Advanced Search

المحرر موضوع: ضروريـــ  (زيارة 1602 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

أبريل 03, 2008, 11:14:20 مساءاً
زيارة 1602 مرات

rahofa

  • عضو مبتدى

  • *

  • 6
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
ضروريـــ
« في: أبريل 03, 2008, 11:14:20 مساءاً »
السلامـ عليكم ورحمة الله وبركاتهمـ



يعطيكمـ الف عافيهـ  ابي مواضيع عن الاستنساخ

وعن الاغذية المعدلة وراثياا  
مشكورين مقدماا '<img'>

مادري اذا هنا المكان الصح ولا لا ؟

أبريل 06, 2008, 03:01:32 مساءاً
رد #1

albert

  • عضو متقدم

  • ****

  • 857
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
ضروريـــ
« رد #1 في: أبريل 06, 2008, 03:01:32 مساءاً »
استنساخ الأجنة هو توأمة صناعية أشبه بطريقة تخليق التوائم طبيعيا . لأن الطبيعة أعظم مستنسخ للتوائم حيث البويضة المخصبة تنشطر بسبب مجهول ليتكون توأمين متطابقين . وكل منهما متطابق مع الآخر جينيا . لكن في الإستنساخ تتم عملية التوأمةالمقصودة معمليا.

تقنية الاستنساخ مازالت تحت التطوير لدرجة لايمكن محاولة إجرائه علي البشر لخطورته. لأن كل التجارب علي الحيوانات قد فشلت أو أسفرت عن أجنة مشوهة. حتي إستنساخ الأعضاء والأنسجة من الخلايا الجذعية بالأجنة فيه خطورة كما جاء في مجلة (ساينس) .

ورغم أن تقنية الإستنساخ قد أجريت علي عدة حيوانات لكنها مازالت تحبو ولم تتطور. وآليته لم تفهم بعد .و طريقته بإنتزاع مادةDNAمن نواة خلية البويضة للأم لتحل محلها مادة دنا الأب الإفتراضي المستخلصة من خلاياه ولاسيما خلايا الجلد . ثم يسلط علي الخلية الملقحة شحنات كهروبائية لشحذ عملية الإنقسام كأي جنين عادي . ثم توضع في محلول ملحي لتنقسم وتوضع في رحم الأم الحاضنة بطريقة تشبه تماما تقنية أطفال الأنابيب . لكن من التجارب التي أجريت علي الخمسة أنواع من الثدييات قد أسفرت عن فرص نجاح متدنية. لأن الغالبية العظمي من هذا الحمل الإستنساخي يتعرض للمخاطر للجنين والأم . ولاسيما وأن الجنين قد يكون أكبر من أي جنين عادي مما يمزق الرحم. ويمكن أن ينتفخ بالسوائل . لهذا كل حمل إستنساخي يتعرض للإجهاض التلقائي .

ولقد كانت النعجة دوللي أول حمل إستنساخي ناجح من بين 247تجربة حمل .فأقل من 1%من الحيوانات المستنسخة عاشت فترة الحمل. لكن معظمها تعرض لشذوذ في وظائف الكبد ومشاكل في القلب والأوعية الدموية وقلة نمو الرئة ومرض السكر وعوز في جهاز المناعة وعيوب جينية خفية . فكثير من الأبقار التي إستنسخت كانت تعانب من عيوب خلقية بالرأس ولم تعش طويلا حسب متوسط العمر لمثيلها من الأبقار الطبيعيين.

أما المواليد العاديون فيتكونون من إرتباط جينات الحيوان المنوي للأب وبويضة الأم. وهذه الجينات تطبع بطريقة غير معلومة تماما متحاشية أي تشويش أو إرتباك مابين جينات الأم وجينات الأب . لكن في عملية الإستنساخ هذه الطباعة للجينات لاتجري بطريقة سليمة ولايمكن فحص هذه المشكلة في أي جنين لعدم وجود شواهد تدل عليها .

