Advanced Search

المحرر موضوع: الاسبرين "يقاوم سرطان المبيض  (زيارة 761 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

أبريل 01, 2004, 10:32:25 مساءاً
زيارة 761 مرات

marwan

  • عضو خبير

  • *****

  • 2630
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
الاسبرين "يقاوم سرطان المبيض
« في: أبريل 01, 2004, 10:32:25 مساءاً »
الاسبرين "يقاوم سرطان المبيض"
 
مواقع بي بي سي متصلة بالموضوع
سرطان المبيض


مواقع خارجية متصلة بالموضوع
المساعدة لمكافحة السرطان
الاتحاد الأمريكي لبحوث السرطان
بي بي سي ليست مسؤولة عن محتويات المواقع الخارجية


أخبار أخرى
مصل جديد للوقاية من فيروس سارز

الكومبيوتر "اكسجين المستقبل"

جوجل تطلق خدمة للبريد الإلكتروني

اعتراضات على قواعد جديدة خاصة ببيانات المسافرين

  
أدلة متزايدة على فعالية الأسبرين في مكافحة السرطان
أفادت دراسة جديدة بأن الاسبرين وغيره من العقاقير المضادة للآلام قد يكوم بإمكانها مقاومة سرطان المبيض.

وينتمي الأسبرين إلى مجموعة من العقاقير تعرف باسم العقاقير المثبطة المضادة للالتهاب والتي بإمكانها إعاقة مادة كيماوية تعرف باسم (Cox-2).

وقد اكتشف الباحثون في الولايات المتحدة أن هذه المادة أو البروتين تساعد في نمو أورام سرطان المبيض.

وأعلن الباحثون في مؤتمر عقدته الجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان أن هذه المجموعة من العقاقير بإمكانها مقاومة المرض.

ويأتي هذا البحث في إطار سلسلة من الدراسات التي تقول بأن الأسبرين، المتداول منذ أكثر من 100 عام، يلعب دورا في علاج السرطان.

وكانت دراسات سابقة قد قالت إن الأسبرين قد يساعد في الحماية من العديد من الأورام السرطانية مثل سرطان الثدي والقولون والأمعاء.

وقد ساهم عدد كبير من العلماء في التجارب لمعرفة مدى صحة هذه النظريات.

غير أن الدراسة الأخيرة حظيت بترحيب خاص بعد أن كشف الدكتور مايك زو ورفاقه في مركز "فوكس تشيس" للسرطان أن الأسبرين يقاوم سرطان المبيض.

يذكر أن نحو سبعة آلاف سيدة في المملكة المتحدة يصبن بسرطان المبيض كل عام، كما أن المرض لا يتم تشخصيه في العديد من الحالات سوى في مراحل متأخرة.

وقال الدكتور إليان فيكرز من معهد أبحاث السرطان بالمملكة المتحدة: "من الصعب تشخيص المرض في ظل ندرة وسائل العلاج. تستجيب الكثير من النساء للعلاج بالإشعاع غير أن ذلك قد يُوَلِّد عندهن مناعة للعلاج."

ويشارك العلماء في مركز "فوكس تشيس" للسرطان في تجربة تمولها الحكومة الأمريكية لمعرفة قدرة الأسبرين وغيره من العقاقير المثبطة المضادة للالتهابات في الوقاية من السرطان. كما تجري أيضا تجارب مماثلة في بريطانيا.

وقال الدكتور فيكرز: "كان هناك العديد من الدراسات السابقة والحالية التي تشير إلى أن الأسبرين قد يقلص مخاطر بعض أنواع السرطان. غير أن هذه الدراسة لم تتأكد بعد ومن ثم لا يمكننا أن ننصح باستخدام الأسبرين بشكل منتظم."

وكانت دراسة قد نشرت في بداية هذا العام قد قالت إن تناول الأسبرين بشكل منتظم قد يزيد على المدى الطويل من مخاطر الإصابة بسرطان البنكرياس.

