Advanced Search

المحرر موضوع: لنفتح مواضيع اكثر أهمية  (زيارة 2016 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

أغسطس 04, 2005, 01:58:04 مساءاً
زيارة 2016 مرات

المهلهل

  • عضو متقدم

  • ****

  • 675
    مشاركة

  • عضو مجلس الرياضيات

    • مشاهدة الملف الشخصي
لنفتح مواضيع اكثر أهمية
« في: أغسطس 04, 2005, 01:58:04 مساءاً »
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة إما بعد

لنفتح مواضيع أثر أهمية في المنتدى وهذا لا يعني ان المواضيع التي في المنتدى ليست مهمة بل مهمة . لكن لماذا لا نفتح المجال لتكلم حول النظرية  التي هي قيد التطوير في الفيزياء مثل (نظرية الألتحام البارد - نظرية الجاذبية الدينميكية - نظرية الأوتار )
لأن هذا المنتدى يضم عدد من الكوادر العلمية لذا أرجوا من اي احد عندة أي شي حول هذه النظريات ان يطلعنا عليه


والسلام ختام

أغسطس 04, 2005, 03:40:09 مساءاً
رد #1

أرشميدس مصر

  • عضو خبير

  • *****

  • 1875
    مشاركة

  • مشرف الفيزياء

    • مشاهدة الملف الشخصي
لنفتح مواضيع اكثر أهمية
« رد #1 في: أغسطس 04, 2005, 03:40:09 مساءاً »
أخي المهلهل..
منذ أن قرأت أول مشاركة كتبتها في هذا المنتدى وأنا أشعر أن لديك طاقات كبيرة لتفجرها . وخصوصا في الفيزياء.

نظرية الأوتار الفائقة تسترعي اهتمامي هاليومين . إن شاء الله سأحاول الإفادة قريبا.

لا تنسونا من دعائكم الصالح إن شاء الله.
مع تحيات أخيكم أرشميدس مصر

أغسطس 04, 2005, 10:28:45 مساءاً
رد #2

المهلهل

  • عضو متقدم

  • ****

  • 675
    مشاركة

  • عضو مجلس الرياضيات

    • مشاهدة الملف الشخصي
لنفتح مواضيع اكثر أهمية
« رد #2 في: أغسطس 04, 2005, 10:28:45 مساءاً »
السلام عليكم

