بِإذن الله جَلّ وعَلا وفِي حَديثِنــا القادِمـ سَنتحدث عَن جَمــاهِير الشـــائِعــــاتْ...
وإلى ذَّلِكـ الوقت نستودِعُكُمـ الله الذِي لا تَضيعُ وَدَائِعُهُ
والسَّـــلَامُـ عَليكُمـ ورَحْمَــةُ الله وبَرَكَــاتُه
دُمتُمـ بِنقـــاء
ع ـــاشِقة الأقصــــى الشَريفْ...