Advanced Search

المحرر موضوع: القبـــ الصفراء ـــعة  (زيارة 1191 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

أغسطس 20, 2002, 03:23:45 صباحاً
زيارة 1191 مرات

صديق الطبيعة

  • عضو متقدم

  • ****

  • 631
    مشاركة

  • عضو المجلس الشوري

    • مشاهدة الملف الشخصي
القبـــ الصفراء ـــعة
« في: أغسطس 20, 2002, 03:23:45 صباحاً »
'<img'> السلام عليكم و رحمة الله وبركاته '<img'>

القبعة الصفراء: و ترمز إلى التفكير الإيجابي.. و قليل من الناس يرتدي هذه القبعة.. و هناك آخرون يتفاءلون لدرجة التهور.. .. و هذا النوع من التفكير يحتاج إلى أسانيد قوية حتى لا ينقلب إلى نوع من التخمين.. و رغم أهميته في التفكير إلا أنه ليس كافياً و يحتاج إلى النقد السلبي ليحصل التوازن.. و مرتدو هذه القبعة يتميزون بما يلي:

*التركيز على احتمالات النجاح و تهوين المشاكل و تبيين الفروق عن التجارب الفاشلة السابقة.
* تدعيم الآراء و قبولها باستعمال المنطق
* الاهتمام بالفرص المتاحة و الحرص على استغلالها.
* يسيطر على صاحبها حب الإنتاج و الإنجاز و ليس بالضرورة الإبداع.
*يتمتع بأمل كبير و أهداف طموحة يسعى لتحقيقها.
* حاول أن ترتدي القبعة الصفراء قبل و بعد القبعة السوداء عند مناقشة أي اقتراح.
* حاول أن تميز الحديث عندما يرتدي صاحبها هذه القبعة.
يقول المولى عز و جل:
(( وَ لاْ تُفْسِدُوا فِي الأرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِين ))

يوليو 23, 2006, 02:54:07 صباحاً
رد #1

الدمع

  • عضو متقدم

  • ****

  • 796
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
القبـــ الصفراء ـــعة
« رد #1 في: يوليو 23, 2006, 02:54:07 صباحاً »
السلام عليكم

 موضوع مختصر ومفيد

 شكراُ صديق الطبيعة  على هذه القبعة الصفراء '<img'>


 أخوك / الدمع
أعتقد أن كل واحدٍ منا يستطيع أن يتعامل مع حياته الشخصية
 كلوحة فنية ؛ رائعة . وإن كل لحظة فيها عبارة عن لمسة فرشاة
يضيف من خلالها تفصيلاً بديعاً . حتى إذا انتهت حياته احتفل باكتمالها
وانتظر الجائزة عليها يوم العرض الأكبر .
  د . عبد الكريم بكار

يوليو 25, 2006, 12:13:53 مساءاً
رد #2

عمر بن عبد العزيز

  • عضو مبتدى

  • *

  • 18
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
القبـــ الصفراء ـــعة
« رد #2 في: يوليو 25, 2006, 12:13:53 مساءاً »
خير الكلام ما قل ودل  وفعلا اخوي موضوعك قليل لكن فية فوائد  كثيرة الله يجزاك خير اخوي

يوليو 25, 2006, 01:54:26 مساءاً
رد #3

عاشقة الأقصى

  • عضو خبير

  • *****

  • 11810
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • وَطنٌ  مُفعَمـ بِهِمـ .!
القبـــ الصفراء ـــعة
« رد #3 في: يوليو 25, 2006, 01:54:26 مساءاً »
السلام عليكم والرحمة

صدقًا موضوع رائــع وكعادته صديق الطبيعة يمتعنا بما هو مفيد بقالب يشدّ العقول ...

بالتركيز '<img'> بدون قبعة صفراء ..

ولكن يكمن سؤال / هل فعلُا يقصد بالقبعة الصفراء.. القبعة ..!! أم أنّ لها مدلولها الخاص ..

جزى الله صديق الطبيعة كل خير ورافع الموضوع ...

والشكر موصول لرافع الموضوع ... فجزاه الله خير جزاء ...  '<img'>






"وما كان الله ليعذبهمـ وأنت فيهمـ وما كان الله معذبهمـ وهمـ يستغفرون"



أغسطس 02, 2006, 04:11:46 صباحاً
رد #4

ترانيم

  • عضو خبير

  • *****

  • 2165
    مشاركة

  • مشرفة قسم الكيمياء

    • مشاهدة الملف الشخصي
القبـــ الصفراء ـــعة
« رد #4 في: أغسطس 02, 2006, 04:11:46 صباحاً »
الســـلام عليكـــــم ..

شكرا لك اخي صديق الطبيعة على الموضوع  ..

القبعة الصفراء هي واحدة من ست قبعات أبدعها طبيب بريطاني اسمه " ( ادوراد دي بونو) ..

وطريقة القبعات الستة هي : تقسيم التفكير الى ستة انماط ، واعتبار كل نمط كقبعة يلبسها الانسان او يخلعها حسب طريقة تفكيره في تلك اللحظة ، ولتسهيل الامر فقد أعطى دي بونو لونا مميزا لكل قبعة حتى نستيطع تمييزه وحفظه بسهولة ، وهذه الطريقة لتقسيم التفكير الى انماط متميزة بحيث يستطيع المبدع او المفكر او المحلل ان يستخدم كل نمط متى شاء ، او ان يحلل طريقة تفكير المتحدثين امامه بناءأ على نوع القبعة التي يرتدونها ..

ربما نعرض هذه القبعات في وقت لاحق .. ':eee:'



لنا لقاء عما قريب إن شاء الله ..

..

أغسطس 02, 2006, 11:41:55 صباحاً
رد #5

الدمع

  • عضو متقدم

  • ****

  • 796
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
القبـــ الصفراء ـــعة
« رد #5 في: أغسطس 02, 2006, 11:41:55 صباحاً »
السلام عليكم

 أتوقع أنني رأيت باقي الكلام عن القبعات في الصفحات القديمة ولعلي أعيد إخراجها لكم

 لتتم الفائدة للجميع

 شكراً لكم

 
 الدمع
أعتقد أن كل واحدٍ منا يستطيع أن يتعامل مع حياته الشخصية
 كلوحة فنية ؛ رائعة . وإن كل لحظة فيها عبارة عن لمسة فرشاة
يضيف من خلالها تفصيلاً بديعاً . حتى إذا انتهت حياته احتفل باكتمالها
وانتظر الجائزة عليها يوم العرض الأكبر .
  د . عبد الكريم بكار