Advanced Search

المحرر موضوع: جــــائِزةُ الســـــلَامـ والبيئــــــة 2007مـ  (زيارة 1046 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

مايو 13, 2007, 09:02:00 صباحاً
زيارة 1046 مرات

عاشقة الأقصى

  • عضو خبير

  • *****

  • 11810
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • وَطنٌ  مُفعَمـ بِهِمـ .!
الســـــــلَامُـ عليكُمـ ورحمةُ الله وبركَــاتُه

إليكُمـ أيُّها الأحِبـــة الخير الذي نقلتُه الأخبــار المَحليّة يومـ السبت المُوافِق 11 مِن آذار
\
/
\
تَمـ مَنحُ مَعالــي الشيخ عبدالله الرواس وزير البلديات الإقليميّة والبيئـــة ومَوارِد الميــاه جــائِزةُ الســلَامـ والبيئـــة 2007مـ ، مِن مركــز التَعــاوُن الأوروبِي العَربِي لِجُهود السَلطنـــة فِي خِدمــة قضــايا السلامـ وحِمايّة البيئـــة...  

وهَذا المركَز كمـا هُو مَعلومـ أنشءَ فِي ألمــانيــا الاتِحادِيّة فِي بِدايّة التِسعينـــات ...
وذلِكـ مِن قِبل عُلمــاء وعلمييـــن ومُتخصيين وسياسيين عــرب وأوروبيين ؛ ليكُون مِحورًا للتفاهُمـ ومُنــاقشــة القضايا العِلميّة والثقافيّة والاجْتِمــاعيّة والاقتِصاديّة ... كما هُو تبادُل الخبرات فِي تِلكـ المجــالَات ...

ومِن أهمـ مُخرجـــات هَذا المركــز  '<img'>
....
(1)
المُؤتَمر الدُولــي السنوي لِحِمايّة البيئـــة... [ والذي دخـل عــامــه 17 ]  

والذي حمل فِي هذا العــامـ شِعــار [ حِمايّة البيئـة ضرورة مِن ضروريـــات الحيــاة]
وفِي إطــار فعاليات هَذا المُؤتمــر سيُقامـ الحفل [ فِي الفترة مِن 12 – 14 مِن الشهر الجارِي] فِي جُمهُوريّة مِصر العربيّة والذي يُنَظِمُهُ مركز بُحوث الشَرق الأوسطـ بِجامِعــة عيــن شمس.. مع مُؤسســـة العلميين الدوليين بِمدينـــة الإسكَندريّة وشاركت السلطنــةُ فِي حُضورِه إذ غــادر وزير البلديات الإقليمية والبيئة وموارِد المياه السلطنة صباح السبت ...

.....
(2)
تَدريب الكَوَادِر البشريّة العربيّة والأوروبيّة فِي مجاليّ الإدارة البيئيّة والإعلامـ البيئي  ':203:'

........
(3)
تقديمـ الاستِشارات العِلميّة المُتخصِصــة والمُشاركـــة فِي الأبحــاث التطبيقيّة لحل المَشاكِل البيئيّة والصنــاعية البيئيّة ...


حــاولتُ مِن خِلال قناة بيئتِي الاستِفادة مِن برنــامج البيئة فِي اسبوع فِي معرِفــة المزيد عَن أعمــال هَاذ العــامـ وما سيسفِر عنه اجتمــاع الوزراء العرب في مقر الجامعــة العربيّة بِجمهوريّة مِصر العربيّة ..

فوجدت أن الموضوع والمِحور الرئيس هُو  انشــاء قمر صِناعِي لِمراقبـــة الأوضــاع البيئيّة فِي وطنِنــا العربيّ...

