Advanced Search

المحرر موضوع: الأخبار الجيولوجية لشهر ربيع الأول للعام 1427 هـ  (زيارة 3417 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

مارس 30, 2006, 01:35:00 مساءاً
زيارة 3417 مرات

الأحيائي الصغير

  • عضو خبير

  • *****

  • 6258
    مشاركة

  • مشرف علوم الأرض

    • مشاهدة الملف الشخصي
بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أحبتي أعضاء و زوار المنتديات العلمية هنا تجدون الأخبار الجيولوجية لشهر ربيع الأول للعام الحالي 1427 هـ .
اللهم أنت الله الذي لا إله إلا أنت الأول فليس قبلك شيء و الآخر فليس بعدك شيء و الظاهر فليس فوقك شيء و الباطن فليس دونك شيء أسألك اللهم بأسمائك الحسنى و صفاتك العليا و باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت و إذا سئلت به أعطيت أن تنتقم لنبينا و حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم من كل من أرد به و بدينه و بالمسلمين السوء إنك يا مولنا على كل شيء قدير

مارس 30, 2006, 01:45:46 مساءاً
رد #1

الأحيائي الصغير

  • عضو خبير

  • *****

  • 6258
    مشاركة

  • مشرف علوم الأرض

    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخبار الجيولوجية لشهر ربيع الأول للعام 1427 هـ
« رد #1 في: مارس 30, 2006, 01:45:46 مساءاً »
اكتشف فريق بحثي إماراتي عظام متحجرة لمجموعة من الفيلة يعود عمرها إلى أكثر من 8 ملايين عام، بالقرب من غرب أبوظبي.

تم العثور على هذا الكشف الهام، خلال مهمة علمية لفريق البحث الأثري لجزر أبوظبي "أدياس"، التابع لهيئة الثقافة والتراث بالعاصمة الإماراتية.

ويعود تاريخ العظام المكتشفة إلى العصر "الميوسيني" أو العصر "الثَلثي الأوسط" أي إلى حوالي ثمانية ملايين عام، حسبما ذكرت وكالة أنباء الإمارات "وام".

وكان أول اكتشاف لموقع الحفريات، قد تم على يد حامد ماجد المنصوري، وعدد من العاملين بوحدة حماية الحياة البرية، التابعة لهيئة البيئة في أبوظبي.

وكان وزير خارجية الإمارات الشيخ عبد الله بن زايد، قد كلف مجموعة من فريق المسح الأثري لجزر أبوظبي، بزيارة الموقع.

 وأكد الفريق في ختام زيارته للمنطقة أن العظام تعود بالفعل لفيلة متحجرة، كما تم العثور على عظام متحجرة أخرى من نفس الحقبة الجيولوجية، إضافة إلى جذور أشجار متحجرة يصل طول بعضها إلى عشرة أمتار.

وتمكن فريق يضم خبيرا جيولوجيا من لندن، من إتمام عمليات التنقيب عن العديد من العظام المتحجرة، وتمت إعادتها إلى أبوظبي، لحفظها بطريقة علمية، على أن يتم عرضها بأحد المتاحف في وقت لاحق.

وقال المدير العام لهيئة أبوظبي للثقافة والتراث، محمد خلف المزروعي "هذا الاكتشاف يؤكد أنه ما يزال هناك الكثير مما لم يتم اكتشافه في تراثنا العريق" حسب وام.

وأضاف أن هيئة أبوظبي للثقافة والتراث ستواصل جهودها، لاكتشاف وتسجيل تراث الإمارات، والحرص على أنه يلقى فهما واسعا من المقيمين في أبوظبي من خلال علماء الآثار الموجودين في الدولة وبمساعدة خبراء أجانب.

ونقلت وكالة أنباء الإمارات عن مسؤولين بالهيئة أن هذه المهمة البحثية، تجري بدعم من شركة "تكرير"، وهي إحدى الشركات التابعة لشركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك".

