Advanced Search

المحرر موضوع: دِراســةٌ نَفسيَّـــة .. ثاقِبــةٌ ...  (زيارة 1387 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

أبريل 14, 2008, 09:58:53 صباحاً
زيارة 1387 مرات

عاشقة الأقصى

  • عضو خبير

  • *****

  • 11810
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • وَطنٌ  مُفعَمـ بِهِمـ .!
دِراســةٌ نَفسيَّـــة .. ثاقِبــةٌ ...
« في: أبريل 14, 2008, 09:58:53 صباحاً »
ايها الفاضِل سأنقل لكمـ خبر مِن إحدى المواقِع .. كمــا نَزَل

هذه الدراسة النفسية تكشف: رسامو الكاريكاتيرات المسيئة رسموا أنفسهم دون وعى
والرد الأمثل بين يديك الآن


أخوتي في الله
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

لقد قرأت هذا المقال القيم الذي يكشف زيف قناع الغرب و ازدواجية معاييره ووجدت أنه من أفضل الردود العلمية التي نشرت في هذا المجال...

لذلك...


ها هو الرد بين يديك جاهزا وما عليك إلا أن تنشره لعله يصل إلى كل من قام بهذا العمل الشائن لتدافع عن رسولك الكريم
لنكن ايجابيين من اجل رسولنا و ديننا و مستقبلنا و لانكتفي بالغضب أو كلمات ثائرة...
فلندع العلم يكشف الأوراق....
أرجو منكم التحرك و نشر هذا المقال"إلا تنصروه فقد نصره الله "
Forward this email to all

َولْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى "
الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَر ِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُون "َ
الرد الأمثل على الرسوم المسيئة ..من أفضل الردود العلمية... أرسله لآخرين

أرجو إرسال هذه الدراسة القيمة والرد العلمي العقلي المناسب على المسيئين والمستهزئين والملا حدة المشككين , إنها دراسة التحليل النفسي للرسوم المسيئة للرسول (صلى الله علية وسلم) والتي نشرت عنها وكالة كونا للأنباء في 11/3 حوارا مع الأستاذ الدكتور / رامز طه صاحب الدراسة , حيث تحدث عنها وعن التشخيص النفسي لمن قاموا بهذه الرسوم المشينة فرسموا أنفسهم واسقطوا دلالات تفضح أعماق نفوسهم المريضة وأفكارهم المشوهة , وتحدث كذلك عن تكنيكات وأساليب تصحيح المفاهيم والأفكار والتصورات المشوهة عند الملحدين .. وكذلك عن "الاسلاموكوست ".. محرقة مشاعر المسلمين .. مع التعريف العلمي الموضوعي بالرسول الكريم من خلال دراسات أخرى صدرت له عن الإعجاز السلوكي في حياة الرسول .. وسوف تجد جميع هذه الدراسات مع ترجمات جاهزة بالانجليزية والفرنسية والألمانية على موقع الدكتور / رامز طه [ معذرة ... يمكن للأعضاء فقط أن يشاهدوا الروابط ] لإرسالها إلى الآخرين . وأنا لم أجد تحليلا علميا يقنع الفكر المعاصر خير من هذه الدراسات .

وهذا هو جزء من الحوار الذي نشرته وكالة كونا في لقاء مطول مع الدكتور / رامزطه:
إعلام/كويت/دانمارك/دراسة(مع.صور (
دراسة علمية تفسر أسباب الإساءة للرسول الكريم عن طريق الرسوم الكاريكاتيرية من شعاع القاطي الكويت - 11 - 3 (كونا) –
[ معذرة ... يمكن للأعضاء فقط أن يشاهدوا الروابط ]
دراسة علمية تفسر أسباب الإساءة للرسول الكريم عن طريق الرسوم الكاريكاتيرية

فندت دراسة عملية الأسباب الحقيقية للرسوم المسيئة للرسول طبقا لمعطيات علم النفس السلوكي الحديث أعدها استشاري الطب النفسي الدكتور رامز طه واعتمدت أسلوب التحليل النفسي للرسوم وتعريف الإعجاز السلوكي في حياة الرسول .

وقال طه لوكالة الأنباء الكويتية ) كونا) اليوم إن " موضوع نشر الرسوم المسيئة للرسول الكريم في عدد من الصحف والمجلات الأوربية أثار طوفانا من الغضب والاشمئزاز بين ملايين المسلمين " مشيرا إلى أن الحملة العدائية بدأت " في صحيفة مجهولة في الدنمارك ثم أعيد النشر بل وأضيفت رسوم أخرى بذيئة في صحف النرويج والنمسا وفرنسا وألمانيا وأيضا في عدد غير قليل من مواقع الانترنت الأوربية ".