هذه أول المشاركات في الموضوع

                               نظرية الأوتار الفائقة

أن النظرية الغضة المتألقة هي في طريقها إلى قلب المفاهيم المتبقية واستبدالها برياضيات أخّاذة في جمالها واتساقها.
وعلى الرغم من بقاء بعض التساؤلات الخاصة بهذه النظرية دون حل حتى ألان فإن الإثارة التي خلقتها النظرية بين الفيزيائيين غدت جلية لا ريب فيها هكذا يصرح الفيزيائيون في كل أرجاء العالم بأننا نشهد مولد فيزياء جديدة تعرف هذه النظرية باسم الأوتار الفائقة
لقد توج انبثاقها سلسلة الفتوحات التي شهدها عالم الفيزياء خلال العقد الأخير بما يبشر بأننا لربما كنا قاب قوسين أو أدنى من نظرية المجال الموحّد التي هي عبارة عن تشكيل رياضي واسع قد يوحّد كل قوى الكون المعروفة ويذهب مؤيدو الأوتار الفائقة إلى حد الزعم بأن النظرية قد تكون الصيغة الكونية النهائية...حتى أن الفيزيائي "إدوارد وتين " صرح بجرأة بأن نظرية الأوتار الفائقة ستشغل عالم الفيزيائيين خلا نصف القرن القادم وأضاف أنها معجزة بحق وقد أذهل الحضور في أحد المؤتمرات الفيزيائية عندما أكد أننا نواكب ثورة في الفيزياء تضاهي ولادة النظرية الكمومية وقال " من المحتمل أن تفضي النظرية إلى فهم مستحدث لطبيعة المكان والزمان وهو الفهم الأكثر إثارة منذ نظرية النسبية العامة "... إن ما يثير الفيزيائيين حيال هذه النظرية هو أنها تجبرنا بمراجعة تصورنا لأساس المادة ألجسيمي بل تفترض أن الأساس هو أن المادة تتكون من أوتار دقيقة جداً وهي في حالة حركة مستمر أي في حالة اهتزاز مستمر...
قال أرسطو إن المادة تتكون من كرات صغيرة أو جزيئات صغيرة أطلق عليها أسم الذرات والذرة هي أصغر جزء في التركيب المادي وذكره علماء العرب باسم الجوهر الفرد وتعني الجزء الذي لا يتجزأ. ومع تطور العلم والثورة العلمية الحديثة اكتشفنا أن الذرة تتكون من كرات أصغر منها عرفت بالبروتونات والنيترونات داخل النواة والالكترونات خارج النواة وهي الجسيمات الأكثر حيوية وبعدها توالت الاكتشافات واكتشفنا أن هذه الجسيمات تتكون في حيقيتها من جزيئات أصغر وعرفت باسم الكواركات وعرف حتى الآن تقريبا 30 جسيم والمتأمل لهذه الأحداث يعتقد أننا دخلنا في دوامت المالانهاية من حيث التجزيء إذ أننا لم نصل للبنة الأساسية في هذا الكون والمحاولات جادة في البحث عن أساس الخلق ولكن دون جدوى..... وفي ظل هذا البحث وهذه الثورة العلمية ظهرت لنا نظريات كثيرة من أعظمها وأهمها نظريتين لا بد من وجودهما في أي نظرية ترد أن تحكم هذا الكون هما النسبية العامة لاينشتاين والنظرية الكمومية وهاتين النظريتين هما خلاصة العقل البشري في جميع مراحل حياته العلمية وأنا في هذا الموضوع لست بصدد شرح هاتين النظريتين وذلك لأنهما تشغلان 90% من أرفف المكتبات العالمية ولكن سوف أذكر ما له صله بموضوعي . النظرية النسبية ( وأقصد دائما النظرية العامة حيث أن الخاصة جزء منها وحالة خاصة من العامة) هذه النظرية تهتم بدراسة الظواهر الكونية العملاقة ودراسة القوى الجاذبية لها من كواكب وأفلاك ومجموعات شمسية ومجرات إلى كوازارات وغيرها ....
أما النظرية الكمومية فهي تهتم بدراسة الظواهر الدقيقة جداً جداً فتهتم بدراسة الالكترونات والقوى بنها والفتونات والكواركات وكان أول من نادى بها هو العالم الألماني الشهير ماكس بلانك عندما قال أن الضوء ينتقل عبر كمات من الطاقة سمها الفوتونات... (لاحظ أخي القارئ أن الفيزيائي يتمتع بقدره على الغوص في أعمق نقطة في الكون في مادون الذرة وبطرفة عين وأخته أيسبح في أبعد نقاط الكون وفي ما وراء المجرات وقد يحدث أن يحاول أن يخرج فتأمل في بدع صنع الله عز وجل.)
والهدف من ذكر هاتين النظريتين هو أنه إذا أخذت أي نظرية على حدة حققت نجاحاً باهراً ولكن إذا اجتمعتا فشلت كل تنبؤاتهما وقد حاول عباقرة العلم الحديث في حل هذه المعضلة ولكن دون جدوى أو فائدة وأن من غرفتي الصغيرة أضمن لمن يحل هذه المشكلة بصورة نهائية بأن يحصل على جائزة نوبل للفيزياء...... وما تزال المحاولات قائمة لحل هذه المشكلة وظهرت حلول كثيرة وكل حل يفشل ولكن ظهرت في الفترة الأخيرة نظرية قلبت موازين الفيزياء رأسا على عقب وكان ظهورها مصادفة غريبة . كيف ظهرت هذه النظرية تعود جذور النظرية الوترية إلى أواخر الستينات وإلى أعمال غابرييل فيننويزيانو .كان عدة فيزيائيين آنئذ حاولوا العثور على مغزى لكثرة الهدرونات تلك الجسيمات ذات التفاعل الشديد فيما بينها والتي كانت تظهر تباعاً في التصادمات العالية الطاقة في المسرعات الجسيمية . وكان ذلك قبل أن تتوطد النظرية الكواركية في بناء المادة.

