الحقائق عن 209458b إتش دي
القطر : 1.3 مرّات ذلك للمشتري .
الكتلة : 0.7 كتلة المشتري, 220 كتلة أرض .
المدار : ثمن حجم مدار العطارد حول اليوم شمس ( 7 ملايين كيلومترات ) . 3.5 يومًا .
يخصّ نوع كوكب إكستراسولار المعروف كجبيتيرز السّاخن - كواكب غازيّة عملاقة في المدارات المنخفضة .
أوّلاً أكّد كوكب إكستراسولار العابر .
النّقل : كلّ 3.5 يوم, 3 ساعات في المدّة . 1.5 % من وجه نجم الوالد للكسوف .
حرارة السّطح : حوالي 1,000 مئويّ درجات .
الجوّ
المجمّع : الصّوديوم في الجوّ السّفليّ الذي يبخّر الهيدروجين اكتشف في الغلاف الجوّيّ العلويّ, الأوكسيجين و الكربون أيضًا في الغلاف الجوّيّ العلويّ .
امتدّ : أثناء الكسوف الغلاف الجوّيّ العلويّ يغطّي 15 % من وجه نجم الوالد .
ما يسبّب للجوّ أن يهرب ؟ جوّ الكوكب الخارجيّ امتدّ و سُخِّنَ كثير من بالنّجم المجاور أنه يبدأ الهروب من جاذبيّة الكوكب . الهيدروجين, الكربون و الأوكسيجين يزيل بالغليان في غلاف جوّيّ علويّ الكوكب تحت الحرارة الشّديدة للنجم .
يقدّر علماء الفلك الكمّيّة لغاز الهيدروجين يهرب من 209458b إتش دي للكون على الأقلّ 10,000 طنًّا في الثّانية .
ذيل الهيدروجين بطول 200,000 كيلومتر .
آليّة التّبخّر كبير جدًّا لدرجة أن فصل جديد تمامًا لكواكب إكستراسولار, كواكب التشثونايان - قلب عمالقة الغاز المتبخّرة, مقترح .
الحقائق عن نجم الوالد
الاسم : ال209458 لإتش دي
النّوع : شبيه إلى ملكنا يوم شمس
المسافة : 150 سنة ضوئيّة من الأرض في مجموعة نجوم البيغاسوس
الإشراق : نجم القوّة السّابع ( مرئيّ بالنّظّارة المعظّمة )
تاريخ 209458b إتش دي
1999: الاكتشاف . دخل المنتجع الضّخم عندما مرّ كوكب الإكستراسولار أمام نجم والده و جزئيًّا خسفه .
2001: اكتشف النّتوء صوديوم العنصر في الجزء السّفليّ من جوّ 209458b إتش دي .
2003: اكتشف الهيدروجين في الغلاف الجوّيّ العلويّ بالنّتوء . علامات التّبخّر .
2004: اكتشف الأوكسيجين و الكربون في الغلاف الجوّيّ العلويّ بالنّتوء . آليّة التّبخّر مميّز جدًّا لدرجة أن فصل جديد تمامًا لكواكب إكستراسولار, كواكب التشثونايان, الكون قلب عمالقة الغاز المتبخّرة, مقترح .
لقد اكتشف العلماء الأوكسيجين و الكربون في جوّه, أوّل مرّة هذه العناصر قد لُوحِظَتْ في كوكب بعد مجموعتنا الشّمسيّة . الأوكسيجين و الكربون الموجودان في جوّه يتبخّران في مثل هذا المعدّل الكبير أنّ وجود الفصل الجديد لكواكب إكستراسولار - كواكب التشثونايان أو القلب الميّتة لعمالقة الغاز المتبخّرة تمامًا - قد اُقْتُرِحَ .
استخدام وكالة ناسا / إسا تلسكوب هابل الفضائي, العلماء قد لاحظوا الكوكب ( معروف رسميًّا ك209458b إتش دي ) المرور أمام نجم والده, و وجد الأوكسيجين و الكربون يحيطان بالكوكب في مظروف ممتدّ شبيه بمجسّم ناقص - شكل كرة ركبي . هذه الذّرّات تُكْنَس من الجوّ السّفليّ بتدفّق الهيدروجين الذّرّيّ الجوّيّ الهارب, مثل الغبار في دوّامة أسرع من الصّوت .