وأضاف إن " أكذوبة حرية التعبير كشفتها هذه الدراسة لتحليل رسوم هؤلاء الرسامين والتي يظهر ضعف مستواها الفني أيضا وركاكتها من اللمحة الأولى وإنها نتاج مجموعة من الهواة الذين اسقطوا انفعالات مريضة وأفكارا مشوهة" .

وأوضح انه يمكن تصنيف الكثير منها تحت ما يسمى بالأدب المكشوف او التصوير الفاضح Pornography الذي يصنف ضمن الاضطرابات النفسية واضطرابات التعبير عن الجنس و التي تصل في بعض الحالات إلى حد كتابة ألفاظ نابية بذيئة على الحوائط في الخفاء تعبيرا لاشعوريا عن الانحراف النفسي والجنسي .

وأشار إلى أن هؤلاء يشعرون " بنشوة ولذة عندما يرى الآخرين هذه الرسوم والتعليقات النابية البذيئة أو الرسوم المستفزة المثيرة ".

وقال إن رسالته في الماجستير ودكتوراه الطب النفسي تضمنت فصولا في تحليل واستخدام تلك الرسوم والصور كأساليب مساعدة في التشخيص والعلاج مشير الى انه عندما أثير موضوع هذه الصور البذيئة قرر إجراء هذه الدراسة التحليلية لكشف دوافع وتفسير دلالات ما جاء في هذه الرسوم .

وقال "أدهشني ما توصلت إليه من نتائج بوجود دلالات لنزعات عدوانية وتعصب وإسقاطات جنسية تصل إلى حد الانشغال الزائد بالجنس بل والى حد الهوس الجنسي في بعض تلك الرسوم كذلك اكتشفت وجود دلالات تشير إلى الاغتراب وأخطاء في التفكير والاعتقاد كالمبالغة والتعميم والتصلب والجمود وغيرها ".

واعتبر ان دراسته هي رد مناسب بمنهج ولغة الغرب حيث ان الاحتجاج والغضب لا يكفى لمخاطبة العقل الغربي بل لابد من أبحاث ودراسات منضبطة وفق منهج علمي متطور يكشف العلل ويشخص الداء ويصف العلاج والدواء.

وشدد طه على انه يجب علينا التعريف العلمي بالإعجاز السلوكي الذي قدمه الرسول صلى الله عليه وسلم للبشرية نصوصا وتطبيقات عملية تتفق مع احدث معطيات أبحاث علم النفس السلوكي وأساليب تعديل التفكير والسلوك وهى دراسة أخرى نشرتها منذ عدة سنوات ونوقشت في مؤتمرات علمية متعددة .

وبين انه سينشر نتائج التحليل النفسي لهذه الرسوم تباعا مع تعريف بجوانب الإعجاز السلوكي في حياة الرسول الكريم في عدة مقالات وانه من يرغب في المزيد أو الحصول على ترجمة بالغات الانجليزية والفرنسية والألمانية سيجدها على موقعه الالكتروني : [ معذرة ... يمكن للأعضاء فقط أن يشاهدوا الروابط ]

وأوضح أن الكاريكاتير يعتبر احد أنواع الرسم الحديث التي تعتمد على التحريف والمبالغة المقصودة للتعبير عن الأفكار والمفاهيم وكذلك عن الدوافع والصراعات اللاشعورية وهذه المبالغة هي التي تؤثر في المشاهد وتحرك خياله وتعطى للفكرة قوة تأثير عالية وتبرز المعاني وتغرسها في ذهن الفرد .

وقال انه وجد الكثير من دلالات العدوانية والتعصب عند تحليل هذه الرسومات المسيئة فعلى سبيل المثال أ ظهرت كثير من هذه الرسوم المبالغة في حجم الرأس وتأكيد ملامح الوجه بصورة قبيحة ويعتبر هذا دلالة اهتمام الرسام بالمظاهر الخارجية وانعكاس لعدوان مكبوت يصاحبه في نفس الوقت اعتراف لاشعوري بقوة الشخص المرسوم ومكانته .

وأضاف انه ظهر في رسوم أخرى عدم وجود الفم مطلقا رغم وجود باقي ملامح الوجه ويعتبر ذلك من الدلالات اللاشعورية على ميل الرسام لرفض الاستماع للآخر ربما هروبا أو خوفا من قوة الحجة والاستمرار في إنكار الحقيقة التي جاء بها الرسول كما قد تشير إلى العدوان السلبي بالترك وقد يكون دلالة أيضا على تضخم الذات ورفض التواصل مع الآخر .