كان الشيء المحير في هذا الشأن هو الهدرونات التي فترة حياتها قصيرة جداً. وهي معروفة جماعياً باسم "تجاوبات" (أو جسيمات التجاوب) لأنها كما هو واضح جداً، ليست جسيمات أوليالطاقة.نها تبدو بالأحرى ضرباً من الحالات المثارة الهدرونات أخرى.إذ يمكن أن نتصور أن مكنونات الهدرونات أثيرت إلى مستويات كمومية طاقية عالية بفعل تصادمات عالية الطاقة. وقد بينت التحريات أن بعض هذه الكائنات ذات سبين عالٍ ٍ جداً (11/2). وفوق ذلك تم العثور على علاقة نظامية بين سبين هذه الهدرونات وكتلتها. ولتفسير هذه الوقائع اقترحت فينيزيانو نموذجاً وفق مقتضى الحال لم يكن هذا العمل في ذلك الحين سوى إجراء رياضي خال من أية صورة فيزيائية . ولكن اتضح في سياق التحريات اللاحقة أن نموذج فينيزويانو أوصاف حركة وتر كمومية فكان ذلك خروجا ً ملحوظا ً من أُطر النظريات السابقة التي كانت تُصر كلها على نمذجة المادة بلغة الجسيمات . هذا رغم أن النموذج الوتري كان في بعض جوانبه على الأقل ،على وفاق مع التجربة أحسن من وفاق النموذج الجسيمي. يوجد على الأقل جانب واحد يمكن أن يبرر نظرية وترية في الهدرونات فالمعلوم اليوم أن الهدرونات تحوي كواركات وهذه الكواركات تتفاعل بوساطة قوة فيما بينها. ويستطيع المرء أن يمثل الروابط الناتجة عن هذه القوة وكأنها قطع مطاطية تصل بين الكواركات لأن القوة بين الكواركات تشترك مع توتر المطاط بخاصة أنهما كليهما يشتدان بازدياد المسافة والقوة في حال الكواركات شديدة لدرجة أن طاقة التفاعل تضاهي طاقة كتلة الكواركات السكونية. وفي هذه الظروف يكون "المطاط" في العملية الدينامية أهم من الكوراكات في الأطراف. وعلى هذا فإن النموذج الوترلدينامية الحركة ليس شيئا ً غير ملائم.
لم يكن في ذلك الوقت المبكر يوجد أحد يرى في النموذج الوتري أكثر من عملية تقريبية فجة. وقد بدا، كمشكلة أخرى أنه مقصور على توصيف البوزونات فقط. ولكن بعض النظريين درسوا النموذج بعناية وعثروا على نتائج تخص مقدرة النظرية. ففي عام 1970 اكتشف شوارتز و نوفو نظرية وترية ثانية تحوي أوصاف الفرميونات.

وفي حوالي 1974 حصل تطوير للكروموديناميك الكمومي وتوقف الاهتمام بالنظرية الوترية كنموذج للهدرونات. وكان يمكن أن تموت ولكن اكتشاف شوارتز وشريكة شيراك إمكان استخدامها في مجال آخر أكثر أهمية بكثير فقد كان من مشكلات النظرية المبكرة أن الجسيمات التي بدت مستمدة منها تحوي جسيما عديم الكتلة وسبينه 2 . ولم يكن في تشكيلة الهدرونات أي شيء من هذا القبيل. لكن هذا الجسيم له أوصاف الغرافتون بكل دقة " جسيم الثقالة الحامل للثقالة" فهل النظرية الوترية هي حقا ً نظرية ثقالية ؟؟؟ كما ادعى شيرك و شوارتز أو حتى نظرية لكل شيء؟؟؟

لقد كان على هذه الفكرة الجريئة أن تنتظر زهاء عشر سنوات كي تكتسب مصداقية أوسع وفي أثناء ذلك عكفت مجموعة صغيرة من النظريين فيها جون شوارتز وميكائيل غرين على دراسة كل أنواع مسائل التماسك الرياضي - التاخيونات واللانهائيات والشذوذات والحاجة إلى أبعاد إضافية وإلى تناظر فائق . وكانت وقتها أعمالهم تعتبر مضيعة للوقت في نظرية معتوهة ولكن كل ذلك تغير اليوم فقد أصبحت بصورتها الحديثة المعروفة ـــ باسم الأوتار الفائقة ـــ تلفت انتباه أمهر الفيزيائيين النظريين في العالم.

