Advanced Search

المحرر موضوع: بنــــــــــاء القــــــــدرات.  (زيارة 1607 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

فبراير 10, 2005, 03:42:41 صباحاً
زيارة 1607 مرات

عبدالله علي

  • عضو خبير

  • *****

  • 1005
    مشاركة

  • عضو مجلس الشورى

    • مشاهدة الملف الشخصي
بنــــــــــاء القــــــــدرات.
« في: فبراير 10, 2005, 03:42:41 صباحاً »
يولد الإنسان وتولد معه الكثير من القدرات والمواهب التي منحها الله عز وجل إليه، وبهذه القدرات يستطيع الإنسان أن يتحمل المسؤوليات الكبيرة، وينجز الأعمال الصعبة، ويساهم في إعمار الأرض، وتقدم البشرية، وبناء الحضارة.

وهناك جانبين مهمين فيما يتعلق بالقدرات وهما:
1- أنواع القدرات.
2- وسائل بناء القدرات.

أولاً: أنواع القدرات:
يمتلك كل واحد منا الكثير من القدرات والمواهب ويمكن الإشارة إلى أهمها ضمن الأنواع التالية:

1ـ القدرات العقلية:
تعتبر القدرات العقلية من أهم القدرات التي يمتاز بها الإنسان عن سائر المخلوقات، ومن أكثرها فائدة وإفادة، فبها يستطيع الإنسان أن يحلق في مدارج الكمال، ويرتفع إلى قمم العلى، ويتطور نحو المزيد من الرقي والتقدم.
وتتفاوت القدرات العقلية قوة وضعفاً من شخص إلى آخر، أو عند الشخص الواحد خلال مراحل حياته ـ تماماً كالقدرات الجسدية ـ فقد تقوى حتى تخترق بيئة الكون الكبير فتتعرف على مكوناته وتقف على أسرار قوانينه، وتسخر هذه المكونات والقوانين حسب الأهداف والحاجات التي يتوجه إليها صاحب هذه القدرات. وقد تضعف هذه العقلية حتى يعجز الإنسان عن فهم ما يجري في بيئته البيتية والإقليمية المحدودة فيسخره الكون وتتقاذفه الأحداث والأهواء. وقد تنطفئ هذه القدرات حتى لا يعود الإنسان يعرف من أمره شيئاً.

وقد أشار القرآن الكريم إلى مجموعة من القدرات العقلية مثل: قدرة العقل، وقدرة التدبر، وقدرة الفقه، وقدرة التفكر، وقدرة التذكر، وقدرة النظر، وقدرة الشهود، وقدرة الإبصار، وقدرة الحكمة.

قدرة العقل: تشير قراءتها إلى أنها القدرة على خزن المعلومات واسترجاعها وتوظيفها عند الحاجة إليها، وهي شاملة لجميع القدرات.

قدرة التدبر: فقد اقترنت الإشارة إليها بالقدرة على الربط بين المقدمات والنتائج، واكتشاف الأسباب التي أدت إلى هذه النتائج. ومن امثلة ذلك قوله تعالى (افلا يتدبرون القران ام على قلوب اقفالها)
وقال تعالى ( افلا يتدبرون القران ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا).

التفكر: فهو قدرة تشير إلى استعمال المهارات العقلية كلها للوصول إلى الحقيقة. ولقد تكررت الإشارة إلى التفكر في تسعة عشر (19) موضعاً من القرآن الكريم.

التذكر: فهو قدرة عقلية تشير إلى القدرة على استرجاع الخبرة ورؤية جانب الصواب فيها.

النظر:  فهو قدرة عقلية تشترك معها قدرات السمع والبصر للكشف عن المجهول. ولقد تكرر ذكر قدرة النظر في القرآن عن الدعوة إلى النظر في مظاهر الكون عامة ومفصلة، وفي تكوين الإنسان ونشأته ومصيره.

الشهود: فهو قدرة عقلية تشترك معها القوة الجسدية كذلك ولكنها تختلف عن قدرة النظر في أن ثمراتها صائبة صحيحة.

