Advanced Search

المحرر موضوع: الأخبار البيئية للربع الاول من عامـ 1429هـ 2008 مـ  (زيارة 9397 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

أبريل 22, 2008, 05:18:18 مساءاً
رد #60

عاشقة الأقصى

  • عضو خبير

  • *****

  • 11810
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • وَطنٌ  مُفعَمـ بِهِمـ .!
الأخبار البيئية للربع الاول من عامـ 1429هـ 2008 مـ
« رد #60 في: أبريل 22, 2008, 05:18:18 مساءاً »
يتبع اخبر السابِق


 

مكافحة إنفلونزا الطيور:

وخلال عام 2007 استمرت الهيئة بمراقبة وتتبع الطيور البرية في الإمارات كجزء من خطتها في مكافحة إنفلونزا الطيور. وتم خلال هذا العام مراقبة (574) موقعا ضمن المناطق الزراعية ومحال بيع الطيور في مختلف مناطق الدولة حيث تم رصد (222378) طائر خلال تفقد تلك المواقع من قبل فرق المسح والتقصي. كما تم مراقبة (429) موقعا في مختلف مناطق الدولة 61% منها وقعت ضمن المناطق الساحلية وقد بلغ مجموع الطيور التي تم رصدها ( 535096 ) خلال تفقد تلك المواقع منها (312995) طائر في أبو ظبي أما في إمارة دبي والإمارات الشمالية فكانت (222101) طائر.

 

المحافظة على طيور الحبارى والصقور:

وتقوم الهيئة بتنفيذ العديد من البرامج للحفاظ على التنوع البيولوجي حيث أشارت نتائج الدراسات الميدانية التي تجريها الهيئة لمراقبة معدلات هجرة الحبارى إلى أن أعداد طيور الحبارى الآسيوية تتناقص وبشكل حاد يهدد بانقراضها التام مع حلول عام 2035 إذا لم يتم اتخاذ الإجراءات اللازمة لحمايتها. وتشير البيانات إلى أن أعدادها في البرية لن يمكن حمايتها أو إعادتها إلى سالف عهدها ما لم توفر مختلف الجهات الحماية اللازمة لهذه الطيور قبل حلول عام 2020، إذ ستصل أعداد الحبارى إلى مستوى يستحيل معه حماية الأعداد المتبقية مما يستدعي سرعة التكاتف والتعاون الدولي لحماية هذا النوع. وقد بدأت الهيئة بتطبيق هدفها بزيادة إنتاجها من الحبارى بصورة تدريجية حيث تسعى الهيئة لإنتاج 1.200 حبارى في 2008 و 1.600 حبارى في 2009 و 2.000 حبارى في 2010م. ولقد حقق موسم 2007 الخطة الإنتاجية التي وضعها المركز، حيث تم إنتاج 805 فرخ من ثلاث مجموعات.

ولمستشفى أبوظبي للصقور دور هام في مجال العناية الطبية بالصقور فضلا عن دوره في برنامج المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان لإطلاق الصقور، والذي استطاع أن يثبت نجاحه خلال الأعوام الماضية حيث نجح في إعادة أكثر من 1068 صقراً منذ إطلاقه في عام 1995م حلّقت جميعها بنجاح تام في كل من إيران وباكستان وقيرقستان. وتم تزويد بعض من هذه الصقور بأجهزة لتتبع حركاتها ومسار هجرتها لعمل الدراسات اللازمة التي من شأنها أن تساهم في تطوير هذا البرنامج.

 

التوعية البيئية:

وفي مجال زيادة الوعي البيئي تقوم الهيئة تنفيذ العديد من البرامج الموجهة لرفع مستوى الوعي الإيجابي نحو البيئة ومشكلاتها بين فئات المجتمع كافة وتعزيز مشاركتهم في الجهود الساعية للمحافظة على البيئة. وتم خلال عام 2007 توقيع اتفاقية شراكة مع جمعية الإمارات للحياة الفطرية المرتبطة بالصندوق العالمي لصون الطبيعة في مجال التعليم والتوعية البيئية لتنفيذ حملات التوعية والتعليم في مجالات التنوع البيولوجي (الأنواع والموائل) والمياه والبصمة البيئية في دولة الإمارات العربية المتحدة. وبموجب الاتفاقية سيتركز عمل الطرفين على ثلاث مجالات تشمل وضع برامج للتعليم والتوعية، وبناء القدرات في المجالات التي تم الاتفاق عليها.

