Advanced Search

المحرر موضوع: سوسيولوجيا التنظيمات  (زيارة 3179 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

يناير 19, 2006, 05:16:07 مساءاً
زيارة 3179 مرات

hamriri

  • عضو مبتدى

  • *

  • 53
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
سوسيولوجيا التنظيمات
« في: يناير 19, 2006, 05:16:07 مساءاً »
ما هي البيروقراطية؟


? "البيروقراطية" عرفها الشخص الذي ابتكر المصطلح وهو العالم الألماني ماكس ويبر MAX WEBER (عاش بين 1864ـ1920). يقول ويبر أن البيروقراطية هي "تنظيم المكاتب الذي يتبع مبدأ الهيكلية المكاتبية، أي أن مكتب صغير (في السلطة والصلاحية) يتبع مكتب أعلى منه، والمكتب الأعلى منه يتبع مكتب أعلى آخر. البيروقراطية هي "المكاتب" التي تستخدمها مؤسسات الدولة لتسيير الشؤون العامة. و"المكاتب" مملوءة بالموظفين الذين يتوقع منهم ممارسة دورهم ومسؤولياتهم. والموظفون في الخدمة المدنية (المكاتب ـ البيروقراطية) يصبحون مع الأيام أكثر الأشخاص معرفة بتسيير الأمور. وهؤلاء موظفون إلى مدد طويلة.
? يقول ويبر أن البيروقراطية، ما هي إلا حالة خاصة من عملية "العقلنة" التي اكتسحت نهاية القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين. إذ أن "عقلنة" البيئة الطبيعية والبيئة الاجتماعية امر ضروري لتمكين الانسان من السيطرة الفعلية على الطبيعة والمجتمع. فالبيروقراطية استبدلت أنواع التنظيم القديمة، وأصبحت "أعلى" شكل تنظيمي يسير حياة الناس.
? البيروقراطية، حسب نظر ويبر، هي الماكنة التكنولوجية للمجتمع الذي انتقل إلى مرحلة تاريخية مختلفة مع عصر التصنيع. كما عبر ويبر عن البيروقراطية بالقفص الحديدي الذي يكبر مع تطور المجتمع الحديث وقد يصل الأمر لدرجة لا يتحملها الإنسان. وذلك عندما يصبح المرء ضحية "لروتين" الماكنة الاجتماعية. وهذا يعني أن إنسان العصر قد يقع ضحية للبيروقراطية وقد يشعر بالغربة عن بيئته الاجتماعية. فالمزارع الذي كان يزرع أرضه بصورة بدائية وطبيعية أصبح الآن بحاجة إلى أن يملأ الاستمارات للحصول على رخصة من هذه الدائرة ورخصة من تلك الوزارة، وأن عليه أن يخصص أوقات كثيرة لعملية "تخليص الأوراق" من المكاتب الحكومية. بمعنى آخر فإن المزارع، أو العامل أو الموظف لم يعد يسيطر على بيئته وإنما عليه أن يخضع "للماكنة" الاجتماعية المسماة بالبيروقراطية، والتي هي سمة ملازمة للعصر الحديث، وربما أنها شر لا بد منه.
? وبما أن المجتمع العصري لا يستطيع التحرك دون بيروقراطية، فإن الأشخاص المسيطرين على "المكاتب" يحصلون على سلطات واسعة التي قد يستخدمونها لمصالحهم الشخصية أو لتعطيل أو تأخير مصالح الناس.
? البيروقراطية، إذن، هو التنظيم الاجتماعي الساعي لتحقيق هدفه بصورة عقلانية، "Goal-oriented Organisation"، وهذا التنظيم يتبع الهيكلية في تدفق المعلومات والقرارات. وهذا التنظيم يخضع لمقاييس ونظم لتوزيع المسؤوليات بصورة هيكلية واضحة المعالم والأهداف. وهذا التنظيم الاجتماعي (البيروقراطية) يسعى لتنسيق وتوجيه النشاط الاجتماعي لمجموعات كبيرة من الناس.
? لو قارنا كيف كانت المجتمعات البدائية تحكم، فإننا نلاحظ ذلك "الملك" القاهر الذي يركب فرسه ومعه الجند والسيوف. وأينما يحل وينتصر يفرض سلطته. وعندما يفرض سلطته، فإن لديه بعض الأشخاص الذين يكتبون ويقرأون. وهؤلاء يكتبون الأوامر التي تصبح قانونا بسبب قوة السيف الداعمة لها. وتطورت هذه الحالة مع الأيام لتصبح على ما هي البيروقراطية (أو الخدمة المدنية)، في هذا العصر. فالحكومة تبعث بأومرها من خلال المكاتب ولا حاجة للملك أن يذهب بفرسه وسيفه لفرض الأوامر، وهناك الجيش وقوات الأمن التي تخرج لفرض الأمور - إذا استدعى الأمر - من خلال الأمر الصادر من الحكومة أو الحاكم بواسطة هذه "المكاتب".