وتبدل هذه النظرية الجسيمات النقطية بوتر أ ُحادي البعد يمتد في فضائه ويهتز بتواتر مختلف وهذا الاهتزاز هو سبب اختلاف الجسيمات والمواد في الكون وبدل الجسيم النقطي بالوتر لأنه عندما نريد أن نوحد النظريتين على الجسيم النقطي تظهر لنا شذوذات ــ صفر /صفر أو مالانهاية / مالانهاية ـــــ لذلك بدلنا الجسيم النقطي بالوتر لأن تموج الوتر يخفي هذه الشذوذات وتتنبأ هذه النظرية الجديدة بأن كوننا مكون في حقيقة من 26 بعداً، وبعد تطورات أخزلت هذه البعاد إلى عشرة أبعاد ولم تكن هي أول فكرة للأبعاد الإضافية أو أول نظرية فقد سبقها العالم كاللوزة في طرحة للبعد الخامس أ؟فتراضي وعندما أُسقط هذا البعد على النظرية النسبية ظهرت نتائج زائدة في حلول النسبية لم يمضي وقت حتى أكتشف أنها معادلة ماكسويل في الكهرطيسية وهكذا أثبت كالوزا أن الكهرطيسية ليست قوة منفصلة بل هي وجه من أوجه الثقالة وذلك في عالم ينطوي على خمس أبعاد. ولكن عدد هذه الأبعاد كان بحق مشكلة ومعضلة كبيرة جدا حتى أنه حل خيب أمال العاملين على هذه النظرية ولكن الحل ظهر على يد السويدي أسكار كلاين بجواب بسيط ورائع وذلك عام 1926 يقول بأننا لا نلحظ البعد الخامس لأنة بمعنى ما متقوقع على نفسه أي ملتف على نفسة في حيز صغير جدا ويمكن تشبيه ذلك بخرطوم رش الماء فعندما تنظر للخرطوم من بعيد لا ترى سوى خط متعرج. لكنك إذا فحصة عن كثب فسترى أنه عبارة عن جسم في ثلاث أبعاد وهكذا اعتبرنا الأبعاد الجديدة ملتفة على نفسها في جزء صغير جداً وتمسك هذه الأوتار قوة لا ليست عن العودة إلى وضعها الطبيعي قوة لا أعرفها أنا ولكن تمثل بظاهرة كازميرا وهي نشوء قوة بين الصفائح ناقلة الكهرباء إذا قربت من بعض بشكل كبير فإنه تنشئ قوة التصاق لا احد يعرف منشأها وتتنبأ هذه النظرية بالمادة السوداء أو المادة الظلية.



والسلام ختام

أغسطس 05, 2005, 05:10:31 مساءاً
رد #3

Hamad

  • عضو مبتدى

  • *

  • 27
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
لنفتح مواضيع اكثر أهمية
« رد #3 في: أغسطس 05, 2005, 05:10:31 مساءاً »
^
واااو
ابدعت ابدعت ..
منذ فترة قرابة الشهرين كنت أسأل قسم الفيزياء بمدرستنا وكنت اقول لهم هل هناك نظرية بعشرة أبعاد لأنني كنت قد سمعت عن الاوتار الفائقة .. ولكن كانت ردودهم هي الضحك ..
الموضوع راااااااائع واتمنى أن تستمروا ..

هناك فيلم عن نظرية الأوتار الفائقة ..
وثمنه قرابة ال 50 ريال يابلاش سوف اقوم يشراءة عما قريب ..

وهذا رابط الفلم ..

اضغط هنا

وشكرا المهلهل على الملعومات القيمه شوقتني للقراءة اكثر عن هذه النظرية ..
هل تحدي اينشتاين يعتبر حلم ؟؟
اذا كان كذلك
فهو حلمي انا ..

أغسطس 05, 2005, 06:22:21 مساءاً
رد #4

المهلهل

  • عضو متقدم

  • ****

  • 675
    مشاركة

  • عضو مجلس الرياضيات

    • مشاهدة الملف الشخصي
لنفتح مواضيع اكثر أهمية
« رد #4 في: أغسطس 05, 2005, 06:22:21 مساءاً »
السلام عليكم

سوف أحاول ان اكمل عن هذه النظريات ولكن ارجوا من الأخوة الأعضاء ان يساعدونا في أضافة المزيد حول مثل هذه النظريات.
والسلام ختام

أغسطس 05, 2005, 06:50:08 مساءاً
رد #5

المهلهل

  • عضو متقدم

  • ****

  • 675
    مشاركة

  • عضو مجلس الرياضيات

    • مشاهدة الملف الشخصي
لنفتح مواضيع اكثر أهمية
« رد #5 في: أغسطس 05, 2005, 06:50:08 مساءاً »
السلام عليكم

هذه رابط حول نظرية الأوتار
وصلة للصفحة




والسلام ختام

أغسطس 05, 2005, 06:50:56 مساءاً
رد #6

أرشميدس مصر

  • عضو خبير

  • *****

  • 1875
    مشاركة

  • مشرف الفيزياء

    • مشاهدة الملف الشخصي
لنفتح مواضيع اكثر أهمية
« رد #6 في: أغسطس 05, 2005, 06:50:56 مساءاً »
أنا عندي رأي أفضل

