الوترية:
إجتمع عليها ثلاثة من العلماء المشهورين كل في معمله على حده وهو العالم الباكستاني محمد عبد السلام المتوفي 1995 والياباني ميتشيو كاكو وآخر جون شوارتز وهناك غير هؤلاء كثر.
وشرحها ببساطه يقول:
لا يوجد قوى مختلفة (أي توحيد القوى الأساسية الأربعة في الطيبعة وجعلها في قوة واحدة مجال موجد) وكل المجالات ماهيتها واحدة ولا تعترف بالزمان والمكان ) الطول والعرض والارتفاع ) , وتعتبرها واحدة وشبهوها ببيانو فيه أوتار وتختلف النغمات بحسب الضارب أو كما يدعون دخول تلك القوى والزمان والمكان بنغمات بمجالات تجعلها متباينة أو مختلفة فللبيانو أوتار واحده ولكن السيمفونية الجميلة تأتي من يد الموسيقي المحترف ( مقت هذا المثل) ولكن العالم المسلم عبد السلام قال إن الضارب المغير هو الله فلا يجوز أن نقول هو الله .
و تكمن خطورة هذه النظرية في ما يلي :
عندما يقول الله سبحانه وتعالى (( والسماء بناء ((
أي أن السماء فيها نتوءات يتحلل فيها الضوء ويسبح كل بوزنه وإمكانيته المعرفية
وأمثلها بمثال بسيط للمؤمنين:
إن الذي تتنازع روحه يرى ملائكة الرحمة إن آمن بالله والآخرين لا يرون هؤلاء الملائكة (لماذا لانرى الملائكة)
ثم هناك مثال تعرفه البشرية:
وهي أن هذه النظرية تثبت وجود الجن ( لمذا لانرى الجن؟( وهم يعيشون معنا ولكن خاصيتهم لا نتلمسها على الرغم أنها أشغلت الفضاء الموجود بيننا ولكنها لا تزاحمنا, والمؤمن يشعر بثقل الهواء الفاسد وروحانية المسجد وبفطرته بأن هواء المسجد خفيف وهواء الأسواق أثقل ثم حتى نصل إلى أن هواء البارات والحانات أثقل فأثقل (فكر كيف يسترق الجني السمع هل يصل إلى السماء السابعة؟)
ثم هنالك سؤال سليمان عليه السلام من يأتيني بعرش بلقيس فقال المارد من الجن أنا آتيك به
ولكن سليمان عليه السلام سأل مرة أخرى...
فقال الذي عنده(( علم من الكتاب )) أنا آتيك به قبل أن يرتد طرفك إليك ( أي أن يذهب نظرك إلى الأفق ويأتي مرة أخرى.(
فوجد عرشها أمامه ماثلا حتى أن الدرة الملئله التي تزين العرش لم تهتز فسبحان الله العظيم
ثم أيضا قال محمد صلى الله عليه وسلم أن عيسى ينزل وشعره يقطر ماءا, ونحن نعرف أن عيسى عليه السلام رفع إلى السماء وهو يتوضأ للصلاة وهو باقي للآف السنين لم يزد عمره ولم تذهب عنه آثار الوضوء
وياجماعة كل هذا ليس عبث اقتنعوا بأنه ليس عبث تعالى الله عن أن يفعل شيئا عبثا فكله عن علم ما الله عز وجل أما أن نصل إليه إذا أراد ربك طبعا وإما لا إذا لم يرد ربك
وهنالك مثلا آخر:
رواد الفضاء يرون الجزيرة العربية من الأرض كل خمس وعشرين دقيقه ونحن بالنسبة لنا يمر 24 ساعة فلم يزد عمره دقيقه عن عمره الافتراضي ولكنه بحسبة رياضية في خلال ال 24 ساعة هؤلاء الرواد يكبرون 50 يوما
ونظريه الأوتار الفائقة تريد أن تثبت أن الإنسان بإمكانه أن يتحلل مع وقف الزمن ويخترق هذا الفضاء ويصل إلى المكان الأخر بدون أن يفقد شيئا )نظريا ممكن وذلك بأن تكون سرعة الجسم مثل سرعة الضوء أو أكثر فعندها يستطيع الجسم الذهاب لزمن آخر علما بأن سرعة الضوء 300مليون متر لكل ثانية وهذا ما يجعل الأمر معقد وصعب ولن أقول مستحيل فكل شيء جائز في ظل هذه الثورة والتقدم العلمي الهائل خصوصا في أم العلوم ألا وهي الفيزياء ( والأدهى والأمر أنها تتكلم عن 10 أبعاد والتي نحسها ونلتمسها هي أربعة فقط 3 مكانية وواحدة زمانية أين هي بقية الأبعاد وسأذكر لكم فيما مقالا عن الأبعاد هذه وما فتح باب السفر عبر الزمن هو هذه الأبعاد ولكم أن تتخيلوا أن الملائكة والجن يتحركون في أبعاد لانراها وتذكروا هل أبليس يموت ؟ هل يعني ذلك أن الزمن لا يؤثر فيه والملائكة كذلك ؟تساؤلات ستراودك بلا شك ..
