Advanced Search

المحرر موضوع: تشريح كامل للبروتين  (زيارة 2169 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

أغسطس 04, 2008, 01:42:24 مساءاً
زيارة 2169 مرات

بغداد

  • عضو مبتدى

  • *

  • 39
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
تشريح كامل للبروتين
« في: أغسطس 04, 2008, 01:42:24 مساءاً »
تشريح كامل للبروتين
العناصر الكيميائية: كربون، هيدروجين، أكسجين، نيتروجين.
وحدة البروتين الأساسية: الحوامض الأمينية، وعددها حوالي 22 حامضا أمينيا.
أنواع الحوامض الأمينية:
1. حوامض أمينية أساسية: وهي الفالاين، الليساين، الثريوناين، الليوساين، أيزوليوساين، تريبتوفان، فينايل ألانين، ميثيوناين، هيستيداين. وسميت بهذا الاسم لأن الجسم لا يستطيع تصنيعها داخليا وبالتالي يجب أن تأتى للجسم من الخارج، أي من الطعام. ولا يمكن تصنيع البروتين إلا بوجود هذه الأحماض الأساسية، وبالتالي لا يحصل نمو للجسم إلا بوجودها، وإذا نقصت فإن أجزاء الجسم التي تحتوي على البروتين تبدأ في التحلل. على هذا الأساس، فإن الأحماض الأمينية الأساسية يجب أن تتوفر في غذاء الأطفال وكذلك في غذاء الكبار البالغين، وذلك للمحافظة على صحة وقوة الجسم.
2. حوامض أمينية غير أساسية: وهي الجلايسين، الألانين، سيراين، سيستاين، تايروسين، حامض الأسبارتيك، حامض الغلوتاميك، برولاين، هيدروكسي برولاين، ارجينين، نيو ليوساين، سيترولاين. وهذه الأحماض الأمينية ضرورية للجسم من حيث المحافظة على الصحة وتركيب الجسم. وقد سميت "غير أساسية"، ليس لأنها غير مهمة، ولكن بسبب عدم حاجة الجسم إلى تناولها عبر الطعام، لأن الجسم قادر على تصنيع هذه الحوامض الأمينية من مواد أخرى داخل الجسم.
أنواع البروتين
1. البروتين الكامل: وهو البروتين الذي يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية وبالنسب التي تفي باحتياجات الجسم من هذه الأحماض. ومصادر هذا النوع من البروتين هي اللحوم بأنواعها، سواء لحم الحيوانات أو الأسماك أو الطيور، كذلك البيض والحليب يعتبران أيضا من مصادر البروتين الكامل.
2. البروتين الناقص: هذا النوع من البروتين ورغم كونه يحتوي على الكثير من الأحماض الأمينية الأساسية، إلا أنه عادة يفتقد إلى حامض أو اثنين من الحوامض الأساسية، أو توجد بنسب أقل من احتياجات الجسم، وبالتالي لا يعتبر بروتينيا كاملا.
مصادر هذا النوع هي البقوليات والحبوب مثل الفول والحمص والعدس وغيرها، حيث أن كل نوع من هذه البقوليات والحبوب يفتقر إلى حامض أميني أساسي أو أكثر، فإن تناول أنواع متعددة من البقوليات والحبوب يضمن للجسم الحصول على معظم الأحماض الأمينية الأساسية التي يحتاجها الجسم. وبالتالي يستطيع النباتيون (الذين لا يأكلون اللحوم) الحصول على احتياجاتهم من البروتين الكامل من خلال تناول عدة أنواع من البقوليات والحبوب، أو تناول الحليب ومشتقاته أو البيض إلى جانب البقوليات والحبوب.
وظائف البروتين في الجسم
يدخل البروتين في تركيب معظم خلايا وأنسجة الجسم بنسب مختلفة، فعلى سبيل المثال، يشكل البروتين 10% من الخلية العصبية، بينما العضلات ومادة الهيموجلوبين في الدم تحتوي على ما نسبته 20% من وزنها على شكل بروتين. كما يدخل البروتين في تركيب معظم هرمونات الجسم مثل هرمون الثيروكسين وهرمون الأدرينالين وهرمون النور أدرينالين، وكذلك في تركيب الأحماض النووية المسؤولة عن نقل الصفات الوراثية بين الأفراد.
