Advanced Search

المحرر موضوع: عذراً ولكن من المسؤول عن الأخطاء الطبية  (زيارة 1643 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

فبراير 05, 2004, 08:45:42 مساءاً
زيارة 1643 مرات

عاشقة الأقصى

  • عضو خبير

  • *****

  • 11810
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • وَطنٌ  مُفعَمـ بِهِمـ .!
عذراً ولكن من المسؤول عن الأخطاء الطبية
« في: فبراير 05, 2004, 08:45:42 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوتي الأفاضل
سأترك الباب مفتوحاً ولكم حرية النقاش في هذا الموضوع
هذه أول سلسلة نقاشية لي في منتدى الطب وإن شاء الله ستتبعها سلاسل أخرى وبالتدرج في الموضوعات
موضوع السلسلة الأولى سيتمحور حول الأخطاء الطبية التي نسمع عنها بكثرة ،
هل الطبيب تنقصه الكفاءة ؟؟؟
هل المريض يحتفظ بخصوصيات مرضه فهو السبب ؟؟؟
من السبب في الأخطاء الطبية ؟؟؟ ومن نلوم ؟؟؟؟
فكثيراً ما نسمع ربّ الأسرة أو الأم والمصاب حتى يقول سأذهب إلى ألمانيا وسأذهب إلى الهند وسأذهب إلى 000 وإلى000 فأطباءنا تنقصهم الخبرة ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!! فقد أصيب فلان ب....... وكذا العم ...... وهذا من جراء خطأ الطبيب ......
نعم هنالك أخطأ عاقبتها وخيمة ووخيمة جداً جداً
فهنالك حالة عاصرتها أصاب صاحبها بالشلل النصفي وطفل أصيب بالإعاقة *00ورحم الله الصغير * فلم يدم سوى شهور بسبب عدم تأقلمه مع ما حدث وعدم تحمل القلب الصغير 000 والكثير الكثير
**** وقد يقودنا الحديث إلى الثقة في الطبيب المحلي بشكل خاص والطبيب العربي بشكل عام *****
أنتظر مشاركاتكم






"وما كان الله ليعذبهمـ وأنت فيهمـ وما كان الله معذبهمـ وهمـ يستغفرون"



فبراير 06, 2004, 03:29:15 مساءاً
رد #1

عاشقة الأقصى

  • عضو خبير

  • *****

  • 11810
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • وَطنٌ  مُفعَمـ بِهِمـ .!
عذراً ولكن من المسؤول عن الأخطاء الطبية
« رد #1 في: فبراير 06, 2004, 03:29:15 مساءاً »
'<img'>  '<img'>
 '<img'>
 '<img'>






"وما كان الله ليعذبهمـ وأنت فيهمـ وما كان الله معذبهمـ وهمـ يستغفرون"



فبراير 06, 2004, 04:12:59 مساءاً
رد #2

د*جون كارتر

  • عضو خبير

  • *****

  • 1336
    مشاركة

  • عضو مجلس الشورى

    • مشاهدة الملف الشخصي
عذراً ولكن من المسؤول عن الأخطاء الطبية
« رد #2 في: فبراير 06, 2004, 04:12:59 مساءاً »
السلام عليكم
اختيار جيد وموضوع جميل تشكرين عليه
فليسمح لي الاعضاء سابدأ النقاش


قد يكون الطبيب وقد يكون المريض هو السبب
الطبيب إن اهمل مريضه ولم يهتم باخذ جميع الاحتمالات فقد يكون هو السبب
المريض ان لم يتابع مرضه باستمرار ولم يستمع إلى طبيبه ولم يلتزم بالدواء والمواعيد
ويمكن ان نلقي العتب على المستشفى نفسه لانه لايحتوي على اجهزه كافيه ولاادوية
وقد لايراجع في الاساس جداول الاطباء لاعطاء كل طبيب وقتراحة كافية ليرجع فيها وهو مستعد للقيام بوظائفة



