Advanced Search

المحرر موضوع: عاجل عاجل عاجل     ................  (زيارة 1609 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

ديسمبر 28, 2008, 01:03:36 مساءاً
زيارة 1609 مرات

هديل محمد

  • عضو مبتدى

  • *

  • 2
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
عاجل عاجل عاجل     ................
« في: ديسمبر 28, 2008, 01:03:36 مساءاً »
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته, ارجو من الاخوة والاخوات مساعدتي في ايجاد مراجع عن موضوع بحثي في علم النفس التربوي بعنوان الهدر التعليمي في المرحلة الجامعية او الفاقد التعليمي او التسرب التعليمي في المرحلة الجامعية والا عنده بحث جاهز يعطيه الف عافيه بس بشرط يكون المراجع موجودة
لاني بصراحه عندي ضغط كبير بالاختبارات وتخصصي رياضيات  
ولكم جزيل الشكر            صديقتكم : هديل

ديسمبر 29, 2008, 09:36:19 صباحاً
رد #1

عاشقة الأقصى

  • عضو خبير

  • *****

  • 11810
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • وَطنٌ  مُفعَمـ بِهِمـ .!
عاجل عاجل عاجل     ................
« رد #1 في: ديسمبر 29, 2008, 09:36:19 صباحاً »
وَعليكُمُـ السَّــلَامـ والرَّحْمَــــة

أهلًا بِكِـ عَزيزتِي هَديل...

لا أنصَحُكِـ عَزيزتِي بأخذ بَحث جَــاهِز.. ومعد مِن قِبل غَيركـ لأنكِي لَن تَتسبِي المَعرِفــــة مَالمـ تَبحثِي بِذاتِكـ

أعلمـ بِأن ظُروف الدِّراســــة تَكتضُ بِالواجِبات، التي عُطلت حُقوقها .. والالتزامات التِي تُعرقِلنا فِي أحيــان
عانينــا كَثيرًا مِن التأزُمـ '<img'>
ولكِن حَاولِي البَحث وسنقُومـ نحن بِمساعدتكـ فِي اعداده .....




جَزاكِـ اللهُ كُلَّ خير


دُمتِ بِنقاء

ع ــاشِقة الأقصى
 '<img'>






"وما كان الله ليعذبهمـ وأنت فيهمـ وما كان الله معذبهمـ وهمـ يستغفرون"



ديسمبر 29, 2008, 09:40:44 صباحاً
رد #2

عاشقة الأقصى

  • عضو خبير

  • *****

  • 11810
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • وَطنٌ  مُفعَمـ بِهِمـ .!
عاجل عاجل عاجل     ................
« رد #2 في: ديسمبر 29, 2008, 09:40:44 صباحاً »
وجدت عن التسرب التعليمي ولكِن فِي المَدارِس ...لا الجامِعات ...

وهِي دِراســــة فِي دَولة الامارات العربيَّــــة المُتَحِدَة


...









"وما كان الله ليعذبهمـ وأنت فيهمـ وما كان الله معذبهمـ وهمـ يستغفرون"



ديسمبر 29, 2008, 09:49:15 صباحاً
رد #3

عاشقة الأقصى

  • عضو خبير

  • *****

  • 11810
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • وَطنٌ  مُفعَمـ بِهِمـ .!
عاجل عاجل عاجل     ................
« رد #3 في: ديسمبر 29, 2008, 09:49:15 صباحاً »






"وما كان الله ليعذبهمـ وأنت فيهمـ وما كان الله معذبهمـ وهمـ يستغفرون"



ديسمبر 29, 2008, 09:58:56 صباحاً
رد #4

عاشقة الأقصى

  • عضو خبير

  • *****

  • 11810
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • وَطنٌ  مُفعَمـ بِهِمـ .!
عاجل عاجل عاجل     ................
« رد #4 في: ديسمبر 29, 2008, 09:58:56 صباحاً »
مقال من جريد الوطن السُّعوديَّــــة لـ حسن الزهرانـــي

