البري بري
تعريف
مرض يحدث بسبب نقص فيتامين (ب-أ) أو الثامين ويشتق اسمه من اللغة السنهالية.
المسببات
نقص فيتامين (ب-أ) وتناول الخمور والمخدرات.
الأعراض
تيبس الاطراف السفلية والشلل والالم وتبدأ انسجة العضلات في التهتك تدريجيا ويبدأ فقر الدم في الظهور.
وسائل العلاج
يتم تشخيص المرض ثم يعوض جسم الانسان عن فقد الثامين وهو عنصر مهم في الجسم ويوجد في فيتامين (ب-أ) والبعد عن مسبباته وهي الخمور والمخدرات والتغذية السليمة للجسم .
ايضا عن البري بري
مرض سببه نقص thiamine، مرض مستوطن في شرقية وجنوب آسيا، وميّز بالأعراض العصبية، حالات شذوذ قلبية وعائية أيضا مسمّى إلتهاب العصب المستوطن.
البلاجرا
داء البلاجرا يظهر سريريا بالإلتهاب جلد، إسهال، خرف، وموت الكامل للأعراض عادة ليس حسنا طوّر في الأطفال والأطفال. هذا نقص الفيتامين يردّ على المعالجة بحامض nicotinic.
داء البلاجرا ملاحظ في الأشخاص السيئي التغذية داء البلاجرا أولا عرف في الولايات المتّحدة في 1902، وهو أصبح وباءا في الجنوب الأمريكي. إستهلاك الذرة والفاقة كانا الخطر الملاحظ جدا كثيرا يحلّل. أصبح الجمهور pellagraphobic، ومرضى تجنّبوا ونبذوا. حلّ الدّكتور يوسف غولدبيرجير لخدمة الرأي العام الأمريكي الصحية المشكلة في النهاية. هو كان قادر على منع وإقناع داء البلاجرا بإستعمال التعديل الغذائي.
داء البلاجرا معرّف بالمرض الشامل ينتج من نقص niacin، وهو مميّز بالإسهال، إلتهاب جلد، خرف، وموت، الذي يظهر عادة بهذا الترتيب. تسبق أعراض المنطقة جي آي إلتهاب الجلد دائما،، أو طبقا لريل، "يبدأ داء بلاجرا في المعدة" (ريل، 1927).
وصفت السيجارة كاسال داء البلاجرا أولا في 1762 في أوفيدو، أستورياس. لاحظ كاسال الداء بين الفلاحين الفقراء لأستورياس وعيّنه mal دي لا إرتفع لأن كلّ المرضى المتأثّرون كان عندهم المحمّر المثالي والطفح اللمّاع على dorsum للأيدي والأقدام. جروح جلد على الرقبة معيّنة كقلادة كاسال. لاحظ كاسال بأنّ المرضى بداء البلاجرا كانوا جميعا مقتاتة سيّئة بشكل رئيسي على الذرة الصفراء، وأكلت لحم جديد نادرا. قبل كاسال، تغييرات الجلد عيّنت مرض هيوب؛ ندبات القدّيس فرانسيز من أسيسي؛ ، أو في إيطاليا، scorbuto alpino. نشر فرانسوا ذييري الوصف الأول لداء البلاجرا في 1755. دعا فرانسيسكو فرابولي المرض vulgo pelagrain وإستعمل داء بلاجرا التعبير أولا في 1771.
في اللهجة الإيطالية، وسائل داء بلاجرا "يسلخ تلك في العراء" وتشير إلى ثخنت، جلد قاسي من الأشخاص بداء البلاجرا. في الإيطالي، pelle يعني السلخ، و agra يعني التحميض. بقى داء البلاجرا مستوطن بين الذرة الصفراء يأكل فلاحين جنوب أوروبا لتقريبا قرنين قبل هي عرفت في الولايات المتّحدة. في 1914، إقترح علماء بأنّ داء البلاجرا كان سببه نقص البعض مغذّي في الحمية وبأنّ الفوضى بدا ذو علاقة إلى اللسان الأسود (شرط مماثل إلى داء البلاجرا) في الكلاب. في 1937، إكتشف كونراد إلفيهجيم بأنّ حامض nicotinic عالج لسانا أسودا.
في الولايات المتّحدة، داء بلاجرا أبلغ عن أولا في 1902. في أوروبا، الحادثة الأعلى كانت في منطقة البحر الأبيض المتوسط. الحالات الأولى ذكرت في فرنسا في 1818، في مصر في 1847، في إنجلترا في 1866، وفي بلغاريا في 1907. في العقدين التاليين، داء بلاجرا حدث في الأبعاد الوبائية في الجنوب الأمريكي. الفاقة وإستهلاك الذرة كانا الخطر الملاحظ جدا كثيرا يحلّل. ورّطت المجموعة الطبية إستهلاك الذرة الصفراء الفاسدة كسبب داء البلاجرا، الذي حدث بين أولئك الذين كانوا أقل غنا؛ سبّب هذا الإقتراح النتائج الإقتصادية للمزارعين.