ما سأذكر الآن هو منقول من إحدى المنتديات (مع البحث لم أجد حتى مجرد اشتباه لوجود علاقه بين العالم القدير المرحوم بإذن الله عبدالسلام و أسامة بن لادن والذي أعرف أنا أكثر عن حياة العالم قضاها في برطانيا وله زيارت لأمريكا والله أعلم) وذكر المنتدى :
وأخيرا:
عندما نصل هذه الأمور ببعضها البعض, و علاقة أسامه بن لادن بالعالم عبد السلام ودعمه إياه ودعم علماء الباكستان, وتتلمذ أسامه بن لادن على يد هذا العالم المهاجر إلى أمريكا واتهام بعض علماء الباكستان من قبل أمريكا بأنها تتعاون مع أسامه من جراء ذلك انفصل العالم عبد السلام فجأة ( لمكسب الشهرة) عن أسامه وساعد على ذلك أيضا عدم إلمامه بعداء اليهود والنصارى وقله علمه الشرعي واعتماده على علم الطبيعيات مثل الفيزياء على الرغم من أنه يعرف القرآن ويستدل به ولكن القضية الكبرى وهي حسد هؤلاء النصارى واليهود للمسلمين ولا يريدون عزهم وتجييش العالم والسحر والجن والجيوش والأمم علينا
وأكبر حرب في التاريخ تكون ضد رجل. وعندما نريد أن نوصل التاريخ والعلاقات ببعض
فعندما ثبت أن علاقة بن لادن وانفصاله عن هذا العالم في أوائل التسعينات وهذا التكتم بعد تصريح هذا العالم في إحدى مجلات المهتمة بالفيزياء عندما قال : ( إن أسامه بن لادن خدعه وأنه يريد أن يبدأ من جديد في أمريكا )
ثم بعدما صرحت الوكالات العالمية :
بأن علماء توصلوا بأن ينقلوا بحجم البيبسى من غرفه إلى غرفه مجاوره بداية الألفية الثانية
ثم بدأت الحرب المعلنة
بين الضغط الأمريكي على بن لادن والمطالبة به حيا
ثم بعد انفجار 11 من سبتمبر طلبته حيا أو ميتا
هذه هي قصة تناثر أسامه في الهواء,وهل يعني ذلك أنه أصبح في أبعاد لا نراها ؟الأمر غير مستبعد من بعد تصريحات ستيفن هوكينج في كتاب موجز في تاريخ الزمن (ترجمة عبد الله حيدر والناشر أكاديميا ) عن احتمال وصول أحد للنظرية الصيغة النهائية.!!
