Advanced Search

المحرر موضوع: ماهو الفرق بين الاخصائي النفسي والطبيب النفسي؟  (زيارة 877 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

أغسطس 22, 2004, 11:00:57 صباحاً
زيارة 877 مرات

الكيميائي ريـان

  • عضو مبتدى

  • *

  • 13
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
السلام عليكم
هلا اخواني
ممكن اعرف ........

ماهو الفرق بين الاخصائي النفسي والطبيب النفسي؟

اخوكم ريـان

أغسطس 27, 2004, 08:52:11 مساءاً
رد #1

؟؟؟؟؟؟

  • عضو مبتدى

  • *

  • 5
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
ماهو الفرق بين الاخصائي النفسي والطبيب النفسي؟
« رد #1 في: أغسطس 27, 2004, 08:52:11 مساءاً »
السلام عليكم.
بصراحه اجابتي هاذي انا مو متأكده منها تماما
ولكن انا راح اجاوب على حسب فهمي للموضوع لاني سألت هالسؤال اكثر من مره
وفهمت من الاجابات انو الاخصائي درس علم نفس وتخصص في علم النفس الاكلينكي
وبكذا يقدر يشتغل في المجال الطبي او في السجون والاصلاحيات وهاذي الدراسه متاحه
لخريجين الادبي والعلمي
اما الطبيب اتوقع انو درس طب وتخصص في الطب النفسي
 وطبعا متاحه بس لخريجين العلمي

أغسطس 28, 2004, 09:33:51 صباحاً
رد #2

الكيميائي ريـان

  • عضو مبتدى

  • *

  • 13
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
ماهو الفرق بين الاخصائي النفسي والطبيب النفسي؟
« رد #2 في: أغسطس 28, 2004, 09:33:51 صباحاً »
اشكرك اخوي على هالتوضيح ...
ريان

سبتمبر 08, 2004, 01:59:20 صباحاً
رد #3

وليد الطيب

  • عضو خبير

  • *****

  • 1327
    مشاركة

  • مشرف الإجتماع و النفس والتربية

    • مشاهدة الملف الشخصي
ماهو الفرق بين الاخصائي النفسي والطبيب النفسي؟
« رد #3 في: سبتمبر 08, 2004, 01:59:20 صباحاً »
السلام عليكم

اعتذر اخي الكيميائي ريان عن تأخري في الرد سريعا   .. . ,  

الاخصائي النفسي :  وهو من يستخدم في علاجه الاساليب الارشادية اي النصائح والتوجيهات اي سيكولوجي   ويكون درس في كليات الاداب ثم دراسات عليا في الامراض النفسية و العقلية ولا يحق له صرف ادوية او علاجات  و يشترط في المتعالج ان يكون صادقا معه  ووو و  . .  ,

الطبيب النفسي  : وهو من يستخدم في علاجة الاساليب الارشادية اضافه الى الادويات و العلاجات
ويكون درس 7 سنوات في الطب ثم دراسات عليا في الامراض النفسية و العقلية و علاجها من الجانب الطبي  .. . ,,

ارجو ان اكون قد افدتك   ..

بتصرف عن العميد الدكتور / احمد الجرموزي   . . ,

شكرا