وفي إطار الجهود المبذولة لمراجعة المناهج الدراسية وإدخال القضايا البيئية في مناهج المراحل المختلفة وفي إطار عمل اللجنة التي شكلها سمو رئيس مجلس الإدارة لهذا الغرض انتهت لجنة إدماج القضايا البيئية في مناهج التعليم العام من إعداد وطباعة وثيقة تضمين المفاهيم البيئية في المناهج التعليمية ودليل المعلمين للأنشطة البيئية والذي يُعد دليل واضح وإرشادي للمدرس لتنفيذ العديد من الأنشطة البيئية التعليمية للطلبة داخل وخارج الفصل الدراسي. وقد تم رفع الوثيقة والدليل لوزارة التربية والتعليم للبدء بالخطوات التنفيذية للمشروع.

وقد شهد العام 2007 انطلاقة مشروع مشترك بين الإمارات وألمانيا لتبسيط مفاهيم وتطبيقات الطاقات المتجددة وخاصة الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لطلبة المدارس في إمارة أبوظبي. وقد بدأت المرحلة النموذجية للمشروع في مدرسة الإمارات الوطنية الخاصة والمدرسة الألمانية في أبوظبي.

 

تكنولوجيا المعلومات والخدمات الالكترونية:

استكملت الهيئة خلال عام 2007 جهودها لتطوير خدماتها وإتاحتها إلكترونياً في زمن قياسي وبأقل جهد ممكن وبكفاءة عالية وذلك تمشيا مع سياسة الهيئة وحكومة أبوظبي لتقديم أفضل الخدمات للمتعاملين. وقد وصل مجموع الخدمات الإلكترونية التي أطلقت الهيئة عبر بوابتها الإلكترونية إلى 25 خدمة.

 

أول تقرير عن حالة البيئة:

أطلقت الهيئة في مارس 2007م أول تقرير عن حالة البيئة في إمارة أبوظبي الذي يصف الحالة الراهنة للبيئة في إمارة أبوظبي ويحدد المتغيرات والظروف العامة والمشكلات والآليات والحلول، ويبحث في المستقبل من خلال سيناريوهات البدائل المحتملة للسياسات والتوجهات الحالية. وقد حدد التقرير التحديات الرئيسية في السنوات القادمة والتي تشمل تزايد استهلاك المياه وزيادة استغلال المياه الجوفية بمعدلات يمكن أن تؤدي إلى استنفادها في المستقبل، نوعية متدنية من الهواء وخاصة في المناطق المحيطة بالمؤسسات الصناعية الكبيرة ومنشآت البترول، استمرار الضغوط على الشعاب المرجانية والموارد الساحلية الأخرى نتيجة التوسع في الاستخدامات غير المخططة للأرض والأنشطة الاقتصادية والاجتماعية غير المستدامة، تزايد إنتاج النفايات المنزلية والحاجة إلى التحكم في النفايات الطبية والخطرة، ضغوط غير مستدامة على البيئة في المدن والمناطق الحضرية، واستمرار تدهور التنوع البيولوجي وعدم توفر الحماية الكافية للمواقع الأثرية التي تتأثر بالتوسع في الأنشطة البشرية.

 

المشاركة بالمبادرات البيئية:

خلال عام 2007 اختار برنامج الأمم المتحدة للبيئة وتقرير توقعات البيئة العالمية مدينة أبوظبي لإطلاق التقرير الرابع لتوقعات البيئة العالمية  (GEO-4)من بين 40 مدينة من مختلف أنحاء العالم والمدينة الأولى في المنطقة. وجاء هذا الاختيار تتويجاً لجهود دولة الإمارات العربية المتحدة ونتيجة للمشاركة الفعالة لهيئة البيئة – أبوظبي في إعداد الإصدار الرابع من التقرير الذي ينشر كل خمس سنوات ويعتبر عملية تقييم عالمية وإقليمية للقضايا البيئية ذات الأولوية والسياسات المعتمدة ذات العلاقة بالإضافة إلى تحليل التحديات البيئية المستقبلية. وقد ساهمت الهيئة في الجهود الوطنية التي تبذلها الدولة لقياس وفهم البصمة البيئية للدولة من خلال إطلاق مبادرة "البصمة البيئية" والتي ستستهل المرحلة الأولى على مستوى الدولة بجمع البيانات التي تتعلق بتوافر المصادر وأنماط الاستهلاك في الدولة في مختلف القطاعات مثل الطاقة والتجارة وصيد الأسماك والزراعة والمياه والتخطيط الحضري.

