السلام عليكم..
جزاك الله خير أخي على هذه القصة,,,
كنت دائماً أنادي بأن هناك نعمة يغفل عنها صاحبها,, وهي لا تذكر دائماً على مسامعنا,, وقد ذكرتها في أول خاصية,, ألا وهي القلب الطيب الذي لا يحمل بداخله لاحقد ولا غيره ولا كراهية ولا حسد ,, فيجب على مالك هذه النعمة أن يشكر ربه أن إصطفاه بها ,,لإنها تضمن له الراحة والطمأنينة مهما كان به من كبد....
أما بالنسبة للإكثار من الإعطاء فقد أثبتت الدراسات النفسية أهميته كوسيلة للعلاج,, فالمعطي أكثر إستفادة من إعطائه من المعطى له.....
وشكراً لك..
والسلام عليكم.....