الجيل الأول 1943 – 1959
تعتبر حاسبات بين 1943 و 1959 'الجيل الأول' وتعتمد على دارات الأسلاك والصمامات. هم مميّزون باستعمال البطاقات المثقوبة والصمامات المفرغة وكلّ البرمجة في الأجهزة.
في 1943، في كليّة هندسة مور جامعة بنسلفانيا، John Mauchly و J Presper Eckert طوّرا جهاز لحساب جداول إطلاق النار لسلاح المدفعية للحكومة الأمريكية، هذا الجهاز أنجز في 1946.
وزنت الأداة 30 طن وتحتوي 100,000 أداة إلكترونية، يتضمن ذلك 17,500 من الأنابيب المفرغة، وتدعى (ENIAC).
هذا الجهاز كان بطول 80 قدما وارتفاع 18 قدم وإستعمل نظام العدّ العشري فيها. إدّعى Mauchly and Eckert أيضا بأنّ ENIAC كانت الحاسبة الإلكترونية المتعدّدة الاستعمالات الأولى، بيد أنّه في عام 1973 المحكمة الأمريكية أعلنت بأنّ حاسوبAtanasoff-Berry عنده الحق في ذلك الشرف، وبذلك انتهى هذا الموضوع.
في يونيو/حزيران 1948 SSEM، جهاز نطاق ضيق التجريبية أو 'الطفل الرضيع' أنشأ في جامعة مانجستر (المملكة المتحدة)، هو كان الحاسوب الأول لتخزين كل من برامجه وبياناته في الذاكرة كما في الحاسبات الحديثة.
خلال 1949 'الطفل الرضيع' كبر، وأصبح أسطوانة مغناطيسية للخزن الأكثر ثابت؛ هذا أصبح المعروف Manchester Mark I .
في 1949 ـ EDVAC اخترع (حاسوب إلكتروني متغير متميز) هذا كان الحاسوب الأول الذي يستخدم شريط مغناطيسي؛ إنجاز كبير فكما احتاجت كلّ الحاسبات السابقة لكي تكون مبرمجة ثانية بتجديد أسلاكها بينما EDVAC يمكن أن يأخذوا برامج جديدة حمّلت من الشريط. اقترح من قبل John von Neumann، هو أنجز في 1952 في المعهد للدراسة المتقدّمة، في الولايات المتحدة الأمريكية.
في 1951، اخترع الحاسوب الإلكتروني الأول والمتعدّد الاستعمالات بشكل تجاري UNIVAC I.
صمّم هذا بواسطة Presper and John Mauchly لمعالجة كل من المعلومات العددية والنصّية. إعلان تطبيق هذه التقنية كان البداية الحقيقية لعصر الحاسوب. استعمل هذا الجهاز شريط مغناطيسي للإدخال.
1958شاهد اختراع الدائرة التكاملية (استعمل للمعالجات الدقيقة) من قبل Jack St Clair Kilby من تكساس Instruments. Robert Noyce، الذي أسّس إنتيل في وقت لاحق، عمل أيضا منفصلا على الاختراع.
استمرت إنتيل في وقت لاحق بصناعة المعالج الدقيق المثالي.
الجيل الثاني 1959 – 1964
الحاسبات أنشأت بين 1959 و 1964 تعتبر غالبا الجيل الثاني للحاسبات، مستندة على الترنزستورات والدارات المطبوعة ـ هي حاسبات أصغر بكثير. وأكثر قوّة، الجيل الثاني للحاسبات يمكن أن يعالج اللغات مثل لغة الفورتران (للعلم) أو COBOL (للعمل)، ويقبل الأوامر شبه الإنجليزية، وكذلك مرن أكثر بكثير في تطبيقاتهم.
التحسينات استمرت لغاية 1959، عندما Jack Kilby, and Robert Noyce اكتشفا بأنّ المقاومات والمكثّفات والترنزستورات يمكن أن يصنعا من شبه موصلات مادية وتلك الأعداد الواسعة للترنزستورات يمكن أن يرسما في رقاقة السيليكون المفردة. نتيجة ذلك، عصر الدوائر التكاملية وصل، ومن هذه النقطة بدأت تنقص أحجام الحاسبات بشكل مستمر وزادت في القوة والأداء.
