Advanced Search

المحرر موضوع: حصوات الجهاز البولي  (زيارة 1490 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

سبتمبر 03, 2007, 11:28:33 صباحاً
زيارة 1490 مرات

الباحث المصري

  • عضو مساعد

  • **

  • 104
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
حصوات الجهاز البولي
« في: سبتمبر 03, 2007, 11:28:33 صباحاً »
حصوات الجهاز البولي Urinary stones
من اهم الأمراض التي شاعت في بلدنا الحبيبة مصر هذه الأيام هي حصوات الكلي ولذا كنت اتكني ان اجد بحث متكامل في هذا الموضوع فقررت جمع كا استطيع من بيانات حول هذا الموضوع من اول الأسباب وحتي العلاج سواء ان كان عن طريق الأعشاب او عن طريق الجراحه او الليزر واتمني من الله ان يعجبكم .
حصوات الكلي
تعتبر حصوات الكلى بلاء قديم. فهي مذكورة في قسم أبوقراط ، وتم العثور على حصوة بداخل مومياء مصرية. في السنوات القليلة الماضية تم البدء باكتشاف القاعدة الوراثية لأمراض الكلى الوراثية وفهم كيفية تفاعل العوامل الذاتية النشوء والعوامل الغذائية في منع أو في المساعدة بتشكل حصوات الكلى . بعض الاكتشافات تحدت طرق معالجة ارتفاع مستوى الكالسيوم في البول hypercalciuria وحصوات الكالسيوم. وتقترح بعض الدراسات أن البكتيريا التعايشية symbiotic bacteria يحتمل أن تكون متورطة في تكوين الحصوات ، وهذا لا يزال يحتاج إلى تأكيد . ولكن هذا يخدم في التذكير بأن معالجة حصوات الكلى لا تزال في طور التحديد والتوضيح .

ما هي العوامل المساعدة على تشكيل الحصوات؟


البول الطبيعي يكون مشبعا بأوكزلات الكالسيوم calcium oxalate ، والتي تعتبر من المكونات الأساسية لمعظم حصوات الكلى. ومن العوامل المساعدة على تشكيل الحصوات:

وجود نقص في مثبط ذاتي النشوء يمنع تشكل الحصوات

زيادة إفراز مكونات الحصوات

اختلال دائم في كثافة الهيدروجين الأيونية pH للبول (حمضية البول أو قلويته) ، أو

ضيق في المسالك البولية.

في بعض الحالات ، تكون المشكلة الأساسية نقص في كمية السوائل تقود إلى تركز البول. وبالنسبة للعديد من المرضى تكون العوامل الوراثية مهمة.

عادة ، تشير مكونات الحصوات إلى السبب (جدول 1). ففي أمريكا الشمالية نجد أن 70% إلى 80% من الحصوات تتكون من أوكزلات الكالسيوم ، والعوامل المساعدة على تشكل تلك الحصوات هي زيادة تركيز الكالسيوم ، الأوكزلات hyperoxaluria ، وحمض اليوريك (حمض البول) hyperuricosuria ونقص في تركيز السترات hypocitraturia في البول.

حمضية البول مهمة أيضا . فحصوات فوسفات الكالسيوم مثلا عادة ما تتكون في حالات ارتفاع كثافة الهيدروجين الأيونية pH طويلة الأمد ، وحصوات حمض البول والسيستين في حالات انخفاض كثافة الهيدروجين الأيونية للبول .

ما هي الأسباب؟


أسباب وراثية

الجينات مسؤولة عن عدة أمراض غير شائعة تسبب تشكل حصوات الكلى ، من ضمنها البول السيستيني ، مرض زيادة أوكزلات البول الأولي ، مرض الحمّاض الأنبوبي الكلوي الأقصى الوراثي ، مرض دنت Dent's disease ، ومرض نقص المغنيسيوم في الدم-وزيادة الكالسيوم في البول الوراثي . كل هذه الأمراض وراثية ولها صفحات طبية سريرية تميزها عن الأسباب الأخرى المسببة لحصوات الكلى . وفهم الفسيولوجية المرضية لهذه الأمراض الغير عادية والغير شائعة قد ساعد في توضيح شروط تشكيل حصوات الكلى الشائعة الحدوث .



