Advanced Search

المحرر موضوع: الأوتار الفائقة  (زيارة 1521 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

فبراير 05, 2003, 05:47:45 مساءاً
زيارة 1521 مرات

الفيزيائية

  • عضو خبير

  • *****

  • 1214
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
الأوتار الفائقة
« في: فبراير 05, 2003, 05:47:45 مساءاً »
عندي طلب..

هل من الممكن أن يقوم أحد بشرح (مبسط إن كان ممكنا) نظرية الأوتار الفائقة!!!

كنت أقرأ كتاب (أسطورة المادة) وقرأت هذه الجملة:

"الأوتار الفائقة "superstrings" والتي تهدف إلى توحيد الفراغ والزمن والمادة، وإلى بناء كل منها من ذبذبات حلقات دون مجهرية من أوتار غير مرئية. تقبع في كون تخيلي من عشرة أبعاد."

الحمد لله.. لم أفهم ولا كلمة..

والشكر مقدما
يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم:
"يعجب ربنا من قنوط عباده وقرب خيره، ينظر إليكم أزلين قنطين، يظل يضحك يعلم أن فرجكم قريب "

--------------

(.)
النهاية

فبراير 06, 2003, 10:21:27 مساءاً
رد #1

ألبرت

  • عضو خبير

  • *****

  • 1392
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • http://www.allsciences.net/vb
الأوتار الفائقة
« رد #1 في: فبراير 06, 2003, 10:21:27 مساءاً »
أن نظرية غضة متألقة هي في طريقها  إلى قلب  المفاهيم المتبقية  واستبدالها  برياضيات أخّاذة في جمالها  واتساقها . وعلى الرغم من بقاء بعض التساؤلات  الخاصة بهذة النظرية دون حل حتى ألان فإن الإثارة التي خلقتها النظرية  بين الفيزيائيين غدت جلية  لا ريب فيها هكذا يصرح الفيزيائيون في كل أرجاء العالم بأننا نشهد مولد فيزياء جديدة  تعرف هذة النظرية باسم الأوتار الفائقة  لقد توج انبثاقها سلسلة الفتوحات  التي شهدها  عالم الفيزياء خلال العقد الأخير  بما يبشر بأننا  لربما كنا قاب قوسين أو أدنى من نظرية المجال الموحّد  التي  هي عبارة عن تشكيل رياضي  واسع  قد يوحّد كل  قوى الكون  المعروفة ويذهب مؤيدو الأوتار الفائقة إلى حد الزعم بأن  النظرية قد تكون الصيغة الكونية النهائية ...حتى أن الفيزيائي  "إدوارد وتين " صرح بجرأة بأن نظرية الأوتار الفائقة  ستشغل عالم الفيزيائيين  خلا نصف القرن القادم  وأضاف أنها معجزة بحق وقد أذهل الحضور في أحد المؤتمرات الفيزيائية  عندما أكد أننا نواكب ثورة في الفيزياء تضاهي ولادة النظرية  الكمومية  وقال " من المحتمل  أن تفضي  النظرية إلى فهم  مستحدث لطبيعة المكان  والزمان  وهو الفهم الأكثر إثارة منذ نظرية  النسبية العامة " ... إن  ما يثير الفيزيائيين حيال هذة النظرية  هو أنها تجبرنا بمراجعة تصورنا لأساس المادة  ألجسيمي بل تفترض  أن الأساس هو أن المادة تتكون من أوتار دقيقة جداً وهي في حالة حركة مستمر  أي في حالة اهتزاز مستمر ......






قال أرسطوا إن المادة تتكون من كرات صغيرة أو جزيئات صغيرة  اطلق عليها أسم الذرات والذرة هي أصغر جزء في التركيب المادي وذكرة علماء العرب بأسم الجوهر الفرد وتعني الجزء الذي لا يتجزء . ومع تطور العلم والثورة  العلمية الحديثة أكتشفنا ان الذرة تتكون من كرات أصغر منها عرفت بالبروتونات والنيترونات داخل النواة والليلكترونات خارج النواة وهي الجسيمات الاكثر حيوية  وبعدها توالت الاكتشافات واكتشفنا ان  هذة الجسيمات تتكون في حيقيتها من جزيئات أصغر وعرفت بأسم اللكواركات وعرف حتى الان تقريبا 30 جسيم  والمتأمل لهذة الاحدات يعتقد اننا  دخلنا في دوامت المالانهاية من حيث التجزيء  إذ أننا لم نصل للبنة الاساسية في هذا الكون  والمحاولات جادة في البحث عن اساس الخلق ولكن دون جدوى .....  

