يعتبر علماء النفس أنه على العلاقة بين الأب وابنه ، تتوقف حياة الابن ، فمشاركة الآباء تشكل مفصلا ً مهما ً في حياتهم ، والمكاشفة بحقيقة الشعور والعواطف هي عامل أساسي في التنشئة الصحية ، وهي تؤدي إلى نوع من الصداقة التي تتطلب إلى تهيئة نفسانية وقبول وسعة صدر لدى الأب ، وكذلك التخلص من بعض الحرج الاجتماعي ، وأهم شيء هو الاستيعاب لمتطلبات الأبناء والاعتراف بالحرية الشخصية .
وتقبل آراء الآباء ، وقد وضع أطباء النفس والعلاقات اختبار للتعرف على مقدرة الاباء على بناء علاقة صداقة متينة مع ابنائهم مع المحافظة على الاحترام لذاتهم امام ابنائهم .
منقول
هـــــادي