? الأشخاص العاملين في المكاتب لا يملكون الوسائل المكتبية، فهم لا يملكون الأجهزة أو المعدات أو الأثاث المكتبي. إنهم موظفون متخصصون في تخليص الأوراق، ويحصلون على معاشاتهم الحياتية مقابل ذلك. ولا توجد هناك "عاطفةّ" في البيروقراطية، لأنها "ماكنة" تنظيمية.
? البيروقراطية هي مرآن للتنظيم الصناعي الذي يدير الأعمال على أساس "تقسيم العمل" Division of Labour، الذي تحدث عنه آدم سميث في القرن الثامن عشر.
? الدولة القومية تقوم على المؤسسة الضخمة للبيروقراطية. إذ أن الدولة لا يمكن أن تسير أمورها بدون البيروقراطية وعندما استعمرت بريطانيا الهند أنشأت مؤسسة بيروقراطية ربطت بين مناطق الهند ومكنت المستعمرين البريطانيين (BRITISH RAJ) من السيطرة على الأراضي الواسعة والأعداد المليونية للشعوب الهندية. وعندما تحررت الهند من الاستعمار استطاع حكام الهند من السيطرة على الأوضاع من خلال الاستفادة الحسنة من تلك البيروقراطية التي أنشأها البريطانيون.
? البيروقراطية تتحول مع الأيام إلى روتين قاتل للهمم والدافعية، ويمكن أن يتحول إلى عائق وعامل للفساد الإداري. ولهذا، فإن البيروقراطية قد تأخذ معنى غير حسن عندما يصف بعضهم "إن هذه المؤسسة بيروقراطية"، بمعنى أن هذه الشركة خاضعة لترتيب إداري متعب ويتسبب في تعطيل أو تأخير الأعمال.
? البيروقراطية تعتمد على الهيكلية الصارمة في المسؤولية وفي تدفق المعلومات والقرارات. ومع ثورة المعلومات والكمبيوتر الحالية فإن البيروقراطية تتعرض لهزات كبيرة تتحدى الأسس التي قامت عليها ومن أجلها.
? في درس سابق تطرق الحديث لأنواع الحكومات، وأن هناك أحد الأنواع يسمى بحكومة الخبراء، "Meritocracy". غير أن حكومة الخبراء والفاهمين غير محبذة لأنها تؤدي إلى سيطرة الطبقة الأرستقراطية على الحكم. لهذا فإن هذا النوع من الحكومة قد يقبل به في الشركات وبعض الأنواع من المؤسسات الإجتماعية ما دامت الحكومة الوطنية المسيطرة هي حكومة منتخبة. غير أن البيروقراطية ممكن أن ينظر إليها أنها الترجمة الحديثة "للخبراء". فالبيروقراطية باقية واشخاصها موظفون مدى الحياة. وحتى في الحكومات المنتخبة فإن هناك جدل حول استطاعة "الوزير" المنتخب أو عدم استطاعته السيطرة على الجهاز البيروقراطي. وإذا لم يستطع (وهذا ما يحصل كثيرا)، فإن ذلك يعني عودة لحكومة "الخبراء" من الباب الخلفي. وهذا هو ملخص الصراع بين "السياسي" و"الإداري". فالسياسي الناجح هو أيضا الإداري الناجح.
? البيروقراطية (التنظيم الإداري للمجتمع)، وعصر التصنيع (التنظيم الإداري للمصانع)، دفعا لتطوير علم الإدارة "Management"، وأصبح هذا العلم أحد أهم عوامل النجاح للمجتمعات في عصرنا الحالي. وعلم الإدارة علم غزير ويتطور مع الأيام ويشمل جوانب واسعة لتسيير الشؤون الاقتصادية والاجتماعية والسياسية. واصبحت العلوم الادارية من تلك العلوم الاساسية التي ترعاها الدول المتطورة لتنشئة الأجيال المقتدرة على تخطي الصعاب المعقدة وتحقيق الأهداف الكبيرة والصغيرة.
? موضوع علم الإدارة يحتاج لمعالجة دقيقة وشاملة. وهذه السطور التعريفية ما هي إلا بدايات متواضعة جدا لهذا العلم الغزير. فعلم الإدارة أساسا يتعامل مع ثلاثة أمور: الأفكار وكيفية تطويرها، الإمكانيات المادية وكيفية إدارتها، والقدرات الإنسانية وكيفية اختيارها، تدريبها، وتوجيهها. وللتعامل مع هذه الأمور الثلاثة فإن علم الإدارة ينقسم إلى خمسة أبواب: "التخطيط"، "التنظيم"، "التوظيف واختيار الأشخاص"، "التوجيه والقيادة"، و"التحكم في العمل". وواضح أن "التخطيط" يتعلق بالأمر الأول (الأفكار وكيفية تطويرها"، ويتعلق "التنظيم" بالإمكانيات المادية، ويتعلق "التوظيف" و"التوجيه" و"التحكم" بعملية إدارة القدرات الإنسانية الداخلة في التنظيم الذي ينفذ الخطط الناتجة عن عملية "التخطيط". وربما يكون هناك مجال آخر لدروس متخصصة في الإدارة.
? البيروقراطية الجيدة هي التي تخضع لمبادئ معينة، منها ما يلي:

- مبدأ التوجيه السياسي: وهذا يعني أن النشاط الإداري يخضع لتعريف المجال والصلاحية المستمدة من الشخص الذي يمتلك التمثيل السياسي المناسب. فالبيروقراطية يجب أن تخضع للسياسي الصالح والقادر على التوجيه السياسي. والبيروقراطية هي التي تحرك المجتمع باتجاه معين بحسب توجيه السياسي.
- مبدأ المسؤولية العامة: البيروقراطية مسؤولة أمام حكم القانون الدستوري ولا بد أن تخضع للمحاسبة السياسية (الممثلة للشعب/الجمهور)، كما ورد في درس المسؤولية والمحاسبة. والمحاسبة تهدف للتأكد من أن البيروقراطية لا تخدم نفسها وليست فاسدة ولا تعطل شؤون الناس.
- مبدأ الضرورة: الإدارة العامة أمر لا بد منه لتوجيه المجتمع باتجاه معين. والإدارة تحتاج لوسائل معينة لممارسة عملها. وهذه الوسائل يجب أن تخضع لمبدأ "الضرورة". بمعنى، يلزم أن يثبت أن الأمور لا تسير إلا بالإعتماد على هذا الأسلوب. فالأساس هو عدم وجود مضايقات وعدم وجود تعطيل، وأن أي شيء يتخذ يتم التأكد أنه أسهل الأمور والتعقيد لا يتصاعد إلا مع "الضرورة" الداعية لها.
- مبدأ الفعالية: بمعنى أن البيروقراطية لا بد أن تكون أكثر فعالية في تسيير الشؤون مما لو ترك الأمر دون وجود إدارة. فالإدارة تحتاج إمكانات وهذه الإمكانات لها تكلفة، وإذا كانت هذه التكلفة لا تأتي بمردود حسن فإن البيروقراطية تصبح مضرة للمجتمع.
- مبدأ التنظيم: فالبيروقراطية بحاجة لتنظيم الإمكانيات المادية على أساس تقسيم العمل والنشاط بصورة متكاملة تحقق النتائج المرجوة. وهذا يعني وجود القنوات التنظيمة السليمة لتسيير البيروقراطية.
- مبدأ العلاقات العامة: فالمجتمع الذي تسيره البيروقراطية بحاجة للشفافية للتعامل. إن على البيروقراطية أن تكون منفتحة على المجتمع ولديها الاستعداد لشرح وتبرير ممارساتها لكي تحصل على المساندة والتفهم دون الحاجة للجوء للقوة لقهر الناس على الطاعة.
- مبدأ التطوير الإداري والبحث العلمي: الإدارة العامة عليها أن تطور إمكانياتها وأساليبها لمواكبة التطورات الاجتماعية والتكنولوجية بما يساعدها ويساعد المجتمع الخاضع لها من التعامل مع المستجدات بروح تقدمية ومتطوعة.