كمية البروتين المطلوبة للجسم تختلف باختلاف مرحلة النمو، ففي السنوات الأولى من العمر نجد أن حوالي ثلث البروتين الذي يتناوله الإنسان يستخدم في عمليات بناء الأنسجة والخلايا والتي تكون في أوج نشاطها خلال هذه المرحلة. ولكن مع تقدم العمر والاقتراب من سن البلوغ، فإن عمليات بناء الخلايا وأنسجة الجسم تقل وبالتالي تنقص كمية البروتين المطلوبة، ولكن الجسم يحتاج هذا البروتين لإعادة بناء الخلايا والأنسجة التالفة من الاستخدام اليومي.
إن حاجة البالغين من البروتين هي بحدود 8و غم لكل كيلو غرام من وزن الجسم.
وفيما يلي عرض لأهم وظائف البروتين في الجسم:
· يدخل البروتين في تشكيل جدران الخلايا وكذلك موادها الداخلية (النواة) وبشكل خاص الأحماض النووية مثل RNA, DNA وهما الحامضان المسؤولان عن نقل الصفات الوراثية من الآباء إلى الأبناء والأحفاد.
· يدخل البروتين في تركيب الأنزيمات المختلفة في الجسم والتي تلعب دورا هاما في عمليات إطلاق الطاقة.
· يدخل البروتين في تركيب بلازما الدم.
· يدخل البروتين في تركيب هيموجلوبين الدم حيث أن مادة الجلوبين التي تشكل مع مادة الهيم (الحديد) هيموجلوبين الدم هي مادة مكونة من البروتين.
· يشكل البروتين خيوط الأكتين والميوسين اللذين تتم من خلالهما عملية الانقباض العضلي.
· يدخل البروتين في تركيب معظم هرمونات الجسم مثل هرمون الثيروكسين الذي تفرزه الغدة الدرقية، ويعمل على تنظيم عمليات الحرق داخل الجسم، كما يدخل البروتين في تركيب هرمونات الأدرينالين والنور أدرينالين، والأنسولين.
· يستخدم البروتين كمصدر للطاقة في حالات خاصة مثل نقص سكر الدم عن نسبته الطبيعية وعدم توفر جليكوجين كاف في الكبد لإعادة مستوى سكر الدم إلى وضعه الطبيعي.
وظيفة النيتروجين في تركيب البروتين
دور النيتروجين في تركيب البروتين هو قيامه بربط ودمج الأحماض الأمينية مع بعضها البعض بواسطة روابط تسمى روابط الببتايد. وعند تحلل وتفكك البروتين، فإن الأحماض الأمينية التي تم دمجها بواسطة النيتروجين تطرح في الدم وتصبح تحت تصرف خلايا الجسم، أما النيتروجين فإنه يتم التخلص منه بواسطة البول. وتركيز النيتروجين في البول يستدل منه إما على زيادة عملية تصنيع البروتين في الجسم، أو زيادة عملية تفكك وتحلل البروتين في الجسم. ففي حالة اكتساب الجسم للبروتين وزيادة تصنيعه في الجسم، فإن كمية وتركيز النيتروجين في الجسم تنقص، ويصبح الجسم في حالة توازن نيتروجيني سلبي نظرا لاستخدام الجسم للنيتروجين في عملية بناء روابط الببتايد في تصنيع البروتين. وبالتالي تنقص كمية النيتروجين في البول عن الحد الطبيعي، أم في حالة تفكك البروتين نتيجة قيام الجسم باستخدامه (عادة لتصنيع الجلوكوز) فإن كمية النيتروجين في البول تزداد فوق المعدل الطبيعي ويصبح الجسم في حالة توازن إيجابي فيما يخص تركيز النيتروجين في البول، حيث أن تفكك البروتين يؤدي إلى طرح النيتروجين الذي كان قد استخدم في تشكيل روابط الببتايد التي عملت على دمج الحوامض الأمينية التي يتركب منها البروتين مع بعضها البعض. وفي الواقع فإن تركيز النيتروجين في البول هو أحد الاختبارات الشائعة في الكشف عن استخدام الرياضيين في المنافسات الدولية للمواد المسماة بالستيرويدات البنائية التي تعمل على زيادة تصنيع البروتين في الجسم وبالتالي زيادة كمية العضلات  
الدهون