وبين انه في أكثر من رسم اظهر الرسام الفم بخطوط بيضاوية أو منحنية مع إبراز الأسنان وتأكيدها مما يعتبر دلالة على الميول السادية والنزعات العدوانية للرسام أيضا وفى رسوم أخرى تم رسم الفم بشفاه سميكة غليظة مما يعتبر إسقاطا لخبرات جنسية فميه للقائم بالرسم ويؤكد ذلك أن بقية الملامح في تلك الرسوم لا تتسق مع هذه الشفاه الغليظة.

وقال إن " هؤلاء الرسامين رسموا أنفسهم واسقطوا على الرسوم خبايا نفوسهم المريضة وليتهم قرؤوا عن جمال وجهه الشريف وطهارة سلوكه العفيف".

واستخدم الباحث مصطلح (الاسلاموكوست ) Islamocaust موضحا أن : " هذا المصطلح لم اقرأ عنه من قبل وقد استخدمته في دراستي هذه لأول مرة وعلى مسئوليتي لأنني اعتقد انه أفضل مصطلح يعبر عن حرق وكي مشاعر المسلمين بهذه الرسوم المسيئة للرسول وبهذا الدرجة من الانتشار الوبائي " .

- وأشار طه إلى أنها " تشير إلى انتقال الغرب من مرحلة الاسلاموفوبيا والتي تعنى الخوف من الإسلام إلى الاسلاموكوست والتي تعنى كي وحرق مشاعر المسلمين بهذه الحملة من الاستهزاء والسخرية والاهانة لاسمي رموز الإسلام لا سيما وانه لم يصدر من المسلمين ماشوه أو سخر من أي عقيدة أو ديانة أو من أي رسول من الرسل " .

وأكد أهمية أن "لا نقع في خطا التعميم لأننا ندرك أن الغرب فيه من يدرك سخافة وتفاهة ما حدث ويعارضه .. ولكن في جميع الحالات تقع علينا مسئولية توصيل معلومات موضوعية تساعد على تصحيح صورة الإسلام الناتجة عن نقص المعلومات الصحيحة عن الرسول الكريم ورسالته السامية ".

وأشار إلى أن بحوث التعصب في أمريكا وأوروبا تؤكد أن الاتجاهات العقلية السلبية والعدوانية والتصلب ضد الأقليات ( والزنوج في أمريكا تحديدا ) تقل كلما ازدادت المعلومات الموضوعية عن تلك الأقليات وسلوكياتها وعاداتها ومساهمتها في بناء الحضارة الإنسانية .

وقال ان الرسول الكريم الذين أساءوا إليه هو الذي استطاع ان يعدل ويغير في السلوكيات والعادات السلبية الهدامة لمجتمع بأكمله خلال عدد محدود وقياسي من السنوات وهذه التغيرات ظلت ثابتة وباقية ومغروسة بعمق في عقل ووجدان الناس .

وأضاف أنها كانت بحق اكبر عملية تعديل للسلوك والعادات في تاريخ البشرية وهو ما عجزت عنه كافة الثورات والانقلابات بل وجميع أساليب العلاج العلمية المعاصرة والمتقدمة في مجال السلوك الإنساني .

وتساءل "لماذا لم نستفد من هذا المنهج وندرسه ونقارنه بمعطيات العلوم السلوكية والنفسية وأبحاث الانثروبولوجيا والتربية والاجتماع الحديثة ولماذا تركزت دراسات الإعجاز العلمي في القران والسنة فقط على ما ورد في أبحاث و دراسات العلوم الطبيعية مثل الفلك والفيزياء وعلوم الفضاء وغيرها و أهملنا السلوك الإنساني ".

وقال إن الرسول استطاع " تحويل القبائل المتناحرة والجماعات الغوغائية التي تغير على بعضها البعض وتستحل الدم و الحرمات وتتفاخر بعدوانها واغتصابها للحقوق إلى جماعات متضافرة تلتقي حول أهداف سامية ويحكم علاقاتها نظم وقواعد راقية ومشاعر الحب والعطف والإحسان " وأضاف طه انه استطاع أيضا "أن يعدل في سلوكيات أفراد المجتمع وعاداتهم وغرس فيهم الحب والتعاطف والرفق والرحمة كما استطاع أن يعالج مشكلات لازالت تزلزل العديد من المجتمعات المتقدمة مثل إدمان الخمر والقمار والانحرافات الجنسية وغيرها بصورة جماعية فريدة".