ومادون ذلك (أي عدم وجود ضوابط) فان البيروقراطية مرض من امراض العصر يتطلب الجهد المتواصل للتخلص من تبعاته (مع الابقاء على المستوى الادنى منه) لحاجة الحياة العصرية اليه. ولهذا فان علم الادارة الحديث يعتبر العامل الانجع لمعالجة الظواهر السلبية للامراض البيروقراطية.

http://www.vob.org/arabic/lessons/lesson16.htm

تستخدم كلمة البيروقراطية بمعنيين: إما لوصف مجموعة معينة من الإداريين، أو كمفهوم ينطوي على قيم ومواقف ومعتقدات وسلوك ما يميز الأجهزة الإدارية. وهو مصطلح يعود إلى القرن الثامن عشر وأصله فرنسي. ولهذا المصطلح معنى إزدرائي حيث يطلق في بعض الأحيان على رجال الإدارة ومواقفهم وتصرفاتهم غير المألوفة. إلا أن ماكس ويبر (Max Weber) (1865-1920) أعطى هذا المفهوم معنى ايجابيا. ومنذ ذلك الحين دخل هذا المصطلح في مفردات كافة العلوم الاجتماعية.

ومن الجدير بالذكر أن ويبر كان ألمانيا حيث أن الدولة الألمانية وقبلها الدولة البروسية معروفتان بإدارتهما المنظمة تنظيما حسنا وفعالا. واعتبر هيغل البيروقراطية أرقى شكل للعقلانية (انظرIdealism )، شأنه في ذلك شأن ويبر الذي كان يرى فيها الأداة العقلانية الشرعية للسلطة وكان يعتقد أنها تفوق أية أداة أخرى. ولقد كان إكباره لها يستند إلى أنه يمكن التنبؤ بها حيث أن من شأنها أن تقضي، قدر الإمكان، على عدم التيقن في شؤون الدولة.

كانت بيروقراطية ويبر "المثالية" تضمن عدم الاعتباطية في الإدارة لأنها تخضع إلى قواعد. فينبغي أن توجد قواعد لكيفية التعامل مع الزبائن وقواعد تحدد العلاقات بين مختلف مستويات الموظفين وقواعد تنظم توظيفهم وترقيتهم وتقاعدهم وقواعد أو قوانين تنظم إطار البيروقراطية برمته. وهكذا كان ويبر يعتبر أن عقلانية الإدارة تعتمد على مدونة سلوك مماثلة للمدونة القانونية. والحالات السابقة مهمة؛ ومن أجل التساوق لا بد من وجود نظام للأضابير (الملفات).

ومن شأن هذه القيود أن تحدد شخصية البيروقراطي. فيجب أن يكون موضوعيا ومجهول الهوية ومتجردا وغير معني بالسياسة ومنيعا على الفساد ويدين بالولاء لأسياده السياسيين. فالبيروقراطيون إنما ينفذون قرارات السياسيين ليس إلا.