اريد التنبيه على شئ وهو ان الطب ليس فيه واسطة عمي يعمل في هذا المستشفى......ابي......اخي...............
فالطب رسالة وفن ومهارة وفيه حيارة ارواح

والسلام

فبراير 06, 2004, 04:24:30 مساءاً
رد #3

عاشقة الأقصى

  • عضو خبير

  • *****

  • 11810
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • وَطنٌ  مُفعَمـ بِهِمـ .!
عذراً ولكن من المسؤول عن الأخطاء الطبية
« رد #3 في: فبراير 06, 2004, 04:24:30 مساءاً »
السلام عليكم
أتفق معك
بأن يكون المريض والطبيب هو السبب
ومن وجهة نظري أن وصف المريض له دور وتفصيله في أعراض المرض والتأخر في الذهاب إلى المستشفى
أما الطبيب فقد يكون الإهمال أو التغاضي عن بعض الأعراض
ولي عودة إن شاء الله






"وما كان الله ليعذبهمـ وأنت فيهمـ وما كان الله معذبهمـ وهمـ يستغفرون"



يونيو 09, 2004, 12:12:53 مساءاً
رد #4

د*جون كارتر

  • عضو خبير

  • *****

  • 1336
    مشاركة

  • عضو مجلس الشورى

    • مشاهدة الملف الشخصي
عذراً ولكن من المسؤول عن الأخطاء الطبية
« رد #4 في: يونيو 09, 2004, 12:12:53 مساءاً »
السلام عليكم
ارجو من الاعضاء المشاركة في الموضوع
لقد اختارت عاشقة الاقصى الموضوع بعناية وشكرا لكم

