Advanced Search

المحرر موضوع: ممكن تساعدوني..؟؟  (زيارة 2357 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

مايو 18, 2005, 02:38:17 صباحاً
زيارة 2357 مرات

جوود

  • عضو مبتدى

  • *

  • 8
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
ممكن تساعدوني..؟؟
« في: مايو 18, 2005, 02:38:17 صباحاً »
السلام عليكم..

انا عندي بحث وحبيت استفيد من الخبرات اللي عندكم

البحث عبارة عن انواع البكتريا

بدي اي نوع من البكتريا

مثلا بكتريا التربه
او البكتريا المائيه
او البكتريا الهوائيه او الاهوائيه
المهم بدي اي نوع من هادي الانواع

واذا مافيها كلافه ياريت تدلوني على مرجع وافي عن هاده الموضوع لاني احتاج رسومات توضيحيه كمان
واتمنى انكم تجاوبوني وشكرا مقدما..

مايو 18, 2005, 04:24:53 صباحاً
رد #1

أبو فيصل

  • عضو خبير

  • *****

  • 1208
    مشاركة

  • مشرف الاحياء

    • مشاهدة الملف الشخصي
ممكن تساعدوني..؟؟
« رد #1 في: مايو 18, 2005, 04:24:53 صباحاً »
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,,

 أهلآ ومرحباً بكِ في المنتديات العلميه عامه ,,, ولأنكِ تحملين إسم إبنتي - جود - خاصه ...   '<img'>


 إبنتي جود / أغلب المواقع التي تشبع هذه المواضيع البكتيريه علماً هي مواقع إنجليزيه , لذلك سأكتب لكِ بعض المراجع الجيده بناءً على التقسيم الذي تفضلتي به ,


 1 / كتاب : الميكروبيولوجيا التطبيقيه النظري , للدكتور - عبدالوهاب محمد حافظ ,
            والعملي , للدكتور - سعد علي زكي .  

 2 / كتاب : علم البكتيرات ( الجزء الأول ) , للدكتور - مصطفى أبو الدهب .

 3 / كتاب : البكتيريا , للدكتور - محمد الحسيني , عبد العزيز السراني .

 هذا الكتاب الأخير قسّمت فيه البكتيريا على أساس أشكالها , وليس كما تفضلتي بذكر تقسيمها على أساس وجودها , أما الكتابين 1 , 2 : فقسمت فيهم البكتيريا كما تفضلتي .



 وإن إحتجتي إبنتي أي صور تخص نوع معين أو جنس فها أنا حاضر والجميع هنا ولله الحمد بهم الخير والبركه .



     تحيتي للجميع .

مايو 19, 2005, 02:23:59 صباحاً
رد #2

جوود

  • عضو مبتدى

  • *

  • 8
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
ممكن تساعدوني..؟؟
« رد #2 في: مايو 19, 2005, 02:23:59 صباحاً »
اولا.. شكرا على الرد اخوي ابو جود والله يخليلك جود ان شالله

ثانيا .. طبعا انا احتاج خدمتكم وشاكره مجهودكم المبذول..

فياريت لو ماكلف عليكم او اتعبكم انكم تساعدوني اكتر .. لانه مابظن انه راح اعمل البحث من كتاب لانه ماعندي وقت والمده ضيقه والبحث لازم اسلمه السبت تقريبا
فأحتاج موقع فيه اي شي عن البكتريا يعني انواعها ,, الامراض اللي تسببها,, يعني ماعندي شي محدد غير اني بدي تفصيل موجز عن اي نوع من البكتريا وانا اظن اللي ذكرتهم كانت على حسب مكان وجودها لكن مو شرط التحديد؟؟ وبدي استفسر عن مايسمى ببكتريا المضادات الحيويه ؟؟!
فحبيت استفسر ياترى مافي ولا موقع عربي يكون متخصص في هاده الموضوع؟؟
شكلي طولت عليكم وازعجتكم ':blush:'
بس والله اني محتاجتكم وداخله على الله ثم عليكم في هاده الموضوع لانه هاده اول كورس باخده بالجامعه عن المايكروبايولجي وماعندي خبره كافيه ..
فأتمنى انه الاقي عندكم الجواب الشافي وشكرا مقدما...