وفي تعليق للمدير العام لشركة "تكرير" علي سعيد البادي، على الاكتشاف قال إن الشركة تلتزم بحماية تراث البلاد، وإن دراسات من هذا النوع تشكل جزءا مهما من تلك العملية، مضيفا "نحن سعداء بأن تسنح لنا الفرصة مرة أخرى لدعم هذا العمل."

وقال متحدث باسم "أدياس" إن هذا اكتشاف جديد ومهم وسيضيف الكثير إلى معرفتنا بالأحياء البرية المنقرضة التي كانت تعيش فيما مضى في أبوظبي.

وكانت هيئة البيئة بأبوظبي، قد أقامت معرضا يضم بعض الحفريات، التي تم العثور عليها في استكشاف سابقة، قام بها فريق"أدياس" بمشاركة علماء أميركيين وبريطانيين.

وكانت دراسات سابقة قد ذكرت أن منطقة أبوظبي في أواخر العصر الميوسيني، كانت مؤلفة من بعض السهول الشاسعة المفتوحة، تضم بعض الأنهار الصغيرة، تشبه إلى حد كبير سهول "السافانا" الحالية في شرق أفريقيا.

كما أظهرت الدراسات التي أجريت في عدد من المواقع غرب إمارة أبوظبي، أن مجموعة كبيرة من مختلف الحيوانات الضخمة البدائية، كانت تعيش في المنطقة، بما فيها الفيلة والخيول وفرس النهر والغزلان والتماسيح والسلاحف.

نقلا عن سي إن إن العربية
اللهم أنت الله الذي لا إله إلا أنت الأول فليس قبلك شيء و الآخر فليس بعدك شيء و الظاهر فليس فوقك شيء و الباطن فليس دونك شيء أسألك اللهم بأسمائك الحسنى و صفاتك العليا و باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت و إذا سئلت به أعطيت أن تنتقم لنبينا و حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم من كل من أرد به و بدينه و بالمسلمين السوء إنك يا مولنا على كل شيء قدير

أبريل 13, 2006, 11:04:54 صباحاً
رد #2

الأحيائي الصغير

  • عضو خبير

  • *****

  • 6258
    مشاركة

  • مشرف علوم الأرض

    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخبار الجيولوجية لشهر ربيع الأول للعام 1427 هـ
« رد #2 في: أبريل 13, 2006, 11:04:54 صباحاً »
اكتشاف أحفورة لإنسان-قرد عمرها 4.1 مليون سنة
اكتشف فريق دولي من العلماء مستحاثة أحفورة عمرها أربعة ملايين ومائة ألف سنة في شرقي إثيوبيا يقولون إنها الحلقة المفقودة في سلسلة تطور الإنسان.
وتخص الأسنان والعظام التي عثر عليها جنسا بدائيا من الإنسان -القرد أو "القرد المتأنسن" الذي كان يمشي منتصب القامة على رجلين.
ويعتقد أن هذا الجنس والمعروف علميا باسم "أوسترالو بيثيكوس" هو جد الإنسان الحديث.
وكان العلماء قد صنفوا سبعة من تلك الأجناس البدائية يعتبر الصنف المذكور أعلاه أكثرها بدائية.

وقال رئيس فريق العلماء "تيم وايت" من جامعة كاليفورنيا:" الاكتشاف الجديد يكمل الحلقة بين "الأوسترالو بيثيكوس" التام النمو والأشكال الأكثر قدما والتي نسميها "أرديبي ثيكوس".
وقد عثر على المستحاثة الجديدة في منطقة "عواشا الوسطى" في صحراء "عفر" شرقي إثيوبيا.

ويضم فريق العلماء الذي اكتشف الأحفورة وقام بتحليلها أعضاء من الولايات المتحدة وإثيوبيا واليابان وفرنسا.
وحسب قول الباحثين فإن المنطقة التي تبعد نحو مائتين وثلاثين كيلومترا شمالي شرقي "أديس أبابا" لها أكثر سجلات تطور الإنسان تواصلا.