يونيو 09, 2004, 11:45:53 مساءاً
رد #5

ابو صالح م

  • عضو متقدم

  • ****

  • 601
    مشاركة

  • مشرف قسم الطب

    • مشاهدة الملف الشخصي
عذراً ولكن من المسؤول عن الأخطاء الطبية
« رد #5 في: يونيو 09, 2004, 11:45:53 مساءاً »
أنواع المخالفات الطبية: -
يمكن حصر المخالفات الطبية الجنائية في قسمين: الأول: المخالفات العادية. والثاني: الأخطاء الفنية.
أولاً : المخالفات العادية:
وهي المخالفات النظامية والشرعية التي لا صلة لها بالأصول الفنية لمهنة الطب ومن أبرزها:
1- ممارسة العمل الطبي دون ترخيص من الجهة الحكومية المختصة  ومثلها من استحصل ترخيصاً بطرق غير مشروعة أو بيانات غير مطابقة للحقيقة  أو استعمل وسيلة دعائية تجعل الجمهور يعتقد أنه أهل لمزاولة عمل طبي خلافاً للحقيقة  أو انتحل لقباً من الألقاب التي تطلق على مزاولي مهنة الطب . وهذه المبادئ المقررة نظاماً متفقة مع ما ذهب إليه فقهاء المالكية من أن أصل مشروعية العمل الطبي هو إذن الحاكم والذي يظهر لي أن الطبيب غير النظامي والذي لم يحصل على شهادة من جهة أكاديميّة يسوغ لولي الأمر منعه من عمله وعقابه على افتياته عليه. لكن مجرد عدم حمله للترخيص لا يوجب الضمان بل هو كالطبيب المرخص له متى كان صاحب خبرة تامة وقد مارس العلاج فعلاً فانتفع به المرضى. وهذا ما اختاره الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله .
2- امتناع الطبيب عن علاج المريض: فإنه يجب على الطبيب الذي يعلم أن مريضاً في حالة خطرة أن يقدم له المساعدة الممكنة أو أن يتأكد من أنه يتلقى العناية الضرورية. ومن أمثلة ذلك: امتناع الطبيب عن استخدام أجهزة الإنعاش الصناعي لمريض معرض لخطر الموت إذا طلب المحتضر استخدامها. أو امتناع الطبيب عن التدخل العلاجي في حال انفجار الزائدة الدودية أو الخوف منه. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (من قدر على إنجاء شخصٍ بإطعامٍ أو سقي فلم يفعل, فمات, ضمنه)
3- تخلف رضا المريض بالعلاج: فإنه لا يجوز للطبيب أن يتدخل تدخلاً علاجياً إلا بعد موافقة المريض إذا كان أهلاً بأن يكون بالغاً عاقلاً مدركاً لما يأذن به (أو وليه إذا كان ناقص الأهلية) بعد أن يبين له الطبيب تشخيص مرضه ومدى خطورته وأثر الإجراء الطبي. عن عائشة رضي الله عنها قالت: (لدونا( )رسول الله صلى الله عليه وسلم فأشار أن لا تلدّوني فقلنا: كراهية المريض للدواء, فلما أفاق قال: ألم أنهكم أن لا تلدوني, لا يبقى أحد منكم إلا لُدَّ)( ).
لكن يستثنى من ضروة الحصول على إذن المريض في الحالات العاجلة (أو الخطرة) لأن الضرورات تبيح المحظورات( ), والخوف على النفس ضرورة تبيح للطبيب ترك الاستئذان. أما لو امتنع المريض عن العلاج ولم يأذن به فإنه ليس على الطبيب مسئولية إذا ترك علاجه متى كان امتناع المريض عن أهلية وإدراك تام لأثره. قال البهوتي: (لا يجب التداوي في مرض ولو ظن نفعه)( ). وقال ابن عابدين : (فإن ترك الأكل والشرب حتى هلك فقد عصى؛ بخلاف من امتنع عن التداوي حتى مات)( ). ويدل لذلك ما رواه ابن عباس رضي الله عنهما أن امرأة سوداء أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: إني أُصرع وإني أتكشف, فادعُ الله لي. قال: إن شئتِ صبرتِ ولك الجنّةُ وإن شئتِ دعوت الله أن يعافيكِ فقالت: أصبر. فقالت: إني أتكشف فادعُ الله لي أن لا أتكشف. فدعا لها( ).
4- إفشاء السر المرضي: الأصل أنه لا يجوز للطبيب إفشاء سر مريضه سواء أفضى بها المريض إليه، أو عرفها نتيجة لممارسة عمله فهذا من خصوصيات المريض, وحفظها من حفظ الأمانة قال تعالى: ﴿الذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون﴾(سورة المؤمنون:8). قال ابن الحاج: (و ينبغي أن يكون –الطبيب- أميناً على أسرار المريض فلا يطلع أحداً على ما ذكره المريض؛ إذ أنه لم يأذن له في إطلاع غيره على ذلك) ( ).
إلا لحاجة مشروعية كالإبلاغ عن وفاة ناجمة عن حادث جنائي، أو الإبلاغ عن مرضٍ معدٍ وإذا صدر له بذلك أمر من جهة قضائية.
5- إجراء العلاج لغير الشفاء أو تحقيق مصلحة مشروعة: - مثل أن يجرب دواء على المريض وهدفه البحث العلمي البحت( )، أو يطلب منه شخص أن يحدث في رجله آثار عملية ليعفى من الخدمة العسكرية. قال ابن حزم: (واتفقوا أنّه لا يحل لأحدٍ أن يقتل نفسه, ولا يقطع عضواً من أعضائه ولا أن يؤلم نفسه, في غير التداوي بقطع العضو الألم خاصة) ( ). وذلك أن جسد الإنسان إنما هو ملك لله تعالى ؛ كما قال تعالى: ﴿ لله ملك السموات و الأرض وما فيهن وهو على كل شيءٍ قدير ﴾ (سورة المائدة:120). ولا يحق لأحد أن يتصرّف في ملكٍ بما يحرّمه مالكه.
ولذا كان هذا العملُ موجباً للمسؤولية لأن الباعث عليه ليس شفاء المريض أو تحقيق مصلحة مشروعة, مع أن الطبيب لم يقصد ضرر المريض بلا شك.