أسباب أيضية وميكانيكية

عملية الأيض العظمية في حالات زيادة إفراز الكالسيوم في البول

نجد أن العديد من المرضى ، خصوصا عند أولئك الذين تكون عندهم نسبة إفراز الكالسيوم عالية ، يفرزون الكالسيوم بكمية أكبر من الكميات التي يتم امتصاصها من الطعام . وموازنة الكالسيوم يمكن أن تصبح أكثر سلبية إن تم إقلال كمية الكالسيوم في الطعام . ففي مثل هذه الحالات ، فإن الكثير من الكالسيوم المفقود ينتج من العظم . وهناك بضعة عوامل ومواد في العظم ربما تلعب دور في زيادة إفراز الكالسيوم في البول. ففقدان الكالسيوم من العظم كسبب محتمل في زيادة الكالسيوم في البول لا يزال في مجال البحث ولربما يقدم وسائل جديدة للتدخل العلاجي.

مثبطات البلورة Crystallization Inhibitors
البول الطبيعي يحتوي على مثبطات للبلورة تحمي ضد تشكل حصوات الكلى ، خصوصا حصوات أوكزلات الكالسيوم . من أشهر هذه المثبطات ، السيترات citrate ، فهي تشكل مع الكالسيوم مركبات قابلة للذوبان ، وبالتالي تخفض كمية الكالسيوم المتوفرة والتي من الممكن أن تتحد مع الأوكزلات وتشكل مركبات لا تذوب . يوجد مواد أخرى تمنع تشكيل الحصوات ، ولكن لم يتم تحديد الصلة الطبية لبعضها إلى الآن.

التصاق البلورات على الخلايا المبطنة للجهاز البولي .
تحت الظروف الطّبيعية ، يتدفق البول بشكل سريع جدا لا يسمح للبلورات أن تتجمع وتشكل الحصى . ونتيجة لذلك ، فإن البلورات المجهرية الحجم تفرز قبل أن يكبر حجمها . والظروف التي تساعد على التصاق البلورات المجهرية على خلايا الجهاز البولي تؤدي إلى ازدياد حجم البلورات بشكل كاف لتسبب مشاكل . ويوجد في جسم الإنسان مواد وعوامل كثيرة تساعد في منع أو تحد من التصاق البلورات على خلايا الجهاز البولي.

البكتيريا الضارة والبكتيريا النافعة
اقترحت مؤخرا مجموعة بحث فنلندية أن هناك بكتيريا صغيرة جدا (أصغر بكتيريا معروفة ذات جدار للخلية) تساعد على تكوين صدفة تحتوي على فوسفات الكالسيوم ، وتمكن الباحثون من العثور على دليل أن مثل هذه الأصداف موجودة في حصوات الكلى الإنسانية. ولكن هذه الآلية لتشكل حصوات الكلى تحتاج إلى المزيد من الدراسة قبل أن تقبل على نحو واسع.

عندما يصاب البول بإنتان بكتيري منتج لإنزيم أو خميرة البولينا ، يتم تحلل البولينا إلى ثاني أكسيد الكربون والأمونيا . وكثافة الهيدروجين الأيونية pH أعلى من 8.0 تشير إلى وجود مثل هذه العدوى . هذا التغيير في كيمياء الجهاز البولي تساعد على ترسب حصوات فوسفات أمونيوم المغنيسيوم magnesium ammonium phosphate . هذه الحصوات تدعى ستروفايت struvite ، وهي غالبا ما تتشكل عندما تكون المسالك البولية معرقلة بشكل وظيفي أو بشكل تشريحي .

أي حصوة في المسالك البولية يمكن أن تحتوي على بكتيريا ، وهذا يجعل استئصال العدوى أكثر صعوبة ويزيد من خطر تشكل الستروفايت . وكمثل السيستين فإن الستروفايت من الممكن أن تشكل حصوات كبيرة تملأ حوض الكلى . بهذه الطريقة ، فإن الحصوات ، الانسداد ، والإنتان تكون عبارة عن عوامل مسببة لبعضها البعض بشكل متبادل ، وتجعل إزالة الحصوات بالجراحة أو بالتفتيت lithotripsy ضرورة.