مايو 19, 2005, 02:42:55 صباحاً
رد #3

ابو يوسف

  • عضو خبير

  • *****

  • 10867
    مشاركة

  • مشرف اداري

    • مشاهدة الملف الشخصي
ممكن تساعدوني..؟؟
« رد #3 في: مايو 19, 2005, 02:42:55 صباحاً »
السلام عليكم

اختي الكريمة جود

هنالك الكثير من المواضيع عن البكتيريا

استخدمي خاصية البحث اعلى الصفحة وادخلي كلمة "بكتيريا"

اهلا ومرحبا بك

'<img'>

مايو 19, 2005, 04:58:18 صباحاً
رد #4

أبو فيصل

  • عضو خبير

  • *****

  • 1208
    مشاركة

  • مشرف الاحياء

    • مشاهدة الملف الشخصي
ممكن تساعدوني..؟؟
« رد #4 في: مايو 19, 2005, 04:58:18 صباحاً »
أشكرك أخي الكريم أبو يوسف على مساعتدك , لاحرمنا الله أمثالك ,


  حسناً .. المعذره إبنتي لأني فهمت من طرحك أنكِ تحتاجين إلى مراجع - كتب - على أية حال حاولت أن أضع لكِ بعض المواضيع التي تتكلم عن البكتريا .. تفضلي :

 ---------------------

البكتريا



تشكل البكتيريا مجموعة الكائنات بدائية النوى ، تعامل معها الإنسان دون أن يراها فقد عرف أنها تسبب المرض واستعمل بعضها في عمليات تخمر مختلفة . ولقد كان لاكتشاف المجهر الأثر الكبير في التعرف عليها .



أول من اكتشف وجود البكتيريا العالم الكيميائي الفرنسي "باستير" حيث اكتشف البكتيريا الهوائية واللاهوائية من خلال تجاربه على التخمر واكتشف أيضاً طعومها وارتبط اسمه بعملية البسترة لقتل الكائنات الحية المجهرية التي يمكن ان توجد بالسوائل وخاصة الحليب .



أما العالم الألماني روبرت كوخ فقد أسهم في اكتشاف علاقة البكتيريا بالمرض وأول من عمل مزارع نقية للبكتيريا .

ولقد ارتبط اسم البكتيريا كثيراً بالأمراض التي تسببها للإنسان ولكن الاكتشافات الحديثة والتقدم السريع الذي حدث في العلوم التطبيقية أظهرت أن البكتيريا تلعب دوراً هاماً في كثير من الصناعات الغذائية والدوائية والتخلص من المواد العضوية وغير العضوية وكذلك معالجة المياه العادمة والمعالجة الحيوية لمخلفات المزارع واستخدامها في إنتاج الطاقة وغاز الميثان .



الخصائص العامة للبكتيريا :

1. كائنات دقيقة مجهرية بدائية النوى .
2. تتميز ببساطة التركيب :
إذ تتركب من جدار وغشاء خلويين يحيطان بالسيتوبلازم الذي يحوي كروموسوماً حلقياً واحد Dna ولا يحتوي على بروتين الهستون وقد يحتوي على واحد أو اكثر من جزيئات Dna على شكل دوائر صغيرة تسمى البلازميدات وتتكاثر بصورة مستقلة عن الكروموسوم ، والرايبوسومات وبعض الأجسام التخزينية .

http://www.schoolarabia.net/images/...ektiria/bek.gif








كيفية القضاء على البكتيريا



أولاً:

النظافة: غسل اليدين والأسطح المستخدمة لتحضير الطعام دائماً:

استناداً إلى أخصائي سلامة الأغذية فإن البكتيريا يمكن أن تنتشر في المطبخ وتصل إلى أسطح التقطيع والسكاكين والأدوات الأخرى المستعملة في المطبخ.


وهذه هي الطرق لمحاربتها:

يجب غسل اليدين بالماء الدافئ والصابون قبل إعداد الأطعمة وبعد استعمال دورات المياه وللحصول على أفضل نتائج يجب على المستهلك استعمال الماء الدافئ لغسل اليدين وثم استعمال الصابون وفركه لمدة 20 ثانية قبل غسيل اليدين بالماء.