أن تنقل كل نظرية في موضوع خاص به في منتدى الفيزياء
لكي يتسنى لنا المناقشة بسهولة.
إيه رأيك.؟




أغسطس 05, 2005, 06:55:57 مساءاً
رد #7

المهلهل

  • عضو متقدم

  • ****

  • 675
    مشاركة

  • عضو مجلس الرياضيات

    • مشاهدة الملف الشخصي
لنفتح مواضيع اكثر أهمية
« رد #7 في: أغسطس 05, 2005, 06:55:57 مساءاً »
السلام عليكم

كيف حالك يا اخ ارشميدس

في هذه الصفحة سنناقش نظرية الأواتار اذا رأينا ان هناك تجاوب سوف نخصص لكل نظرية قسم خصوصاً ان النظريات الأخرى لا تقل أهمية عن نظرية الأوتار

والسلام ختام

أغسطس 09, 2005, 08:28:07 مساءاً
رد #8

المهلهل

  • عضو متقدم

  • ****

  • 675
    مشاركة

  • عضو مجلس الرياضيات

    • مشاهدة الملف الشخصي
لنفتح مواضيع اكثر أهمية
« رد #8 في: أغسطس 09, 2005, 08:28:07 مساءاً »
السلام عليكم

هذا رابط عن نظرية الأوتار الفائقة

وصلة للصفحة

والسلام ختام




أغسطس 09, 2005, 09:50:21 مساءاً
رد #9

shbely2004

  • عضو متقدم

  • ****

  • 744
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
لنفتح مواضيع اكثر أهمية
« رد #9 في: أغسطس 09, 2005, 09:50:21 مساءاً »
أخي المهلهل
موضوع ممتاز جداً

سؤال :
هل هناك نظرية بمعنى ( القوة المعاكسة للجاذبية وأثرها على الأجسام )
أو ما يدل على هذا المعنى ؟؟؟ .

أرجو الاجابة ممن لديه متوفرة نحو ذلك ..

أغسطس 10, 2005, 01:15:03 مساءاً
رد #10

المهلهل

  • عضو متقدم

  • ****

  • 675
    مشاركة

  • عضو مجلس الرياضيات

    • مشاهدة الملف الشخصي
لنفتح مواضيع اكثر أهمية
« رد #10 في: أغسطس 10, 2005, 01:15:03 مساءاً »
السلام عليكم

لقد سمعت بمثل هذا المصطلح لكن لا توجد مثل هذه القوة قوة الجاذبية الأرضية قوة جذب فقط وليست كالمغناطيس يوجد بها قوة جذب وقوة تنافر حسب ظني

والسلام ختام

أغسطس 30, 2005, 07:56:51 مساءاً
رد #11

المهلهل

  • عضو متقدم

  • ****

  • 675
    مشاركة

  • عضو مجلس الرياضيات

    • مشاهدة الملف الشخصي
لنفتح مواضيع اكثر أهمية
« رد #11 في: أغسطس 30, 2005, 07:56:51 مساءاً »
السلام عليكم

المادة المضادة هي
المادة المضادة مادة مؤلفة من جسيمات أولية، نقيض للجسيمات العادية. هذه الجسيمات النقيضة تدعى الجسيمات المضادة. يشابه الجسيم المضاد نظيره الجسيم العادي تمامًا في كل خواصه عدا شحنته، فهي معكوسة. فالإلكترون مثلاً جسيم عادي ذو شحنة كهربائية سالبة، وجسيمه المضاد، البوزيترون، يشبهه تمامًا، غير أن البوزيترون يحمل شحنة كهربائية موجبة. كذلك تتحد الجسيمات المضادة تمامًا مثلما تفعل الجسيمات العادية. فمثلاً، قد يتّحد نيوترون مضاد مع بروتون مضاد، وبذلك يكونان الديوترون المضاد (نواة ذرة ديوتريوم مضاد).

كان الفيزيائي البريطاني بول ديراك أول من وصف المادة المضادة عام 1930م، قبل أن يكتشفها أو ينتجها أي باحث. ومنذ ذلك الحين أنتج الفيزيائيون مستخدمين معجلات جسيمات عالية الطاقة، العديد من الجسيمات المضادة، بما فيها البوزيترونات، والنيوترونات المضادة، والبروتونات المضادة.

