منتدى علوم الفلك > منتدى الأهلة

مـتـابـعة خـاصـة : اخـبـار الـقـمر الــسـاخـنـه

(1/6) > >>

طاليس:


غرة شهر ذي الحجة القادم ستكون بمشيئة الله يوم الجمعة الموافق للثاني والعشرين من شهر ديسمبر الجاري وفقا للحسابات الفلكية وبناء عليه سيكون الوقوف بعرفة فلكيا يوم السبت الثلاثين من ديسمبر.

واوضح د. علي الشكري رئيس قسم الفيزياء بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن ان ولادة القمر الاقتران ستكون قبل غروب شمس يوم الاربعاء الموافق للعشرين من ديسمبر بحوالى 42 دقيقة وسيغرب الهلال قبل غروب شمس نفس اليوم بحوالى 14 دقيقة.

وأشار الى انه بالحسابات الفلكية والرؤية البصرية لا يمكن رؤية الهلال بعد مغيب الشمس وعليه لن يكن اليوم التالي الخميس فلكياً بداية لشهر ذي الحجة بل مكملاً لشهر ذي القعدة.

مــلــحــق اضـافــي :-

مــنـــاســك الـــحـــج

طاليس:


نظم نادي القصيم الأدبي ندوه بعنوان (رؤية الهلال بين الشرع والفلك) أثارت جدلاً كبيراً، وكان الحضور كثيفاً نظراً لشغف الجمهور للاستماع للباحث الفلكي الدكتور خالد بن صالح الزعاق بعد الإشاعات التي تبناها أحد خطباء الجوامع ببريدة والتي تمس الجانب الاعتقادي للدكتور الزعاق واتهامه بالتنجيم فكانت المحاضرة نافية لمزاعم ذلك الخطيب، إذ تبين للحضور أن الباحث ينطلق من منطلقات علمية مؤصلة تأصيلاً شرعياً في كل المسائل التي طرحها.

وافتتح اللقاء عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام الدكتور فهد اليحيى وتعرض بإسهاب لقضية اختلاف المطالع ومدى تأثيرها على الرؤية الشرعية، ثم تلا ذلك كلمة الدكتور الزعاق، قال فيها: إن غرض الشارع الحكيم من مواقيت العبادة معرفتها، لأن حقيقة الرؤية ليست مشروطة في اللزوم كما نص عليها الفقيه المجتهد ابن دقيق العيد، وما ذكر صلى الله عليه وسلم من نوط إثبات الشهر برؤية الهلال أو إكمال العدة بشرطه قد علله بكون الأمة في عهده كانت أمية، ومعلوم أن من مقاصد بعثته إخراجها من الأمية لا إبقاءها فيها، فتبين لنا أنه في عصر النبوة ليس من سبيل لإثبات الصوم والإفطار غير الرؤية البصرية التي أمرنا بها النبي صلى الله عليه وسلم، ولكن إذا زالت حالة الأمية هذه وأصبح من بين المسلمين علماء متخصصون تخصصاً دقيقاً في علم الفلك .

أفلا يجب أن يزول المعول بتلك العلة التي هي حالة الأمية والتي بها ربط الصوم بالرؤيا البصرية كمسألة الدّين في السفر إذا لم يوجد الكاتب ناب عنه الرهن المقبوض، بل من المعلوم من كتب الأصول أنه عند زوال العلة وهي هنا الأمية يتحتم الرجوع إلى الحساب الفلكي، ولا حرج من التعويل عليه وحده باعتباره أصدق وأبرأ للذمة، وهنا قاطع أحد الحضور (ويدعى أحمد المهوس - معلم) الدكتور الزعاق بدون استئذان واعتلى المنبر على المسرح حيث كاد يحدث فوضى وقدم نقداً جارحاً للدكتور الزعاق إلاّ أنه آثر عدم الرد خوفاً من الخروج عن دائرة النقاش.

الدكتور عبدالله البريدي داخل بمقال اتهم فيه الصحفيين بأنهم هم الذين أثاروا القضية وأن لهم توجهات وصفها بأنها (مشبوهة)، وذكر أيضا أنه لا بد من استفزاز الفلكيين وأخص بذلك الدكتور الزعاق، إلاّ أن الزعاق كانا هادئاً طوال المحاضرة.

وذكر عميد كلية الشريعة وأصول الدين بجامعة القصيم الدكتور الربيش أن الموضوع بسيط ولا يستدعي كل هذه الضجة من الصحفيين، وعقب عليه الزعاق بقوله: أنا لا أتفق معك في أن الموضوع بسيط، بل نقول إن حل المشكلة بسيط جداً لكن آثارها عظيمة، ولو كانت بسيطة لما اجتمعنا هذه الليلة، وما أصاب الناس شك في صيامهم طوال شهر رمضان ولما طرحت على وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة.

طاليس:


دعا رئيس قسم الفيزياء بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن د. علي محمد الشكري العلماء المسلمين الى اصدار فتوى صريحة بشأن الأخذ بالحسابات الفلكية ورؤية الأهلة بالناظور.

