تصاب امرأة من بين 10 نساء بسرطان الثدي في حياتها
تؤكّد منظّمة الصحّة العالميّة أنّ 1،2 مليون امرأة يتمّ تشخيص السرطان لديهنّ في العالم بحيث يكون مصير 700 ألف منهنّ الوفاة
الأسباب وعوامل الخطر:
1- السمنة الزائدة
2- العمر المتقدّم
3- الحمل في سنٍّ متأخّر (بعد سنّ الثلاثين)
4- عدم إنجاب الأولاد
5- التدخين
6- عوامل وراثيّة (لدى أقلّ من %10 من الحالات)
التشخيص والتنظير الشعاعي:
يرتكز الكشف المبكر على إجراء فحص لسرطان الثدي بالأشعّة مما يجب القيام به سنويًا بعد سنّ الأربعين
تنجو %90 تقريبًا من النساء اللواتي يتمّ تشخيص سرطان الثدي لديهنّ خلال
المراحل المبكرة
التغييرات التي يتمّ الكشف عنها والتي يجب استشارة اختصاصي فيها:
1- ظهور أي تورّم في الثدي
2- ظهور أي تغييرات أو انكماش في جلد الثدي
3- ظهور أي تغييرات أو انكماش في الحلمة
4- ظهور أي إفرازات في الثدي (غير الحليب أو خلال الرضاعة)
5- ظهور أي تغييرات في شكل الثدي لا سيّما في ثخانته أو لونه
6- ظهور أي تورّم في الإبط
ماذا يرى الطبيب خلال فحص الثدي بالأشعّة؟
البنية الغدّية للثدي
نموّ غير طبيعيّ في الثدي
تكلّسات متعدّدة حيث يكون بعض منها مؤشّرًا لبداية سرطان الثدي
علاجات سرطان الثدي وكيفيّة التعامل معه:
تستخدم الجراحة والعلاج بالأشعّة والأدوية منفصلة أو في الوقت نفسه لمعالجة سرطان الثدي. ومن الأفضل استئصال التورّم فقط (أي استئصال الكتلة من الثدي الذي يعدّ أفضل من استئصال الثدي بالكامل)