وعندما يصطدم جسيم عادي بجسيمه المضاد، فإن الجسيمين يدمران بعضهما بعضًا، وتنتج طاقة أو جسيمات أخرى، ويسمى هذا الاصطدام الفناء. ويرى العديد من العلماء أن مثل هذه الاصطدامات قد تفسر الاختفاء الظاهري للمواد المضادة الموجودة بصورة طبيعية في الكون. ويرون أن الكون بدأ بانفجار يُدعى الانفجار العظيم، وأن المادة كانت موجودة بكميات أوفر من المادة المضادة بعد الانفجار. انظر: الكونيات، علم. ووفقًا لهذه النظرية، فإن المادة الموجودة في الكون اليوم هي بقايا صغيرة بعد أن فنت معظم المادة مع المادة المضادة

الجاذبية المضادة
الجاذبية المضادة
Antigravity


الجاذبية المضادة قوة طرد فرضية. وقد تم وصفها في بعض قصص الخيال العلمي، لكن لم يتم رصدها بوساطة العلماء. ونظريًا، فإن الجاذبية المضادة تشابه الجاذبية، عدا أنها تجعل الأشياء تتنافر، بدلاً من أن يتجاذب بعضها نحو بعض. مثلاً، تسحب الجاذبية على الأرض الأشياء في اتجاه مركز الكوكب. لكن الجاذبية المضادة، إذا كانت موجودة، تدفع الأشياء بعيدًا عن مركز الأرض، وعليه فإن الأشياء "تسقط" إلى أعلى بدلاً من السقوط على الأرض.

يخمن بعض الناس أنه، مادامت القوى الكهربائية يمكن أن تكون جاذبة أو طاردة، فإن قوى الجاذبية أيضًا يمكن أن تكون إما جاذبة أو طاردة. ولكن القوى الكهربائية يمكن أن تكون جاذبة أو طاردة، لأنها تُنْسب إلى الشحنة الكهربائية الموجبة أو السالبة. ولهذا السبب فإن الشحنات المتشابهة تتنافر، والشحنات المختلفة تتجاذب. ومن ناحية أخرى، فإن قوى الجاذبية تتناسب مع الكتلة، أي كمية المادة التي تشكل الجسم، والكتلة دائمًا موجبة. كذلك ليس للمادة مقابل سالب معروف. لذا يبدو أن قوى الجاذبية يجب أن تظل دائمًا جاذبة. ووفقًا لهذا الرأي، فإن الجاذبية المضادة ليست احتمالاً عمليًا.

ومن الممكن على كل حال، تقديم دليل على الجاذبية المضادة برصد المادة المضادة. انظر: المادة المضادة. ويخمن القليل من العلماء أن المادة المضادة تسقط إلى أعلى. ولم يستطع أحد حتى الآن أن يرصد مادة مضادة ساقطة بحريَّة. لكن بعض التجارب الأخرى، قادت أغلب الفيزيائيين إلى أن يستنتجوا أن المادة المضادة، مثل المادة يجب أن تسقط في اتجاه مركز الأرض.

والسلام ختام

أغسطس 30, 2005, 08:04:34 مساءاً
رد #12

شوق لعيونك

  • عضو مبتدى

  • *

  • 7
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
لنفتح مواضيع اكثر أهمية
« رد #12 في: أغسطس 30, 2005, 08:04:34 مساءاً »
وعليكم السلام والرحمة

بارك الله فيك أخوي المهلهل على هذا الموضوع

و في الحقيقة أنا معلوماتي في الفيزياء معلومات بسيطة و في أسماء في الفيزياء ما أعرفها بالعربي نظراً لدراستي في الدنمارك

لكن إن شاء الله من موضوع أخوي راح نستفيد

و اشكرك على هذه اللفته والله يجزاك خير

اختك الدائمة

شوق

أغسطس 30, 2005, 08:14:07 مساءاً
رد #13

المهلهل

  • عضو متقدم

  • ****

  • 675
    مشاركة

  • عضو مجلس الرياضيات

    • مشاهدة الملف الشخصي
لنفتح مواضيع اكثر أهمية
« رد #13 في: أغسطس 30, 2005, 08:14:07 مساءاً »
السلام عليكم

شكراً لك اخت شوق في رابط بالغة الأنجليزية يقدم شرح مفصل للأوتار الفائقة

الأوتار القائقة محاضرت بالغة الأنجليزية

والسلام ختام