وأشار إلى إن احد هذه الطرق هو أسلوب عرض النماذج السلوكية التطبيقية (النمذجة) في مواقف حية والتي تمثل أفضل أساليب التعلم و أكثرها تأثيرا كما قدم بيانات عملية لتعديل السلوك وعلاج المشكلات وأسلوب التعامل الصحيح في كل موقف من المواقف المختلفة.

كما استعان بالتصوير والتجسيد و تنشيط المخيلة والقدرة على التوقع والتصور واستخدم القصص والأمثال وتجسيد المشاهد وتقديم البيانات اللفظية والعملية ليشرح المواقف التعليمية التي تسهل عمليات التعلم وتساعد الإنسان على تغيير تصرفاته بالتدريج .
(النهاية )






"وما كان الله ليعذبهمـ وأنت فيهمـ وما كان الله معذبهمـ وهمـ يستغفرون"



أبريل 22, 2008, 03:57:43 صباحاً
رد #1

MONAD

  • عضو مبتدى

  • *

  • 20
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
دِراســةٌ نَفسيَّـــة .. ثاقِبــةٌ ...
« رد #1 في: أبريل 22, 2008, 03:57:43 صباحاً »
جزيل الشكر للاخت عاشقة الاقصى ..
وبارك الله بالدكتور رامز طه
بالفعل رد علمي يفضح هؤلاء المرضى
ولكن السؤال.. انقوم بالرد العلمي  والتحليل على شتائم واساءات في غاية التفاهة؟
في الحقيقة الكل يعرف انهم مرضى ..والذين ينكرون انهم ليسو مرضى هم مرضى ايضا.
ومن ناحية اخرى المقال لا يحتاج الى ان نذيعه ..كل المسلمين يعلمون ان هؤلاء مجموعة من الملحدين والحاقدين ..
اتعلمين ما هو الرد المناسب ؟ الرد المناسب هو القتل لكل من تجرأ على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهذا هو الحكم الشرعي.
ودمتي بخير وسعادة
تعاسة الانسان تكمن في عدم قدرته على السكون ....
المتفلسف باسكال..

أبريل 23, 2008, 08:47:57 مساءاً
رد #2

عاشقة الأقصى

  • عضو خبير

  • *****

  • 11810
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • وَطنٌ  مُفعَمـ بِهِمـ .!
دِراســةٌ نَفسيَّـــة .. ثاقِبــةٌ ...
« رد #2 في: أبريل 23, 2008, 08:47:57 مساءاً »
أهــلًا وسَهــلُا بِكـ أخَي الكريمـ MONAD

أحييكـ عَلى هَذِه الغِيرَة ... ولكِن أخي الكَريمـ

مــا رأيكـ أن نَقِفَ قليلًا مَع مَــا تَفَضَلتَ بِه.. لعلنا نَهتِدِي إلى حَلٍ



QUOTE
انقوم بالرد العلمي  والتحليل على شتائم واساءات في غاية التفاهة؟


نَعَمـ ولِمـ لا يا سيدي .... ربمــا حَتّّى يُدرِكوا بِأننــا لَا نَرَّد عَلى مُهــاتَراتِهمـ...

بـ إثباتِ جَهلهمـ ، وفســاد مــا هُمـ عَليه



QUOTE
في الحقيقة الكل يعرف انهم مرضى ..والذين ينكرون انهم ليسو مرضى هم مرضى ايضا.


هُمـ بِلَا شَكـ مَرضـــى


][
 فالعقــل فِي حَــالَــةِ مَرض يُسمــى البَلَادَة
والنَّفس فِي حَـالَة تَعب يُسمَـــى الهَوى
][


QUOTE
ومن ناحية اخرى المقال لا يحتاج الى ان نذيعه ..كل المسلمين يعلمون ان هؤلاء مجموعة من الملحدين والحاقدين ..


نَذيعــه حتّى يعلمـ جَميع المُسلميـــن، عربــًا وعجمـــًا... بُسطَــاء فِي الحسنــات، أو أثرياء في الصالِحــات

بِأن المُسلمـ الحقّ لا يُجيبُ بالسبّ أو الإســاءة الخــادشــة للإسلَامـ

بل بِطريقـــــة تَجعل الطَرف الآخـــر نــادِمــًا مُتحسِرًا على مَــا قال وَفَعَل...!


نُجيب بِالعقل، والمَنطَق.... لا بِصوت العالي الذي لا يُسمِع بل يصمـ الآذَانْ...!!



QUOTE
تعلمين ما هو الرد المناسب ؟ الرد المناسب هو القتل لكل من تجرأ على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهذا هو الحكم الشرعي.


يا سيدي نَحنُ لا نُحِبُ القتل...!!