نظام IBM /360 سلسلة الحاسبات الكبرى، صنع من قبل Gene Amdahl، قدّم في منتصف الستينات. النظام /360 كان مجموعة من الأجهزة المتوافقة، هذا كان عصر iniaturisation، وفي 1963 Digital Equipment Corporation صنع الحاسب المتوسّط الأول، PDP-1.
الجيل الثالث 1964 - 1972
الحاسبات التي أنشأت بين 1964 1972 تعتبر غالبا حاسبات الجيل الثالث ، هم يعتمدون على الدارات التكاملية لإحداث أجهزة أصغر متساوية. الأجهزة النموذجية كانت IBM 360 سلسلة الحاسبات الكبرى، بينما حاسبات متوسّطة أصغر بدأت بالظهور للاستعمال في الأعمال التجارية الأصغر.
في 1965، حمل Douglas Englebart مفهوم "الفأر". الفكرة لم تلقى شعبية لغاية 1983 بحاسبات الأبل وليست من IBM لغاية 1987 - بالرغم من أن الحاسبات المتوافقة مثل Amstrad PC 1512 جهّزت بالفئران قبل هذا التأريخ.
1965 الحاسب العملاق الأول، قرص بيانات السيطرة المدمج 6600، طوّر.
إنتيل أسّست من قبل Robert Noyce وبضعة أصدقاء وأصبحوا لاعبين رئيسين في تطوير معالجات الحاسب. بحلول الـ1970، أنتجت إنتيل رقاقة ذاكرة التي يمكن أن تتّسع لواحد كيلوبت من المعلومات وفي أوائل السبعينات نفس الشركة استطاعت دمج وظائف المنطق وحساب عدّة رقائق في الرقاقة الواحدة، وتمكنت من تطوير المعالج الدقيق الأول في العالم للحاسبات الصغرى الأولى.
الجيل الرابع 1972 وما بعد
الحاسبات التي بنيت بعد 1972 تدعو في أغلب الأحيان حاسبات الجيل الرابع، معتمدة على LSI (تكامل نطاق واسع) من الدوائر (مثل المعالجات الدقيقة) - نموذجيا أكثر من 500 من المكوّنات على الرقاقة. تتضمّن التطوّرات التالية في LSI (تكامل نطاق واسع جدا) من الدوائر التكاملية، الذي يحتوي على 10,000 مكوّن نموذجيا.
الدارات الحديثة قد تتضمّن الآن ملايين المكوّنات، التي أدّت رغم ذلك إلى حاسبات صغيرة وقويّة جدا .
إنّ الجيل الرابع ينظر بتعالي إلى الحاضر، منذ استعمال الحاسبات القوّية، التقنية الأساسية بقيت عمليا نفسها. بنهاية التسعينيات العديد من الناس بدءوا الشكّ بأنّ هذه التقنية كانت تصل حدّها، و أن أبعد تصغير يمكن أن ينجز فقط 64Mb RAM لها مجموعة دوائر صغيرة جدا يمكن أن تقاس في الذرّات، لهذه المُصنعات الصغيرة العديد من المشاكل التقنية بشكل خاص الحرارة لكنّهم أيضا معرضون للتأثير بدرجة الحرارة أو الإشعاع.
في 1972 إنتيل أصدرت معالجها الـ8008 وبمعالج 1974 الأسرع وطوّرت، 8080 - لمعالج 8Bit.
الحاسبة الصغرى الأسبق، Altair 8800، طوّرت في 1974 من قبل Ed Roberts؛ استعملت هذه الآلة معالج إنتيل الدقيق وكان عندها الذاكرة أقل من 1 كيلوبايت. هذه تليت بسرعة من قبل Tandy’_ TRS-80، آلة عمل عميد بحري ' _ متعامل إلكتروني شخصي (the Commodore PET)، وApple II، طوّر بواسطة Steve Jobs و Stephen Wozniak.
