السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
شكراً لكم على المعلومات الجميلة,,
ذكرني موضوعك أختي,, بشيء خطر في بالي عندما قرأت أية في سورة الكهف ,,
(فضربنا على ءاذانهم في الكهف سنين عددا)
نحن نعلم أن قسم من أقسام الأذن مسؤل عن التوازن,, كذلك نعلم أن الأنسان إذا لم يتعرض
للإزعاج ينام فترة أطول....
ولكن هذه الأية ألا تدل على شيء يجب أن يأخذ حقه في التأمل؟؟!!
إرجعي أقرئي الأية...............
( كنت أود طرح هذا التسؤال في منتدى الأحياء لأنهم أعلم بمكونات الأذن)
سؤال:: هل قامو العلماء بدراسة حالة الأذن في اليقظة والنوم وفي حالات الأرق وقارنوا بينها؟؟؟
أنا أتوقع أن الأذن تحتوي على ماهو مسؤل عن النوم ,, وذلك ليس من منطلق ماسبق ذكره من المؤثرات التي قد تستجيب لها الأذن مثل الإزعاج, لأن الإنسان مهما كان في مكان هادء لابد أن يأتي وقت ويستقيض( يكتفي من النوم).
والسلام عليكم.....