وأكد ان الخطأ في الحسابات الفلكية لتحديد أوقات شروق وغروب الشمس والخسوف والكسوف لا يتعدى ثوانٍ معدودة مشيرا في محاضرة ثقافية بمنتدى بودى الثقافي الى ان رؤية الهلال عند تحري هلالي رمضان وشوال احدتث اشكالية مستمرة في الآوانة الأخيرة.

وتطرق الى الاختلاف الفقهي بين علماء الشريعة في الرؤية وصورها وشروط صحتها قائلاً أنها كانت الوسيلة الوحيدة لإثبات الاهلة في القرون الهجرية الأولى.. وبعد تطور علم الفلك ظهر الحساب الفلكي كوسيلة أخرى لكن جمهور الفقهاء لا يرونه وسيلة لإثبات الهلال.

وتناول معوقات رؤية الهلال بالعين المجردة في بعض الأحيان والفرق بين اليوم الاسلامي واليوم المدني وقال ان اليوم الاسلامي يبدأ من الغروب وينتهي بغروب شمس اليوم التالي في حين يبدأ اليوم المدني عند منتصف الليل في تمام الساعة الثانية عشرة مساء.

طاليس:


دعا مجلس القضاء الاعلى في المملكة العربية السعودية عموم المسلمين الى تحري رؤية هلال شهر ذي الحجة مساء يوم الثلاثاء 28/11/1427هـ ليلة الاربعاء الموافق 29/11/1427هـ حسب تقويم ام القرى فان لم ير فا ليلة الخميس الموافق 30/11/1427هـ.

وجـــاء فــي الـبـيـان:

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وبعد. فحيث لم يثبت دخول شهر ذي القعدة ليلة الثلاثاء المكمل الثلاثين من شهر شوال حسب تقويم أم القرى الا بشهادة شاهد واحد فان مجلس القضاء الاعلى يرغب من عموم المسلمين في هذه البلاد تحري رؤية هلال شهر ذي الحجة مساء يوم الثلاثاء 28/11/1427هـ ليلة الاربعاء الموافق 29/11/1427هـ حسب تقويم أم القرى.

فان لم ير فليلة الخميس الموافق 30/11/1427هـ. ويرجو المجلس ممن يراه ابلاغ اقرب محكمة اليه وتسجيل شهادته لديها او ابلاغ الجهة التابعة لامارة المنطقة في بلده اذا لم يكن في البلد قاض لتسهل له مهمة الوصول لاقرب محكمة. كما يرجو المجلس الاهتمام بترائي الهلال والاحتساب في ذلك لما فيه من التعاون على البر والتقوى والله الموفق.

طاليس:


دعا الفلكي السعودي جبر الدوسري إلى عقد ندوة للتوفيق بين وجهات نظر الفقهاء والفلكيين فيما يتعلق بمسألة رؤية الهلال، مطالبا بالاعتراف بعلم الفلك ووضع حد لمحاربة الفلكيين.

وقال الفلكي الدوسري لصحيفة "عكاظ" السعودية 04-أكتوبر-2006: "إنه قد تقع أخطاء بشرية من أشخاص يأتون للشهادة برؤية أي شهر هجري ويجمع غالبية الفقهاء والعلماء على إمكانية وقوع تلك الأخطاء". وطالب بإيجاد حلول من خلال نقاش هادئ أو ندوة تضيق الفجوة بين الفلكيين والفقهاء خاصة في مسألة رؤية الهلال.

وانتقد اعتبار الفلكيين منجمين قائلا: "إن هناك فتاوى يتناقلها بعض الأشخاص تعتبر الفلكيين منجمين رغم أن علم الفلك يدرس بالجامعات ويحدد بالحساب أوقات وكيفية الظواهر الفلكية المستقبلية من خسوف وكسوف".

فيما دعا منصور البراك -الكاتب بصحيفة "الجزيرة" السعودية- بإيجاد لجنة عليا لمتابعة الهلال وحل هذه المشكلة التي تحدث سنويا، وتنشأ عنها بلبلة واختلاف.

وكشف في مقال له عن مفاجأة الجميع " بإعلان مجلس القضاء الأعلى دخول الشهر الكريم يوم السبت وثبوت ذلك برؤية عدد من الشهود!" بالرغم من أن دخوله سبق "تصاريح وإعلان أهل الفلك والمتخصصين فيه بأن هلال رمضان لا يمكن أن يرى ليلة السبت؛ لأن غروب الهلال يسبق غروب الشمس وأن هذه الحالة من الحالات التي يصعب فيها كما يقول الفلكيون رؤية الهلال، وأن هذا يعد شيئا طبيعيا يتفق عليه المختصون جميعا في علم الفلك".

وشدد على أن إيجاد لجنة عليا لمتابعة الهلال يتفرع عنها لجان عدة في المناطق والمحافظات تقوم برصد الهلال في المواعيد التي يعلن عنها المجلس وستخرج هذه العملية من السلوكيات الاجتهادية والفردية أحيانا، داعيا إلى مراعاة "الحالات التي يستحيل فيها رؤية الهلال لتستثمر الجهود ويستفاد من المتخصصين ويوظف العلم ويتيقن الأمر مع الحفاظ على الرؤية بالعين المجردة".

تصفح

[0] فهرس الرسائل

[#] الصفحة التالية

الذهاب الى النسخة الكاملة