ثانياً: الأخطاءُ الفنية:
وهي الأخطاءُ التي يخرج فيها الطبيب على الأصول والقواعد الفنية، والمقصود بالأصول والقواعد: - الأصول الثابتة والقواعد المتعارف عليها نظرياً وعملياً بين الأطباء والتي يجب أن يلم بها كل طبيب وقت العمل الطبي( ) سواء كانت علوماً مقررة قديمةً أو كانت علوماً مستحدثة طرأ اكتشافها فهذه تعتبر أصولاً علمية بشرطين:
1) أن تكون صادرة من جهة معتبرة مثل الجهات المختصة بالأبحاث الطبية .
2) أن يشهد أهل الخبرة بكفاءتها( ).
و بإيجاز: فإن الخطأ الفني هو: الانحراف عن الأصول و القواعد التي تحكم مهنة الطب وتقيّد أهلها عند ممارستهم له.
و هذه الأخطاء على قسمين خطأ في التشخيص و خطأ في الفعل.
والخطأ الموجب للضمان لا بد أن يكون خطأً فاحشاً ، لا يحتمل النقاش الفني ولا تختلف فيه الآراء، وهذا بطبيعة الحال لا يحصل إلا نتيجة الجهل أو الإهمال أو الرعونة.
صدر قرار اللجنة الطبية الشرعية بمكة المكرمة رقم 285 في 28/2/1401هـ بإخلاء سبيل الأطباء العاملين في مستشفى بمكة وقررت أن التشخيص الذي تم التوصل إليه من قبل الأطباء قبل العملية وهو اشتباه التهاب الزائدة أو التهاب المرارة مع التهاب بريتوني هو تشخيص يتمشى مع ما وجد في أثناء العملية من التهاب بريتوني ناتج عن التهاب حاد في البنكرياس ومن ثم لا يعد التشخيص خطأ من الناحية الفنية.
والخطأ الجسيم أو الفاحش هو الذي لا يمكن أن يقع فيه طبيب أو جراح مماثل. فإذا فعل الطبيب المعالج ما يفعله طبيب متوسط في نفس المهنة والمستوى في نفس الظروف فإنه سلوكه لا يوصف بالخطأ ( ). قال الشافعي رحمه الله: (و إذا أمر الرجل أن يحجمه أو يختن غلامه, أو يبيطر دابته فتلفوا من فعله, فإن كان فعل ما يفعل مثله مما فيه الصلاح للمفعول به عند أهل العلم بالصناعة فلا ضمان عليه وإن كان فعل ما لا يفعل مثله من أراد الصلاح وكان عالماً به فهو ضامن)( ).
ثالثاً: كيفية الإثبات
يعتمد القاضي في إثبات موجب المسؤولية على أدلة الإثبات الشرعية التي منها:
1) الإقرار وهو أقوى الأدلة، والإقرار حجة كاملة يثبت القاضي الحكم استناداً إليها ولو رجع عن إقراره أو أنكره ما دام مرتبطاً بحق آدمي.
2) والشهادة مثل شهادة طبيب آخر أو ممرض أو مساعد على فعلٍ معين، فإذا كانت الشهادة على حصول واقعة معينة فإنه يشترط فيها ما يشترط في الإثبات بعامّةٍ. وأما الشهادة على التقصير في الإجراء أو مخالفة الأصول العلميّة فهذا لا يقبل إلا من أهل خبرة و اختصاص( ).
3) المستندات الخطية والتقارير الموجودة في سجلات المستشفيات. بشرط أن يكون لها حماية خاصة وأن يحافظ عليها من العبث.
رابعاً : أثر الإثبات.
لا يخلو الخلل أو الخطأ الحاصل من الطبيب إما أن يكون خطأ نظامياً محضاً لا علاقة للمريض به مثل ممارسة العمل دون ترخيص فهذا راجع للحق العام وعقوبته محددة في نظام مزاولة مهنة الطب ويمكن الإطلاع عليه ( ).
ومن أمثلته قرار اللجنة الطبية الشرعية بالرياض رقم 924 في 14/5/1418هـ فقد ادعى المريض أنه كان يعاني من بواسير بسيطة وأنه راجع الطبيب فأجرى له عملية بواسير وحصلت له أوجاع فشخص بأنها ناسور وبقايا وبواسير.
وقد حكمت اللجنة في الحق الخاص ثم قررت بالنسبة للحق العام أن المدعى عليه (الطبيب) قد تجاوز اختصاصه حيث أنه طبيب مقيم مسالك بولية وقام بعمل الجراحة لذا فقد اتخذت نحوه عقوبة للحق العام.
النوع الثاني الحق الخاص وموجبات المسؤولية فيه أربعة:
1) كون الطبيب غير مؤهل( ).
2) مخالفة الطبيب للأصول العلمية.
3) كونه غير مأذون له( ).
4) ألا يهدف من عمله إلى الشفاء أو تحقيق مصلحة مشروعة كعمليات التجميل التحسينية وتغيير الجنس والإجهاض المحرم وموت الرحمة وغيرها.
أما إن أذن المريض للطبيب بإجراء معين يقصد منه الشفاء أو تخفيف المرض فأجراه على وفق الأصول العلمية فترتب عليه تلف عضو أو نفس فلا ضمان على الطبيب باتفاق أهل العلم( ).
ومن الأسباب الموجبة للمسئولية: تعمّد الجناية وهو مما لا يحصل من الأطباء بحمد الله غالباً والعمد موجبٌ للقَوَد من الطبيب وغيره سواء