الإبصار: فهو قدرة عقلية نافذة تساعد على دقة الفهم والتعمق في تحليل الظاهرة وكوامنها.

الحكمة: فهي قدرة عقلية على فهم العلاقات النظرية ومهارة عقلية ـ حسية قادرة على تحويل العلاقات المذكورة إلى تطبيقات عملية وتصويبها ورعايتها وهي تقابل الخبرة المتخصصة، والحكيم يقابل الخبير المتمكن في مصطلحاتنا المعاصرة.

وكل إنسان يولد مزوداً بهذه القدرات العقلية؛ ولكن يجب تنميتها ورعايتها والتدرب على استعمالها كي يمكن الاستفادة منها على أحسن وجه؛ و إلا فإنها قد تضعف إلى درجة قد تتحول إلى معوق للإنسان وسبب من أسباب تخلفه وشقائه وتعاسته. في حين يفترض أنها سبب من أسباب تقدمه، وعامل من عوامل الإبداع والابتكار والتطور لديه.

2ـ القدرات الثقافية:
يمتلك الإنسان الكثير من القدرات الثقافية، ونقصد بها القدرات التي ترتبط بعالم الثقافة ودنيا الفكر. ونشير إلى أبرزها وهي:

أ ـ الخطابة:
كل إنسان يمتلك لساناً ينطق به فهو قادر على أن يصبح خطيباً مفوهاًَ، وهذه القدرة مزروعة في الإنسان، فالقدرة على الكلام هي من صفات كل إنسان، ومن ثم فهو يملك القدرة على الخطابة.ولكن لكي يكون خطيباً يستلزم منه استثمار هذه القدرة وتنميتها مع توافر الشرائط الأخرى الرئيسة التي لا غنى عنها لأي شخص يروم للخطابة.

ب ـ الكتابة:
إن كل واحد منا يمكنه أن يكون كاتباً لأن الله عز وجل أعطاه القدرة على الكتابة؛ يقول الله تعالى:
(الذي علم بالقلم * علم الانسان مالم يعلم) ولكن هناك من ينمي لديه هذه القدرة، وهناك من لا يستفيد منها شيئاً. ولكي يكون الإنسان كاتباً ناجحاً لا بد من تنمية قدرة الكتابة والعمل على إتقانها جيداً، والتعرف على أبجديات الكتابة الصحيحة، وممارسة الكتابة بصورة عملية.

ولأن الكتابة وسيلة فعالة للتواصل مع الآخرين، وأداة متعددة الأهداف، لذلك يجب إتقانها بصورة محكمة تماماً من خلال الممارسة والتدريب، حتى تصبح من الوضوح والدقة والجاذبية ما يجعل القراء يبحثون عن كتابتك، ويتلهثون لقراءة كل جديد يخطه يراعك.

3ـ القدرات الاجتماعية:
ونقصد بها القدرات المرتبطة بالاتصال بالآخرين؛ كالقدرة على الاتصال الفعال بالناس، والتفاعل معهم، والقدرة على إقناع الآخرين بوجهة نظرنا، والقدرة على تكوين صداقات ناجحة، والقدرة على العمل الاجتماعي.

وامتلاك هذه القدرات وإتقانها عامل مهم من عوامل النجاح في حياتنا الخاصة والعامة، إذ تشير الدراسات إلى أن النجاح الذي يحققه الإنسان في حياته جزء يسير منه فقط (15% ) يعتمد على المهارات العملية أو المهنية المتخصصة، والجزء الأكبر (85%) يعتمد على البراعة الاتصالية.