وتكمل البقايا التي عثر عليها ولها شكل يشبه الإنسان بجمجمة صغيرة وأسنان كبيرة وكان يمشي على رجلين فجوة تمتد مليون عام بين أقدم أشكال إنسان "أرديبي ثيكوس"، و "الأسترو بيثيكوس" والذي يضم فصيلة تعرف باسم "لوسي"، التي عاشت في فترة بين ثلاثة ملايين وستمائة ألف عام وثلاثة ملايين وثلاثمائة ألف عام، واكتشفت عام ألف وتسعمائة وأربعة وسبعين.


بقايا أحفورية لكائنات شبه بشرية في أثيوبيا

البقايا الجديدة أقدم من إنسان لوسي و تكمل فجوة مفقودة في تطور الإنسان

نقلا عن هيئة الإذاعة البريطانية  '<img'>
اللهم أنت الله الذي لا إله إلا أنت الأول فليس قبلك شيء و الآخر فليس بعدك شيء و الظاهر فليس فوقك شيء و الباطن فليس دونك شيء أسألك اللهم بأسمائك الحسنى و صفاتك العليا و باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت و إذا سئلت به أعطيت أن تنتقم لنبينا و حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم من كل من أرد به و بدينه و بالمسلمين السوء إنك يا مولنا على كل شيء قدير

أبريل 15, 2006, 11:57:43 مساءاً
رد #3

عاشق الأرض

  • عضو مبتدى

  • *

  • 19
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخبار الجيولوجية لشهر ربيع الأول للعام 1427 هـ
« رد #3 في: أبريل 15, 2006, 11:57:43 مساءاً »
عزيزي الأحيائي الصغير
أشكر لك جهودك.... ولكن ألا ترى أن ما نقلته في الخبر الثاني الخاص بـــ... الإنسان القرد تجاوزا ....لا يوافق حديث الرسول عليه السلام ( أن أبونا آدم عليه السلام كان طوله 60 ذراعا ...)
أتمنى أن تتثبت... خاصة أن أصحاب هذه النظرية ... لا يؤمنون أصلا بوجود خالق .... !!؟
وهذه المعلومات وإن أقنعت أصحاب الشهادات العليا .... و ساقوا لها  كل الأدلة. لإثبات هذه النظرية والتي لا شك لدي أنها ملفقة وبشكل أحيانا غبي...!
 كنظرية أن الزرافة كانت في الأصل غزال....وبسبب إختفاء الأشجار القصيرة بدأت تتطاول إلى أن أصبحت ذات رقبة طويلة ووجحدت الزرافة.... وهكذا ..وغيرها الكثير من تخاريف شلة داروين..
الله سبحانه وتعالى يقول ...
( ...خلق من كل زوجين إثنين ...)
أي من البشر إثنين ... ومن القرود إثنين ... ومن الزراف إثثنين ....
فأتمنى أن نظر للأمور بمنظور إسلامي ... وصدقني ما وجدت نظرية تخالف نص حديث أو آية إلا ...وأثبتت الزمان فشلها ...
أخوك جيولوجي ... عاشق
'<img'>

أبريل 20, 2006, 03:03:30 مساءاً
رد #4

أرشميدس مصر

  • عضو خبير

  • *****

  • 1875
    مشاركة

  • مشرف الفيزياء

    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخبار الجيولوجية لشهر ربيع الأول للعام 1427 هـ
« رد #4 في: أبريل 20, 2006, 03:03:30 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا أخوي العزيزين
من دواعي سروري أن أشارك بهذا الخبر نقلا عن cnn وتاريخه:(GMT+04:00) - 20/04/06



البوسنة تكتشف آثار جديدة لأول هرم في أوروبا



فيسوكو، البوسنة والهرسك (CNN) -- أعلن فريق من الباحثين في جمهورية البوسنة والهرسك، أنهم عثروا الأربعاء الماضي، على أدلة جديدة، تدعم الاحتمالات التي ترجح وجود هرم قديم مدفون تحت جبل ضخم، قرب مدينة فيسوكو، على بعد حوالي 32 كيلو متراً شمال غرب العصمة سراييفو.

