Advanced Search

المحرر موضوع: ماذا تعرف عن الهندسة الحيوية  (زيارة 943 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

يونيو 16, 2004, 11:40:00 صباحاً
زيارة 943 مرات

medhatsat

  • عضو مبتدى

  • *

  • 47
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
ماذا تعرف عن الهندسة الحيوية
« في: يونيو 16, 2004, 11:40:00 صباحاً »
هل سمعت عن علم الهندسة الحيوية ؟؟ ربما الاجابة هي لا أو نعم .. لكنني ربما أضيف لمعلوماتك شيئ .. أو أجذب انتباهك أو فضولك .. هناك بعض المعلومات عن هذا الموضوع .. أرجوا أن تفيدكم ..
_
البصمات الحيوية :
مع تقدم التكنولوجيا الحديثة نحن معرضون لأنواع شتى من الاشعاعات و الموجات الضارة الغير مرئية و التي تلوث البيئة من حولنا و تمثل خطر من شأنه أن يقضي على أجهزة المناعة لدينا. و انه لمن هنا ربما أن يكون مصدر القضاء التام على كل أنواع الحياة الموجودة على كوكب الأرض اذا ما وصل هذا النوع من التلوث الى الحد الذي ينهار أمامه جهاز المناعة تماما.

 
هذا التلوث الخفي ( الغير مدرك بالحواس الخمس ) لفت أنظارنا الى وجود امتداد آخر لأجسادنا المادية، بعد آخر للجسد على مستوى الطاقة و الذي يحدث فيه خلل جسيم نتيجة لهذه الأنواع المختلفة من التلوث. بالرغم من أننا من الجائز ألا نحس بالتأثير المباشر لهذا التلوث على جسدنا المادي، يظهر الخلل مع الوقت على شكل أمراض مناعة مختلفة و التي تتراوح بين أمراض عادية كالحساسية بأنواعها و بين أمراض ميؤوس من شفائها. كما يمكن أن يظهر في شكل أمراض نفسية متراوحة بين الاكتئاب و انعدام التركيز و بين أمراض نفسية حادة تنعكس على الأداء و التصرفات.  
مجال طاقة الانسان في و حول الجسد المادي و الألوان تعبر عن نوعيات الطاقات المختلفة المكونة له.  

 
هذا الوعي الجديد بالبعد الغير مرئي لأجسادنا على مستوى الطاقة جعلنا نشعر بالحاجة الى التعامل مع هذا البعد. لو كانت المتاعب الصحية ناتجة عن متاعب في بعد الطاقة الغير مرئي فالتعامل المباشر مع هذا البعد سيستهدف السبب الأصلي للمتاعب و بالتالي سيوجد حلول غاية في الكفاءة تعمل قائمة بذاتها أو كمساعدة للطب التقليدي.
 
في علم البصمات الحيوية Biosignatures نبحث لنتوصل الى معرفة أشكال المسارات المثالية لطاقة أعضاء جسم الانسان المختلفة على كل المستويات بحيث نتمكن عن طريق قانون الرنين أن نعيد المسارات المختلة أينما وجدت في جسم الانسان ( في حالة المرض ) الى مساراتها المثالية. اذا وضعنا الشكل المثالي لمسار طاقة عضو في مجال طاقة انسان يكون هذا العضو مريض عنده ( أي أن مسار طاقته به خلل ) فتواجد الموجات الصادرة عن الشكل المثالي بالقرب من الموجات الصادرة عن الشكل المختل يجعلهم يدخلوا في علاقة رنين. اذا دخلت موجتان في علاقة رنين ينتج شكل ثالث تتشكل به الموجتان أثناء الرنين و هذا الشكل يكون عبارة عن موجة تجمع خصائص الاثنين معا. اذا أبقينا الشكلين في علاقة الرنين هذه مدة كافية ينتج عن ذلك تصحيح لمسار الطاقة المختل للعضو لأن طاقة المسارات المثالية هي طاقة منظمة كتلك التي نجدها في أماكن العبادة لها امكانية عالية جدا في التأثير. و تصحيح مسار الطاقة يصحح شكل العضو و بالتالي وظيفته .
 