سوق برمجيات الحاسب كانت تتطوّر أيضا في هذا الوقت، وفي 1974 Bill Gates وPaul Allen أنشئوا أسس مايكروسوفت؛ مستعملين كلّ الحاسبات الصغرى الأولى. في 1978 إنتيل قدّمت بشكل تجاري أول معالج 16 بتّ بنجاح. وهي كانت غالية جدا في الحاسبات الأولى، لذا إصدار 8 بتّ طوّر (8088)، الذي اختير من IBM لحاسب IBM الشخصي الأول. هذا ضمن نجاح x 86 من عائلة المعالجات بأنّ نجح الـ8086 منذ ذلك ونسخهم مستعملة في كلّ حاسب IBM الشخصية والمتوافقة.
في 1979 رأت IBM بأنّها هيمنة سوق الحاسب لكنها بدأت الحواسب الشخصية الجديدة بالمنافسة، مثل Apple وCommodore PET. وبدأت IBM تعمل على بناء حاسبهم الخاص. هذا الحاسب لزاما كان عليه أن يكون أحدث جهاز لكي ينافس، لكن كان لزاما عليه أيضاً أن ينتج بسرعة جدا بسبب النمو المدهش للمنافسين. لذا هو قرّر أن يستعمل العديد من الطرق لتخفيض وقت التطوير، ومايكروسوفت كلّفت لكتابة نظام التشغيل. عندما أنهى هذا الحاسب أصدر كحاسب IBM الشخصي في أغسطس/آب 1981.
شهدت سنة 1980 تطوير مايكروسوفت لنظام دوس. مايكروسوفت (معروفة بشكل رئيسي بلغات البرمجة) كُلّفت لكتابة نظام التشغيل للحاسب. وبما أن مايكروسوفت لم يكن لديهم نظام تشغيل للبيع هم اشتروا Seattle Computer Product’s 86-DOS الذي كان قد كتب من قبل Tim Paterson في وقت سابق من تلك السنة. البرنامج النهائي من مايكروسوفت نزل الأسواق مع شركة IBM كـ PC-DOS ومع مايكروسوفت كـ مايكروسوفت دوس، وتواصلت الجهود والتعاون حتى صدر الإصدار 5.0 في 1991.
سنة 1981 كانت بالغة الأهمية لمايكروسوفت ومؤسسيها، تبنّت IBM نظام مايكروسوفت ونظام مايكروسوفت الجديد في تشغيل الحواسب الصغيرة. بحلول عام 1984 كل من الحاسب الشخصي لـ IBM ونظام تشغيل مايكروسوفت DOS كانا قد أصبحا معيار أساسي تبنّاه كلّ مجهّزو الحواسب الصغيرة.
في عام 1981 أيضاً ظهرت مقدمة نظام Xerox 8010 ('نجم' )، النظام الأول لاستعمال WIMP (نوافذ، أيقونات، قوائم ومؤشر الأدوات) واجهة المستعمل التخطيطية التي طور منها كلّ WIMP وأنظمة Windowing الحديث. Apple نسخه عندما كان يصمّم الواجهة Apple Macintosh زعم Apple Macintosh بأنّ مايكروسوفت قلّدتهم عندما صمّموا النوافذ.
في 1985 أطلقت نوافذ مايكروسوفت، على أية حال هو لم يكن كثير الاستعمال حتى الإصدار 3، الذي أصدر في 1990، تطلّب ذلك من دوس الركض وذلك لإتمام نظام التشغيل. زوّد بـ G.U.I.. مشابه للذي في ماكنتوش، في الحقيقة مماثل جدا بحيث حاول Apple شكوى مايكروسوفت بسبب نسخ 'النظرة والملمس' لنظام تشغيلهم.
أبريل/نيسان 1987 رأى انطلاق OS/2 من مايكروسوفت وIBM. التحسين التالي، زوّد OS/2 العديد من تحسينات للـ 32 بيت افتخرت بها Windows ‘95 رغم ذلك أخفق Windows ' 95 في الهيمنة على السوق بعد عمل 8 سنوات.