ربما علينــا أن نفرده بِموضوع لينال الحق فِي الاستِقلاليّة  '<img'>

دُمتُمـ بِنقـــاء
عــاشقة الأقصـــى
  '<img'>






"وما كان الله ليعذبهمـ وأنت فيهمـ وما كان الله معذبهمـ وهمـ يستغفرون"



مايو 22, 2007, 10:40:42 صباحاً
رد #1

عاشقة الأقصى

  • عضو خبير

  • *****

  • 11810
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • وَطنٌ  مُفعَمـ بِهِمـ .!
جــــائِزةُ الســـــلَامـ والبيئــــــة 2007مـ
« رد #1 في: مايو 22, 2007, 10:40:42 صباحاً »
السلطنة تتسلم جائزة السلام والبيئة من مركز التعاون الأوروبي العربي في الحفل الذي أقيم على هامش إنعقاد المؤتمر الدولي السابع عشرعن «حماية البيئة ضرورة من ضروريات الحياة» الذي نظمه مركز بحوث الشرق الأوسط بجامعة عين شمس بالتعاون مع مؤسسة العلميين الدوليين بجمهورية مصر العربية
تسلم معالي الشيخ عبدالله بن سالم ابن عامر الرواس وزير البلديات الإقليمية والبيئة وموارد المياه جائزة السلام والبيئة التي منحها لمعاليه مركز التعاون الأوروبي العربي وذلك في حفل أقيم أمس بمدينة الإسكندرية بجمهورية مصر العربية على هامش إنعقاد المؤتمر الدولي السابع عشر عن «حماية البيئة ضرورة من ضروريات الحياة» الذي نظمه مركز بحوث الشرق الأوسط بجامعة عين شمس بالتعاون مع مؤسسة العلميين الدوليين بمدينة الإسكندرية في الفترة من 12 - 14 مايو الجاري .
وعقب تسليم الجائزة أكد معالي الشيخ عبدالله بن سالم بن عامر الرواس وزير البلديات الإقليمية
 


وعقب تسليم الجائزة أكد معالي الشيخ عبدالله بن سالم بن عامر الرواس وزير البلديات الإقليمية والبيئة وموارد المياه على أن هذا التكريم هو تثمين للجهود التي تبذلها حكومة السلطنة في مجال خدمة قضايا السلام والبيئة والتي تدين بالفضل للتوجيهات السامية لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس ابن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه - وإسهاماته الخيرة في مجال حماية وصون البيئة العالمية ومن أبرز تلك الإسهامات تخصيص جائزة عالمية للبيئة تعرف باسم جائزة السلطان قابوس لحماية البيئة يتم منحها عن طريق منظمة اليونسكو كل عامين للأفراد والمنظمات التي لها إنجازات مشهودة في مجال البيئة .
وأضاف معالي الشيخ: أن جائزة السلام والبيئة التي تسلمتها تعبر عن تقدير مركز التعاون الأوروبي العربي لمواقف السلطنة المشهودة في خدمة قضايا السلام والبيئة والتنمية وهذا ما تعتبره السلطنة مؤشرا إيجابيا على سلامة النهج الذي تنتهجه في مجال حماية وصون البيئة والذي يرتكز بشكل أساسي على مبدأ تحقيق التوازن بين متطلبات التنمية الشاملة وحماية وصون الموارد الطبيعية.
وأكد معالي الشيخ عبدالله بن سالم بن عامر الرواس وزير البلديات الإقليمية والبيئة وموارد المياه انه: وبفضل الاهتمام السامي لقائد البلاد المفدى - حفظه الله ورعاه - فقد أولت حكومة السلطنة عناية خاصة بقضايا البيئة تقوم بشكل أساسي على الالتزام بالمبادئ العامة التي أقرها المجتمع الدولي ونصت عليها الاتفاقيات الإقليمية والدولية لحماية البيئة وتحقيق التنمية المستدامة.
ولقد أدركت السلطنة منذ وقت مبكر أهمية ترسيخ مبدأ التوازن بين متطلبات التنمية والتزاماتها وحماية البيئة في كافة جوانبها حيث يتم مراعاة الاعتبارات الخاصة بحماية البيئة عند تخطيط وتنفيذ المشاريع التنموية ووضع المرتكزات الأساسية للعمل البيئي في إطار رؤية متكاملــة للعمــل التنمــوي.
ولقد توجت هذه المسيرة في عامي 2001 و2002م بصدور التوجيهات السامية لجلالته بتخصيصهما للبيئة حيث حظيا بتفاعل كبير من جميع شرائح المجتمع العماني وأداء متميز لجميع الأجهزة الحكومية المعنية والهيئات والمؤسسات بالقطاع الحكومي وشركات القطاع الخاص.