يونيو 10, 2004, 01:40:29 مساءاً
رد #6

د*جون كارتر

  • عضو خبير

  • *****

  • 1336
    مشاركة

  • عضو مجلس الشورى

    • مشاهدة الملف الشخصي
عذراً ولكن من المسؤول عن الأخطاء الطبية
« رد #6 في: يونيو 10, 2004, 01:40:29 مساءاً »
السلام عليكم
شكرا لك اخي على هذه المعلومات
ومبروك الاشراف
والسلام عليكم




يونيو 11, 2004, 01:12:36 صباحاً
رد #7

الأحيائي الصغير

  • عضو خبير

  • *****

  • 6258
    مشاركة

  • مشرف علوم الأرض

    • مشاهدة الملف الشخصي
عذراً ولكن من المسؤول عن الأخطاء الطبية
« رد #7 في: يونيو 11, 2004, 01:12:36 صباحاً »
شكرا لك أختي العزيزة " عاشقة الأقصى "" على الموضوع الجميل

قد يكون المريض السبب في كونه لم يشرح ما يعاني منه بالكفاية التامة حتى يتسنى للطبيب المعالجة

و قد يكون الطبيب في إهماله عن التحقق  من أمر معين في حالة تشابه بعض الأعراض و من هنا نجد أخطاء بعض الأطباء

و لكن مهما كان أرى أن خطاء الطبيب لا يغفر
اللهم أنت الله الذي لا إله إلا أنت الأول فليس قبلك شيء و الآخر فليس بعدك شيء و الظاهر فليس فوقك شيء و الباطن فليس دونك شيء أسألك اللهم بأسمائك الحسنى و صفاتك العليا و باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت و إذا سئلت به أعطيت أن تنتقم لنبينا و حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم من كل من أرد به و بدينه و بالمسلمين السوء إنك يا مولنا على كل شيء قدير