الفريق المقاد من قبل ألفريد فيدال-مادجار ( دي باريس د'استروفيسيك إينستيتت, سي إن آر إس, فرنسا ) يبلغ عن هذا الاكتشاف في إصدار منتظر لخطابات مجلة الفيزياء الفلكية . لاحظ الفريق أربعة عبور كوكب أمام آخر للكوكب أمام النّجم بالنّتوء في أكتوبر و نوفمبر 2003 . ملاحظة الهيكل و المكياج الكيميائيّ للجوّ عُمِلَتْ في الضّوء فوق بنفسجيّ, باستخدام موضع نتوء إس تي آي إس . منظار تحليل الطّيف نتوء فوق الجوّ يعمل له التّلسكوب الوحيد الذي حاليًّا يمكن أن يجري هذه الأنواع للدراسات فوق بنفسجيّ .
قد يبدو 209458b إتش دي الكوكب مألوفًا . إنّه بالفعل كوكب إكستراسولار بقائمة مذهلة لفيرستس : اكتشف كوكب الإكستراسولار الأوّل العبور ها يوم شمس, الأوّلاً بجوّ, الأوّلاً لاحظ ليحصل على جوّ هيدروجين متبخّر ( في عام 2003 بالفريق النّفس للعلماء ) و الآن الأوّل ليحصل على جوّ يحتوي على الأوكسيجين و الكربون . بالإضافة إلى ذلك الضّربة خارج الأثر الملاحظ بالفريق أثناء أكتوبرهم و نوفمبر 2003 ملاحظة بالنّتوء لم تُرَى أبدًا فيما مضى .
على شرف مثل هذه السّلسلة المتميّزة كوكب الإكستراسولار العجيب هذا قد لُقِّبَ أوزيريس مؤقّتًا . أوزيريس هو الإله المصريّ الذي فقد جزء من جسمه - مثل 209458b إتش دي - بعد أن قتل أخوه و قطعه في القطع لمنع عودته إلى الحياة
الأوكسيجين هو أحد المؤشّرات الممكنة للحياة التي تُبْحَث كثيرًا في التّجارب تبحث عن الحياة الفضائيّة ( مثل تحقيقات الفايكنج بالدّاخل تلك و الرّوح و متجوّلي الفرصة ), لكنّ طبقًا لفيدال-مادجار : طبعًا هذا يبدو مثيرًا - إمكانيّة الحياة على أوزيريس - لكنّ ليس مفاجأةً كبيرةً بينما (كما) يكون الأوكسيجين حاضرًا أيضًا في كواكب مجموعتنا الشّمسيّة العملاقة, مثل المشتري و الزّحل ."
ما من ناحية أخرى كان مذهل كان إيجاد الكربون و ذرّات الأوكسيجين تحيط بالكوكب في مظروف ممتدّ . بالرّغم من أنّ الكربون و الأوكسيجين قد لُوحِظَا على المشتري و الزّحل, هو دائمًا في الشّكل المشترك كالميثان و الماء بعمق في الجوّ . في 209458b إتش دي الموادّ الكيميائيّة تُدَمَّر في العناصر الأساسيّة . لكنّ على المشتري أو الزّحل, بينما عناصر, مازالوا سيبقوا غير مرئيّون منخفض في الجوّ . حقيقة أنّهم مرئيّين في غلاف جوّيّ علويّ 209458b إتش دي تؤكّد أن الضّربة الجوّيّة بعيدًا تحدث .
مدارات أوزيريس المحرق فقط 7 ملايين كيلومترات من النّجم الشّبيه بالشّمس الأصفر الخاصّ به و سطحه تُسَخَّن إلى حوالي 1,000 مئويّ درجات .
بينما الهيدروجين عنصر قنابل ضوئيّة - الأفتح في الحقيقة - الأوكسيجين و الكربون أثقل كثيرًا في المقارنة . هذا قد مكّن العلماء أن يستنتجوا أن هذه الظّاهرة أكثر كفاءة من التّبخّر البسيط . الوقود مُزِّقَ أساسًا بعيدًا في سرعة أكثر من 35,000 كيلومتر / ساعة . نخمّن أن عناصر أثقل حتّى مثل الحديد تُطَيَّر بعيدًا في هذه المرحلة أيضًا يقول إتانجز ديز آلان ليكافيلير عضو فريق ( دي باريس د'استروفيسيك إينستيتت, سي إن آر إس, فرنسا ) .