يتكون الدهن من عناصر الكربون، الهيدروجين، والأكسجين. وهو يتألف من مركبين هما: الحامض الدهني والجليسرول. إن اتحاد ثلاثة أجزاء من الحامض الدهني مع جزئ واحد من الجليسرول يكوّن لدينا الدهن المسمى الجليسيريدات الثلاثية، والذي يشكل تقريبا معظم الدهن في الجسم، كما أن الدهن المخزون في جسم الإنسان يكون على شكل الجليسيريدات الثلاثية. إن كل غرام واحد من الدهن يعطي 9 سعرات حرارية عند حرقه.
ولا تذوب الدهون في الماء ولكنها تذوب في مواد المحاليل مثل الكحول والأثير والكلوروفورم. على أي حال، مادة الجليسرول التي تدخل في تركيب الدهن البسيط المسمى الجليسيريدات الثلاثية ليس دهنا لأنه يذوب في الماء.
أنواع الحوامض الدهنية في الجسم
1. الحوامض الدهنية المشبعة: هذه الحوامض الدهنية هي الدهون والشحوم الصلبة بشكل عام والتي إذا كانت على شكل سائل بفعل التسخين ترتد إلى الحالة الصلبة إذا تُركت في درجة الحرارة العادية، وتحتوي على نسب عالية من الكوليسترول أو المواد المكونة لها، وبالتالي فان هذا النوع من الدهن يجب الإقلال منه قدر الإمكان. مصادر هذا النوع من الدهن هي شحوم الحيوانات والبيض والزبدة ومشتقات الحليب الكاملة الدسم إضافة إلى زيت جوز الهند وزيت النخيل، وتعتبر هذه الحوامض مشبعة لأن جزئ الكربون في الحامض مرتبطة جميعها بذرات الهيدروجين.
2. الحوامض الدهنية غير المشبعة: هذه هي الزيوت النباتية بأنواعها المختلفة سواء زيت الزيتون أو زيت الذرة أو زيت السمسم، وغيرها من الزيوت النباتية، وهذا النوع من الدهن مفيد من ناحية الصحة حيث أنه يحتوي على أنواع من الحوامض مثل حامض الأوليك. وهذا الحامض مفيد في تخفيف نسبة الكوليسترول في الدم، ومفيد أيضا في تخفيف ضغط الدم وتكوين الخثرات الدموية. وتعتبر هذه الحوامض غير مشبعة لأن بعض روابط الكربون فيها يخلو من ذرات الهيدروجين.
الدهون الأساسية وغير الأساسية
نسبة الدهون الطبيعية في جسم الإنسان هي بحدود 15-20% للذكور، وما بين 25-30% بالنسبة للإناث. وينقسم هذا الدهن إلى قسمين رئيسيين، هما:
1. الدهن الأساسي: يدخل هذا الدهن في تركيب خلايا وأعضاء الجسم، وفي تصنيع هرمونات الجسم، كما أنه ضروري لتكوين وسائد دهنية داخل الجسم لحماية الأعضاء الداخلية الحيوية مثل القلب، والرئتين، والكبد، والكلاوي، والطحال، والأعضاء التناسلية من خطر الصدمات المباشرة.