وهناك سمات شخصية معينة تعتبر القاعدة المتينة التي تبنى عليها (البراعة الاتصالية ). ومن أمثلة هذه السمات: الثقة بالنفس، والحلم، والأناة، والصبر، والقدرة على استيعاب المخالفين، والشجاعة، وقوة الشخصية، ونفوذها على الآخرين؛ وهذه السمات بعضها فطري والبعض الآخر مكتسب، يكتسبها الإنسان من بيئته الاجتماعية عبر السنين عن طريق التعلم والخبرة والمراس. وتزيد من هذه السمات الشخصية تأثيراً وأهمية في حياة الإنسان شيئان رئيسان. الأول: قوة العلم والمعرفة. والثاني: قوة الدور أو الوظيفة. أما العلم والمعرفة فتعطي الإنسان مجالاً رحباً من التأثير الإيجابي على الآخرين، وتجعله أقدر على امتلاك قلوبهم وإقناعهم بوجهة نظره. وكذلك فإن الدور أو الوظيفة التي يمارسها الإنسان تعطيه قوة على التأثير والفعل والإرادة.

إن على كل من يروم النجاح أن ينمي القدرات الاجتماعية لديه،وأن يكون شخصية منفتحة ومرنة، ويحب الحديث مع الناس، ويتقن فن اكتساب الأصدقاء والمعارف، ويعرف بدقة استعمال مهارات الاتصال بالآخرين مما يجعله يؤثر إيجابياً عليهم، ويستفيد منهم في إنجاز عملية النجاح.

ثانياً: وسائل بناء القدرات:
توجد لكل نوع من أنواع القدرات وسائل وأساليب يجب اتباعها لتنميتها وبنائها. ولكن توجد أيضاً وسائل عامة تشترك فيها كل أنواع القدرات... من أبرزها ما يلي:

1ـ اكتشاف القدرات:
من أجل بناء القدرات يجب في البداية أن يكتشف كل واحد منا قدراته ومواهبه وميوله كي يستطيع بعد ذلك الاستفادة منها.

وبالرغم من أن الإنسان يولد وهو مزود بمختلف القدرات والمواهب إلا أن القليل من الناس من يكتشف هذه القدرات التي يملكها، ذلك أن معرفة الإنسان بمواهبه وقدراته وإمكانياته لا تواتي جميع الناس. بَيْدَ أن الذين استطاعوا أن يعرفوا ما يختبئ بداخلهم من كنوز وقدرات، وأن يسبروا أغوار شخصياتهم هم أقل القليل؛ إذ أن اكتشاف القدرات والمواهب يتطلب تدريبات شاقة ومستمرة، كما تحتاج إلى المزيد من التأمل والنظر في أعماق الذات.

فإذا ما أردت بناء قدراتك فإن الخطوة الأولى تتمثل في اكتشاف ما لديك من قدرات ومواهب وكنوز. ولتكن نصب عينيك دائماً هذه القاعدة: ( اعرف نفسك أولاً).

2ـ تنمية القدرات:
بعد مرحلة اكتشاف القدرات يجب العمل على تنمية هذه القدرات، ويتطلب ذلك وضع برنامج نظري وآخر عملي بهدف تنمية القدرات والمواهب عند الإنسان.

ففي كل إنسان قدرات ومواهب كامنة، وهي بحاجة إلى تنميتها من خلال تحويلها إلى واقع خارجي ملموس؛و إلا فإنها ستذبل وتضمر ولا يستفاد منها شيئاً.

ونستطع تشبيه الموهبة بقطعة ألماس لدى اكتشافها بين الصخور. إنها لا تختلف كثيراً عما حولها، ولابد من معالجتها بمهارة حتى يبدو بريقها واضحاً ناصعاً قوياً، وحتى يتسنى للناس الاعتراف بها بأنها معدن نفيس. فلا يكفي إذن أن تكتشف ما لديك من مواهب، بل إن ذلك الاكتشاف سوف يكلفك كثيراً حتى يتسنى لك إحالته من حال الكمون إلى حالة الواقع الفعلي البادي للعيان .

فمن يريد أن يكون خطيباً لابد أن ينمي لديه ( قدرة الخطابة ) عبر التدريب والممارسة، وتعلم أصول الخطابة، وكيفية إعداد محاضرة، وإتقان المهارات النفسية واللغوية التي يحتاجها الخطيب.