وبدأ علماء الآثار وخبراء آخرين أعمال الحفر في الموقع الذي يعتقد أنه يحتوي على هرم يعود إلى ألفي عام، في جبل يبلغ ارتفاعه نحو ألفين و120 قدماً.

وإذا ثبتت صحة نظرية هؤلاء العلماء، فسوف يكون هذا أول هرم يتم اكتشافه في أوروبا.

ويقود أعمال الحفر عالم الآثار البوسني سمير عثمانغيتش، الذي أمضى 15 عاماً في دراسة أهرام أمريكا اللاتينية، وأجرى العديد من البحوث على التلال الهرمية بالقرب من مدينة فيسوكو.

وبعد العثور على إحدى الكتل الحجرية القديمة في الموقع، قال عثمانغيتش "هذه الكتلة تمثل أول ما أمكن اكتشافه من جدران لهذا الهرم"، وأضاف "يمكننا أن نرى السطح المستوي لهذه الجدران، مما يدل على أننا نتحدث جدياً عن وجود أهرامات في المنطقة."

ويعتقد عالم الآثار البوسني أن الهرم الذي يجري الكشف عنه، قد يبلغ ارتفاعه نحو 722 قدماً، مما يجعله أضخم من الهرم الأكبر من أهرامات الجيزة في مصر، حسب أسوشيتد برس.

وقال "من الواضح أن هذا السطح المستوي للحجر المكتشف، من صنع البشر."
وأعرب عثمانغيتش عن أمله في أن يتمكن من إثبات أن الكتل الحجرية تحت التل ليست سوى أجزاء من هرم بناه الإنسان.

ودخل العديد من علماء الآثار البوسنيين وعمال المناجم نفقاً، يعتقد أنه يؤدي إلى بوابة الهرم الذي يجري البحث عنه، حيث عثر على هذا النفق على بعد عدة كيلومترات من موقع تل هرمي الشكل، يطلق عليه اسم "فيسوكيكا."

ويعتقد بعض العلماء أن هناك سلسلة من الأنفاق بنيت تحت الهرم قبل زهاء ألفي عام.

ومن المقرر أن ينضم علماء آثار من مصر إلى الفريق البوسني للمشاركة في أعمال البحث عن هذا الهرم المفقود، في منتصف مايو/ أيار المقبل.

وقال عثمانغيتش "سوف يكون الربيع والصيف حافلين بالعديد من الاكتشافات الأثرية."


مع تحيات أخيكم أرشميدس مصر

أبريل 20, 2006, 03:09:49 مساءاً
رد #5

أرشميدس مصر

  • عضو خبير

  • *****

  • 1875
    مشاركة

  • مشرف الفيزياء

    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخبار الجيولوجية لشهر ربيع الأول للعام 1427 هـ
« رد #5 في: أبريل 20, 2006, 03:09:49 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عن cnn ننقل هذا الخبر بتاريخ 18/4/2006

ديناصورات مكتشفة حديثا مارست الصيد الجماعي


رأس الديناصور المكتشف حديثاً مقارنة بحجم كلب


نيويورك، الولايات المتحدة (CNN) -- مازال العلماء يكتسبون مزيداً من المعرفة عما يبدو أنه أكبر الديناصورات آكلة اللحوم المعروفة الآن، وهي وحوش عملاقة كانت تمشي على قدمين، عثر على عظامها قبل عدة سنوات في منطقة بتاغونيا، الغنية بالأحافير، في الأرجنتين.

ويقول أحد الخبراء إن الاكتشاف يعد أول دليل مهماً على تعايش آكلات لحوم عملاقة، عدا الديناصورات من عائلة التيرانوصورات أو T. rex، على شكل جماعات، نقلاً عن الأسوشيتد برس.