كان ويبر يتوقع أن تنتصر البيروقراطية بوصفها شكلا من أشكال التنظيم العقلاني في جميع جوانب المجتمع، ولا سيما في مجال الأعمال والمشاريع، ولكنه أعرب في أيامه الأخيرة، وهي في الأشهر الأولى من جمهورية ويمار، عن تخوفه من امتدادها. ومع أن بيروقراطية ويبر، أو "البيروقراطية الكلاسيكية" وهي التسمية التي تطلق عليها في بعض الأحيان، قد أصبحت تقبل بوصفها الأساس للمناقشة بين العلماء حول الموضوع، فقد برزت بعض الانتقادات والتنقيحات لنظريته.

ومن الانتقادات التي وُجّهت إليها أن التنظيم البيروقراطي الحديث لا يتسم بالشكلية ولا بالكفاءة والعقلانية كما كان ويبر يعتقد. وقد أكد كروزييه (Michel Crozier) على الصعوبة التي يجدها الرؤساء البيروقراطيون في تنفيذ أهدافهم وفرض قيمهم على المستويات الأدنى، ولا سيما في الحالات التي تكون فيها تلك المستويات متمثلة بالفنيين المتخصصين.

وقد صوّر أنتوني داونز (Anthony Downs) البيروقراطيات بطريقة تظهر أنها غير قادرة على ممارسة العقلانية الجماعية وذلك بسبب العقلانية الفردية للإداريين الذين يسعون إلى تحسين مركزهم وثروتهم وسلطتهم إزاء أقرانهم. ولكنه كان يرى فائدة في المنافسة لأنها قد تتمخض عن الابتكار. وقد أعرب دبليو. ايه. نيسكانن (W. A. Niskanen) عن رأي مماثل في وصفه للوكالات الحكومية الأمريكية التي تهتم بتضخيم ميزانيتها إلى أبعد مدى على حساب خزانة الدولة. كما استرعى كتّاب آخرون الانتباه الى ميل البيروقراطيين في العهد القريب للانخراط المتزايد في إدارة الاقتصادات الوطنية والابتعاد جرّاء ذلك عن دورهم التنفيذي المحض. وهكذا أصبحت البيروقراطية تكنوقراطية (Technocracy).
 ':110:'  ':203:'  ':110:'
شر البلاد مكان لاصديق به     وشر ما يكسب الانسان مايصم

يناير 19, 2006, 11:35:28 مساءاً
رد #1

بشارة

  • عضو مشارك

  • ***

  • 397
    مشاركة

  • مشرف العلوم الإدارية

    • مشاهدة الملف الشخصي
سوسيولوجيا التنظيمات
« رد #1 في: يناير 19, 2006, 11:35:28 مساءاً »
شكرا لك على جهودك في كتابة المقالات ، وفقك الله ، والمنتدى في انتظار المزيد .... لك مني فائق التحية والاحترام

يناير 20, 2006, 12:44:54 صباحاً
رد #2

hamriri

  • عضو مبتدى

  • *

  • 53
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
سوسيولوجيا التنظيمات
« رد #2 في: يناير 20, 2006, 12:44:54 صباحاً »
هذا واجب فالمنتدى منا والينا , وأشكرك أخي بشارة فأنت تحمل البشارة دائما, ارجوا أن نكون قد المقام
شر البلاد مكان لاصديق به     وشر ما يكسب الانسان مايصم

مايو 13, 2007, 11:03:38 صباحاً
رد #3

totososo

  • عضو مبتدى

  • *

  • 1
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
سوسيولوجيا التنظيمات
« رد #3 في: مايو 13, 2007, 11:03:38 صباحاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي العزير هل لى بمعرفة أي المصادر التى اعتمدت عليها في الحصول على هذه المعلومه
حيث اني أقوم بعمل بحث وقد أستعنت بالمقال به ولكني لا أستطيع كتابة بيانات المصدر

ومشكور أخي