ومن يريد أن يصبح كاتباً بارعاً عليه أن ينمي لديه ( قدرة الكتابة) من خلال دراسة أصول الكتابة، وأنواعها، وعلومها. وأيضاً لابد من التدرب على الكتابة، وممارستها عملياً حتى يتحول إلى كاتب مرموق... وعلى ذلك قس بقية الأمثلة.

3ـ استثمار القدرات:
ونقصد بذلك أن يوظف ويستثمر كل إنسان قدراته ومواهبه بما ينفع نفسه، ويطور مجتمعه.

ومن أجل أن يبدع الإنسان في حياته عليه أن يركز على القدرات البارزة في شخصيته ويستثمرها بصورة علمية وعملية كي يستطيع تحقيق أهدافه وتطلعاته في الحياة.

وتكمن مشكلة الكثير من الناس في أنهم لا يستثمرون القدرات التي تقبع في داخلهم، ولا يوظفون المواهب التي يملكونها في صالح تقدمهم، ومنفعة أنفسهم، وتطور مجتمعهم. والنتيجة: ضمور تلك المواهب والقدرات، وضياع فرص النجاح، ومن ثم الانغماس في الشقاء والتعاسة!

وإذا ما أراد أي واحد منا أن يحقق النجاح تلو النجاح، والارتقاء إلى سلالم المجد، والارتفاع نحو قمم الإبداع والابتكار، فما عليه إلا أن يستثمر كل قدرة، ويوظف كل موهبة، ويغتنم كل فرصة... فهذا هو الطريق الأقصر نحو ( بناء الشخصية ) و(معرفةالذات).

'<img'> '<img'>
وقل رب زدني علما.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

فبراير 10, 2005, 07:00:00 صباحاً
رد #1

ابو يوسف

  • عضو خبير

  • *****

  • 10867
    مشاركة

  • مشرف اداري

    • مشاهدة الملف الشخصي
بنــــــــــاء القــــــــدرات.
« رد #1 في: فبراير 10, 2005, 07:00:00 صباحاً »
السلام عليكم

موضوع رائع

جزاك الله كل خير اخي الكريم عبد الله

فبراير 10, 2005, 10:02:48 مساءاً
رد #2

maths

  • عضو خبير

  • *****

  • 1037
    مشاركة

  • عضو مجلس الرياضيات

    • مشاهدة الملف الشخصي
بنــــــــــاء القــــــــدرات.
« رد #2 في: فبراير 10, 2005, 10:02:48 مساءاً »
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،

الأخ الكريم
بالفعل موضوع رائع و جميل جداُ ..
شكراُ جزيلاُ ، و جزاك الله كل خير .

فبراير 11, 2005, 06:40:03 صباحاً
رد #3

عبدالله علي

  • عضو خبير

  • *****

  • 1005
    مشاركة

  • عضو مجلس الشورى

    • مشاهدة الملف الشخصي
بنــــــــــاء القــــــــدرات.
« رد #3 في: فبراير 11, 2005, 06:40:03 صباحاً »
'<img'> '<img'>

شكراً على التعليق الطيب..

'<img'> '<img'>
وقل رب زدني علما.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

فبراير 13, 2005, 11:45:37 مساءاً
رد #4

Ismail

  • عضو مبتدى

  • *

  • 15
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
بنــــــــــاء القــــــــدرات.
« رد #4 في: فبراير 13, 2005, 11:45:37 مساءاً »
السلام عليكم
لم يعطي احد منكم الى الان جواب علمي عن سؤال منهجي
منهجي يقول ان علم النفس لم يكن موجود ايام الرسول , يبدوا انك ترفض علم النفس لانه لم يكن ايام الرسول , وهذا ليس موقف جيد , الكمبيوتر , الفيزياء , الكيمياء , وغيرها لم تكن موجودة ......هل تريد منا لانها لم تكن موجودة ان ننكرها ..............