ويدعى الديناصور المكتشف، والذي كان قد أعلن عنه في العام 2000 ويبلغ طوله أكثر من 40 قدماً، Mapusaurus roseae.

ويتضمن اكتشاف هذا النوع من الديناصورات، عظام ما بين سبعة إلى تسعة مخلوقات معاً، ما يوحي بأن هذا المخلوق الذي لم يعرف سابقاً، كان يعيش ويصطاد على شكل جماعات.

وربما أتاحت له استراتيجية الصيد الخاصة به مهاجمة مخلوقات أكبر حجماً، مثل الديناصورات آكلة النباتات.

ويقدر الخبراء في الأحافير أن الديناصور المكتشف حديثاً عاش قبل نحو 100 مليون سنة، غير أنهم لم يتمكنوا من تحديد أكبر حجم له، إلا أن أحدهم، ويدعى فيليب كوري، من جامعة ألبيرتا بكندا، قال إن طوله يزيد على 41 قدماً.

وأضاف كوري أنه يزيد بنحو قدم على الديناصور المعروف باسم "غيغانوتوصور"، والذي عثر عليه أيضاً في منطقة باتاغونيا الأرجنتينية، موضحاً أنه من الصعوبة بمكان تحديد طوله الحقيقي من دون العثور على هيكل عظمي كامل له.

وأوضح الخبراء أن عظام الديناصور "مابوصورص روزي" المكتشفة هشة للغاية، وأنه يصعب جمعها معاً.

يذكر أن العلماء يقدرون أن أكبر الديناصورات حجماً هو ذلك النوع المعروف باسم "سبينوصور"، الذي عثر عليه في أفريقيا، ولكنهم يقولون إن طول المخلوق يعد مؤشراً ضعيفاً على الحجم الكلي له، لأن ذيله قد يكون قصيراً أو طويلاً من دون أن يؤثر على وزنه بشكل كبير.

ولاحظ خبير آخر يدعى رودولفو كوريا، من متحف كارمن فيونز بالأرجنتين، وجود دلائل على السلوك الاجتماعي للمخلوق "مابوصورص"، حيث أظهرت الحفريات وجود مئات العظام لأفراد هذا الحيوان العملاق، غير أنه لم يتم العثور على عظام أي مخلوق آخر غيره.

وأوضح كوريا أن عدم العثور على عظام مخلوقات أخرى يشير إلى أن هذا النوع كان يعيش معاً قبل موته.


مع تحيات أخيكم أرشميدس مصر

أبريل 21, 2006, 11:22:29 صباحاً
رد #6

أرشميدس مصر

  • عضو خبير

  • *****

  • 1875
    مشاركة

  • مشرف الفيزياء

    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخبار الجيولوجية لشهر ربيع الأول للعام 1427 هـ
« رد #6 في: أبريل 21, 2006, 11:22:29 صباحاً »
السلام عليكم
أيضا هذا الخبر عن cnn بتاريخ اليوم

أعنف زلزال يضرب روسيا منذ أكثر من قرن


موقع الزلزال


هزّ زلزال، أعنف من الزلزال الذي ضرب باكستان العام الماضي، منطقة غير كثيفة السكّان في كمشاتكا بروسيا الجمعة، وفق ما قالت مصلحة رصد الزلازل الأمريكية.

وأكّد ضابط مناوب في وزارة الحالات الطارئة الروسية النبأ قائلا إن الزلزال خلّف إصابات فقط وليس هناك قتلى.

وأضاف أنّ مركز الهزّة لم يكن بعيدا عن قرية تيليشيكي التي تعدّ 2000 ساكن.

ولم ترد تقارير عن أضرار لحقت المنطقة باستثناء أضرار جانبية في أحد أجزاء مطار المدينة، وفقا للضابط.

 وقالت مصلحة الجيولوجيا الأمريكية إنّ الزلزال وقع في سيبيريا الروسية على بعد 6290 كيلومترا شمال شرقي موسكو في حدود الساعة 12.25 بعد منتصف الليل بالتوقيت المحلي.