ويجب أن لا تقل نسبة هذا الدهن في الجسم عن 5% بالنسبة للذكور، وأن تكون بين حوالي 8-12 % بالنسبة للإناث.
2. الدهن غير الأساسي: هذا هو النوع الذي يُخزن تحت الجلد مباشرة، وهو فائض عن حاجة الجسم. ويتم خزنه عادة حول منطقة البطن عند الذكور، بينما يخزن حول الردفين والساقين عند الإناث. وبشكل عام، فإن الوراثة هي التي تحدد أين سيُخزن الدهن وينجم عن زيادة في السعرات الحرارية التي يتناولها الشخص في طعامه.
وظائف الدهن في الجسم:
1. مصدر للطاقة وكذلك احتياطي للطاقة: يعتبر الدهن أحد مصادر الطاقة الرئيسية للجسم خصوصا في الأنشطة الخفيفة والمعتدلة كالمشي والهرولة، كما أن الدهن المخزون تحت الجلد يعتبر بمثابة احتياطي الوقود في الجسم لأنه يمكن طرحه في الدم عند الحاجة إليه كمصدر للطاقة.
2. الحماية والعزل: إضافة إلى حماية الأعضاء والأجهزة الداخلية الحساسة في الجسم، فإن الدهن يقوم أيضا بوظيفة العازل لفقدان الحرارة في الجو البارد حيث أن الدهن موصل رديء للحرارة. وفي الأجواء الحارة، تمنع نسبة الدهون الكبيرة خروج حرارة الجسم الداخلية إلى الخارج، وبالتالي فإن الأفراد الذين تكون لديهم نسبة كبيرة من الدهن المخزون في الجلد لا يتحملون العمل في الأجواء الحارة مقارنة بالأفراد الذين لديهم نسبة أقل من الدهن المخزون.
3. حامل للفيتامينات: بعض أنواع الفيتامينات الضرورية للجسم مثل فيتامينات A,D,E,K)) تذوب في الدهن، وبالتالي يمكن خزنها في الجسم لحين الحاجة لها، وبالتالي لا يتعرض الشخص إلى مخاطر نقص هذه الفيتامينات إذا لم يتناولها الإنسان يوميا. ولا ينطبق هذا على الفيتامينات التي لا تذوب في الدهن.
4. مثبط للجوع: يعمل الدهن على تأخير الشعور بالجوع حيث أنه يمتص ببطء في المعدة، وبالتالي يبقى في المعدة مدة أطول وهذا يؤدي إلى تأخير حدوث الشعور بالجوع. ويعمل الدهن الموجود في الأمعاء على تنشيط الإفرازات الخاصة بهضم الطعام، وبالتالي فان العصارات والهرمونات الخاصة تعمل بمثابة مثبط للمعدة والأمعاء للقيام بالانقباضات الناجمة عن الجوع أو نقص الطعام في الجسم