وهذا العلم في بدايته وهو سلمي وليس حربيا ولكنه عامل مساعد للحروب
ولكن أسامه هو الذي تناثر بالهواء يا مسلمين أفيقوا يرحمكم الله
ملحوظة:
إذا أراد الله شيئا قال له (كن) فيكون
كيف يقرأها الناس
كن .. ك ن
فتعني له =
يكون ي ك و ن
فنقول إن الله جلة قدرته يقول (كن) إذا أراد شيئا
قوله يساوي فعله سبحانه وتعالى
إذا من هو متقن كل شيء أليس الله.. بلى وكان الله على كل شيء قديرا
كيف تعلم أسامة بن لادن هذه النظرية:
أسامه بن لادن هو رجل درس الفيزياء على يد أحد علماء الباكستان وكان هذا العالم عبد السلام من أكبر جهابذة العلم في الدنيا وباكستان وكان يطور نظرية المجال الموحد أي دمج كل نظريات في نظريه واحدة وحاصل على جائزة نوبل مع اثنين آخرين لتوحيد القوة النووية الضعيفة والقوة الكهرومغاطيسية وأصبحت القوة الكهروضعيفة عام 1979
Sheldon Glashow StevenWeinbergAbdus Salam
ثم حصل شبه انقلاب في نظريات الفيزياء لما تمتلكه من الغرابة والصلابة وأسمها نظريه (( الوتر)) وكان أسامه بن لادن تلك الأيام في عز أوجه وتوهجه وامتلاكه لثروة لا تقدر بثمن بالإضافة لامتلاكه ثقافة دينية كبيرة وغيرة على دينه شديدة جدا ’ فأصبح من أنبغ وأنجب الطلاب في الدنيا لهذا العالم وأصبح ملازما له ومما يعرف عن أسامه شدة الملاحظة وقوه الفراسة وهذا ما كان يتميز به أسامه .ولكن كان يوجد بينهم ثمة اختلاف في الأهداف فكان أسامه من شده كرهه لأمة الكفر لا يثق بأي شخص وكان يردد دائما (( سوء الطن يورث العصمة)) للإمام مالك عندها أخذ أسامه بن لادن كل علم ذلك العالم وحفظه بذاكرته ( لحفظه القرآن )
أكثر من صاحبه فأصبح بن لادن خلال خمسه سنوات وبمنة من الله صاحب النظرية فطورها بشكل
مخيف وطبقها على نفسه ’ فنجح ونجحت النظرية.
فسأل بن لادن العالم الباكستاني:
لو قلت لك يا أستاذي أنني طورت النظرية واستخرجت قانونها فما أنت عامل بها
فقال العالم فرحا :كأنك فعلتها يا أسامه فلو صدق ظني بأنها طورت فأني سوف
أستخرج برائه اختراع وأنشرها في المجمع العلمي في ( أمريكا) ويتحدث العالم
عنها وتستخدم كأداة علمية مدنية متقدمة (ظنا من العالم بأن أسامه سيبوح بالنظرية وقانونها له).
فكان جواب أسامه حاسما : إذا لن أقولها لك وسوف تموت معي.
عندها هاجر العلامة الباكستاني إلى أمريكا لتطويرها فرحبوا به وسخروا من الإمكانيات حتى
هذه اللحظة وعلمت أمريكا أن أسامه بن لادن علامة وقايضوه فزاد كرها لهم وفضاضه ,
فهددوه بأن يلصقوا تهم الدنيا به ففعلوها.
على الرغم بأن بن لادن يمكنه التواجد في واشنطن وفي أي مكان في لحظات( واذا شئتم اقرأوا قصة بلقيس مع سليمان عليه السلام وكيف أحضروا عرشها ومن الذي أحضر العرش وهو الذي عنده علم من الكتاب.
عندها: اعتبرت أمريكا العلامة الباكستاني أهم عالم لديها وتقبلت كل شروطه.
فصدق حدس أسامه بن لادن فوصل العلامة لعلم بن لادن في خلال ستة سنوات ويشرف العلامة عبد السلام على التشكيلة النهائيه للمشروع.
وجدت هذا المقطع الغريب لهذا الرجل (michio kaku) ماهو المقصود مما قال ؟
ميتشو كاكو عالم ياباني مشهور من مؤسسي النظرية الوترية الحديثة وهو أستاذ في الفيزياء الدولية
Excerpts from Dr. Michio Kaku's appearance at The Next Twenty Years.
Boston, July 14, 1998: "I'm trying to complete Einstein's dream of a unified field theory: a theory which will unite the nuclear parts, the gravitational parts...an equation one inch long that will allow us to read the mind of God."
المقتطفات من الدّكتور ميتشيو كاكو مظهر في السنوات العشرون القادمة , بوسطن , 14 يوليو , 1998 : "أحاول أن أكمل حلم أينشتين لنظريّة المجال الموحّد : النّظريّة التي سوف توحّد الأجزاء النّوويّة , الأجزاء الجاذبة ... تلك المعادلة بطول واحد بوصة التي سوف تسمح لنا أن نقرأ رأي اللّه."
هذا رأي:
لا يستبعد أن يكون أسامة بن لادن قد درس الفيزياء، فهو يتقن عدة لغات، وله اهتمام بالغ بالعلم، وكل من رآه وصفه بالذكاء الحاد.
قد لا يصدق البعض الكلام حول نظرية ونتائجها، مثل إتاحة الانتقال المكاني/الزماني، لكنها لم تعد مما يقبل النفي هكذا في العلم الحديث، خصوصاً وأن لها قبول واسع النطاق حالياً.