كيف يتم العلاج؟


لأن جميع المرضى بحصوات الكلى يستفيدون من تخفيف تركيز البول ، فإن شرب كميات كبيرة من السوائل يبقى ركن العلاج الأساسي . أما طرق العلاج الغذائية والدوائية الأخرى فتعتمد على التركيب الكيميائي للحصوات وللبول

الكالسيوم

أوكزلات

سيترات

حمض البول

مغنيسيوم

صوديوم

كرياتينين

والعلامة الوحيدة المفيدة لتخمين كفاية البول المجمع لمدة 24 ساعة هي محتواه من الكرياتينين creatinine .

البول السيستيني Cystinuria
شرب كميات كافية من السوائل يعتبر ذو أهمية خاصة لمرضى البول السيستيني الذين تتكون لديهم الحصوات خلال ليلية واحدة. السيستين عديم الذوبان بشكل كبير لدرجة أنه يجب على المريض شرب كميات كبيرة من السوائل ، خمسة لترات أو أكثر في اليوم ، وعلى مدار الساعة ليتم المحافظة على تركيز مخفف للبول وبشكل مستمر. المعالجة القياسية بالعقاقير مثل البنسيلينامين penicillamine أو تيوبرونين tiopronin اللذان يتفاعلان مع السيستين ويكونا مركبات قابلة للذوبان غالبا لا يستطيع المريض تحملهما بسبب الأعراض الجانبية . ويعتبر الكبتوبريل captopril علاج بديل ذو تحمل أفضل ، ولكن فعاليته تكون أقل.



زيادة إفراز الكالسيوم في البول
في الماضي ، أكدت طرق المعالجة على تقليل كمية الكالسيوم في الطعام . النظرة قد تغيرت بالكامل ، بعد معرفة أخطار نقص الكالسيوم في الطعام . فلقد أظهرت الدراسات أن انخفاض كمية الكالسيوم (أقل من 800 ملغم في اليوم) ترتبط بزيادة مخاطر تشكل الحصوات . والتفسير المحتمل لذلك ، هو أن الكالسيوم يرتبط بالأكزلات في الأمعاء ونقص كمية الكالسيوم سيؤدي إلى ازدياد امتصاص الأكزلات من الطعام . التأثير الواقي للكالسيوم الإضافي لوحظ فقط مع الكالسيوم الغذائي (من الطعام وليس من الإضافات الدوائية) ، من المحتمل أن يكون سبب ذلك أن الإضافات الدوائية لا تؤخذ عادة مع الوجبات. وسبب آخر يؤكد أهمية الحصول على كمية كافية من الكالسيوم هي أن المرضى الذين تتشكل لديهم الحصوات يميلون إلى أن تكون كثافة العظم المعدنية أقل من الطبيعي وهم بهذا يكونوا عرضة لمخاطر كسور العظام مع تقدم العمر.

بما أن بيلة الصوديوم (زيادة أيونات الصوديوم في البول) natriuresis تزيد من إفراز الكالسيوم في البول ، فإن جميع مرضى زيادة إفراز الكالسيوم يجب أن يخفضوا كمية الصوديوم في الطعام إلى الغرامين في اليوم ( كما في ارتفاع ضغط الدم ) . في بعض المرضى إنقاص كمية الصوديوم سيخفض إفراز الكالسيوم إلى مستوياته الطّبيعية (أقل من 300 ملغم في الرجال ، أقل من 250 ملغم في النساء ، و 4 ملغم لكل كيلوغرام في الأطفال) . إفراز أكثر من 100 mEq صوديوم في اليوم يشير إلى عدم التقيد بالتعليمات .

معالجة زيادة إفراز الكالسيوم تتطلب في العادة استعمال مدرات البول من نوع الثيازايدز thiazide لتحفز إعادة امتصاص الكالسيوم في الأنبوب الكلوي الأقصى. استجابة المريض يجب أن تراقب بقياس مستوى الكالسيوم في بول 24 ساعة . الاستهلاك المفرط للصوديوم سيخفض أو حتى يلغي فائدة مدرات البول . وسيزيد من خطر نقص مستوى البوتاسيوم في الدم أيضا hypokalemia والذي بدوره يزيد من خطر تشكيل الحصوات عن طريق خفض إفراز السيترات في البول .