انتقاء السمك البحري: بعض السمك أكثر أمانا من البعض الآخر
إن السمك، بوصفه مصدرا للبروتين الصحي، ودسم أوميغا-3 المتعددة غير المشبعة التي تحارب مرض القلب، هو طعام مثالي، ويعرف بخضار البحر. ولكن السمك يمكن أن يصبح، شأنه شأن الخضار الحقيقية، ملوثا بملوثات البيئة التي تسبب مرض الإنسان.
والحقيقة الحزينة هي أن أنهارنا، وبحيراتنا، ومحيطاتنا، أصبحت قعرا لنفايات المواد الكيميائية الصناعية والزراعية. والسمك يأخذ كميات كبيرة من الماء عبر غلاصمه، وهو يمتص المواد الكيميائية من الماء ويخزنها في أعضائه الداخلية ودسمه. ومع الزمن، فإن السمك يستطيع أن يبني تركيزا من المواد الكيميائية أعلى بكثير من تلك الموجودة في الماء، وتستطيع هذه المواد الكيميائية أن تمر عبر سلسلة الطعام إلى السمك المفترس الأكبر حجما، وفي نهاية المطاف تصل إلى الناس المستهلكين الذين يستطيعون أن يراكموا بالتدريج المواد الكيميائية في أعضائهم.
أي الأنواع تختار؟
إن معظم السمك البحري مأمون للاستهلاك البشري. ولكن يجب علينا أن نتخذ الخطوات اللازمة لتجنب السمك الأكثر خطرا.
وعموما، فإن الرخويات النيئة تشكل أكبر خطر على الصحة البشرية، وإن واحدا من كل ألف شخص يأكلون القريدس النيئ، والرخوية الثنائية القوقعة، وبلح البحر (الميدية)، يصبح مريضا. وفي هذه الحالة، فإن اللوم يقع على السموم الطبيعية. وبالرغم من أن معظم التسمم بالمحار يكون خفيفا، فقد ينتج عنه مرض خطر أحيانا.
تأتي الأنواع الأخرى من السمك النيئ في المرتبة الثانية من لائحة الخطر حيث يعود ذلك بصورة رئيسة إلى التلوث الميكروبي. والطهي الكامل هو الطريقة الوحيدة لمنع التلوث البكتيري، والفيروسي، والطفيلي الناجم عن السمك البحري.
ولا يجوز أن يأكل الأولاد، والنساء الحوامل، والذين يعانون من مشاكل طبية، سمكا نيئا أو غير مطبوخ جيدا.
إن سمك المياه العذبة هو الأخطر من حيث التلوث الكيميائي، ولا سيما ما يصطاد منه على مقربة من المراكز الصناعية. والأنواع التي تستقر في الأعماق هي التي تتناول الملوثات الكيميائية باحتمال أكبر، كما أن السمك الدسم هو الذي يراكم السموم باحتمال أكبر أيضا. وعموما نجد أن أنواع السمك الموجودة في المياه العذبة، والمثيرة لأقصى درجة من القلق، هي سمك السنور، وسمك التروتة (الهرملة) البحيري، والسمك الأبيض البحيري، والشبوط (الكارب)؛ أما الأنواع الأقل إثارة للقلق فهي سمك الفرخ، وسمك التروتة (الهرملة) النهري، وسمك الباس.
وكذلك، فإن السمك المحيطي الذي يعيش قرب السواحل يكون خطرا غالبا بسبب التلوث الكيميائي. وإن الأسماك الدسمة كسمك الرنكه وسمك السردين تكون غالبا ذات تركيز كيميائي أعلى من نوعي السلمون الأخضر والوردي.
وعموما، فإن السمك الأكثر أمانا هو الذي يعيش في الأعماق البعيدة عن الشاطئ. ونظرا إلى وجود كميات أكبر من الدسم في سمك التونا، والراقود، والسمك المسطح، فإن احتمال تلوثها هو أكبر من احتمال تلوث الأنواع غير الدسمة الهزيلة كسمك الفيدس، والحدوق، والبولق. ومع ذلك، لا تتجنب كل أنواع السمك الدسمة لأنها تحتوي على حموض أوميغا-3 الدسمة. ولكن سمك سياف البحر هو ذو وضع خاص لأنه يتلوث غالبا بالزئبق.
تناول السمك البحري على نحو مأمون
· اشتر السمك من أسواق ومطاعم ذات السمعة الجيدة. وحتى في أفضل الأسواق، يجب أن تفتش السمك بنفسك قبل شرائه. فالسمكة الكاملة يجب أن تكون ذات عينين صافيتين، ومنتفختين، وبراقتين، وجلد ناعم، ويجب أن يكون لحمها رطبا ومغطى بلمعان شفاف. وتجنب السمك الذي تكون له رائحة "زنخة"، فالرائحة القوية هي مؤشر أكيد على كونه فاسدا.
· تعامل مع السمك على نحو صحيح، وضعه في أبرد مكان من برادك بدرجات حرارة بين (-1) و (2) درجة مئوية كحد أقصى. وخطط لاستهلاكه خلال يوم أو يومين على الأكثر بعد شرائه.
· اطبخ السمك على نحو كامل مع المحافظة على درجة حرارة الطهي الموصى بها لمدة خمس دقائق على الأقل.
· تناول أنواعا مختلفة من السمك، مع تفضيل ما يوجد منه في الأعماق على ما هو موجود على مقربة من الشواطئ أو في الماء غير المالح (في الأنهار والبحيرات).
· اختر الأنواع الصغيرة الحجم والعمر التي لم يتح لها سوى وقت قليل لتراكم المواد الكيميائية فيها.
· قبل أن تأكل السمك، قص الجلد والدسم. ولا تأكل الغلاصم أو الأعضاء الداخلية، بما فيها الكبد الأخضر الذي يستخدم لتحضير المرق
':110:'