يونيو 11, 2004, 02:10:52 صباحاً
رد #8

ابو صالح م

  • عضو متقدم

  • ****

  • 601
    مشاركة

  • مشرف قسم الطب

    • مشاهدة الملف الشخصي
عذراً ولكن من المسؤول عن الأخطاء الطبية
« رد #8 في: يونيو 11, 2004, 02:10:52 صباحاً »
الأخ الأحيائي الصغير
ومن منا لايخطىء
والطبيب لا يخرج من دائرة البشر

يونيو 11, 2004, 03:33:40 مساءاً
رد #9

الأحيائي الصغير

  • عضو خبير

  • *****

  • 6258
    مشاركة

  • مشرف علوم الأرض

    • مشاهدة الملف الشخصي
عذراً ولكن من المسؤول عن الأخطاء الطبية
« رد #9 في: يونيو 11, 2004, 03:33:40 مساءاً »
نعم أخي العزيز "" أبو صالح ""  كلنا ذوي أخطاء

و لكن ما قصدته هو أن هناك أخطاء يقع فيها الأطباء نتيجة التساهل و عدم الاهتمام و من هنا لا يغتفر خطأ الطبيب مثل ما حدث لأحدى قريباتنا عندما ولدت ترك الطبيب قطعة من القطن داخل أحشائها حتى تسبب لها في تورم الرحم مما أدى إلى إزالته و هي لم تبلغ السادسة و العشرين من عمرها ، فهذا خطأ لا يغتفر من وجهة نظري

و عذرا لأنني لم أوضح سبب الخطأ في ردي السابق   '<img'>
اللهم أنت الله الذي لا إله إلا أنت الأول فليس قبلك شيء و الآخر فليس بعدك شيء و الظاهر فليس فوقك شيء و الباطن فليس دونك شيء أسألك اللهم بأسمائك الحسنى و صفاتك العليا و باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت و إذا سئلت به أعطيت أن تنتقم لنبينا و حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم من كل من أرد به و بدينه و بالمسلمين السوء إنك يا مولنا على كل شيء قدير

يونيو 24, 2004, 11:00:29 مساءاً
رد #10

عاشقة الأقصى

  • عضو خبير

  • *****

  • 11810
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • وَطنٌ  مُفعَمـ بِهِمـ .!
عذراً ولكن من المسؤول عن الأخطاء الطبية
« رد #10 في: يونيو 24, 2004, 11:00:29 مساءاً »
'<img'> '<img'>
شكراً جزيلاً على هذا الإهتمام
ولي عودة '<img'>






"وما كان الله ليعذبهمـ وأنت فيهمـ وما كان الله معذبهمـ وهمـ يستغفرون"



يونيو 26, 2004, 08:32:46 مساءاً
رد #11

al_sairafy25

  • عضو مساعد

  • **

  • 166
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
عذراً ولكن من المسؤول عن الأخطاء الطبية
« رد #11 في: يونيو 26, 2004, 08:32:46 مساءاً »
اشكرك اختي عاشقة الاقصى على هذا الموضوع
و اكشر كل من ساهم فيه و لو بعلومه واحد لانه فعلاموضوع مهم جدا
و اوافقكم الري بان الخطأ يقع على المريض و على الطبيب احيانا و لكن اعتقد ان اخطاء الطبيب تكون عواقبها وخيمة اكثر من خطا المريض (حيث ان المريض غالبا ما يكون تحت المجهر , فحوصات و اشعة و كشوفات و غيرها )

يونيو 27, 2004, 11:32:22 مساءاً
رد #12

عاشقة الأقصى

  • عضو خبير

  • *****

  • 11810
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • وَطنٌ  مُفعَمـ بِهِمـ .!
عذراً ولكن من المسؤول عن الأخطاء الطبية
« رد #12 في: يونيو 27, 2004, 11:32:22 مساءاً »
'<img'> '<img'>






"وما كان الله ليعذبهمـ وأنت فيهمـ وما كان الله معذبهمـ وهمـ يستغفرون"