سلام الله عليكم..
نتبع الترجمة الشخصية........................
إن الإفعونية في الحلقات هي نوع من الطرد المركزي ,,
عندما نقترب من الحلقة في الإفعونية,, فإن قصورنا الذاتي يسعى إلى جعلنا نسلك المسار المستقيم
ولكن بسبب المسار المحدد للأفعونية لا نسلك المسار المستقيم...
القصور الذاتي الخارجي الخاص بك يحاول دفعك إلى أرضية العربة ويشكل نوع من الجاذبية
الخاطئة التي يكون تاثيرها بإستمرار نحو أسفل العربة حتى لو إنقلبت رأساً على عقب..
لذلك نحن نحتاج الحاجز الواقي ( الدعامة) للأمان فقط لأنك سوف تثبت في مكانك به أو بدونه...
عندما نتحرك خلال الحلقة فإن القوى التي تؤثر على جسمك تتغير بشكل ثابت,,,,
في أسفل( بداية) الحلقة ,, قوى التسارع تدفعك إلى االأسفل بنفس إتجاه الجاذبية الأرضية.(أنظر إلى الشكل الذي في الأسفل,, لتوضيح)
وبما أن القوتين تأثر عليك في نفس الإتجاه ,, فإنك عند هذه النقطة تحس أنك ثقيل الوزن( سامن وأنت ما تدري
![فرح '<img](http://olom.f2web.net/ib3/iB_html/non-cgi/emoticons/biggrin.gif)
'> )
وعندما تبدء بصعود على الحلقة تحس أن الجاذبية الأرضية تجذبك إلى كرسيك ,, بينما تشعر
بقوة التسارع تجذبك إلى أرضية المركبة..( وإذا كنت فاتح عيناك فإنك تتسأل أين الأرض؟؟؟!!!)
عندما تكون في أعلى الحلقة ( عندما تكون رأساً على عقب تماماً) فإن الجاذبية الأرضية تسحبك
خارج كرسيك,, أما قوة التسارع فإنها تدفعك بإتجاه كرسيك ( بإتجاه السماء)
وبما أن القوتين المتعاكستان في الإتجاه تقريباً متساويتان ,, فإنك تشعر أنك خفيف الوزن,, وذلك نفس الشعور الذي نحس به عند الهبوط الحاد,, فإنك تحس لبضع ثواني أنك عديم الوزن وذلك عندما تكون في أعلى الحلقة ,,,
ولكن عندما تخرج من الحلقة وتستقر بشكل مستوي ترجع وتحس بوزنك...( لا تستانس مانحفت)
المذهل في الحلقات اللولبية أنها مليئة بالأحداث في مسار قصير,,,,, القوى المختلفة التي تؤثر
عليك تجعلك تمر في جميع الإحساسات في بعض ثواني..
وأجمل إحساس هو عندما تحس أنك مثل الريشة في أعلى الحلقة.
في الحلقات اللولبية كثافة قوة التسارع تحدد بمتجهين هما ::::
1) سرعة القطار .
2) زاوية الدوران.
عندما يبدء القطار بالدخول إلى الحلقة ,, فإنه طاقته الحركية تكون عظمى ,, وتكون سرعته أكبر ما يمكن ,,,,, ولكن في أعلى الحلقة الجاذبية الأرضية تقلل من سرعة القطار , فتزيد الطاقة
الكامنة وتقل الطاقة الحركية للقطار..
في البداية ,, قام المصممون بصنع حلقات دائرية ( أي جميع زوايها متساوية على طول الحلقة)
وطلباً للحصول على قوة تسارع وتكون قوة كافية لدفع القطار خلال أعلى الحلقة,, يحتاجون إلى معدل سرعة كبير..
وذلك يعني سرعة أكبر من سرعة القطار في بداية الحلقة ,, وقد يكون ذلك مزعج جداً لركاب..
( إنتبااااااااااااااااااااااااااااه معلومة حلوة
![مبتسم '<img](http://olom.f2web.net/ib3/iB_html/non-cgi/emoticons/smile.gif)
'> ,, الخوف لا تطلع الترجمة غلط وأورطكم
![':cool:'](http://olom.f2web.net/ib3/iB_html/non-cgi/emoticons/cool.gif)
)
قد وصل العلماء أن شكل الدمعة يجعل توازن القوى أسهل,,, وسنوضح ذلك :::
بما أن الإنحناء يكون أحد في أعلى الدمعة عنه من جوانبها ,, وبهذه الطريقة نستطيع إرسال القطار بقوة كافية يستطيع بموجبها إجتياز الحلقة,, أي يحمل قوة تسارع كافية أثناء أعلى الحلقة...
وذلك لأن شكل الدمعة يقلل من قوة التسارع في جوانب الحلقة,, وهذا يعطيني القوة الأزمة لأبقي كل
شي متحرك من دون أن بذل أي قوة زيادة قد تؤدي إلى أخطار...
![](http://static.howstuffworks.com/gif/roller-coaster-force.gif)
السهم الأخضر قوة التسارع..
السهم الأحمر الوزن الظاهري..
السهم الأزرق الجاذبية..