أغسطس 04, 2008, 01:44:57 مساءاً
رد #1

بغداد

  • عضو مبتدى

  • *

  • 39
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
تشريح كامل للبروتين
« رد #1 في: أغسطس 04, 2008, 01:44:57 مساءاً »
تكملة الموضوع السابق
الغذاء المتوازن

يعرف الغذاء المتوازن على أنه الغذاء الذي يوفر للجسم جميع المواد الأساسية اللازمة للصحة العامة والقيام بأوجه النشاط اليومي بكفاءة وفعالية.
وعلى ضوء هذا التعريف، فإن الغذاء المتوازن يشتمل على جميع العناصر الكيميائية التي يتركب منها جسم الإنسان إضافة للمواد الأساسية اللازمة لكي يتم تحقيق جميع الوظائف التي يقوم بها الغذاء في الجسم.
مكونات الغذاء المتوازن:
مواد الغذاء (الطعام) التالية تشكل المكونات الرئيسية للغذاء المتوازن:
1. البروتين
2. المواد الكربوهيدراتية (نشويات وسكريات).
3. الدهون.
4. المواد المعدنية.
5. الفيتامينات.
6. الماء.
مكونات الغذاء المتوازن الستة هذه يمكن تصنيفها من حيث التركيب والخواص ضمن قسمين رئيسين هما:
أ. المواد العضوية
ب. المواد غير العضوية.
وفيما يلي شرح مختصر لكل منهما:
أ. المواد العضوية:
هذه المواد تحتوي على الكربون، وبشكل عام تحتوي أيضا على الأكسجين والهيدروجين، والنيتروجين. تكون جزيئاتها كبيرة الحجم، والروابط بينها هي روابط تساهمية قابلة للتحطم والانكسار بسهولة.
من أهم مزايا المواد العضوية في الجسم أنه يمكن أن يصنع منها مركبات عديدة تلزم الجسم في مهام ووظائف عدة مثل توفير مصادر الطاقة، وتوفير مواد خام لبناء أو إعادة تكوين الخلايا التالفة، بالإضافة إلى توفير المواد اللازمة لصنع الهرمونات.
تشمل المواد العضوية البروتينات والكربوهيدرات والدهون والفيتامينات (لا تعطي طاقة ولكنها تساهم في عمليات إطلاق الطاقة).
ب. المواد غير العضوية:
هي مواد لا تحتوي على الكربون، جزيئاتها صغيرة الحجم، والرابطة بينها هي روابط أيونية. تذوب المواد غير العضوية في الماء وتطلق عند ذوبانها إما شحنات موجبة أو سالبة، ولكنها لا تعطي طاقة عند تحللها. وتشتمل المواد غير العضوية على المواد المعدنية والماء.
مصادر الغذاء المتوازن:
يمكن للإنسان توفير جميع مكونات الغذاء المتوازن الستة من خلال تناول مجموعات الطعام (الغذاء) الأربعة التالية:
1. مجموعة الحليب ومشتقاته: وتشمل هذه المجموعة، إضافة للحليب، كل شيء يدخل الحليب في تركيبه مثل الجبن، الزبدة، والبوظة، وأي حساء يحتوي على اللبن أو الحليب. وتأتي أهمية هذه المجموعة كمصدر للغذاء المتوازن هو احتواؤها على نسبة عالية من الكالسيوم والفسفور الضروريين لنمو العظام والأسنان. كما تحتوي على كميات من البروتين وفيتامين الريبوفلافين وفيتامينات (أ + د). ويزود الحليب الخالي الدسم الجسم بجميع محتويات الحليب العادي ما عدا فيتامين (أ + د)، والدهون. ويعمل البروتين الحيواني الموجود في الحليب ومشتقاته في تحسين وزيادة القيمة الغذائية للبروتين النباتي الموجود في الحبوب ومشتقات الحبوب.
2. مجموعة اللحوم والأسماك والبيض: تعتبر هذه المجموعة غنية جدا بالبروتين الكامل، والذي يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التي تلزم لتصنيع البروتين واستخدامه في النمو. كما أن البيض ولحوم الأعضاء الداخلية، خاصة الكبد، مصادر غنية لمادة الحديد وفيتامينات (أ + ب).
3. مجموعة الحبوب ومشتقات الحبوب: تعتبر هذه المجموعة غنية بشكل عام بالفيتامينات التالية: (ب1) والمعروف أيضا باسم الثيامين، فيتامين (ب2) والمعروف باسم الريبوفلافين، وفيتامين النياسين وكذلك الحديد. وفي نفس الوقت، تعتبر هذه المجموعة مصدر غني للبروتين والمواد الكربوهيدراتية، مع مراعاة أن البروتين المتوفر في كل نوع على حدا من الحبوب هو من النوع الناقص، أي ينقصه تركيز حامض أميني أساسي أو أكثر. وبالتالي التنويع في تناول الحبوب أو تناولها مع مجموعة الحليب يجعلها متكاملة بروتينيا. وإن أفضل أنواع الحبوب هي التي لم تتعرض لأي عملية إزالة للقشور والتي تحتوي على الفيتامينات والمواد المعدنية مثل الحديد، إضافة للألياف.
4. مجموعة الخضار والفواكه: تعتبر الخضار مصدرا غنيا لكل من المواد المعدنية والفيتامينات، إضافة لاحتوائها على الألياف التي تساعد على الشبع، وتحافظ على الصحة العامة من خلال دورها في الوقاية من ترسب الدهون والكوليسترول على جدران الشرايين، وكذلك الوقاية من الإمساك والأورام الخبيثة في القولون والمستقيم. ويستحسن تناول الخضار طازجة وغير مطبوخة لمنع زوال الفيتامينات القابلة للذوبان في الماء مثل فيتامين (ب) وفيتامين (ج).
ونفس المواد التي توفرها الخضار، توفرها أيضا الفواكه، إضافة إلى كونها مصدرا للكربوهيدرات البسيطة مثل الجلوكوز-الفركتوز (سكر الفواكه).
إن تناول أنواع الطعام الأربعة هذه يوميا، يضمن للجسم جميع مكونات الغذاء المتوازن، علما بأن الماء هو أيضا حاجة أساسية للجسم لا يمكن الاستغناء عنه، فلا تنسوه