وفي ظل هذا البحث وهذة الثورة العلمية ظهرت لنا نظريات كثيرة من اعظمها وأهمها نظريتين  لا بد من وجودهما في أي نظرية ترد أن تحكم هذا الكون هما النسبية العامة لأينشتاين  والنظرية الكمومية  وهاتين النظريتين هما خلاصة العقل البشري في جميع مراحل حياته العلمية وأنا في هذا الموضوع لست بصدد شرح هاتين النظريتين وذلك لأنهما تشغلان 90% من أرفف المكتبات العالمية  ولكن سوف أذكر ما له صله بموضوعي .

النظرية النسبية ( وأقصد دائما النظرية العامة حيث أن الخاصة جزء منها وحالة خاصة من العامة) هذة النظرية تهتم بدراسة الظواهر الكونية  العملاقة ودراسة القوى الجاذبية لها   من كواكب وافلاك ومجموعات شمسية ومجرات الى كوازارات وغيرها ....

أما النظرية الكمومية فهي تهتم بدراسة الظواهر الدقيقه جداً جداً فتهتم بدراسة الليكترونات والقوى بنها والفتونات والكواركات  وكان أول من نادى بها هو العالم الالماني الشهير ماكس بلانكعندما قال ان الضوء ينتقل عبر كمات من الطاقة سمها الفوتونات ...

(لاحظ أخي القارئ أن الفيزيائي يتمتع بقدره على الغوص في اعمق نقظة في الكونفي مادون الذرة وبطرفة عين وأختهايسبح في أبعد نقاط الكون وفي ماوراء المجرات وقد يحدث أن يحاول أن يخرج فتأمل في بدع صنع الله عزوجل.)

والهدف من ذكر هاتين النظريتين  هو أنه أذا اخذت أي نظرية على حدة حققت نجاحاً باهراً ولكن إذا  اجتمعتا فشلت كل تنبؤاتهما  وقد حاول عباقرة العلم الحديث في حل هذة المعضلة ولكن دون جدوى أو فائدة وأن من غرفتي الصغيرة أظمن لمن يحل هذة المشكلة بصورة نهائية بأن يحصل على جائزة نوبل للفيزياء......

وما تزال المحاولات قائمة لحل هذة المشكلة وظهرت حلول كثيرة وكل حل يفشل ولكن ظهرت في الفترة الاخيرة نظرية قلبت موازين الفيزياء رأسا على عقب وكان ظهوراها مصادفة  غريبة  .  كيف ظهرت هذة النظرية

تعود جذور النظرية الوترية إلى أواخر الستينات وإلى أعمال غابرييل فيننويزيانو  .كان عدة فيزيائيين آنئذ حاولون  العثور على  مغزى لكثرة الهدرونات تلك الجسيمات ذات التفاعل الشديد فيما بينها  والتي  كانت تظهر  تباعاً في التصادمات  العالية الطاقة  في المسرعات الجسيمية  . وكان ذلك قبل أن تتوطد النظرية  الكواركية في بناء المادة .

كان الشيء المحير  في  هذا الشأن هو الهدرونات التي فترة حياتها قصيرة جداً . وهي معروفة جماعياً باسم "تجاوبات" (أو جسيمات التجاوب) لأنها كما هو واضح جداً ، ليست جسيمات أولية  بل  إنها تبدو بالأحرى ضرباً من الحالات المثارة الهدرونات أخرى .إذ يمكن أن نتصور أن مكنونات الهدرونات أثيرت إلى مستويات كمومية طاقية عالية بفعل تصادمات عالية الطاقة . وقد بينت التحريات أن بعض  هذة الكائنات ذات سبين عالٍ ٍ جداً (11/2) . وفوق  ذلك  تم العثور على علاقة نظامية  بين سبين هذة الهدرونات وكتلتها .