آليّة التبخّر بالكامل مميّز جدًّا لدرجة أن هناك سبب لاقتراح وجود الفصل الجديد لكواكب إكستراسولار - كواكب التشثونايان, إشارة لن Khtô الإله اليونانيّ, مستعمل للآلهة اليونانيّين من عالم الجريمة الفظيع السّاخن ( أيضًا استخدم في أوتوتشتون الكلمة الفرنسيّة ) . كواكب التشثونايان يعتقد أن تكون قلب البقيّة الصّلبة لعمالقة الغاز المتبخّرة, تدور حتّى أقرب إلى نجم والدهم من أوزيريس . يجب أن قريبًا يكون كشف هذه الكواكب قريب من التّلسكوبات الحاليّة على الأرض و في المكان .
اكتشاف عمليّة التّبخّر الشّرس, طبقًا للعلماء, بدرجة كبيرة غريب, لكنّ بطريقة غير مباشرة قد يؤكّد نظريّات طفولة أرضنا الخاصّة . هذه الحالة الفريدة التي فيها لُوحِظَ مثل هذا الهروب المتعلّق بقوّة مائيّة مباشرة . هو قد خُمِنَ أن الزّهرة, الأرض و مارس ربّما فقدت أجواءهم الأصليّة بالكامل أثناء جزء أوّل حياتهم . لدى أجواءهم الحاليّة أصولهم في الكويكب و تأثيرات كوميتاري و أوتجاسينج من دواخل الكوكب, يقول فيدال-مادجار .
ماذا بعد ذلك
وكالة ناسا خطّط مهمّة كيبلر سيتابع الآلاف من النّجوم أكثر من فترة لمدّة أربعة سنوات, يبحث عن عبور الكواكب . سيكون كيبلر حسّاس بالقدر الكافي لاكتشاف العوالم بحجم الأرض, إن وجد يتواجد حول عدّة مئة نجم مجاور . ثمّ ستؤدّي هذه الدّراسات إلى مهمّة ملتقط كوكب قريب من الشّمس الطّموحة ( 2012-2015 ) التي ستفحص كواكب إكستراسولار لآثار الحياة .
في ديسمبر 2001, وكالة ناسا اختارت مهمّة كيبلر, مشروع موجود في ناسا آمز, كإحدى رسالات اكتشاف وكالة ناسا القادمة . مهمّة كيبلر, المخطّطة للإصدار في 2006, ستستخدم تلسكوب سباسيبورن للبحث عن الكواكب الأرضيّة حول النّجوم بعد مجموعتنا الشّمسيّة . معيار أساسيّ لهذه الكواكب المناسبة سيكون سواء كمنوا في المناطق الصّالحة للسّكنى, أو مناطق محميّة أحيانًا بعمالقة الغاز لكنّ بالمناخ المعتدلة و ماء السّائل .
إس آي إم, مخطّط للإصدار في 2009, سيحدّد أوضاع و مسافات النّجوم عدّة بدقّة مئة مرّات أكثر من أيّ برنامج سابق .
الائتمان : وكالة ناسا / جيه بي إل
يقول تقدير وكالة ناسا واحد أنّ كيبلر ينبغي أن يكتشف 50 كوكب قريب من الشّمس إذا كان معظم هؤلاء الموجودين عن حجم الأرض, 185 كوكبًا إذا بدرجة كبيرة 30 في المئة أكبر من الأرض, و 640 إذا بدرجة كبيرة 2.2 أضعاف حجم الأرض . بالإضافة لذلك, كيبلر من المتوقّع أن يجد تقريبًا 900 كوكب عملاق القريبة من نجومهم و حوالي 30 عملاق الذي تدور في المسافات الشّبيهة بالمشتري من نجوم والدهم .
بعد كيبلر, وكالة ناسا تعتبر 2009 إصدارًا لمهمّة إنترفيروميتري الفضاء ( إس آي إم ) . ستكون مهمّة إس آي إم الرّئيسيّة قياس المسافات إلى النّجوم ب100 مرّات دقّة أكبر من حاليًّا ممكن . هذا سيحسّن تقديرات الحجم للعالم, و المساعدة تحدّد الذّكاء الحقيقيّ للنجوم, تسمح لنا أن نعلم أكثر بمؤلّفاتهم و تطوّراتهم الكيميائيّة . إس آي إم أيضًا سيبحث عن الكواكب بحجم الأرض في المناطق الصّالحة للسّكنى حوالي قرابة 200 نجمًا .
سيكون إس آي إم مقياس التّداخل الذي يعني أنّه سيوحّد الموجات الضّوئيّة المتفاعلة من ثلاثة تلسكوبات . هذا التّفاعل, المنادى الاعتراض, يعمل التّلسكوبات الفرديّة يتصرّف كأنّ كانوا تلسكوبًا كبيرًا واحدًا مع أعظم قدرة تجمّع أضواء .