ولو أن فرط نشاط الغدد مجاورات الدرقية hyperparathyroidism يعتبر سبب في ارتفاع مستوى الكالسيوم في البول عند نسبة قليلة فقط من المرضى ، فإن اكتشاف ذلك مهم ، لأن الحالة يمكن أن تشفي بالجراحة (أو بالإمكان معالجتها بالأدوية) . الفشل في تشخيص فرط نشاط الغدد مجاورات الدرقية يشكل عامل خطر لحدوث تكلس كلوي (ترسب كلسي كلوي) nephrocalcinosis ، مرض عظمي ، وأعراض غير محددة كالوهن (الإحساس بالضعف) . لهذا السبب ، فإن كل المرضى المصابين بحصوة تحتوي على الكالسيوم يجب أن يتم قياس مستوى الكالسيوم في مصلهم (الدم).



نقص تركيز أملاح السترات في البول hypocitraturia
من أكثر الحالات الشائعة التي تسبب حصوات الكلى والتي تحدث في كل المرضى الذين يصابون بحصوات فوسفات الكالسيوم وفي العديد من المرضى المصابين بحصوات أوكزلات الكالسيوم الغير مترافقة بازدياد الحامضية . إن لم يكون مستوى البوتاسيوم مرتفع في الدم يتم استخدام سترات البوتاسيوم potassium citrate في العلاج . ويتم استخدام قلويات البوتاسيوم بدلا من قلويات الصوديوم ، لأن نقص أو عوز البوتاسيوم يقلل من إفراز السترات وزيادة الصوديوم تزيد من إفراز الكالسيوم . كفاية هذا العلاج يجب أن تراقب في بول 24 ساعة. الجرعة يجب أن تعدل بشكل مستمر للحفاظ على مستوى طبيعي لكثافة الهيدروجين الأيونية pH بين 6.5 و 7.0 وجلب مستوى السترات بحدود المدى الطبيعي .



زيادة إفراز الأوكزلات في البول
طرق علاج زيادة إفراز الأوكزلات تتضمن تقييد كميات الأوكزلات التي يتم الحصول عليها . ونتائج الجهود التي تحد من كمية الأوكزلات من الأطعمة مثل الشوكولاته ، المكسرات ، السبانخ ، التوت ، والبنجر (الشمندر) مخيبة أحيانا حتى مع المرضى الأكثر وعيا . لسوء الحظ ، نعرف القليل فقط حول الأوكزلات من المصادر الغذائية . والعلاج بالبيردوكسين pyridoxine يمكن أن يكون فعال في خفض إفراز الأوكزلات في المرضى المصابين بزيادة إفراز الأوكزلات الأولي ويحتمل أن يكون مفيد في الحالات الأخرى أيضا .



زيادة إفراز حمض اليوريك (حمض البول)
عقار ألوبيورينول allopurinol يمنع تكرار حدوث حصوات أوكزلات الكالسيوم في المرضى المصابين بزيادة إفراز حمض البول ويعتبر العلاج المثالي لكل المرضى المصابين بزيادة إفراز حمض البول ، سواء كانت الحصوات من أوكزلات الكالسيوم ، حمض البول ، أو خليط منهما . تجنب البيورين purine (أساس مجموعة مركبات حمض البول في الجسم) من مصادر غذائية كالسمك ، الطيور ، واللحوم ، خاصة لحم الأعضاء (كبد ، كلى ...) ، ربما يساعد أيضا في خفض إفراز حمض البول .
طريقة التشخيص :
1 - عمل تحليل بول كامل للمريض.
2 - عمل اشعة عادية على المسالك البولية.
3 - عمل اشعة بالصبغة على المسالك البولية.
4 - عمل اشعة موجات صوتية.
5 - عمل تحاليل الدم الخاصة بكل مرض.