لكن هل يصبح الطفل المستنسخ نسخة طبق الأصل لوالديه ؟. ليس هذا صحيحا . لأن 99,9%سيكون متطابقا جينيا مع والديه بسبب وجود جينات هامة سوف تساهم فيها البويضة وهذه الجينات ستستقر خارج نواة البويضة الملقحة . لهذا توجد تحذيرات من أخطار الإستنساخ جعلت العلماء يحذرون من إستنساخ البشر خشية وقوع شذوذ جيني لاتعرف عواقبه و يصعب إكتشافه في الحيوان المستنسخ .
عملية الإستنساخ
كان إستنساخ النعجة دوللي ثورة في عالم الإستنساخ حيث قامت حولها ضجة إعلامية غير مسبوقة . لأنها كانت قد ولدت من رحم حسب تقنية النقل النووي للخلايا الجسدية. وكانت دولي أول محاولة لإستخلاص وإستنبات أجنة صناعية تنمو لإنتاج أشخاص توأمية متشابهة ومتطابقة. ويتكون الجنين من نواة خلية المعطي (المتبرع سواء أكان ذكرا أم أنثي )التي تولج بالبويضة المفرغة من نواتها. و يطلق عليها الخلية المستقبلة . حيث تنتزع نواة البويضة بالقص بالليزرللكروموسومات التي تعتبر إحدي المكونات الوراثية للأنواع . والخلية المعطاة لابد أن تحضر بطريقة خاصة قبل إدخالها في البويضة بوضعها في محلول ملحي بدون مواد مغذية .

وتنقسم الخلية الملقحة جينيا المبكرة لتنمو لخلايا متخصصة تكون أجزاء أعضاء الجسم . ثم تكون الجسم الكامل للكائن الحي المستنسخ . والخلايا المعطاة لاتلفظها البويضة بعد تلقيحها بالنقل النووي لتصبح معدة للإندماج بتيار كهربي ينشط أيضا هذه الخلية البويضية الملقحة جينيا للإنقسام والنمو . والبويضة التي تنزع منها نواتها تفقد موروثها الجيني لتتلقي جينات الخلية المعطاة ليصبح الجنين موروثه الجيني متطابقا مع جينات الخلية المعطاة .

لكن العلماء لهم محاذيرهم علي الإستنساخ البشري بهذه التقنية . لأن تقنية النقل النووي لاتنطبق علي إستنساخ البشر . لأن التكوين الجيني لخلاياه أكثر تعقيدا من الأغنام كنوع دوللي . كما أن شريط الدنا البشري معقد جدا . إلا أن بعض العلماء يقرون بإحتمال تطبيق النقل النووي علي البشر . لأن تقنية الإستنساخ الجيني بالنقل النووي متشابهة ومستقلة عن البويضة المتلقية . فلقد وجد أن بويضة البقرة صالحة للقيام كبويضة بديل للبوبضة البشرية من أي امرأة وتقبل أي نوع خلية معطاة حتي ولو كانت بشرية أو من أي حيوان ثديي آخر . لتكون الأجنةالمستنسخة أمهاتها بقر

فالعلماء يقولون : أن البويضة البقرية الملقحة بعد إندماجها كهربيا توضع في رحم أم من نفس نوع المعطي وتأخذ صفاته وليس صفات البقر . وبويضة البقرة أنسب لأنها كبيرة ورخيصة ويسهل الحصول عليها وقد إستخدمت لإنتاج خنازير وغنم وقرود . وإستعمال بويضات البقر وتوفرها سوف يسهل و يسمح بإجراء التجارب علي الإستنساخ البشري مستقبلا . فلقد سبق دوللي قبل إستنساخها 1277 تجربة إستنساخ قبل نجاح تجربتها .