حلّ غولدبيرجير سرّ الداء في النهاية، الذي كان حمية معطوبة. غولدبيرجير كان قادر على منع وإقناع داء البلاجرا بالتعديلات الغذائية، حدث بارز في سجلات الطبّ، تغذية، وعلم أوبئة. إنّ مدى المصدر لمصل مستويات nicotinic الحامضية 740-790 g؛ هذا المستوى ناقص في المرضى بداء البلاجرا.
تقنع عدوى فيروس نقص المناعة ولاية pellagralike؛ البلازما tryptophan مستويات ناقصة في المرضى بعدوى فيروس نقص المناعة. جرعة مستوى عالي nicotinamide معالجة قد تعكس هذا الشذوذ الأيضي دافعه فيروس نقص المناعة بنجاح. نياسين مقترح أن يكون عامل وقائي ثانوي من الأيدز في المرضى بعدوى فيروس نقص المناعة.
باثوفيسيولوجي: داء البلاجرا المرحلة المتأخّرة لنقص niacin حادّ. نياسين، أو فيتامين بي -3، فيتامين ذائب بالماء. في 1926, غولدبيرجير ذكر بأنّ nicotinamide كان عامل وقائي من داء البلاجرا.
داء البلاجرا يمكن أن يقسّم في الأشكال الأساسية والثانوية. ينتج داء البلاجرا الأساسي من حامض nicotinic ناقص (ie , niacin) و/ أو tryptophan في الحمية (تغذية غير معوية طويلة المدى بدون بديل niacin ملائم). نياسين حامض pyridine carboxylic الذي يحوّل في amide في الجسم.
تتضمّن الأعراض المبكّرة لداء البلاجرا التعب، ضعف، فقدان شهية، إضطرابات هضمية معتدلة، وضيق نفسي أو عاطفي (ومثال على ذلك: -، قلق، طيش، كآبة).
نتائج جلديّة مبكرا: في المرحلة الأولى، يشبه داء بلاجرا حادّ حرق شمس. إنّ الجلد أحمر، وفقاعات أو بثور كبيرة التي قد تطوّر في أغلب الأحيان يقشّران، يترك مناطق كبيرة من الظهارة العارية التي قد تشبه حرق شمس حادّ. التغييرات تنحسر، يترك تلوين بنّيّ أحمر معتم. تحدث دباغة ببطئ أكثر من مثالية في حرق الشمس، ويحدث تفاقم بعد إعادة التعرّض إلى نور الشمس.
لمنع و/ أو يعالج داء بلاجرا، يصف حمية غنية ببروتين بالسعرات الحرارية الكافية.
إضافة اللحوم، حليب، فستق، خضار أخضر محاط بالأشجار، كلّ أو أغنى الحبوب، وخميرة شركة صنع الخمور الجافّة تستطيع تحسين كمية niacin.
في المرضى بمدرسة صعوبة البلع الثانوية الشفهية إلى إلتهاب اللسان، سائل أو حمية نصف صلبة قد يتطلّبان.
الإدراج الطويل المدى للحليب، لحم، وبيض في الحمية يضمن الكفاية الغذائية للبروتين ضرورية للتحسّن.
الاسقربوط
الأسقربوط الحالة السريرية تنشأ عن النقص الغذائي من فيتامين سي (حامض أسكوربيك). من الناحية التاريخية، أسقربوط مرض قديم. سجّل المصريون الأعراض مبكّرة ك1550 قبل الميلاد. الأوبئة شهدت أثناء عصر عصر النهضة (القرن الثامن العشر السادس العشر)، في ذلك الوقت أسقربوط كان سوط مستكشفي البحر. في 1746، جيمس ليند، جرّاح بحري بريطاني، أسّس الحقيقة بأنّ البرتقال والليمون كانا فعّال في معالجة الأسقربوط. الحادثة بين البحّارة البريطانيين هبطوا بحدّة على البند الروتيني من عصير الليمون في الداخل. أثناء القرن التاسع عشر، الناس الذين واجهوا مجاعة البطاطة العظيمة، جيوش حرب القرم وحرب أهلية أمريكية، مستكشفون قطبيون، وجاليات سباق البحث عن الذهب كاليفورنيا كانت ضحايا بارزين من الأسقربوط على الأرض.
الأسباب:
الكمية الناقصة لفيتامين سي
البحر الطويل يسافر (من الناحية التاريخية)
المجاعات
إبداعية غذاء
جهل (ومثال على ذلك: -، غلي عصائر الفاكهة)
الإهمال
يحدّد الغذاء مصدر غنيا في فيتامين سي يتضمّن التالي:
ثمار حمضيات
التوت
كانتالوب
القرنبيط
القرنابيط
الملفوف
السبانخ
البطاطا
الطماطم