وقالت المصلحة في موقعها على شبكة الانترنت إن الزلزال كان مركزه على بعد 200 كيلومتر شمال شرقي البيرسكي في روسيا.

وقدّر المسؤولون عمق الهزة بنحو 26.7 كلم تحت سطح الأرض، مما يجعل منها" ضحلة نسبيا" وفقا للخبير الأمريكي بروس بريسغريف.

وقدّر عدد السكّان القريبين من موقع الهزة بنحو 2000 قال إنّه من المفترض أن "يشعروا بها بقوّة" فيما قالت مسؤولة أخرى إنّ هؤلاء تعرضوا "لرجة شديدة".

وقال بريسغريف إنّ هذا، وفقا لسجلات المركز الأمريكي، يعدّ "أكبر حدث زلزالي تشهده المنطقة منذ عام 1900."

ولأنّ المركز قدّر قوة الزلزال بـ7.7 درجة على مقياس ريختر، فإنّ ذلك يجعل منه أعنف من الزلزال المدمّر الذي ضرب أنحاء في باكستان قضى فيه عشرات الآلاف في أكتوبر/تشرين الأول.

وشدّد بريسغريف على أنّ الزلازل، بمثل هذه القوة وفي مناطق مأهولة، يمكن أن تكون كارثية.

وقلّل الخبراء من إمكان أن تثير الهزة موجة تسونامي على السواحل الغربية للولايات المتحدة.

وأعقبت الزلزال عدة هزات ارتدادية أكبرها بلغت قوتها 5.4 درجة.

وسبق لنفس المنطقة أن شهدت زلزالا بقوة 6 درجات على مقياس ريختر في 12 أبريل/نيسان.

وكورياكا التي تتبعها إداريا المنطقة التي وقع فيها زلزال الجمعة، هي جمهورية ذات حكم ذاتي تقع في شمال منطقة كمتشاكا وتعدّ خمس مدن و25 قرية، فيما يبلغ عدد سكانها 30 ألفا مما يجعلها واحدة من أكثر المناطق ذات الكثافة السكانية الضغيفة في روسيا.

مع تحيات أخيكم أرشميدس مصر  '<img'>

أبريل 21, 2006, 11:55:49 صباحاً
رد #7

الأحيائي الصغير

  • عضو خبير

  • *****

  • 6258
    مشاركة

  • مشرف علوم الأرض

    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخبار الجيولوجية لشهر ربيع الأول للعام 1427 هـ
« رد #7 في: أبريل 21, 2006, 11:55:49 صباحاً »
اكتشاف أنهار خفية تحت القارة المتجمدة الجنوبية


قال علماء بريطانيون إن البحيرات المدفونة تحت طبقات جليد القارة القطبية المتجمدة الجنوبية متصلة ببعضها بواسطة أنهار تحركُ الماءَ تحت السطح.

وكان الاعتقاد السائد أن هذه البحيرات تحت الجليد منفصلة عن بعضها تماما منذ مئات الملايين من السنين، مما كان سيسمح باحتمال تطور كائنات حية بصورة فريدة في تلك البحيرات.
وحسب البحث المنشور في مجلة "الطبيعة" العلمية يرى العلماء ضرورة مراجعة الخطط السابقة التي كانت ترمي لإجراء عمليات حفر استكشافية في طبقات الجليد هناك.

وقال المشرف على الدراسة "دانكان وينغهام" لبي بي سي "إن الحفر قد يهدد كل تلك الشبكة المائية التحتية مع نظام التصريف الخاص بها بالتلوث."

كبسولات زمنية
ويعتبر العلماء البحيرات تحت الجليد بمثابة كبسولات زمنية للفترة التي بدأت فيها القارة القطبية الجنوبية بالتجمد.

ويعتقد العلماء أن أي شكل من أشكال الحياة يمكن أن تحتويه تلك البحيرات قد يلقي الضوء على البيئات الحيوية القاسية الموجودة على كواكب وأقمار أخرى مثل المحيط الجليدي على القمر "أوروبا" التابع لكوكب المشتري.