ولتفسير هذة الوقائع اقترحت فينيزيانو نموذجاً وفق مقتضى الحال  لم يكن هذا العمل في ذلك الحين سوى إجراء رياضي خال من أية صورة فيزيائية . ولكن اتضح في سياق  التحريات اللاحقة أن نموذج فينيزويانو أوصاف حركة وتر كمومية فكانذلك خروجا ً ملحوظا ً  من أُطر النظريات  السابقة  التي كانت تُصر  كلها  على نمذجة المادة بلغة الجسيمات .  هذا رغم أن النموذج الوتري كان في بعض جوانبة على الأقل  ،على وفاق مع التجربة أحسن من وفاق النموذج الجسيمي.     يوجد على الاقل  جانب واحد يمكن أن يبرر نظرية وترية في الهدرونات فالمعلوم اليوم  أن الهدرونات تحوي  كواركات وهذة الكواركات تتفاعل بوساطة قوة فيما بينها . ويستطيع المرء أن ينثل الروابط الناتجة عن هذة القوة وكأنها قطع مطاطية تصل بين الكوركات لأن القوة بين الكواركات تشترك مع توتر المطاط بخاصة أنهما كليهما يشتدان  بازدياد المسافة والقوة في حال الكوركات شديدة  لدرجة أن طاقة التفاعل تضاهي طاقة كتلة الكواركات السكونية . وفي هذه الظروف يكون "المطاط"  في العملية الدينامية  أهم من الكوراكات في الأطراف . وعلى هذا فإن النموذج الوترلدينامية الحركة ليس شيئا ً  غير ملائم .



لم يكن في ذلك الوقت المبكر يوجد أحد يرى في النموذج الوتري أكثر من عملية تقريبية فجة . وقد بدا ، كمشكلة أخرى أنه مقصور على توصيف البوزونات فقط . ولكن  بعض النظريين درسوا النموذج بعناية وعثروا على نتائج تخص مقدرة النظرية . ففي عام 1970  اكتشف شوارتز و  نوفو  نظرية وترية ثانية تحوي أوصاف  الفرميونات.

 وفي حوالي 1974 حصل تطوير للكروموديناميك الكمومي  وتوقف الاهتمام بالنظرية الوترية كنموذج للهدرونات . وكان  يمكن أن تموت   ولكن  اكتشاف شوارتز وشريكة شيراك  إمكان استخدامها في مجال آخر أكثر أهمية بكثير فقد كان من مشكلات النظرية المبكرة أن الجسيمات التي بدت مستمدة منها تحوي جسيما عديم الكتلة  وسبينه 2 .  ولم يكن في تشكيلة الهدرونات  أي  شيء من هذا القبيل . لكن هذا الجسيم  له أوصاف  الغرافتون بكل دقة " جسيم الثقالة الحامل للثقالة"  فهل النظرية الوترية هي حقا ً نظرية ثقالية ؟؟؟ كما ادعى شيرك و شوارتز أو حتى نظرية لكل شيء؟؟؟

لقد كان على هذة الفكرة الجرئية أن تنتظر زهاء عشر سنوات كي تكتسب مصداقية أوسع وفي أثناء ذلك عكفت مجموعة صغيرة من النظريين فيها جون شوارتز وميكائيل غرين على دراسة كل أنواع مسائل التماسك الرياضي  - التاخيونات واللانهائيات والشذوذات والحاجة إلى أبعاد إضافية وإلى تناظر فائق .  وكانت وقتها أعمالهم تعتبر مضيعة للوقت في نظرية معتوهة  ولكن كل ذلك تغير  اليوم  فقد أصبحت  بصورتها الحديثة المعروفة ـــ باسم الاوتار الفائقة ـــ تلفت انتباه أمهر الفيزيائين النظريين في العالم .