طرق الوقاية من امراض الكلى :
1- شرب الماء النظيف بكميات كافية.
2 - البعد عن شرب الخمور.
3- البعد عن الاكلات التى تحتوى على الاملاح.
4 - البعد عن الاختلاط الجنسى.
5 - البعد عن الريجيم القاسى بدون توجيه طبيب.
6 - البعد عن الادوية الخاطئة

علاج طبيعي
وتوجد ادوية من الطبيعة لاخراج حصوات الكلى وهي:

البقدونس Parsleyيعتبر نبات البقدونس من النباتات المدرة التي تمنع تكون حصاة الكلية، وقد أثبتت السلطات الالمانية ان عمل شاي من البقدونس بمقدار ملعقة صغيرة من الجذور الجافة للنبات لكوب من الماء الذي سبق غليه ويشرب مرتين الى ثلاث مرات في اليوم (كوبين الى 3أكواب في اليوم) كان له تأثير جيد.

وكذلك بذور البقدونس فإن لها تأثيرا على اخراج حصاة الكلى وهي مضادة للروماتيزم الا ان عدم استعمالها بحرص يسبب تأثيرا سيئا حيث ان جرعات البذور العالية سامة كما يجب عدم استخدامها من قبل النساء الحوامل او الذين يعانون من امراض الكلى.


- ولعلاج الحصوة في الكلى يغلى البقدونس في اناء كالقهوة ويشرب بعد ذلك وكرر العملية أكثر من مرة حتى تتفتت حصوات الكلى وقد جرب هذا الدواء وهو نافع للغاية


لتفتيت حصى الكلى : احضر حوالي 200 جرام (حوالي 1 كوب ) بذور الحلبة و اغليه في ابريق حوالي 3 اكواب ماء مفلتر لمدة 20 دقيقة ثم صفي الماء من البذور واشربه 4 اكواب في اليوم حوالي اسبوعين . سوف تتغير رائحة العرق عندك (تكون كريهة ) عند استمرارك في شرب المحلول لتجنب ذلك ضع حوالي ملعقتين من اللبان الذكري و اجوده العماني الماءل للصفرة في الابريق اثناء غليان الماء مع البذور.. يمكن تحضير كمية كبيرة من المحلول و حفظه في الثلاجة لمد اسبوع .. هذه الوصفة مجربة.. وهي مضمونة باذن الله..

لتفتيت حصى الكلى : طبخ ورق خبازى برى ثم تضاف إليه ثلاث ملاعق عسل نحل، وملعقة سمن بقري، ويصفى جيداً بعد خلطه معاً ويشرب منه كوب عند المغص الكلوي فإنه عجيب المفعول بإذن الله تعالى ويستمر على ذلك لمدة أسبوع حتى يتفتت الحصى وتطرد بفضل الله تعالى.

لتفتيت حصى الكلى: يؤخذ من شوشة عرنوس الذرة الصفراء مقدار كف وتغلى على النار في لتر ماء ، يشرب من بعد أ ن يبرد ويصفى ثلاثة أكواب في اليوم لمدة اسبوع .

لتفتيت حصى الكلى: كف حمص أسود يغلى على النار في لتر ماء حتى يذهب نصف الماء يشرب منه كوب صباحا وكوب في المساء لمدة ثلاثة أيام .

لتفتيت حصى الكلى: يؤخذ من خل التفاح ملعقة صغيرة وتذوب في كوب ماء وتشرب مرتين يوميآ ولمدة أربعة أيام فإنه نافع لذلك بإذن الله تعالى .

لتفتيت حصى الكلى: يؤخذ من بذور البقدونس اليابس والمسحوق ناعمأ ملعقة كبيرة ونصف الملعقة وتغلى على النار في نصف ليتر ماء من ثم يصفى الماء ويشرب منه نصف كوب صباحأ ونصف كوب مساء قبل النوم ولمدة يومين فإنه نافع لذلك بإذن الله تعالى.
عصير الليمون ينظف الكلى ويزيل الحصى
إذا كنت تعاني من حصى الكلى , ينصحك الباحثون في كلية الطب بجامعة يوجياكارتا جاه مادا في العاصمة الإندونيسية جاكرتا, بشرب عصير الليمون . وأوضح الأطباء أن حصى الكلى هي مشكلة خطرة وخاصة إذا كنت تعاني من حصى الكلى, ينصحك الباحثون في كلية الطب بجامعة يوجياكارتا جاه مادا في العاصمة الإندونيسية جاكرتا, بشرب عصير الليمون.

