Advanced Search

المحرر موضوع: البحوث التطبيقية  (زيارة 1487 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

يونيو 26, 2008, 01:04:37 مساءاً
زيارة 1487 مرات

مجري

  • عضو مساعد

  • **

  • 120
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
البحوث التطبيقية
« في: يونيو 26, 2008, 01:04:37 مساءاً »
البحوث التطبيقية
طورت ايكولوجيا المناظر جانبا معتبرا (بحوث تطبيقية) خاصة خلال سنوات 1970-1980 من خلال بعض الإجراءات تكون مؤهلة أحيانا بنبوغ ايكولوجي . و عبر عرض أدوات ، نماذج ، مؤشرات ،خرائط ، التي تهدف على سبيل المثال إلى تحسين وتقييم جدوى وفعالية التدابير التعويضية أو التحفظية . تطورت هذه الأخيرة في غالب الأحيان بموجب التزامات قانونيه ، و لخفض التأثيرات البيئية لمشاريع البنى التحتية الكبيرة أو التخطيط والتخطيط الإقليمي ، أو من خلال عملية التأهيل البيئي للمواقع المتدهورة.

الايكولوجيا الجامعة
الايكولوجيا الجامعة هي دراسة البيئة في جدول المجال البيئي و المحيط الحيوي (مجموع الأوساط المشغولة من طرف الكائنات الحية ). و هذا العلم أكثر تعقيدا، لأنه من الصعب إبراز العلاقات القائمة داخل البيئة المعقدة. و على المستوى الإجمالي فهو يدرس عدة معالم : الدورات البيوجيوكيميائية : دورات العناصر:

دورة الكربون.
دورة النتروجين.
دورة الأكسجين.
البيئة الإنسانية
الايكولوجيا البشرية هو فرع من علم البيئة الذي يطبق على البشر، و من الممكن تطبيق تعريف ارنست هايكل -1834-1919-على النوع البشري و النشاط المنظم من طرف هذا النوع و محيطه. ثم انه يقسم بيئة الحياة البشرية إلى مستويات مختلفة-على سبيل المثال من خلال دراسة الإنسان و النظم البيئية الحضرية-المدنية-، بينما كانت مهملة لفترة طويلة من طرف علماء البيئة ، تعتبر البيئة البشرية الإنسان كعامل جديد، ادن فهي تدرس اثر نشاطه على محيطه ، و في المقابل اثر التعديلات على بيئيه و على الإنسان في حد ذاته-على سبيل المثال : عواقب كارثة تشيرونفيل على الصحة البشرية
بيئة السكان
هي بيئة السكان Démécologie

هذا الفرع الآليات التي تتحكم في تنظيم القوى العاملة من السكان و توزيعها ، و يهدف إلى قياس تفسير التغييرات في حجم و تركيبة السكان . دراسة السكان في العديد من التطبيقات : معرفة متغيرات التنوع البيئي ، مكافحة طفيليات الثقافات أو الناقلة للأمراض، و تسيير الصيد و العناية بسكان الأحياء المجهرية المستخدمة في مجال التكنولوجيا الاحيائية. البيئة الحضرية : الايكولوجيا الحضرية هي دراسة التفاعلات بين الكائنات الحية و المدنية و هذا المصطلح يستخدم للإشارة إلى دراسة المدينة ، على سبيل المثال في تخطيط المدن. هذا المعنى يكون أحيانا أكثر تعقيدا ، مشيرا إلى بيئية أعضاء يعيشون في منطقة حضرية تتمثل في حدائق خضراء عامة و حيوانات متوحشة.

البيئوية
البيئوية هو تيار فكري (اديولوجي أو فلسفي) يتضمن حركة البيئيين أو سياسة البيئة، و هو النشاط السياسي الذي يهدف إلى احترام المحيط و حمايته. علم البيئة يميل إلى احترام التوازنات الطبيعية، فالبيأوية أو حركة البيئيين لها ثلاثة أصول أساسية، حيث تهدف إلى الحفاظ على الموارد الطبيعية، الحفاظ على الحياة البرية و تدعو إلى مكافحة التدهور الحاصل في وسط الحياة.

هذه الأطر الاجتماعية و السياسية تحتج على التدهور الطبيعي الذي يسببه الإنسان و لاسيما التلوث. النظام البيئي :

في الايكولوجيا، يمثل النظام البيئي وحدة مكونة من تجمع الكائنات الحية و محيطها الجيولوجي، متعلقة بالتربة و الغلاف الجوي(الوسط) ، فهي العناصر التي تشكل النظام البيئي و تطور شبكة من الترابط لتسمح بتطوير الحياة. فالنظام البيئي هو التفاعل بين العوامل الحيوية و غير الحيوية. في النظام البيئي، يكمن دور التربة في توفير التنوع الملائم، حيث يكون ناقلا وواسطة لنقل المياه و غيرها من العناصر. في 2005، بعد تقييم النظم البيئية للألفية عرف النظام البيئي على انه دينامكية معقدة تتألف من نباتات ، حيوانات ، كائنات مجهريه و الطبيعة الميتة بتفاعلها في وحدة لها وظيفتها. العلاقة بين الغلاف الجوي و المجال الحيوي هي نفها ما بين التجمع و النظام البيئي.