يجب غسل ألواح التقطيع والسكاكين والأدوات المستخدمة والأسطح بالماء الساخن والصابون بعد إعداد كل وجبة وقبل البدء في إعداد وجبة جديدة.

يجب استعمال ألواح التقطيع المصنوعة من البلاستيك أو أي مواد أخرى غير مسامية يجب غسل الألواح بالماء الساخن والصابون بعد كل استعمال.

يمكن استعمال المناديل الو رقية لنظافة أسطح المطبخ وإذا استخدمت أقمشة التنظيف لنظافة الأسطح، يجب غسلها بالماء الساخن والصابون بعد كل استعمال.


ثانياً: العزل: عزل مصادر التلوث لمنع التلوث التبادلي:

التلوث التبادلي: وهو عبارة عن انتقال البكتيريا من بعض المواد الغذائية الملوثة إلى الأغذية غير الملوثة وتعتبر اللحوم والدواجن والأسماك من مصادر التلوث وانتقال البكتيريا التي يجب عزلها عن الأغذية الجاهزة للأكل.

يجب إتباع التالي عند العزل:

ضع اللحوم والدواجن والأسماك الطازجة منفصلة عن المواد الغذائية الأخرى عند التسوق.

أحفظ اللحوم والدواجن والأسماك في الجزء السفلي من البرادات لكي لا تتلوث المواد الغذائية الأخرى بعصارتها.

أستعمل كلما أمكن لوح تقطيع منفصل للحوم وآخر للسلطات والمأكولات الجاهزة للأكل.

أغسل لوح التقطيع والسكاكين والأدوات الأخرى بالماء والصابون بعد استعمالها لتقطيع اللحوم والدواجن والأسماك.

يمنع منعاً باتاً وضع المواد الغذائية المحضرة في أواني كانت مستخدمة سابقاً للحوم والدواجن والأسماك الغير مطبوخة ولم تغسل.


ثالثاً: الطبخ للوصول لدرجة الحرارة المناسبة:

يتفق أخصائي سلامة الأغذية بأنه عند طبخ الغذاء يجب تسخينه لدرجة الحرارة المناسبة لمدة طويلة وذلك لقتل البكتيريا التي يمكن أن تسبب التسمم الغذائي.

يجب إتباع التالي عند الطبخ:

يجب التأكد من وصول الحرارة الكافية إلى جميع أجزاء الغذاء.

يجب طبخ اللحوم المفرومة التي يمكن أن تنتشر فيها البكتيريا أثناء الفرم إلى درجة حرارة كافية وقد أثبتت الدراسات بأن أكل اللحم المفروم الغير مطبوخ جيداً أو وردي اللون من الداخل قد يكون أحد أسباب الإصابة.

يجب طبخ البيض حتى يتصلب صفار وبياضه . ينصح الأخصائيين بالابتعاد عن الأغذية المستخدم فيها البيض الني.

تأكد من عدم وجود أجزاء باردة في المادة الغذائية عند الطبخ بالميكروويف وذلك لعدم السماح للبكتيريا بالنمو في هذه الأجزاء ومن أجل أفضل النتائج يجب تحريك الطعام أثناء التسخين.

عند إعادة تسخين الصلصات والحساء يجب التأكد من غليانها. أما المواد الغذائية الأخرى فيجب تسخينها إلى درجة حرارة لا تقل عن 63 درجة مئوية ولمدة كافية.

رابعاً: التبريد:

جميع أخصائي سلامة الأغذية ينصحون المستهلك بالتبريد السريع للمواد الغذائية السريعة التلف لأن التبريد يبطئ من نمو وتكاثر البكتيريا الضارة كما وأوصوا على تثبيت الحرارة في البراد إلى 5 درجات مئوية. والتجميد إلى – 18 درجة مئوية.

يمكن محاربة البكتيريا بالخطوات التالية:

يجب تبريد وتجميد المواد الغذائية السريعة التلف والجاهزة للأكل ويجب أن تكون عملية التبريد سريعة.

