الافلاطونية حد النخاع
فيز 21200000000000 وزيادة
رائع ما سطرتي ..
خصوصا ...
اقتباس |
ولكن حينما تظل ابصارنا عالقه بأفاق زاوية الحائط نكون قد بدأنا برحلة التفكير قابعين في زوبعة العقل تجوالا بدوامة البحث والتقصي للازمنه السحيقه او بحثا عن حتف المستقبل لكن الصور الملتقطه في اذهاننا تبقى كما هي ان ظل المؤثر يسترسل ذهابا وايابا عليها ويسود المعنى وضوحا عندما نعتاد للذهاب الى مكان ما.. وشاءت الاقدار ان نتنحى عنه لفتره فإن اقدامنا ستظل تردد عليها بواقع الخطأ لطالما الاوامر المسترسله الى المرشح العقلي فاضت ازمنه تقيم هذا الحدث الدوري المتكرر
|
هذاااااااااااااااا وهذا بالذات يؤكد شيئا لطالما حلمت به .
انه مبدأ حفظ الزمن ....
فيز
تعريف :
الاشياء هي تجمعات من الطاقة بتوافقات فراغية معينة ومكممة ... واي كمية من الطاقة عدد n من الطرق التي تستطيع بها ان توزيع عبر الفراغ لا يمكن ان تحيد عنها
(للاشياء) ... كما للبشر ذاكره جمعية طويلة الامد .... تمتد الى لحظة الانفجار .... وتنتهي بلحظة القيامة ... هذه الذاكرة الجمعية .... تشكل محور الغريزة ... غريزة الاشياء ....
والزمن ... هو مقياس الغريزة .... كما الضوء ... ( لاحظي ان ساعات الحيوانات البيولوجية تعمل بالضوء والزمن)
فالاشياء عندما تحس زمنا معينا ( والزمن فريد) تتصرف كما لو كانت في هذا الزمن بالذات ... حتى ولو اختلف المكان ... والموقع على محور الزمان !!!
ربما في كلامي ابهام ... اعتذر
ولكن لم يحن زمن البوح .... فالزمان غير الزمان
فيز الافلاطونية ...
سحر كلماتك يأسر عقلي ... لا استطيع الانكار
متعك الله بالفكر والانسجام والطاعة
اخوك المعلم