بِتــاريخ 15 مِن ربيع الآخر 1428


ميول طلاب الجامعات من يحددها وكيف؟  
بعد حوالي الشهرين تبدأ المعاناة السنوية للأسر مع انتهاء العام الدراسي وبالذات تلك الأسر التي يتوقع تخرج طالب أو طالبة فيها من الثانوية العامة باتجاه الجامعات والكليات، فبعض الآباء والأمهات -هداهم الله- قد حملوا أبناءهم وبناتهم أحلاما عجزوا هم عن تحقيقها لأسباب خاصة أو عامة، وهو حق شخصي لهم ولكنه لا يلزم الأبناء والبنات إلا إن توافق مع ميولهم وقدراتهم، وبعض الخريجين والخريجات من الثانوية ركب موجة المحاكاة والتقليد التي يتميز فيها مجتمعنا بشكل واضح على كل المستويات، وخذ مثلا على المستوى الفردي موجات وصرعات دورات تنمية القدرات والذات والبرمجة و...إلخ، التي يظن البعض أنها خاتم سليمان أو - المارد المزعوم الذي ينطلق ليقدم خدماته لمن أطلقه بقوله: "شبيك لبيك عبدك بين يديك"!، وبعض هذه الوسائل مفيد ولا شك إن تمت الاستفادة منه في الوقت المناسب ومن الشخص المناسب ولحالات محددة، وما عدا ذلك هرطقة ومبالغة وضحك على الذقون تتم على الملأ بنفس الطريقة التي تروج فيها بعض المؤسسات العلاجية خدماتها وبعض شركات الأدوية التقليدية والبديلة منتجاتها لعلاج السمنة والصلع والضعف الجنسي - وهي المتلازمة التي صارت من كثرة تكرارها متلازمة مرضية لبني يعرب!-.
أما على المستوى الجماعي فتأمل هذا العدد الهائل من المجمعات التجارية التي يتم تشييدها الآن بعشوائية لا تنم عن حسن تخطيط.
هذه الظاهرة العشوائية تتم وللأسف الشديد عند اختيار التخصص الجامعي من قبل بعض أبنائنا وبناتنا، فمنهم على سبيل المثال من قد حزم أمره للدخول في كلية من كليات ما يسمى في البلدان المجاورة "كليات القمة" أسوة بقريبه فلان أو صديقه علان، أو لما نما إلى علمه في هذه المرحلة العمرية المبكرة من أن خريج تلك الكليات سيحقق من خلال تخصصه وعند تخرجه راتباً جيداً، أو مستقبلاً مضموناً - مع أن العلم عند الله، فالأطباء في بعض الدول كلبنان مثلا أكثر من حاجة البلاد-، أو مكتباً فارهاً مريحاً يتمكن فيه من الشخط والنفخ، أو وظيفة داخل النطاق العمراني تقيه شر حوادث السير، أو حتى لقباً مرموقاً مثل لقب "الدكتور" الذي ينادى به الطبيب والصيدلي - حتى وإن لم يمارس تخصصه ساعة من نهار- فيكفيه من غنيمة التخرج اختصار الوقت لنيل هذا اللقب الذي يتهافت عليه الناس هذه الأيام -بحق ودون حق!- لأسباب عديدة ليس هذا مكان ذكرها، أو "الباشمهندس" للمهندس حتى وإن لم يمارس الهندسة يوما واحدا تحت الشمس في المشاريع الخارجية أو داخل ورش العمل، أو لقب "المحامي" الذي يعتبر من أرقى الألقاب في بعض الدول المجاورة ومن أكثر المهن تأثيرا وربحية في الدول المتقدمة كأمريكا مثلا.
إذا فالطالب/الطالبة وأسرته يبنون قرارهم - في الغالب- بناء على مبررات اقتصادية واجتماعية بحتة دون النظر إلى ميول ذلك الطالب وتطلعاته وقدراته، فإن تجرأ وأعلن عن تلك الميول فلن يجد من يتعاطف أو يتفهم موقفه، فيقدم الطالب في هذا العمر الغض راحة البال ورضا الوالدين على ميوله الشخصية.
ولي وقفة هنا مع تساؤل في محله للقارئ وهو: هل يستطيع جيل اليوم تحديد ميولهم وأهدافهم بدقة كما فعل جيلي من قبل؟، والجواب مني: أن هذا التخوف في محله فعلى الرغم من أن جيل اليوم يتمتع بإمكانيات أكبر وانفتاح أوسع على الخيارات المتاحة أفضل بكثير مما توفر لنا قبل ثلاثة عقود من الزمن، إلا أنه يؤخذ على جيل اليوم عدم القدرة على تحديد الأهداف بدقة وعدم الرغبة في مواصلة الجهد والدأب في الوصول إليها، إنه جيل - في الغالب الأعم - سريع الملل ضيق النفس لا يأبه كثيرا بقيمة الإنجاز ولا يتمنى العمل، وهذا ما دعاني لكتابة هذه الخواطر اليوم من خلال تعاملي اليومي مع أجيال من الطلبة والخريجين من كلية الطب، ومع أنني لا أزعم أن العينة التي أتعامل معها تعكس الواقع في أرجاء البلاد فضلا عن التخصصات الجامعية الأخرى في ذات المكان إلا أنني أعتقد أن - الحال من بعضه إن لم يكن أسوأ! كما سمعت من العديد من الزملاء-.
المجتمع في بلادنا يتوقع وطبقا للاستبيانات التي تمت في دراسات علمية من الطبيب الخريج أن يكون رحيما ودودا مبتسما، وهي أمور تحتاج إلى صفات فطرية وأخرى مكتسبة كالقدرة على التواصل، إضافة إلى استعداد مسبق لحب الخير للآخرين والتمتع بخصال الأريحية والإيثار والعطاء المستمر، فهل هذا هو حال أطبائنا؟، لن أجيب لحساسية الموضوع بالنسبة لي، ومع ذلك فالحقائق تشير إلى وجود فجوة تتزايد في الاتساع بين أطباء اليوم ومرضاهم حول العالم.