الكربوهيدرات

تتألف الكربوهيدرات من النشويات والسكريات، وتتألف من عناصر الكربون، والهيدروجين، والأكسجين. ودائما تكون نسبة الهيدروجين إلى الأكسجين هي 2:1.
أنواع الكربوهيدرات
1. سكريات أحادية (سكر بسيط) وتشمل:
أ. الجلوكوز: وهو أبسط أنواع المواد الكربوهيدراتية ويسمى سكر الدم، ويكون على شكل سكر طبيعي في الغذاء أو يستطيع الجسم توفيره من خلال هضم الكربوهيدرات المركبة مثل النشويات الموجودة في الأرز والمعكرونة والبطاطا.
ب. الفركتوز: هذا هو سكر الفواكه ويوجد في الفواكه والعسل، وهو أكثر أنواع السكريات والنشويات حلاوة من حيث الطعم.
ج. الغالكتوز: هذا هو سكر الحليب، ولا يوجد في الطعام ولكن يمكن تصنيعه من سكر الحليب في الغدد المنتجة للحليب في جسم الإنسان ويمكن تحويل الفركتوز والغالكتوز إلى الجلوكوز.
2. سكريات ثنائية:
هي عبارة عن سكر مركب ناتج عن اتحاد نوعين من السكر البسيط ويكون دائما أحد النوعين المتحدين هو الجلوكوز. وهي تشمل:
أ. السكروز (سكر القصب) ويتكون من جلوكوز + فركتوز
ب. اللاكتوز (سكر الحليب) وهو أقل أنواع السكر حلاوة ويتكون من جلوكوز + غالكتوز
ت. المالتوز (سكر الشعير) ويتكون من جلوكوز + جلوكوز
3. السكريات المعقدة (المركبة):
تتكون من اتحاد ثلاثة أو أكثر من السكريات البسيطة (الأحادية) وقد تتحد أكثر من 300 –500 وحدة من السكريات البسيطة لتكوين السكريات المعقدة، وهذه السكريات لا تذوب في الماء مثل بقية أنواع السكريات.
أنواع السكريات المعقدة:
تنقسم السكريات المعقدة إلى قسمين رئيسيين هما:
أ. السكريات من أصل نباتي:
وتوجد على شكلين هما:
1. النشا، ويوجد في الأجزاء التي يتم هضمها من النباتات. وتوجد في الذرة والحبوب ومختلف مشتقات القمح والأرز والبطاطا والمعكرونة وجذور النباتات وكذلك الخضار والفواكه.
2. السليولوز، وهو المادة التي تشكل الألياف وسيقان النباتات (الجزء الذي يعطي النبات شكله الخارجي) كما يوجد في أوراق النباتات والساق والجذور وقشور الحبوب والفواكه والخضراوات وكذلك في النسيج الضام للحوم.
وحيث أن هذا الجزء من الكربوهيدرات لا يتم هضمه في الجسم فإن دوره الرئيسي هو إعطاء المواد الغذائية التي يحتوي عليها حجما كبيرا وبذلك يشعر الشخص بالامتلاء في المعدة والأمعاء وبذلك لا يشعر بالجوع، لهذا فإن هذا النوع يساعد في علاج السمنة لأنه مثبط للجوع، في نفس الوقت فإن الألياف أو السليولوز تساعد الجهاز الهضمي حيث يتحد بالماء وكذلك بالكولسترول وأي مواد أخرى لا يحتاجها الجسم، وبسبب حجمه واتحاده بالماء فإنه يسهل حركة الأمعاء وبالتالي يسهل التخلص منه ومن المواد التي يتحد بها، وبذلك يقي الجسم من التهابات الأمعاء وانتفاخها خاصة القولون، وأخيرا، تقوم الألياف بحفز الأمعاء لتنشيط عملية تكاثر أحد أنواع بكتيريا الأمعاء والتي تساعد في إنتاج فيتامين (ك) والذي له دورا هاما في تخثر الدم.
ب. السكريات من أصل حيواني (النشا الحيواني):
الكائنات الحية، ومنها الإنسان، عندما يتناولون السكريات من أصل نباتي فإنها تقوم بخزن هذه المواد في العضلات والكبد على شكل جليكوجين الذي يتكون من مئات الوحدات من الجلوكوز. وإن اتحاد الجلوكوز لتكوين الجليكوجين في العضلات أو في الكبد يحتاج إلى الماء، وكل غرام واحد من الجليكوجين في العضلات أو في الكبد يخزن معه حوالي 7و2 غرام من الماء. والجليكوجين في العضلات يستخدم فقط من قبل العضلات أما جليكوجين الكبد فيمكن تحويله إلى جلوكوز ويطرح في الدم لتعويض نقص الجلوكوز في الدم، ومن المعروف أن الجلوكوز هو الوقود الرئيسي للجهاز العصبي المركزي وأي نقص في مستوى الجلوكوز بالدم يؤدي إلى نقص الوقود الخاص بالجهاز العصبي المركزي وبالتالي فإن نشاط هذا الجهاز يتأثر سلبا.
وظائف الكربوهيدرات في الجسم
1. مصدر سريع للطاقة: تعتبر المواد الكربوهيدراتية مصدرا سريعا جدا للطاقة مقارنة بالدهن والبروتين، كما تعتبر الكربوهيدرات مادة الطعام الوحيدة في الجسم التي يمكن إنتاج الطاقة منها دون الحاجة للأكسجين.
2. توفير البروتين: عندما تنقص كمية الكربوهيدرات في الجسم وبشكل خاص جلوكوز الدم، فإن مخزون الكبد من الجليكوجين يستخدم لتعويض النقص، وإذا استنفذت كمية الجليكوجين المخزونة في الكبد وهي بحدود 80-100 غرام، فإن الجسم يلجأ إلى تكسير البروتين من العضلات وغيرها من أجزاء الجسم المحتوية على البروتين وذلك لتوفير الجلوكوز للجهاز العصبي المركزي حيث يمكن للجسم تحويل البروتين إلى جلوكوز، وحيث أن البروتين يقوم بوظائف حيوية جدا فإن نقص الجليكوجين والمواد الكربوهيدراتية عموما في الجسم يؤدي إلى استهلاك البروتين من الجسم، وهذا من حيث الصحة ليس في صالح الفرد.
3. يساعد على استخدام الدهن كمصدر للطاقة: لكي يستطيع الجسم استخدام الدهن كمصدر للطاقة فإن أحد مخلفات تكسير الكربوهيدرات هي مادة حامض الأوكسالوأسيتك التي يجب أن تكون متوفرة في الجسم، وبالتالي فإن وجود الكربوهيدرات في الجسم ضروري لكي يستطيع الجسم استخدام الدهن كمصدر للطاقة، لهذا فمن حيث مكافحة السمنة فإن تناول الكربوهيدرات ضروري لكي يستطيع الجسم التخلص من الدهن الزائد من خلال استخدامه كمصدر للطاقة.
4. وقود للجهاز العصبي المركزي: لكي يستطيع الدماغ وبقية أجزاء الجهاز العصبي المركزي القيام بوظائفه في تنظيم الجسم، لا بد من توفر الجلوكوز لأنه مصدر الطاقة الرئيسي لهذا الجهاز الهام، وإن نقص الجلوكوز في الدم يؤدي إلى ضعف عمليات التفكير والتركيز الذهني وبالتالي تكثر الأخطاء في المواقف التي تحتاج إلى سرعة التفكير وحسن التصرف