 






"وما كان الله ليعذبهمـ وأنت فيهمـ وما كان الله معذبهمـ وهمـ يستغفرون"



أبريل 22, 2008, 05:19:12 مساءاً
رد #61

عاشقة الأقصى

  • عضو خبير

  • *****

  • 11810
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • وَطنٌ  مُفعَمـ بِهِمـ .!
الأخبار البيئية للربع الاول من عامـ 1429هـ 2008 مـ
« رد #61 في: أبريل 22, 2008, 05:19:12 مساءاً »
يتبع الخبر السابق  '<img'>



المؤتمرات البيئية:

وشاركت الهيئة في تنظيم العديد من المؤتمرات والندوات المتخصصة مما أضفى بعدا بيئيا مهما في إثراء تجربة الإمارات في ميادين حماية البيئة وتنميتها وتعزيز تعاونها مع العالم لمواجهة التحديات والمشكلات البيئية وتدعيم الجهود لتخفيف الآثار الضارة للبيئة على الإنسان.  ومن أبزر جهودها في هذا المجال تنظيم مؤتمر ومعرض البيئة 2007  بالتنسيق مع شركة الشرق الأوسط للمعارض (ريد) واللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (أسكوا) والشبكة العالمية للطاقة المتجددة. بحث المؤتمر (5) محاور رئيسية، و(14) محوراً فرعياً شملت مصادر الطاقة المتجددة، وتقنية معالجة وتحلية المياه، وبرامج تطبيقية للمحافظة على الطاقة، والسياسات، وتحديد الأوليات – البرامج الإقليمية والعالمية.

كما نظمت الهيئة بالتعاون مع المجلس الدولي لعلوم الحياة "مؤتمر السلامة والأمن البيولوجي 2007" الذي ناقش موضوع السلامة والأمن البيولوجي والأمراض المعدية مع التركيز على منطقة الخليج والشرق الأوسط وشمال أفريقيا. حضر المؤتمر العديد من المتخصصين والمعنيين بالسلامة والأمن البيولوجي في منطقة الخليج وشمال إفريقيا بالإضافة إلى عدد من المنظمات والشخصيات العالمية المختصة بهذا المجال. وقد أختتم المؤتمر أعماله بإصدار مجموعة من التوصيات ركزت على تفعيل أنظمة الأمن والسلامة البيولوجية، ووضع الآليات اللازمة للتعاون والتنسيقِ في الإطارين الإقليمي والدولي.

 

التوطين وبناء القدرات:

وفي مجال مساهمتها في إستراتيجية الدولة نحو التوطين تسعى الهيئة إلى اجتذاب المواطنين المتمتعين بالمهارات والخبرات اللازمة لتنفيذ مهام الهيئة بكفاءة، وتشمل المشروعات الرئيسية التي تقوم الهيئة بتنفيذها حالياً في إدارة الموارد البشرية، مشروع التطوير الإداري وإستراتيجية التوطين الذي يهدف إلى تعزيز الهيكل التنظيمي الحالي وتوفير بيئة تنافسية للموارد البشرية وفق نظام لإدارة الأداء بهدف تحسين الكفاءة المهنية وبناء القدرات المواطنة. ولقد وصلت نسبة مواطني الدولة الموظفين في الهيئة إلى 45% بالمقارنة بـ21% في عام 2002.

 

التعاون الدولي التعاون وبناء الشركات:

أدركت الهيئة، منذ اضطلاعها بالعديد من الاختصاصات ذات العلاقة بحماية البيئة، أهمية العمل المشترك وضرورة تعزيز الشراكات والاستفادة من الخبرات والتجارب المتوفرة لدى كافة الجهات المعنية على المستوى المحلي والاتحادي والإقليمي والدولي للوصول إلى الأهداف المرجوة.  تعطي الهيئة لشراكتها مع المؤسسات والمنظمات الإقليمية والدولية أهمية كبيرة لما لذلك من أثر في رفع مستوى الخدمات التي تقدمها الهيئة للمتعاملين معها وإمكانية الاستفادة من الخبرات العالمية في مجال حماية البيئة والحياة الفطرية وما له من أثر في تعزيز مكانة أبوظبي ودولة الإمارات إقليميا وعالميا.