لا تسبح المواد الغذائية في درجة حرارة المطبخ أستعمل البراد (الثلاجة) أو الماء الجاري البارد أو المايكروويف لتسبيح المواد الغذائية.

تجزأ المأكولات الجاهزة إلى أجزاء صغيرة لسرعة تبريدها في البراد.

لا تحمل البراد أو الثلاجة قدرة فوق طاقتها لضمان دوران الهواء البارد في داخلها للمحافظة على سلامة الأغذية.




الباحثون يكتشفون 95 نوعا من البكتيريا في المريء


كان يعتقد بأن المريء هو انبوب عقيم خال من الجراثيم يصل الفم بالمعدة، لكن بين العلماء الاميركيون ان هذا الاعتقاد خاطئ، فقد استطاع الاطباء في كلية نيويورك للطب عزل ما لا يقل عن 95 نوعا من البكتيريا من المريء بعد اخذ خزعات منه من عدة مرضى.

وقد اخذت العينات من اربعة مرضى اصحاء لا يعانون من اي مرض التهابي واخذت الخزعات منهم من المنطقة السفلية للمريء او القريبة من المعدة. ووجد الاطباء ان 75 في المائة من هذه البكتيريا متشابهة بين المرضى، وان 60 في المائة منها معروفة بانها لا تسبب امراضا للانسان، وانما يمكن ان تتعايش معه، اما بقية انواع البكتيريا، فقد طرح العلماء تساؤلات حولها وحول اهميتها في تسبيب العديد من الامراض لدى الانسان، خاصة سرطان المريء.

وقال البروفيسور مارتن بليزر من كلية الطب في مدينة نيويورك الاميركية ورئيس قسم الاحياء الدقيقة، ان الاطباء كان لديهم اشتباه كبير في وجود البكتيريا في المريء، خاصة انه ممر اساسي للغذاء من الفم، لكن لم تثبت الدراسات السابقة هذه النظرية، رغم محاولة الباحثين عزل البكتيريا. لذلك كان الاعتقاد بان المريء ذو تربة غير مناسبة لنمو البكتيريا. لكن الدراسة الجديدة التي سوف تنشر في مجلة «بروسيدينغ» بينت بالدليل القاطع من خلال الخزعات بان المريء ملوث بالبكتيريا ومعظم تلك البكتيريا مصدرها الانف، لكن هناك اكثر من 25 في المائة منها مصدره ليس الفم اذ لا توجد تلك الانواع في الفم. وقال بليزر بأن هذه النتيجة ليست مفاجئة لكون الاعتقاد السابق الذي ساد لسنوات عديدة كان يقول ان المعدة ذات حموضة عالية جدا ووسطها غير مناسب للبكتيريا.

لكن في بداية الثمانينات استطاع العلماء عزل بكتيريا اللولبية البوابية «الهليكوباكتر» ووجد ان هذه البكتيريا هي السبب الاساسي لحدوث القرحات لدى الانسان لكونها مسؤولة عن 90 الى 95 في المائة من القرحات الهضمية. لذلك اصبحت المضادات الحيوية من اهم اركان معالجة القرحة في العقد الحالي. وعلى المبدأ ذاته، فإن الجراثيم الموجودة في المريء قد يكون لها دور اساسي في حدوث الامراض في المريء مثل اصابته بالسرطان والالتهاب التقرحي والانعكاس المريئي وما الى ذلك من امراض.

ويعتقد الاطباء ان معالجة هذه الجراثيم يمكن ان تساعد على خفض نسبة حدوث تلك الامراض، خاصة بعدما بينت الدراسات ان السيطرة على بكتيريا «الهليكوباكتر» يقلل من نسبة حدوث سرطان المعدة اضافة الى تخفيف الحموضة والنزف.

لقد استخدم الاطباء تكنولوجيا عالية التقنية في تحديد نوعية الجراثيم الموجودة في المريء وذلك بتكنيك يدعى تفعيل البوليميراز، حيث يمكن تكثير وتضخيم كميات من البكتيريا بغية دراستها.