لنتمكن من وضع هذه البصمات الحيوية ( أشكال المسارات المثالية ) بصورة دائمة في مجال طاقة الانسان لضمان نتائج ايجابية على صحته صممنا أشكال مختلفة من الحلي خصيصا لهذا الغرض.
( تستطيع أن تطعن الإنسان وتُخرج السكين ولكن لا يهم كم مرة تقول : أنا آسف لأن الجرح سيظل هناك )

يونيو 16, 2004, 04:06:02 مساءاً
رد #1

معادله من الدرجه الاولى

  • عضو خبير

  • *****

  • 4191
    مشاركة

  • عضو مجلس الشورى

    • مشاهدة الملف الشخصي
ماذا تعرف عن الهندسة الحيوية
« رد #1 في: يونيو 16, 2004, 04:06:02 مساءاً »
موضوع رائع جدااااا ...

ايضاا سمعت معلومه بهذا الصدد عن ذكرك في محاوله اعاده مسارات الموجات الصادره منه ...

فحين توافق التردد لجسمين مختلفين ..ينتج عن ذلك مايسمى بالرنين او كصوت الصفاره ..  '<img'>

اعجبتني طريقه محاوله تعديل مسار الطاقه .. في جسيم انسان به مرض ..

جزاك الله الف خير ..

'<img'>

يونيو 17, 2004, 12:25:52 صباحاً
رد #2

أبو رمانـــــــــــــة

  • عضو خبير

  • *****

  • 1256
    مشاركة

  • عضو مجلس الكيمياء

    • مشاهدة الملف الشخصي
ماذا تعرف عن الهندسة الحيوية
« رد #2 في: يونيو 17, 2004, 12:25:52 صباحاً »
بارك الله فيكم

يونيو 17, 2004, 02:30:26 صباحاً
رد #3

وليد الطيب

  • عضو خبير

  • *****

  • 1327
    مشاركة

  • مشرف الإجتماع و النفس والتربية

    • مشاهدة الملف الشخصي
ماذا تعرف عن الهندسة الحيوية
« رد #3 في: يونيو 17, 2004, 02:30:26 صباحاً »
السلام عليكم

اشكرك  اخي  medhatsat   على هذه  المعلومات الجميله   '<img'>

اهلا و سهلا فيك   و بمشاركتك   الرائعه   . .    ,    

وارجو  ان يكون موضوعك الجميل هذا   فأل  خير   لنا     ..    '<img'>

وبدايه  لمواضيع  رائعه   منك  اخي الحبيب   '<img'>


شكرا

يونيو 17, 2004, 12:05:57 مساءاً
رد #4

medhatsat

  • عضو مبتدى

  • *

  • 47
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
ماذا تعرف عن الهندسة الحيوية
« رد #4 في: يونيو 17, 2004, 12:05:57 مساءاً »
شكرا اختي معادلة .. ويا أخي أبا رمانة ..
ولمشرف القسم .. تحياتي وأتمنى أن تقبلوني عضوا جديدا ..
( تستطيع أن تطعن الإنسان وتُخرج السكين ولكن لا يهم كم مرة تقول : أنا آسف لأن الجرح سيظل هناك )

يونيو 17, 2004, 12:09:36 مساءاً
رد #5

medhatsat

  • عضو مبتدى

  • *

  • 47
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
ماذا تعرف عن الهندسة الحيوية
« رد #5 في: يونيو 17, 2004, 12:09:36 مساءاً »
وبمناسبة الرنين أختي معادلة .. أقدم لك تكملة لهذا الموضوع من وجهة نظر الرنين
__
 