وتعتبر ثمار الليمون الأغنى بين الأنواع الأخرى من الحمضيات من حيث محتواها من مادة (ستريت), إذ يحتوي عصير كيلوغرام واحد منها على 55.6 غراما, بينما يحتوي الليمون مثلا على 48.6 غراما لكل كيلوغرام, والبرتقال 39.6 غراما للكيلو الواحد, في حين يأتي المندرين أو اليوسفي في آخر القائمة لاحتوائه على 5.4 غرامات فقط للكيلو. ويصنع العصير بعصر ثمرتين من الليمون متوسطتي الحجم وخلطهما مع كأسين من الماء, وتكفي هذه الكمية من العصير لسبعة عشر مريضا, حيث يعطى كل مريض مقدار ملعقتين منه يوميا بعد وجبة العشاء لمدة عشرة أيام.

وأثبتت الدراسات أن الاستهلاك المنتظم لعصير الليمون يزيد درجة الحموضة ومحتوى الستريت والبوتاسيوم وحجم البول دون أن يزيد محتوى الكالسيوم, إذ تساعد الزيادة في نسبة مستويات الستريت إلى الكالسيوم في منع تبلوره وتنشيط طرحه في البول, كما أظهرت الأبحاث أن هذا العلاج فعال في منع عودة حصى الكلى من جديد, ولا يسبب أي آثار جانبية حتى عند المصابين بمشكلات واضطرابات هضمية. وينصح الأشخاص الذين يعانون من حصى الكلى عادة بشرب لترين من الماء على الأقل وتجنب الأطعمة المالحة والسبانخ والمشروبات الغازية والقهوة.


نصائح لمرضى حصوات الكلى والمرارة:
يجب ان تعلم ان نوع الطعام الذي تأكله ربما يكون له تأثير ايجابي أو سلبي على تكوين حصوات الكلى والمرارة وانت الوحيد الذي تستطيع معرفة نوع الطعام الذي يناسبك فعليك بالآتي:

-1 حاول تفادي او الاقلال من الأطعمة المحتوية على الكالسيوم مثل منتجات الألبان وسمك الاسقمري والسلامون والملفوف والساردين والتين المجفف واللفت والبامية والحمص والتي تزيد من خطر تكوين الحصى.

-2 حاول تفادي الأطعمة التي تحتوي على الأوكزلات مثل السبانخ والراوند والفول السوداني والشوكولاته والشاي والتي تشارك في تكوين حصوات الكلى والمرارة.

-3 قلل من البروتين مثل اللحوم بانواعها حيث اثبتت الدراسات ان حصاة الكلية تكون اكثر لدى الناس الذين يتعاطون اللحوم بشكل كبير.

-4 قلل من الملح حيث انه يشارك في تكوين الحصى ولذلك يجب تناول الاطعمة قليلة الملح.


مسحوق اللبان مع أي سائل يفيد في إذابة حصوة الكلى، والكمون يدر البول، والزعتر مفيد في حالة عسر البول، وأكل الحمص مع السكر يفيد في تفتيت الحصوة، وشرب العسل يدر البول أو يحبسه حسب حالة المريض.

أما نبات العاقول فهو من النباتات الكثيرة الانتشار في المملكة ويستخدم في الطب الشعبي لتوسيع الحالب ولإخراج حصوات الكلى ويستعمل على هيئة مغلي ولكن الابحاث العلمية حول هذا الموضوع قليلة ونحن نقوم حالياً بعمل دراسات على العاقول وبالأخص على الكلى.

وينبغي على المصابين بداء الرمل والحصاة أن يشربوا من ماء مغلي الأعشاب الآتية كونها مفيدة لتفتيت الحصى :
ا . شرب من ماء مغلي الحمص الأسود .
2. الشرب من ماء مغلي عود القرفة.
3. الشرب من ماء مغلي حب الينسون .
4. الشرب من ماء عصير ورق وأغصان الفجل عدة أيام .
طرق دوائيه وجراحيه
'هناك أيضا العلاج بالموجات الصوتية التي تتم في العيادة الخارجية من دون تخدير وبلا ألم، الى جانب العلاج بواسطة المناظير في استخدام تكنولوجيا تكسير الحصوات مثل الليزر وجهاز التفتيت، اضافة الى طريقة العلاج الجراحي التي قل اللجوء اليها هذه الأيام بسبب تقدم التقنيات الطبية العلاجيةِ