وقد قارن الاطباء انواع الحمض النووي الناتج عن هذه التقنية مع الاطلس الوراثي للجراثيم الموجودة في المكتبة الوطنية وبنك المعلومات الوراثية وبذلك حدد الاطباء بعض انواع البكتيريا بدقة عالية جدا.



 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


البكتريا النافعة تشفي من التهاب القولون ( طبيه )


قد يستخدم المصابون بالتهاب القولون التقرحي البكتريا النافعة بأجسامهم للشفاء من هذه المرض. فقد اكتشف علماء أسكتلنديون أن معدلات توافر نوع من البكتريا لدى المصابين بالتهاب القولون أقل من تلك التي لدى الأصحاء.

وقام العلماء بتطوير عقار جديد يساعد على تكثيف وجود هذه البكتريا لدى المصابين بالتهاب القولون.

وأظهرت الاختبارات التي أجراها العلماء على العقار الجديد أنه يقلل من الأعراض المصاحبة للمرض بما فيها الألم والإسهال والشعور بالإعياء وفقدان الوزن.

يذكر أن أكثر من 50 ألف بريطاني يعانون من التهاب القولون الذي يسفر عن إصابة الأمعاء الغليظة بتقرحات.

يذكر أن الأطباء يصفون لمرضى التهاب القولون العقاقير المهدئة أو السترويد لمحاولة تخفيف ظهور الأعراض على المرضى. لكن ذلك قد يكون له أعراض جانبية غير مرغوب فيها.

وقد يحتاج المرضى للخضوع إلى عملية جراحية لإزالة القرحة إذا لم يستجيبوا للعقاقير.

نقطة تحول
ويقول جورج ماكفارلان وزملائه من جامعة داندي أن كشفهم الجديد قد يشكل نقطة تحول في علاج مرضى التهاب القولون.

وقام فريق العلماء على مدار العامين الماضيين بإعطاء المرضى مجموعة من العقاقير في محاولة لتحفيز تكاثر نوع من البكتريا النافعة لم يذكروا اسمها لأسباب تجارية حسب قولهم.

وتعاطى المرضى الذين خضعوا للتجارب حبوبا تحتوي على بكتريا مجمدة ومجففة وشراب يحتوي على كربوهيدرات قبل الإفطار وبعد العشاء يوميا ولمدة أربعة أسابيع.

وأوضح العلماء أن العقاقير التي تعاطها المرضى قللت من التهاب القولون وخففت من الألم وعدم الشعور بالارتياح الذي يصاحب المرض. كما لم يرصدوا أية أعراض جانبية.

وقال ماكفارلين: "أظهرت النتائج التجريبية أن المرضى الذين خضعوا للتجارب باتوا لا يشعرون بالألم ويعانون من الإسهال والأعراض الأخرى المصاحبة للمرض. وهذا يعني أنهم قادرون على ممارسة حياتهم الطبيعية دون الشعور بالقلق من أعراض المرض الذي تجعلهم يعيشون في صراع مرير."

وأضاف: "تعد نتائج هذه التجربة تطورا هاما في طريق البحث عن علاج فعال لالتهاب القولون."

ويخطط الباحثون في الوقت الراهن لاستخدام العقار الجديد على عدد أكبر من المرضى.

وذكرت الجمعية البريطانية لأمراض القولون عدد العلماء الذين يجرون أبحاثا على هذا المرض يزيد في كل يوم.



  ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

95 نوع للبكتيريا


كان يعتقد بأن المريء هو انبوب عقيم خال من الجراثيم يصل الفم بالمعدة، لكن بين العلماء الاميركيون ان هذا الاعتقاد خاطئ، فقد استطاع الاطباء في كلية نيويورك للطب عزل ما لا يقل عن 95 نوعا من البكتيريا من المريء بعد اخذ خزعات منه من عدة مرضى.

وقد اخذت العينات من اربعة مرضى اصحاء لا يعانون من اي مرض التهابي واخذت الخزعات منهم من المنطقة السفلية للمريء او القريبة من المعدة. ووجد الاطباء ان 75 في المائة من هذه البكتيريا متشابهة بين المرضى، وان 60 في المائة منها معروفة بانها لا تسبب امراضا للانسان، وانما يمكن ان تتعايش معه، اما بقية انواع البكتيريا، فقد طرح العلماء تساؤلات حولها وحول اهميتها في تسبيب العديد من الامراض لدى الانسان، خاصة سرطان المريء.