شهد عام 1990 تقديم نوافذ 3.0 من تصميم مايكروسوفت، تعدّد المهام الحقيقي (أو يدّعي بأن يكون على الحاسبات أقل من 80386، بالتشغيل في النمط 'الحقيقي' ) إضافة إلى إبقاء التوافق بنظام مايكروسوفت دوس. هذا التهديد الموجه إلى الماكنتوش وعلى الرغم من تشابه المنتج، IBM’s OS/2 كان ناجح جدا. التحسينات المتعدّدة صنعت، إصدارات 3.1, 3.11 - بيد أنّ الخطوة الرئيسية التالية لم تأت حتى نوافذ ' 95 في 1995، التي اعتمدت أكثر بكثير على ميزّات الـ80386 ووفّرت الدّعم لتطبيق 32 بتّ.
مايكروسوفت دوس و PC-DOS كانا نظام التشغيل الرئيسي لكلّ حاسبات IBM-PC الشخصية المتوافقة حتى 1995 عندما بدأت نوافذ 95 بالسيطرة على السوق، ومايكروسوفت تركت MS-DOS (تركت MS-DOS 6.22 من 1993 وكان أخر إصدار يكتب - بالرغم من أن دوس متضمن في النوافذ ' 95 وسمى بنفسه MS-DOS version 7.0، وله بعض الميزّات المحسّنة مثل دعم اسم ملف طويل).
طبقا لمايكروسوفت، في 1994، MS-DOS كان يعمل عليه حوالي 100 مليون حاسب حول العالم.
بحلول عام 1995 أطلقت إنتيل سراح Pentium Pro (هذه السرعة المحسّنة الممكّنة). في المقدمة هي يمكن أن تتحمّل سرعة بحدود 200 ميغاهيرتز (كان هناك أيضا 150, 166 و180 ميغاهيرتز)، على أية حال هو أساسا تماما مثل البانتيوم من ناحية المجموعة وقابليات الأمر. وفي عام 1997 كانت Intel تنجز سرعة معالجة بحدود 300 ميغاهيرتز Pentium II بمعالج (233, 266 و300 ميغاهيرتز). هذا أكّد التطوير السريع لصناعة استعمال الحاسبات، بينما هو كان ضروري لمجاراة مطلب المستهلك.
أصدرت نوافذ 98 من مايكروسوفت في 1998، وهذا جاء ببعض المشاكل بينما بعض المحامين الأمريكيين حاولوا منع الإصدار لكون نظام التشغيل يشابه برامج أخرى مثل متصفّح مايكروسوفت لذا عمليا مثل هذه البرامج تغلق سوق الشركات الأخرى. قاومت مايكروسوفت برسالة إلى البيت الأبيض تقترح بأنّ 26 منها حلفاء الصناعة يقولون بأنّ التأخير في إطلاق نظام التشغيل يمكن أن يتلف الاقتصاد الأمريكي. نقاط البيع الأساسية للنوافذ ' 98 ارتكزت على دعمه للـ USB ويقسّم القرص إلى أكثر من 2.1 GB.
فبراير/شباط 2000 شاهد الانطلاق الرسمي للنوافذ 2000 - بديل مايكروسوفت بالنسبة للنوافذ 95/98 وNT. هذا الحق بأن تكون موثقة أكثر وأسرع من النسخ السابقة من النوافذ، على أية حال هو كان في الحقيقة من سلالة NT، ولذا المبادلة بالنسبة للثقة المتزايدة بأنّها لن تشغل بعض البرامج أساسها دوس القديمة. أصدرت مايكروسوفت Windows ME كوسيط وكالعضو الأحدث من سلسة 95/98.
أصدرت إنتيل تجهيزات محدودة جدا أيضا من رقاقة 1GHz Pentium III أظهر المؤشر سرعة طلبات المستهلكين اليوم. حتى الوقت الحاضر، الحواسب أصبحت أسرع ومناسبة أكثر.
آخر نظام تشغيل قدّم في أكتوبر/تشرين الأول 2001 كان Microsoft’s Windows XP. هذا مستند إلى بيئة NT وتقصد دمج كلاهما NT /2000 والنوافذ 95/98 / ME في منتج واحد. ، في هذا السياق، أتمنّى بأنّ ذلك يحدث بنوافذ 2000
الوقت فقط سيكشف إذا نجحت مايكروسوفت بوندووز إكس بي! ! !