مادة الكافيين تزيد من سرعة العمليات الأيضية في الجسم

إن مادة الكافيين هي المادة المنبهة في الشاي والقهوة كما توجد في بعض أنواع المشروبات الغازية والشوكولاته. ويقبل الكثير من الناس على شرب الشاي والقهوة بكثرة أثناء الرجيم، وذلك كعامل مساعد للريجيم ظنا منهم بأن خاصية التنبيه في الكافيين سوف تؤدي إلى زيادة الحرق في الجسم من خلال زيادة نشاط العمليات الأيضية. وصحيح أن نشاط العمليات الأيضيه يزيد مع تناول الكافيين ولكن هذه الزيادة ناجمة عن سرعة دقات القلب وزيادة ضغط الدم، فعلى سبيل المثال، عندما يتم شرب كوبين من القهوة القوية التركيز، فإن ضغط الدم يرتفع بمعدل 10 مليغرام زئبق وبالطبع هذه الزيادة كبيرة وستشكل خطرا على الشخص المصاب بضغط الدم أو حتى الشخص الذي ضغط دمه طبيعي والذي بهذا الارتفاع سيصبح من أصحاب ضغط الدم العالي.
لهذا السبب فإن خاصية التنبيه في مادة الكافيين يجب أن لا تستخدم كوسيلة لمكافحة السمنة وبالتالي يجب الاعتدال في تناولها.
ويعتقد بعض الأفراد بأن الكافيين يقوم بتعبئة المواد الدهنية (الشحوم) في الجسم لكي تُستخدم كمصدر للطاقة، وهذا صحيح ولكن فقط لأصحاب الأجسام النحيلة وليس للمصابين بالسمنة، كما أكدت الأبحاث، وهذا معناه بأن المصاب بالسمنة والذي يلجأ لشرب الكثير من القهوة والشاي أو أي مواد أخرى تحتوي على الكافيين على أمل أن يساعد ذلك في تخفيف السمنة، فإنه يخوض معركة خاسرة سلفا. والمعركة الوحيدة التي يمكنه السمين أن يربحها ضد السمنة هو عندما يكون سلاحه النشاط والحركة وليس الكافيين.
وحيث أن الكافيين يسبب الإدمان إذا تم تناوله بكثرة واستمرار، فإن بعض الأفراد سيجدون صعوبة في التخلص من عادة تناوله، وبالتالي يجب عدم قطع القهوة مرة واحدة ولكن بالتدرّج في خفض الكمية اليومية، بحيث يتم تناول كمية عادية وهي بحدود 2-3 فناجين قهوة أو شاي يوميا. وهذا التدرج في خفض عدد مرات شراب الكافيين سوف يمنع حدوث أعراض التوقف الفجائي الناجم عن عدم تناول الكافيين، وبالنسبة للكافيين فإن أعراض التوقف تشمل القلق والتوتر الملحوظ وعدم القدرة على النوم والأرق والشعور بالتعب والصداع.
إن تناول القهوة أو الشاي الخاليين من الكافيين قد يكون الحل المناسب لهؤلاء الأشخاص الراغبين بتقليل كمية الكافيين الداخلة إلى أجسامهم. ومع أن كمية الكافيين تكون أقل إلا أن كمية السعرات الحرارية نفسها في المواد الخالية من الكافيين أو المحتوية عليه.
لكن دور الكافيين كمنبه للقلب والجهاز العصبي يجب أن يزيد من حرص الشخص على عدم الإكثار من استخدامه خلال اليوم، فالاعتدال دائما يجب أن يكون سيد الموقف، وإذا كان بالإمكان فالأفضل الامتناع عنه نهائيا
':110:'

أغسطس 04, 2008, 05:20:55 مساءاً
رد #2

راية فلسطين

  • عضو مساعد

  • **

  • 116
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
تشريح كامل للبروتين
« رد #2 في: أغسطس 04, 2008, 05:20:55 مساءاً »
شكرا لك بغداد على جهودك الواضحة في هذا الموضوع
 ':110:' على هذه المعلومات القيمة  
':203:'
raya

سبتمبر 08, 2008, 12:05:05 مساءاً
رد #3

حنين البحر

  • عضو متقدم

  • ****

  • 723
    مشاركة

  • عضو المجلس الأحيائي

    • مشاهدة الملف الشخصي
تشريح كامل للبروتين
« رد #3 في: سبتمبر 08, 2008, 12:05:05 مساءاً »
نفع الله بك .. وبارك جهدك ..

 ':203:'

أكتوبر 18, 2008, 06:45:16 صباحاً
رد #4

طبيبة المستقبل

  • عضو مساعد

  • **

  • 227
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
تشريح كامل للبروتين
« رد #4 في: أكتوبر 18, 2008, 06:45:16 صباحاً »
شكرا ع المعلومات المفيده و القيمه

جزاك الله خير واعطاك العافيه الدائمه

تحياتي
طبيبة المستقبل

ديسمبر 16, 2008, 07:28:34 مساءاً
رد #5

فهد الشريف

  • عضو مبتدى

  • *

  • 5
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
تشريح كامل للبروتين
« رد #5 في: ديسمبر 16, 2008, 07:28:34 مساءاً »
':203:'  ':110:'
بارك الله فيك