وتبدل هذة النظرية الجسيمات النقطية بوتر أ ُحادي البعد يمتد في فضائة ويهتز بتواتر مختلف وهذا الاهتزاز هو سبب إختلاف الجسيمات والمواد في الكون وبدل الجسيم النقطي بالوتر لأنه عندما نريد أن نوحد النظريتين  على الجسيم النقطي تظهر لنا  شذوذات ــ صفر /صفر أو مالانهاية / مالانهاية ـــــ لذلك بدلنا الجسيم النقطي بالوتر  لأن تمواج الوتر يخفي هذة الشذوذات وتتنبأ هذة النظرية الجديدة بأن كوننا مكون في حقيقة من 26 بعداً ، وبعد تطورات أ ُخزلت هذة البعاد الى عشرة أبعاد ولم تكن هي أول فكرة للابعاد الاضافية أو أول نظرية فقد سبقها العالم كالوزة في طرحة للبعد الخامس  أ؟فتراضي وعندما أُسقط هذا البعد على النظرية النسبية  ظهرة نتائج  زائدة في حلول النسبية لم  يمضي وقت حتى أكتشف انها معادلة مكسويل في الكهرطيسية   وهكذا أثبت كالوزا أن الكهرطيسية ليست قوة منفصلة بل هي وجة من أوجة الثقالةوذلك في عالم ينطوي على خمس أبعاد . ولكن عدد هذة الابعاد كان بحق مشكلة ومعضلة كبيرة جدا حتى أنه حل خيب أمال العاملين على هذة النظرية ولكن الحل ظهر على يد السويدي أسكار كلاين بجواب بسيط ورائع وذلك عام 1926 يقول بأننا لا نلحظ البعد الخامس لأنة بمعنى ما متقوقع  على نفسه أي ملتف على نفسة في حيز صغير جدا ويمكن تشبية ذلك بخرطوم رش  الماء فعندما تنظر للخرطوم من بعيد  لا ترى سوى خط متعرج . لكنك إذا فحصة عن كثب  فسترى أنه عباره عن جسم في ثلاث أبعاد وهكذا أعتبرنا الأبعاد الجديدة ملتفة على نفسها في جزء صغير جدااً وتمسك هذة الأوتار قوة  لا ليست عن العودة الى وضعها الطبيعي قوة لا  أعرفها أنا ولكن تمثل بظاهرة كازميرا  وهي  نشوء قوة بين الصفائح ناقلة الكهرباء إذا قربت من بعض بشكل كبير فإنه تنشئ قوة  التصاق لا احد يعرف منشأها وتتنبأ هذة النظرية بالمادة السوداء أو المادة الظلية والتي سوف يرد ذكرها إنشاء الله في الحوار مع العلماء العاملين على هذة النظرة التي تشغل  أمهر الفيزيائيين....

http://www.tsos.8m.net/superstring.gif


ويوجد  في   موقعي   بقية الحوار    
هذا الشرح  قدر الاستطاعه  ومن اراد ان يستفسر عن اي معلومه  حول هذة النظرية انا جاهز  بقدر استطاعتي  
اخوكم البرت
كلما ازدتُ علماً ازدتُ علماً بجهلي            

فبراير 06, 2003, 11:51:47 مساءاً
رد #2

المعلم الثالث

  • عضو متقدم

  • ****

  • 749
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
الأوتار الفائقة
« رد #2 في: فبراير 06, 2003, 11:51:47 مساءاً »
كلام جميل

شكرا على السؤال
وشكرا على الاجابة
'<img'>
دخل الفارس المنتصر مدينته المفتوحة .... وكانت كل فتيات المدينة الجميلات يهتفن بإسمه ....  فنظر اليه احد الجنود وقال : ما لك لست فرحا يا سيدي؟  .
فأجاب الفارس المنتصر : كنت اود ان اسمع هذا الهتاف ، ولكن من عجائز بيشاور !!!
( بيشاور : المدينة التي ولد فيها الفارس)

فبراير 07, 2003, 09:24:35 مساءاً
رد #3

الفيزيائية

  • عضو خبير

  • *****

  • 1214
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
الأوتار الفائقة
« رد #3 في: فبراير 07, 2003, 09:24:35 مساءاً »
جزاك الله خيرا على هذا الشرح الوافي حقيقة..

ربما هناك بعض الأمور التي استغلقت علي في الشرح (من مثل الهدرونات، والوتر الكمومي، وجسيم الثقالة الحامل للثقالة..)، ولكني سوف أركز أسئلتي على موضوع الأوتار الفائقة..

حسنا..
فهمت من كلامك أن جميع الجسيمات (أو بالأخص اللكواركات) تتكون من وتر أحادي البعد يمتد في فضائه ويهتز بتواتر مختلف وهذا الاهتزاز هو سبب إختلاف الجسيمات والمواد في الكون..
حسنا إن كان كذلك، فما الذي يسبب اهتزاز هذا الوتر!! وما هي كتلة هذا الوتر!!.. وهل هذا يعني أن الوتر هو اللبنة الأساسية للمادة (على ضوء هذه النظرية)!!.. كما أني لم أفهم كيف حلت هذه النظرية الفشل في اجتماع نظريتي النسبية والكمومية!!!!....

وشكرا ...



يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم:
"يعجب ربنا من قنوط عباده وقرب خيره، ينظر إليكم أزلين قنطين، يظل يضحك يعلم أن فرجكم قريب "

--------------

(.)
النهاية

فبراير 08, 2003, 08:41:21 مساءاً
رد #4

ألبرت

  • عضو خبير

  • *****

  • 1392
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • http://www.allsciences.net/vb
الأوتار الفائقة
« رد #4 في: فبراير 08, 2003, 08:41:21 مساءاً »
السلام عليكم  
اهلا اختي فيزيا ئية
سبب حركة الوتر   هو نفس سبب حركة الالكترون  فما هو سبب  حركتة الاكترون ؟؟
 الاصل في الاشياء الحركة وليس السكون  والالكترون لو كان ساكنا فلا معنى ولا يقيمة له لانه سوف يسقط في النواة  والحركة للوتر مفترضة اذ ان الوتر بدون هذة الحركة لا يحل ولا يجيب على اكثر الاسئلة
اما سؤالك عن كتلتة  فهذه المسئلفة  بدري عليها   لانهم الى الان لم يتعرفوا على شحنة وهل يحمل شحنه ولم يتعرفوا على عزمة المغناطيسي  لذلك من المبكر جدا الكلام على الكتلة
ويعد هذا الوتر فعلا اللبنة للمادة  
 وهذةالنظرية كممة الثقالة - الجاذبية -  لانه من ميزاة القوى التي تحكمها الكم ان لها حوامل للطاقة   الان لا تحظرني اسمائها ولكن لك نوع من القوى جسيم يحمل هذه القوى الا الجاذبية على ضوء النسبية هي عبارة عن تحليل هندسي   لذلك لا توجد لها جسيمات تحمل طاقتها  لكن النظرية الوترية تتنبأ بوجود جسيم يسمى الجرافتون  وله من الخصائص الصفات مثل الاسبن  مما يجعلة جسم الثقالة   وبذلك  تكون الجاذبية تخضع للكم
اتمنى ان اكون وفقت في التوضيح  
اخوكم البرت
كلما ازدتُ علماً ازدتُ علماً بجهلي            

فبراير 09, 2003, 09:11:08 صباحاً
رد #5

احمد الفارس

  • عضو مساعد

  • **

  • 129
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
الأوتار الفائقة
« رد #5 في: فبراير 09, 2003, 09:11:08 صباحاً »
جزاكم الله خيراً

فبراير 09, 2003, 03:07:50 مساءاً
رد #6

الفيزيائية

  • عضو خبير

  • *****

  • 1214
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
الأوتار الفائقة
« رد #6 في: فبراير 09, 2003, 03:07:50 مساءاً »
المشرف ألبرت.. شكرا لك...
يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم:
"يعجب ربنا من قنوط عباده وقرب خيره، ينظر إليكم أزلين قنطين، يظل يضحك يعلم أن فرجكم قريب "

--------------

(.)
النهاية

فبراير 18, 2003, 09:47:58 صباحاً
رد #7

احمد الفارس

  • عضو مساعد

  • **

  • 129
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
الأوتار الفائقة
« رد #7 في: فبراير 18, 2003, 09:47:58 صباحاً »
السلام عليكم
اخوي البرت عندي سؤال حول نظرية الاوتار الفائقة .
هل هذه النظرية مثبتة علميا ام انها نظرية قائمة على التحليل والفلسفة من قبل علماء الفيزياء .وإذا اثبتت هل ثبتت رياضياً ؟
وبالنسبة للوتر المذكور هل هو وتر يمكن قياس طوله ؟
وشكرا اخوي البرت .

نوفمبر 08, 2003, 10:18:46 صباحاً
رد #8

ألبرت

  • عضو خبير

  • *****

  • 1392
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • http://www.allsciences.net/vb
الأوتار الفائقة
« رد #8 في: نوفمبر 08, 2003, 10:18:46 صباحاً »
السلام عليكم
كنت ابحث في ارشيف الموقع ووجدت هذا الموضوع وفيه تسأل   فحبيت اجيب
اخي الكريم
النظريه اكثر نظريه واعده في هذه الفتره الزمنه ولكن مشكلتها الاساسية هي انها قائمة على افتراض  في الاساس
ولكن ما بعد الافتراض كله تحليل رياضي  ومنطقي
اما عن امكانية قياس الوتر الله اعلم ولكن اعتقد انه يجب ان يقاس من حيث طاقة
وايضا انا اتوقع ان لا يكون وتر بل غشاء فائق
والله اعلم
البرت
كلما ازدتُ علماً ازدتُ علماً بجهلي