أبريل 03, 2004, 11:36:14 مساءاً
رد #1

الأحيائي الصغير

  • عضو خبير

  • *****

  • 6258
    مشاركة

  • مشرف علوم الأرض

    • مشاهدة الملف الشخصي
الاسبرين "يقاوم سرطان المبيض
« رد #1 في: أبريل 03, 2004, 11:36:14 مساءاً »
شكرا أخي العزيز "" مروان "" على هذه المعلومات الجميلة  '<img'>
اللهم أنت الله الذي لا إله إلا أنت الأول فليس قبلك شيء و الآخر فليس بعدك شيء و الظاهر فليس فوقك شيء و الباطن فليس دونك شيء أسألك اللهم بأسمائك الحسنى و صفاتك العليا و باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت و إذا سئلت به أعطيت أن تنتقم لنبينا و حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم من كل من أرد به و بدينه و بالمسلمين السوء إنك يا مولنا على كل شيء قدير

أبريل 14, 2004, 06:11:54 مساءاً
رد #2

عاشقة الأقصى

  • عضو خبير

  • *****

  • 11810
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • وَطنٌ  مُفعَمـ بِهِمـ .!
الاسبرين "يقاوم سرطان المبيض
« رد #2 في: أبريل 14, 2004, 06:11:54 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احببت أن أضيف

استخدم صمغ النحل منذ آلاف السنين في عهد الفراعنة كوسيلة للمحافظة على جمال الشكل وصحة البدن، وتعاملوا معه كمضاد حيوي طبيعي يقضي على البكتيريا والجراثيم المُعدية، وقد توصل العلماء المصريون في العصر الحديث إلى أهم الفوائد الطبية والصحية لهذه المادة التي أعيد اكتشافها وتحليلها مخبريا.

فقد وجد الخبراء في المركز القومي للبحوث، أن المادة الشمعية التي يجمعها النحل من براعم الأشجار ويضيف عليه اللعاب والرحيق وحبوب اللقاح ليكوّن مركبا أشبه بالصمغ، يضعه حول الخلية لحمايتها من الميكروبات، وتساعد في تعقيم النحل نفسه عند دخوله للخلية، تمثل مضادا حيويا طبيعيا، حيث تقوم بمهاجمة الجراثيم الضارة من دون الأضرار بالأنواع النافعة، ومن دون أن تسبب أي مضاعفات أو تأثيرات جانبية كالتي تنتج عن الأدوية الكيميائية.

ولاحظ هؤلاء أن لصمغ النحل خصائص عديدة مهمة، فهو يقلل مخاطر الإصابة بالسكري والسمنة، ويحمي الكبد ويحسّن الهضم ويقوي جهاز المناعة وينشطه فيقلل من نمو الأورام وتأثيرات الأكسدة الضارة وبناء الأوعية الدموية ومعالجة مرض الصدفية، كما يعتبر مضادا قويا للالتهابات ومسكنا للآلام، ويساعد في تجديد نمو الخلايا لإنتاج أنسجة جديدة، كما يزيد فعالية الأدوية عند تعاطيه معها.

وكشف الباحثون عن وجود جميع أنواع الفيتامينات بنسب عالية في صمغ النحل عدا فيتامين (ك) بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من الأملاح المعدنية المهمة والمركبات الطبيعية المفيدة وأهمها “بوليفينول” المضادة للأكسدة، و”تربينات” المضادة للأورام، إلى جانب 16 حمضا أمينيا ضروريا للجسم.

وأظهرت الاختبارات أن خلاصة هذا الصمغ فعالة في علاج لثة الأسنان الملتهبة، وتساعد على التئام الأنسجة والغضاريف المصابة بسبب احتوائه على الأحماض الأمينية ومركبات “فلافونويد”، كما تعادل التأثيرات السلبية للأدوية الكورتيزونية التي تثبط المناعة وتضعف عمليات أيض العظام وتسبب اختلال وظائف الغدة النخامية والدرقية وتؤثر سلبيا على الخصيتين والوظائف التناسلية.






"وما كان الله ليعذبهمـ وأنت فيهمـ وما كان الله معذبهمـ وهمـ يستغفرون"