ويمكن لوجود نظام تصريف تحت طبقات الجليد يربط بين تلك البحيرات أن يغير الاعتقاد السائد بوجود فرص بالعثور على حياة ميكروبية تطورت بشكل "منعزل".

ورغم ذلك يعتقد العلماء أن بعض تلك البحيرات ربما بقيت بالفعل منعزلة عن غيرها مع ما يحمله من اكتشافات ميكروبيولوجية مثيرة ممكنة.

ويقول البروفيسور "مارتن سيغيرت" من "جامعة بريستول" المشارك في وضع الدراسة :" لطالما فكرنا في البحيرات تحت الجليد باعتبارها معزولة ومتميزة عن بعضها."

وكان الاعتقاد في السابق أن الطقس شديد البرودة في القارة المتجمدة الجنوبية يحول دون وجود مياه سائلة تحت طبقات الجليد.

لكن منذ الستينيات تكتشفت الأقمار الإصطناعية والطائرات المزودة بأجهزة رادار قوية أعدادا متزايدة من البحيرات المدفونة على عمق عدة كيلومترات تحت الجليد.

وحتى الآن تم اكتشاف أكثر من 150 بحيرة، لكن يتوقع العلماء اكتشاف آلاف البحيرات الأخرى.
وأكبر تلك البحيرات المكتشفة تحت جليد القطب الجنوبي هي بحيرة "فوستوك" وطولها 250 كلم وعرضها 40 كلم وعمقها 400 متر.



وتخطط "وكالة الفضاء الأمريكية" و"الأكاديمية الروسية للعلوم" لحفر الجليد وأخذ عينة من المياه التحتية لفحص إن كانت تحتوي أي شكل من أشكال الحياة.

وهناك مقترحات لاستكشاف وأخذ عينات من بحيرة "إلزوورث" غربي القارة المتجمدة الجنوبية على يد أربعة عشر جامعة بريطانية ومؤسسة أبحاث فضلا عن مشاركة علماء من تشيلي والولايات المتحدة والسويد وبلجيكا وألمانيا ونيوزيلندا.

طوفان كارثي
ويعتقد العلماء أنه من حين لآخر وبشكل متكرر تنتقل كميات كبيرة من المياه من بحيرة إلى أخرى، نتيجة ازدياد الضغط، عبر الأنهار التحتية التي قد يصل حجم بعضها إلى حجم نهر "التيمز" في لندن.

ويشبّه بعض العلماء تلك الظاهرة بما يحدث عند شطف دورات المياه.

ويعتقد العلماء أن بحيرة "فوستوك" التي تحوي من المياه ما يكفي مدينة لندن لمدة خمسمائة سنة ربما ولـّدت كميات هائلة من الفيضانات التي وصلت في فترة من الفترات إلى ساحل القارة.

ويزيد البحث الأخير من احتمالات تكرر هذا الحدث.

ويعتقد البروفيسور "سيغريت" أن امتلاء بحيرة مثل بحيرة "فوستوك" قد يستغرق آلاف أو حتى عشرات الآلاف من السنين.

ويضيف أن فيضان الماء من بحيرة إلى أخرى ربما يقع على مدار فترة تمتد عدة أشهر، ومن شأنه أن يرفع منسوب البحر بأقل من سنتيمتر واحد.

نقلا عن هيئة الإذاعة البريطانية ( BBC  )
اللهم أنت الله الذي لا إله إلا أنت الأول فليس قبلك شيء و الآخر فليس بعدك شيء و الظاهر فليس فوقك شيء و الباطن فليس دونك شيء أسألك اللهم بأسمائك الحسنى و صفاتك العليا و باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت و إذا سئلت به أعطيت أن تنتقم لنبينا و حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم من كل من أرد به و بدينه و بالمسلمين السوء إنك يا مولنا على كل شيء قدير