وزارة الإعــلامـ






"وما كان الله ليعذبهمـ وأنت فيهمـ وما كان الله معذبهمـ وهمـ يستغفرون"



مايو 22, 2007, 10:41:48 صباحاً
رد #2

عاشقة الأقصى

  • عضو خبير

  • *****

  • 11810
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • وَطنٌ  مُفعَمـ بِهِمـ .!
جــــائِزةُ الســـــلَامـ والبيئــــــة 2007مـ
« رد #2 في: مايو 22, 2007, 10:41:48 صباحاً »
موقِع قنــاة بيئتــي

مركز التعاون الأوربي العربي يمنح جائزة السلام والبيئة لسلطنة عمان

منح مركز التعاون الأوربي العربي جائزة السلام والبيئة لمعالي الشيخ "عبد الله بن سالم بن عامر الرواس"، وزير البلديات الإقليمية والبيئة وموارد المياه في سلطنة عمان, وذلك في حفل أقيم بمدينة الإسكندرية بجمهورية مصر العربية، على هامش انعقاد المؤتمر الدولي السابع عشر عن "حماية البيئة ضرورة من ضروريات الحياة "، الذي نظمه مركز بحوث الشرق الأوسط بجامعة عين شمس، بالتعاون مع مؤسسة العلميين الدوليين بمدينة الإسكندرية في الفترة من 12 – 14 مايو/ آيار الجاري.  

ويعتبر مركز التعاون الأوروبي منظمة غير حكومية، تم تأسيسها في ألمانيا الاتحادية من مجموعة من العلماء والمتخصصين والسياسيين العرب والأوروبيين، لتوطيد العلاقات بين العرب والأوروبيين، وبناء جسور ثقافية نحو تفاهم أفضل بهدف توطيد العلاقات في مجال العلوم والتكنولوجيا وحماية البيئة والاهتمام بقضايا الطفل والمرأة في العالم.

ويهدف هذا المركز إلى ضم الشخصيات المهتمة من جميع قطاعات المجتمع من أجل التعاون في بحث ودراسة المشكلات من زواياها المتعددة، وفي مختلف مجالات العلوم والاقتصاد والثقافة بين الدول العربية والأوروبية، وكذلك دعم التبادل العلمي والتكنولوجي للخبرات بين الدول العربية والأوروبية في مختلف المجالات، وخاصة في مجال حماية البيئة، إضافة إلى دعم الأنشطة الثقافية والاجتماعية بين الدول العربية والأوروبية.  

ومنذ إنشاء المركز في بداية التسعينيات، قام بالعديد من الأنشطة في مجال حماية البيئة، من ضمنها إقامة المؤتمر السنوي الدولي عن حماية البيئة، كضرورة من ضروريات الحياة الذي استمر على مدى أربعة عشر عاماً الماضية، وتدريب الكوادر البشرية العربية والأوروبية في مجال الإدارة البيئية والإعلام البيئي.

كما يتعاون المركز مع العديد من الجهات والهيئات العربية والأوروبية، وتقديم الاستشارات العلمية المتخصصة في مجال العلوم والتكنولوجيا والعلوم البيئية والمشاركة في الأبحاث التطبيقية، لحل المشاكل البيئية والصناعية.

ويذكر أنه تم منح جائزة السلام والبيئة من قبل مركز التعاون الأوربي العربي لعدد من الشخصيات البارزة، وذلك لجهودها المستمرة والحثيثة في مجالات البيئة والسلام العادل والشامل للبشرية, حيث تم منحها في السنوات الماضية إلى كل من الرئيس محمد حسني مبارك رئيس جمهورية مصر العربية والرئيس جاك شيراك رئيس جمهورية فرنسا، وكذلك تم منحها إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران، والمفتش العام رئيس اللجنة الوزارية للبيئة، رئيس مجلس إدارة الهيئة الوطنية لحماية الحياة الفطرية وإنمائها، وأيضا إلى الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم ـ رحمه الله ـ حاكم إمارة دبي السابق نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء السابق بدولة الإمارات العربية المتحدة، وإلى عدد من الشخصيات البارزة على المستويين العربي والعالمي.  


قناة بئيتــي  ..[ نُحيطكـ بمحيطكـ ]

 '<img'>






"وما كان الله ليعذبهمـ وأنت فيهمـ وما كان الله معذبهمـ وهمـ يستغفرون"