وفي هذا الإطار تبرع الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي ونائب القائد الأعلى للقوات المسلحة والرئيس الفخري لهيئة البيئة – أبوظبي بمبلغ مليون جنيه استرليني لصندوق المحافظة على تراث رياضة الصيد بالصقور وذلك خلال المهرجان العالمي الذي عقد في بريطانيا خلال عام 2007م. وسيتم استخدام هذه المساهمة في إنشاء صندوق لتمويل جهود الصقارين لتوثيق تراث الصقارة وإحيائه بالتنسيق مع اليونسكو والمؤسسات الوطنية والعالمية المعنية.

كما مولت الهيئة برنامجاً لمسح ودراسة وحماية الصقر الحر في عدد من دول الانتشار في أوراسيا. نتج عن ذلك وضع برنامج لإدارة الحياة البرية كان له فوائد محسوسة في المحافظة على هذا النوع.استمرت دولة الإمارات العربية المتحدة في الإعداد لتقديم طلبٍ لليونسكو في مارس 2009م لاعتماد رياضة الصيد بالصقور ضمن قائمة التراث العالمي غير المادي.

وفي ضوء التزامها بدعم جهود المحافظة على الحياة الفطرية في مختلف أنحاء العالم، قدمت الهيئة الدعم المالي لمشروع الحفاظ على  النسور الآسيوية الذي ينفذه الصندوق العالمي لصون الطبيعية – فرع باكستان بالتعاون مع دائرة الحدائق والحياة البرية في إقليم البنجاب. ويعنى المشروع بإكثار النسر البنغالي (النسر أبيض الظهر) في الأسر وإطلاقه إلى البرية لاستعادة التوازن العددي لهذه النسور في الطبيعة. وتعتبر النسور ذات أهمية كبيرة لنظافة البيئة من خلال تغذيتها على جيف الحيوانات النافقة بصورة طبيعية. وقد يؤدي تناقص أعدادها إلى انتشار الأمراض وزيادة أعداد الكلاب الضالة.

 






"وما كان الله ليعذبهمـ وأنت فيهمـ وما كان الله معذبهمـ وهمـ يستغفرون"



أبريل 22, 2008, 05:40:51 مساءاً
رد #62

عاشقة الأقصى

  • عضو خبير

  • *****

  • 11810
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • وَطنٌ  مُفعَمـ بِهِمـ .!
الأخبار البيئية للربع الاول من عامـ 1429هـ 2008 مـ
« رد #62 في: أبريل 22, 2008, 05:40:51 مساءاً »
الدول العشرون الاكثر تسببا للتلوث تجتمع في اليابان نهاية الاسبوع

  
 
 2008/3/14 الساعة


ماكوهاري (اليابان) (ا ف ب) - تلتقي الدول العشرون الاكثر تسببا للتلوث في العالم في نهاية هذا الاسبوع في ماكوهاري (منطفة طوكيو) للتطرق الى مفاوضات ما بعد بروتوكول كيوتو حولخفض انبعاث غازات الدفيئة بحضور توني بلير الذي تحدث الجمعة عن "اتفاق عالمي" مقبل.ورئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير وراء فكرة انشاء "مجموعة العشرين" التي انطلقت في 2005 لاشراك الدول الناشئة الكبرى (الصين والهند والبرازيل ...) في محادثات الحد من التلوث الى جانب الدول الاكثر تصنيعا.ووصل بلير الجمعة الى اليابان على راس "مجموعة خبراء دوليين" تدعمهم الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي للاسهام في ايجاد تسوية بين الدول.وقال بلير في ختام لقاء مع رئيس الوزراء الياباني ياسيو فوكودا "ان ما نحاول القيام به مع مجموعة الخبراء (...) هو التوصل الى اتفاق شامل يشمل الولايات المتحدة والصين".ورفضت الولايات المتحدة بروتوكول كيوتو (اليابان) الذي فرض على الدول الصناعية خفض انبعاث غازات الدفيئة خلال الفترة 2008-2012 الى مستوى 1990. واخذت ادارة الرئيس الاميركي جورج بوش على بروتوكول كيوتو خصوصا انه لا يفرض خفض انبعاث غازات الدفيئة على الدول الناشئة التي تتمتع بنمو اقتصادي قوي مثل الصين.وراى بلير ان ضم الولايات المتحدة والصين امر اساسي لانهما فاعلان رئيسيان في الاقتصاد العالمي. وتمثل هاتان الدولتان "العالمين المتقدم والنامي" وان اتفاقا معهما "سيسمح بخفض الانبعاثات العالمية" بشكل كبير كما قال. وسيتحدث بلير السبت في افتتاح جلسة مباحثات مجموعة العشرين.واعرب وزير البيئة الياباني ايشيرو كاموشيتا مضيف المحادثات عن امله في ان تسمح نهاية الاسبوع هذه بتسجيل تقدم في المناقشات قبل قمة مجموعة العشرين في شهر تموز/يوليو في هوكايدو (شمال).وجعلت الحكومة اليابانية من مكافحة الاحتباس الحراري اولوية لمجموعة الثماني التي ترئسها هذه السنة.ويجري التفاوض رسميا حول الاتفاق الذي سيحل محل بروتوكول كيوتو في 2012 برعاية الامم المتحدة.ويتوقع اجراء جولة جديدة من المحادثات في هذا الاطار في نهاية اذار/مارس في بانكوك.