انا استخدمت فيما سبق كلمة علم النفس ليس لانني أأيد هذه التسمية , انما لان الناس تعرفه بهذا الاسم .
هذا الموضوع لا يمكن ان نسميه علم علا الاطلاق , انما هو فلسفة في فلسفة , فهو الى الان لم يخرج من سجن الفلسفة .
البعض يقول ان المريض متعدد الشخصيات , اين الدليل العلمي وليس الفلسفي , قل لي لان هناك خلايا مرتبطة بكذا وتفعل كذا , وهناك هرمونات , بأختصار اريد تفسير علمي , فألتفسير الفلسفي جدتي التي لم تتعلم بأستطاعتها ان تتكلم فيه .
هذا مريض نفسي وذا مريض عقلي , اين الدليل العلمي , اريد دليل كأستدلال الطبيب بوجود الجدري من خلال اعراض تفحصها بأدوات علمية , ونحن نعلم ان الطبيب لا يستخدم الفلسفة في علمة بل من المحتمل انه لا يعرف كلمة الفلسفة  .
انا أأيد منهجي ان هذا الموضوع (علم النفس) ليس علم , ولكني لا أأيده لانه لم يكن موجود ايام الرسول انما لانه موضوع لا دليل علمي فيه انما هو فلسفة شبه خالصة .
سلاماتي

فبراير 14, 2005, 11:35:36 مساءاً
رد #5

Ismail

  • عضو مبتدى

  • *

  • 15
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
بنــــــــــاء القــــــــدرات.
« رد #5 في: فبراير 14, 2005, 11:35:36 مساءاً »
لا ادري كيف اتت مشاركتي السابقة وقد كتبتها في موضوع اخر كيف يمكن ان انقلها الى سؤال منهجي عن الدليل الذي يريدة عن علم النفس




فبراير 15, 2005, 02:53:36 صباحاً
رد #6

أبو رمانـــــــــــــة

  • عضو خبير

  • *****

  • 1256
    مشاركة

  • عضو مجلس الكيمياء

    • مشاهدة الملف الشخصي
بنــــــــــاء القــــــــدرات.
« رد #6 في: فبراير 15, 2005, 02:53:36 صباحاً »
جعل والديك في الجنه

بارك الله فيك

فبراير 15, 2005, 11:31:06 صباحاً
رد #7

عبدالله علي

  • عضو خبير

  • *****

  • 1005
    مشاركة

  • عضو مجلس الشورى

    • مشاهدة الملف الشخصي
بنــــــــــاء القــــــــدرات.
« رد #7 في: فبراير 15, 2005, 11:31:06 صباحاً »
لا عليك اخي اسماعيل هناك مشرفين يقومون بالتعديل ..

شكراً اخي ابو رمانه على التعقيب..

بارك الله فيك..

'<img'> '<img'>
وقل رب زدني علما.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

فبراير 25, 2005, 11:27:12 صباحاً
رد #8

الأحيائي الصغير

  • عضو خبير

  • *****

  • 6258
    مشاركة

  • مشرف علوم الأرض

    • مشاهدة الملف الشخصي
بنــــــــــاء القــــــــدرات.
« رد #8 في: فبراير 25, 2005, 11:27:12 صباحاً »
الله يعطيك العافية أخي العزيز عبد الله علي

و جزاك الله كل خير أخي الحبيب


 '<img'>
اللهم أنت الله الذي لا إله إلا أنت الأول فليس قبلك شيء و الآخر فليس بعدك شيء و الظاهر فليس فوقك شيء و الباطن فليس دونك شيء أسألك اللهم بأسمائك الحسنى و صفاتك العليا و باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت و إذا سئلت به أعطيت أن تنتقم لنبينا و حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم من كل من أرد به و بدينه و بالمسلمين السوء إنك يا مولنا على كل شيء قدير

فبراير 26, 2005, 12:28:24 صباحاً
رد #9

عبدالله علي

  • عضو خبير

  • *****

  • 1005
    مشاركة

  • عضو مجلس الشورى

    • مشاهدة الملف الشخصي
بنــــــــــاء القــــــــدرات.
« رد #9 في: فبراير 26, 2005, 12:28:24 صباحاً »
الله يعافيك..

'<img'> '<img'>
وقل رب زدني علما.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