الكون و كل ما فيه في حالة دائمة من التفاعل الذبذبي على جميع المستويات و كما يقول المثل " انك لا تستطيع أن تقطف وردة بدون أن يؤثر ذلك على أبعد نجم في الكون ". كل شئ طاقة و الطاقة ما هي الا موجات ذبذبية متحركة في الكون. تتعامل هذه الموجات الذبذبية بعضها مع بعض عن طريق قانون الرنين Resonance . و يمكننا فهم ذلك اذا نظرنا بأسلوب مبسط الى قانون التناغم و الايقاع Harmonics في الموسيقى. عندما نضرب الوتر على آلة موسيقية فان كل ثامن وتر سوف يتذبذب بالاتفاق مع القانون الذي ينص على أن النوعيات المتماثلة من الأصوات تكرر نفسها بصورة لانهائية. و بالرغم من أن الذبذبات و الأصوات التي نسمعها مختلفة الا أن الأذن الموسيقية المدربة يمكنها بسهولة تحديد نوعية كل نوتة و مكانها على السلم الموسيقي أي كان هذا المكان برغم أن هذه الأصوات قد لا تبدو متشابهة بالنسبة للشخص العادي. و هذا الأسلوب الخاص المستعمل للتناغم بين الآلات قد تم التوسع في استعماله في كل مجالات الحياة على يد العلماء في مصر القديمة و تم تقديمه للغرب على يد فيثاغورس الذي ترجم كل خاصية ذبذبية في الكون الى نسبة على آلة أحدية الأوتار من أجل تنظيم الأخذ بالقياسات في الراديستيزيا. و ترجمت النسب الموسيقية أيضا الى ألوان و الى أشكال هندسية. فكل نوتة تكون في تناغم (رنين) مع كل لون و كل شكل هندسي (زاوية) ممن لهم نفس خاصيتها الذبذبية. فكما تتجاوب طبلة الأذن بصورة آلية مع الموجات الصوتية التي تتحرك عبر الهواء و ترسل نبضات للمخ الذي يقوم بدوره بترجمتها الى ما نسمعه، يتجاوب العصب البصري للموجات الذبذبية للون فيقوم بارسال رسائل مشفرة للمخ الذي يحول هذه الشفرة الى ألوان مرئية. و الألوان و الأصوات و الأشكال لهم خصائص ذبذبية تدخل في رنين مع مستويات تناغم أعلى لا نستطيع أن ندركها بقدراتنا الحسية ( الحواس الخمس ).
في الراديستيزيا نحتاج الى وسيلة تمكننا من التركيز الارادي على الشئ الذي نريد الدخول في علاقة رنين معه لقياسه بما يسمى بالرنين الاختياري. و يمكننا فهم هذا الرنين الاختياري من خلال استحضارنا القدرة على اختيار سماعنا لأصوات منخفضة بالرغم من وجود أصوات أكثر ارتفاعا بالقرب منا. اذا اخترنا فالمخ قادر اذن على تكبير الأصوات المنخفضة و بالتالي فهو يقوم بدور وسيلة التركيز الارادي هذه.  
قانون الرنين اذن هو الباب الواسع الذي منه ندخل الى آفاق لا نستطيع بلوغها عن طريق الحواس الخمس. و على مستوى صحة الانسان فالرنين يفتح باب للشفاء على كل المستويات. بارادتنا و عن طريق العقل الذي وهبنا الله اياه نستطيع أن نختار المستويات التي نكون في رنين مستمر معها، أي في تبادل مستمر للمعلومات و الطاقات معها. بعد أن عرفنا الطاقة المنظمة ( الروحية ) في الكون و أنها الوحيدة القادرة على ادخال الاتزان في جميع مستويات الطاقات الأخرى، و عرفنا أننا عن طريق الرنين نستطيع أن نكون دائما في علاقة معها، ألم يحن الوقت لكي نختار أن نتيح أنفسنا لها لتحقق لنا الصحة الشاملة المتكاملة على جميع المستويات من المادية الى الروحية ؟
( تستطيع أن تطعن الإنسان وتُخرج السكين ولكن لا يهم كم مرة تقول : أنا آسف لأن الجرح سيظل هناك )