"وما كان الله ليعذبهمـ وأنت فيهمـ وما كان الله معذبهمـ وهمـ يستغفرون"



أبريل 22, 2008, 05:55:10 مساءاً
رد #63

عاشقة الأقصى

  • عضو خبير

  • *****

  • 11810
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • وَطنٌ  مُفعَمـ بِهِمـ .!
الأخبار البيئية للربع الاول من عامـ 1429هـ 2008 مـ
« رد #63 في: أبريل 22, 2008, 05:55:10 مساءاً »
دبي ستشارك في "ساعة الارض" عبر اطفاء الانوار ساعة واحدة  

  
 
 2008/3/18 الساعة 20:08


دبي (ا ف ب) - ستشارك امارة دبي عددا من المدن حول العالم في وقت لاحق هذا الشهر في مبادرة "ساعة الارض" التي تقضي باطفاء الانوار لمدة ساعة واحدة بهدفنشر الوعي حول مخاطر التغير المناخي.وقال بيان وزعه راعو هذه المبادرة في الامارة ان "دبي هي اول مدينة عربية تعلن دعمها ل+ساعة الارض+" في 29 اذار/مارس.وللامارات اكبر تأثير على البيئة نسبيا بين جميع الدول اي انها تستهلك على مستوى كل فرد من سكانها اكبر نسبة من الموارد الطبيعة وذلك بحسب تقرير بيئي صدر في 2004.وطلب من سكان دبي اطفاء جميع الانوار غير الضرورية لمدة ساعة في تمام الثامنة مساء (16,00 تغ) من التاسع والعشرين من اذار/مارس "بهدف ارسال رسالة حول العالم مفادها انه باستطاعتنا ان نتحرك لمواجهة التغير المناخي".وستقود المبادرة في دبي التي يقدر عدد سكانها باكثر من 1,3 مليون نسمة مؤسسة الماء والكهرباء التابعة للحكومة.






"وما كان الله ليعذبهمـ وأنت فيهمـ وما كان الله معذبهمـ وهمـ يستغفرون"



أبريل 23, 2008, 11:11:30 صباحاً
رد #64

عاشقة الأقصى

  • عضو خبير

  • *****

  • 11810
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • وَطنٌ  مُفعَمـ بِهِمـ .!
الأخبار البيئية للربع الاول من عامـ 1429هـ 2008 مـ
« رد #64 في: أبريل 23, 2008, 11:11:30 صباحاً »

(Le didacticien @ 16/4/2008 الساعة 13:20)
QUOTE
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بصراحة عندما يكون جشع الإنسان ليس له حدود عليه أن يحصد مازرع وأن يتحمل نتيجة حماقاته التي ليس لها حدود. هذا هو الإفساد في الأرض وبأزهى حلته .

أشكرك أختنا الكريمة عاشقة الأقصى على هذا الجهد الطيب.

أخوك أبو عمر

وَعَليكُمـ السَّــلَامـ والرحمـــة

فِعــلًأ سيدي الكريمـ .. هُو الجشع مــا يُدمِر النَفس قَبل البيئـــةْ...

وأول تَلوث يُؤدِي إلى تَلوث البيئــة .. هُو تَلوث الفِكر الانســانِي






"وما كان الله ليعذبهمـ وأنت فيهمـ وما كان الله معذبهمـ وهمـ يستغفرون"