وقال البروفيسور مارتن بليزر من كلية الطب في مدينة نيويورك الاميركية ورئيس قسم الاحياء الدقيقة، ان الاطباء كان لديهم اشتباه كبير في وجود البكتيريا في المريء، خاصة انه ممر اساسي للغذاء من الفم، لكن لم تثبت الدراسات السابقة هذه النظرية، رغم محاولة الباحثين عزل البكتيريا. لذلك كان الاعتقاد بان المريء ذو تربة غير مناسبة لنمو البكتيريا. لكن الدراسة الجديدة التي سوف تنشر في مجلة «بروسيدينغ» بينت بالدليل القاطع من خلال الخزعات بان المريء ملوث بالبكتيريا ومعظم تلك البكتيريا مصدرها الانف، لكن هناك اكثر من 25 في المائة منها مصدره ليس الفم اذ لا توجد تلك الانواع في الفم. وقال بليزر بأن هذه النتيجة ليست مفاجئة لكون الاعتقاد السابق الذي ساد لسنوات عديدة كان يقول ان المعدة ذات حموضة عالية جدا ووسطها غير مناسب للبكتيريا.

لكن في بداية الثمانينات استطاع العلماء عزل بكتيريا اللولبية البوابية «الهليكوباكتر» ووجد ان هذه البكتيريا هي السبب الاساسي لحدوث القرحات لدى الانسان لكونها مسؤولة عن 90 الى 95 في المائة من القرحات الهضمية. لذلك اصبحت المضادات الحيوية من اهم اركان معالجة القرحة في العقد الحالي. وعلى المبدأ ذاته، فإن الجراثيم الموجودة في المريء قد يكون لها دور اساسي في حدوث الامراض في المريء مثل اصابته بالسرطان والالتهاب التقرحي والانعكاس المريئي وما الى ذلك من امراض.

ويعتقد الاطباء ان معالجة هذه الجراثيم يمكن ان تساعد على خفض نسبة حدوث تلك الامراض، خاصة بعدما بينت الدراسات ان السيطرة على بكتيريا «الهليكوباكتر» يقلل من نسبة حدوث سرطان المعدة اضافة الى تخفيف الحموضة والنزف.

لقد استخدم الاطباء تكنولوجيا عالية التقنية في تحديد نوعية الجراثيم الموجودة في المريء وذلك بتكنيك يدعى تفعيل البوليميراز، حيث يمكن تكثير وتضخيم كميات من البكتيريا بغية دراستها.

وقد قارن الاطباء انواع الحمض النووي الناتج عن هذه التقنية مع الاطلس الوراثي للجراثيم الموجودة في المكتبة الوطنية وبنك المعلومات الوراثية وبذلك حدد الاطباء بعض انواع البكتيريا بدقة عالية جدا.


 أتمنى أن تفيدكِ هذه التشكيله , تستطيعين أن تعيدي ترتيبها وتحذفي منها وتضيفي عليها بحيث يتشكل لكِ البحث الذي تريدين .


                     ( منقول من موقع علوم الأحياء )

 ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

 تحياتي للجميع .

أغسطس 06, 2005, 09:15:36 مساءاً
رد #5

الفا

  • عضو مبتدى

  • *

  • 2
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
ممكن تساعدوني..؟؟
« رد #5 في: أغسطس 06, 2005, 09:15:36 مساءاً »
اسهل طريقة انك تقوم ببحث عن طريق محركات البحث على النت اذا رغبت بالمواقع الاجنبية لانو مشروع البحث اللي انا قدمته عند تخرجي كان بهاي الطريقة وهي طريقة سهلة جدا وممكن تفيدك بشكل اوسع ومتخصص  مثل ما صار معي
يعني تدخلي اسم البكيريا وخصائصها وهو بعطيك مجموعة كبيرة جدا من المواقع اللي بتساعد