شكرا اخوى البرت وجزاك الله عنا الف خير
القسم الثانى من ظاهره التقليد
كما قلنا فى حديث سابق (الجزء الاول ) كيفيه انقسا م التقليد الى طريقتين العشوائى و الرغبوي
وكما قلنا انه يمكن ان يتأثر العشوائى بالرغبوى كيف ؟.
اليكم يا اعزائى وعزيزاتى الاجابه المبسطه
ناخذ (لقينا حرف الذال) مثال
انا اردد اغنيه بطريقه عشوائيه مكتسبه من البيئه المحيطه ثم تتم مرحله الانتقال و التحول الى السلوك الرغبوىاربع مراحل
الاولى احس بحلاة صوتى(ارجو المعذر بتكلم باللهجه الخليجيه ) يعنى اخرج من نطاق العشؤائى واحاول احسن صوتى الى الاحسن وهذه مرحله النضج اى الاحساس باهميه الشى المرتكب و المؤدى من الفاعل ومدى تأثيره عليه وهذه تسمى بالمرحله الثانيه اما المرحله الاولى فهى النمو
ننتقل للمرحله الثالثه و محاوله اقناع النفس باهميه تكرار الاغنيه واسمعها لعدد من الافراد ثم تتولد الثقه او عدم الثقه اصبحنا هنا بمرحله الاخيره الا وهى الانحداار او السمو يعنى لما اسمع الناس صوتى واعجبو فيه راح اكمل المراحل الاربع اى انى راح تتولد الثقه اما اذا ما اعجبوا بصوت يمكن ان تكون مرحله الانحدار وفى كل من مرحله السمو لا نلجأ الى التقليد فراح يكون عندنا شخصيه وثقه وتقدير للذات اما فى المرحله الثانيه وهى الانحدار سو ف نلجأ الى السلوك الرغبوى و التحول فهنا فى هذه المرحله يتم التحول من عشوائى يمر بالمراحل الت ذكرناها الى مرحله او طريقه الاخرى من التقليد الرغبوى وهنا فى التقليد الرغبوى تتم مرحلتين (اسفه صدعت روؤسكمبس ما عليه كلها كلمتين ونخلص ها الجزءاستحملونى جزاكم الله خير
'> ) السلوك التقليد الرغبوى ينقم الى مرحلتين وهى السولوكيات المؤثره ايجابيا وسلبيا على الفرد وستناول كل منها واهميته وكيفيه التصدى لها
وجزاااااكم الله الف خير
اختكم
شغوفه
'>