وخشية أن تكون عملية النقل النووي غيركافية فلقد إستحدث العلماء تقنية جديدة أطلق عليهاعملية بلاستومير (فصل الأجنة ) Blastomere Separation لإستنساخ البشر. وتتم بإنتاج البويضة المخصبة لتنتج جنينا في دوره النموي المبكر.و يفتح غشاؤها الخارجي pellucida ثم يقسم لعدة أجنة متطابقة وراثيا يطلق عليهاالأجنة المنفصلة المتطابقة (بلاستوميرات) Blastomeres وكل واحد منها ينمو لجنين مستقل ويتكون له غشاء pellucida صناعيا ليغلفه. ولما يصبح كل جنين مستقرا في النمو. يزرع في رحم الأم البديل. وعدد هذه الأجنة المنفصلة المتطابقة قد لايكون محدودا. لأن كل جنين جديد يحصل عليه يمكن أن ينقسم مرة ثانية لعدة أجنة متطابقة . كما يمكن أيضا.. إستخلاصها لإنتاج وإستنساخ أجنة متطابقة (نسخ طبق الأصل) جديدة. وهذه الطريقة أرخص. ويمكنها أن تجعل عملية الإستنساخ أكثر قدرة وكفاءة .فلو نجحت طريقة النقل النووي أو الإنفصال الجنيني في إستنساخ البشر . فهذا معناه أنه سيكون واقعا مقبولا عالميا .وعلماؤه سيمارسونه بكفاءة

فقبل الإستنساخ كان إجراء عمليات الهندسةالوراثية( الجينية) في كائن حي سواء أكان نباتا أو حيوانا. و قد تصيب الهدف أو تحيد عنه .لأنها كانت محاولة لإدخال جين مطلوب في مكانه الصحيح بالخلية المستهدفة . وليكن في نعجة علي سبيل المثال .فقد كانت عمليات الهندسة الجينية تتم بحقن المادة الوراثية (دنا) في البويضة أو الجنين . وعندما ينمو الحيوان يري العلماء التغير الجيني الذي يظهر ومدي تأثيره عليه وعلي نسله من بعده. عكس الإستنساخ الذي يحول أي خلية حية إلي حيوان عن طريق حقن الدنا في خلية توضع في طبق بتري (طبق زجاجي) بدلا من حقنها في بويضة كما كان يتبع سابقا في الهندسة الوراثية . فعندما نحصل علي خلايا بصفات وراثية مطلوبة تدمج مع بويضة منتزعة منها كروموسوماتها ليصبح الحيوان المستنسخ خلايا جسمه كله بها صفات الخلية المستنسخة . وقبل ولادة (دوللي) لم يستنسخ حيوان ثديي واحد بنجاح.

وفي الحياة الطبيعية ليست كل الكائنات الحية تتبع في تكاثرها الإستنساخ الذاتي كما في البكتربا والخميرة لكن هناك كائنات أكبر يتم فيها هذا الإستنساخ كما في القواقع والجمبري رغم أن التكاثر الجنسي هو السمة والوسيلة الطبيعية السائدة و الوحيدة للحفاظ علي الإرث الجيني للأنواع. لأن الأنواع التي تتكاثر لاجنسيا(بالإنقسام الخلوي الذاتي) يموت معظمها أوتنقرض. بينما نجد حشرة المن(الأرقة ) التي تمتص عصير النباتات رغم أنها تتناسل بالإستنساخ الذاتي لإنتاج نسائل متطابقة معظم الوقت. إلا أنها تتبع خلال بعض أجيالها التكاثر الجنسي وعلي فترات لتحافظ علي مخزونها الجيني وتجدده أوتحسنه

أبريل 06, 2008, 10:10:13 مساءاً
رد #2

حنين البحر

  • عضو متقدم

  • ****

  • 723
    مشاركة

  • عضو المجلس الأحيائي

    • مشاهدة الملف الشخصي
ضروريـــ
« رد #2 في: أبريل 06, 2008, 10:10:13 مساءاً »
جوزيت خيراً أخي albert وبارك الله فيك...




عن الأغذية المعدلة وراثياً..
http://www.google.com.sa/search?....7&meta=