يا سيدي الكريمـ رسولنا الحبيب المًصطفى عليه أفضلُ الصَّلَاةِ والسَّــلَامـ
تَعَرض لِأذى شديد.. ومن جــارِه اليَودي.. ولا يَخفى عليه...!!

فلمـ يَحدث وأن لطَمـ أو صَرخ النبيّ فِي وَجهِ جــارِه.. بل قابله بِالصفح الجَميلْْ.. والاعراض ..
][ " وإذا خَــاطبهُمـ الجَــاهِلُونَ قالُوا سلَامـــا "][



و إن كــان الرَّسُول فضــًا فِي تَعــامُلاتِه ... لَتفرق المُسلمون.. وتشتتوا منِ حول النبي الأعظَمـ...!!



وحينمـــا مرض اليهوي ألمـ يزره النبي...؟؟!!

نعمـ نحنُ لسنـــا بالكاملين كـ حبيبنــا صلى اللهُ عليه وآلهِ وصَحبِه وسلمـ....

ولكِن علينـــا أن نَتَصرف بِالحكمـــة، ولا نَستَعجل أبدًا فِي الرَّد....!!





ألّا تُوافِقني بذلكـ أخي القديرْ



دُمتَ بِنقـــاء
ع ـــاشِقة الأقصى






"وما كان الله ليعذبهمـ وأنت فيهمـ وما كان الله معذبهمـ وهمـ يستغفرون"



أبريل 25, 2008, 01:52:12 صباحاً
رد #3

MONAD

  • عضو مبتدى

  • *

  • 20
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
دِراســةٌ نَفسيَّـــة .. ثاقِبــةٌ ...
« رد #3 في: أبريل 25, 2008, 01:52:12 صباحاً »
مرحبا بالدكتورة عاشقة الاقصى ...
كل الا حترام لاسلوبك الراقي في الحوار ..وانا متفق معك قلب وقالب .
ولكني لم اقل اننا نحب القتل ..انا شخصيا اكره شيء اسمه اعتداء او حرب.
تحياتي لك...
تعاسة الانسان تكمن في عدم قدرته على السكون ....
المتفلسف باسكال..

أبريل 26, 2008, 11:25:31 صباحاً
رد #4

عاشقة الأقصى

  • عضو خبير

  • *****

  • 11810
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • وَطنٌ  مُفعَمـ بِهِمـ .!
دِراســةٌ نَفسيَّـــة .. ثاقِبــةٌ ...
« رد #4 في: أبريل 26, 2008, 11:25:31 صباحاً »
أهلًا وسهلًا بِكـ سيدي الكريمـ من جديد...


رعــأكـ الله لا تقل دكتورة فلمـ ابلغها بَعد  '<img'>


للتوضيح فقطـ

يا سيدي  '<img'>
أدركـ بأنكـ لمـ تقل بأننــا نُحب القتل.. وربما اللبس بِأننا بدأتُ بِه جُزئيتي الاخيرة...  '<img'>



أعلمـ بِمدى رِقة قُلوب المسلميـــن.. ومَدى حِرصهمـ على إحياء النفس البشريَّـــة...

ولكِن التفكير بِـ القتل قد يُضعِف دِفاعنــا الضعيفْ.....!



جَزاكـ المولــى :ُلَ الخير,, أخي القديرْ.. وباركـ فيكـ

بانتظــار جَميلكـ ، ومفيدكـ، معنا في علمـ النفس بِخاصــة والمنتديات العلمية بِصفةٍ عــامـــة









"وما كان الله ليعذبهمـ وأنت فيهمـ وما كان الله معذبهمـ وهمـ يستغفرون"



أبريل 29, 2008, 03:18:05 صباحاً
رد #5

الــرومــانــســي

  • عضو مبتدى

  • *

  • 1
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
دِراســةٌ نَفسيَّـــة .. ثاقِبــةٌ ...
« رد #5 في: أبريل 29, 2008, 03:18:05 صباحاً »
ألف شكر على هذا الموضوع بالغ الأهميه
لـــــــــــــــــحــــــــــــــربــــــــــــــــي

أبريل 30, 2008, 12:37:22 صباحاً
رد #6

عاشقة الأقصى

  • عضو خبير

  • *****

  • 11810
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • وَطنٌ  مُفعَمـ بِهِمـ .!
دِراســةٌ نَفسيَّـــة .. ثاقِبــةٌ ...
« رد #6 في: أبريل 30, 2008, 12:37:22 صباحاً »
سَلِمت أخي على جميل المداخلة
 '<img'>






"وما كان الله ليعذبهمـ وأنت فيهمـ وما كان الله معذبهمـ وهمـ يستغفرون"