Advanced Search

المحرر موضوع: اكتشاف فراغ كوني كبير  (زيارة 887 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

يوليو 16, 2008, 10:55:51 صباحاً
زيارة 887 مرات

professional

  • عضو مشارك

  • ***

  • 446
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • www.al-nabba.net
اكتشاف فراغ كوني كبير
« في: يوليو 16, 2008, 10:55:51 صباحاً »
اكتشاف فراغ كوني كبير  
FPRIVATE "TYPE=PICT;ALT="تمكن مجموعة من الفلكيين من إيجاد جزء فارغ نماما في الكون تصل أبعاده إلى حوالي مليار سنة ضوئية, البقعة فارغة من كل من المادة العادية (النجوم و المجرات) و المادة السوداء التي لا يمكن مشاهدتها مباشرة بواسطة المراصد.

الثقب يقع باتجاه برج إيريدانوس، وقد تم التعرف عليه عن طريق بحث إحصائي للسماء تم إجراؤه في طول الموجات الراديوية، وينشر في دورية الفيزياء الفلكية (astrophysical journal).
وقد كانت دراسات سابقة تمكنت من تتبع و التعرف على البنية المكبرة للكون، المتشكلة من المجرات و عناقيدها، وأظهرت أنها تتجمع في شكل شبكات و طبقات متباعدة، لكن هذا الفراغ المكتشف من طرف الباحثين من جامعة مينيسوتا الأمريكية يفوق أي فراغ عادي بآلاف المرات. يبعد هذا الثقب من ست إلى عشر سنين ضوئية.
الإكتشاف تم التوصل إليه باستعمال بيانات من إحصاء في أل أي للسماء الذي تم اجراؤه باستعمال 27 مرصد راديوي في نيو مكسيكو, المثير هو أن هذا الإكتشاف متوافق تماما مع دراسات ضوء الكون الأول باستعمال اشعاعات الميكروايف الخلفية، إذ تظهر هذه الدراسات بقعة أبرد من المحيط في اتجاه الثقب المكتشف.
رغم كل هذا إلا أن مصدر وسبب تشكل الثقب لا يزال مجال بحث معمق.
professional عاشق الفلك

For Visit Site nasa

click here





مجموعة النبع لتقنيات المعلومات والشبكات والحماية والبرمجيات :

شركة النبع

يوليو 19, 2008, 02:45:23 مساءاً
رد #1

professional

  • عضو مشارك

  • ***

  • 446
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • www.al-nabba.net
اكتشاف فراغ كوني كبير
« رد #1 في: يوليو 19, 2008, 02:45:23 مساءاً »

(professional @ 16/7/2008 الساعة 09:55)
QUOTE
اكتشاف فراغ كوني كبير  
FPRIVATE "TYPE=PICT;ALT="تمكن مجموعة من الفلكيين من إيجاد جزء فارغ نماما في الكون تصل أبعاده إلى حوالي مليار سنة ضوئية, البقعة فارغة من كل من المادة العادية (النجوم و المجرات) و المادة السوداء التي لا يمكن مشاهدتها مباشرة بواسطة المراصد.

الثقب يقع باتجاه برج إيريدانوس، وقد تم التعرف عليه عن طريق بحث إحصائي للسماء تم إجراؤه في طول الموجات الراديوية، وينشر في دورية الفيزياء الفلكية (astrophysical journal).
وقد كانت دراسات سابقة تمكنت من تتبع و التعرف على البنية المكبرة للكون، المتشكلة من المجرات و عناقيدها، وأظهرت أنها تتجمع في شكل شبكات و طبقات متباعدة، لكن هذا الفراغ المكتشف من طرف الباحثين من جامعة مينيسوتا الأمريكية يفوق أي فراغ عادي بآلاف المرات. يبعد هذا الثقب من ست إلى عشر سنين ضوئية.
الإكتشاف تم التوصل إليه باستعمال بيانات من إحصاء في أل أي للسماء الذي تم اجراؤه باستعمال 27 مرصد راديوي في نيو مكسيكو, المثير هو أن هذا الإكتشاف متوافق تماما مع دراسات ضوء الكون الأول باستعمال اشعاعات الميكروايف الخلفية، إذ تظهر هذه الدراسات بقعة أبرد من المحيط في اتجاه الثقب المكتشف.
رغم كل هذا إلا أن مصدر وسبب تشكل الثقب لا يزال مجال بحث معمق.

professional عاشق الفلك

For Visit Site nasa

click here





مجموعة النبع لتقنيات المعلومات والشبكات والحماية والبرمجيات :

شركة النبع

يوليو 19, 2008, 02:47:34 مساءاً
رد #2

professional

  • عضو مشارك

  • ***

  • 446
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • www.al-nabba.net
اكتشاف فراغ كوني كبير
« رد #2 في: يوليو 19, 2008, 02:47:34 مساءاً »

(professional @ 16/7/2008 الساعة 09:55)
QUOTE
 

اكتشاف فراغ كوني كبير  



FPRIVATE "TYPE=PICT;ALT="تمكن مجموعة من الفلكيين من إيجاد جزء فارغ نماما في الكون تصل أبعاده إلى حوالي مليار سنة ضوئية, البقعة فارغة من كل من المادة العادية (النجوم و المجرات) و المادة السوداء التي لا يمكن مشاهدتها مباشرة بواسطة المراصد.

الثقب يقع باتجاه برج إيريدانوس، وقد تم التعرف عليه عن طريق بحث إحصائي للسماء تم إجراؤه في طول الموجات الراديوية، وينشر في دورية الفيزياء الفلكية (astrophysical journal).
وقد كانت دراسات سابقة تمكنت من تتبع و التعرف على البنية المكبرة للكون، المتشكلة من المجرات و عناقيدها، وأظهرت أنها تتجمع في شكل شبكات و طبقات متباعدة، لكن هذا الفراغ المكتشف من طرف الباحثين من جامعة مينيسوتا الأمريكية يفوق أي فراغ عادي بآلاف المرات. يبعد هذا الثقب من ست إلى عشر سنين ضوئية.
الإكتشاف تم التوصل إليه باستعمال بيانات من إحصاء في أل أي للسماء الذي تم اجراؤه باستعمال 27 مرصد راديوي في نيو مكسيكو, المثير هو أن هذا الإكتشاف متوافق تماما مع دراسات ضوء الكون الأول باستعمال اشعاعات الميكروايف الخلفية، إذ تظهر هذه الدراسات بقعة أبرد من المحيط في اتجاه الثقب المكتشف.
رغم كل هذا إلا أن مصدر وسبب تشكل الثقب لا يزال مجال بحث معمق.
professional عاشق الفلك

For Visit Site nasa

click here





مجموعة النبع لتقنيات المعلومات والشبكات والحماية والبرمجيات :

شركة النبع