الناس والمرضى بصفة خاصة يريدون أطباء يخدمونهم ويقدمون الرعاية لهم دون منٍ أو تذمر، يريدون أطباء مهنيين يلتزمون بمواعيدهم مع مرضاهم، يريدون أطباء أخلاقيين يفكرون فيهم قبل التفكير فيما لهم - أي للأطباء- عند جهات عملهم أو عند شركات صناعة الصحة، لا يهم الناس في الدرجة الأولى شهادات هذا الطبيب أو مهاراته إن لم يحقق الخصال التي يطالبه المجتمع بها، فهل كل من يدخل كلية الطب يعرف قبل دخوله لها ما يتوقعه المجتمع منه من سمت وخصال ومهنية عالية، أم إن الحلم الذي يراود الطالب منذ دخوله لكلية الطب هو اليوم الذي يستلم فيه أول راتب أو يمتطي فيه أول طائرة للدراسة في الخارج؟!، إن ما نشاهده هذه الأيام أن هناك من يتعامل مع مرضاه بفوقية لا تتناسب مع الطبيعة الإنسانية لمهنة الطب، وأن هناك من يعامل الممرضة كما يعامل الخادمة في منزله بتعال وجفاء، وأن هناك من يتعامل مع الفني كما يعامل السائق الخاص بوالده أو عامل البوفيه أو محطة البنزين، وقس على ذلك مهنة التمريض، فعلى الرغم من العجز الشديد في الكفاءات السعودية في هذه المهنة تحديدا وبالذات في مجال العناية المركزة إلا أن الكثيرات يتجهن إلى ممارسة وظائف إدارية أو تعليمية ويعزفن عن ممارسة التخصص البحت، والكثير من الممرضين يتجه وبكل وسيلة مشروعة أو غير مشروعة لنيل شرف إدارة مستوصف أو مركز صحي، فإن تعذر ذلك فبالإمكان "زحلقة" العمل من الباطن على الأشقاء والأصدقاء من المتعاقدين!، في ظاهرة هروب كبير من العمل المهني والفني.
هناك مشكلة في تحديد الميول للتخصصات الجامعية، وكان بودي أن تتوجه الجهود إليها بدلا من تشتيت الطلاب والطالبات في مسارات امتحانات القدرات والتحصيل و...إلى نهاية قائمة الشروط التي لا تكفي في نظري للوصول للمخرجات التي يتوقعها المجتمع من هذه الكليات، فمن سيحدد هذه الميول أهو الطالب -أو الطالبة- نفسهما أم الوالدان أم الجهة التعليمية أم المجتمع، أم كل أولئك؟!، من الذي سيحدد وجود الرغبة الحقيقية لدى الطالب في الدخول لهذا التخصص أو ذاك؟ وأنه قد بنى رغبته تلك بناء على معلومات موثقة من أصحاب الاختصاص والجامعات وما يتوقعه المجتمع منه بعد التخرج، وليس ما يتوقعه هو - أو أسرته- لنفسه، فالمجتمع قد أنفق على تعليمه المجاني، بالمناسبة تكلفة طالب الطب أكثر من مئة ألف ريال سنويا في معظم جامعاتنا!!-، ومن حق المجتمع أن يحصل على ثمرة استثمار أنفق عليه هذه الأموال الطائلة بالطريقة التي ترضي الطرفين معا.
الذي أقترحه هو أن تفتح كل الجامعات أبوابها بعد الامتحانات النهائية للثانوية العامة، أي في الأسبوع الذي يسبق إعلان نتائج الثانوية للطلاب والطالبات في ورش عمل ومحاضرات مفتوحة لكل من رغب في دخول الجامعة لتوعية هؤلاء الطلاب والطالبات - وبدون ضغط النتائج والمجموع سلبا وإيجابا عليهم - بماهية التخصصات وطريقة الدراسة فيها، وما قد يواجههم من مصاعب من خلال تجارب من سبقهم، مع التصريح بنسب التسرب والتحويل من الكليات وإليها، ثم طبيعة التخصصات التي سيمارسونها في مستقبل حياتهم ونوع الحياة التي سيعيشونها، وما يتوقعه المجتمع منهم عند تخرجهم في سد حاجته منهم في صلب تخصصاتهم في القطاع العام أو الخاص داخل البلاد، في ظني أن البحث في هذه الخواطر والأفكار من قبل جهات الاختصاص قد يساعد في الحد من الهدر والفاقد في مجال التعليم العالي، وسوف يقدم خدمة كبيرة للأجيال القادمة من الشباب والشابات في ظل التشتيت الحاصل لأذهانهم وضعف قدرتهم على تحديد ميولهم باستقلالية تامة، ما زال في الوقت متسع لتطبيق التجربة هذا العام، فهل نفعل؟، ذلك ما أرجوه.






"وما كان الله ليعذبهمـ وأنت فيهمـ وما كان الله معذبهمـ وهمـ يستغفرون"



ديسمبر 30, 2008, 01:38:33 مساءاً
رد #5

هديل محمد

  • عضو مبتدى

  • *

  • 2
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
عاجل عاجل عاجل     ................
« رد #5 في: ديسمبر 30, 2008, 01:38:33 مساءاً »
شكرا لكي اختي عاشقة على هذه المجهودات الكبيرة وجعلها الله في ميزان حسناتك