السَّـــــلَامُـ عَليكُمـ وَرَحْمَـــةُ اللهِ وبَرَكَــــاتُه
إِخــوتِي الأفاضِل ....
هُنــالِكـ عَددُ مِن الكُتب التِي تَأسِرنُـــا بِبســاطَــــة ألفاظِهــا، و وُضوحِ مَقصَدِهـــا، وعَظيمـ تَأثيرهـــا عَلينـــا....
لِذَا وَجدتُ نَفســــي أشقُّ الطَريق للحَديثِ عَن هَذِه الكُتب والتِي سَتكُون لنَــا فِيهَـــا رَحلَات وحَديثْ....
وسَأُخِصُ مَوضوعــــًا عَن كُلِّ كِتــاب عَلَى حِدّة ][ بإذنِ اللهِ جَلَّ وعَلَا ][
ومِنه سَنكَوِنُ سِلسِلـــــة أَسمَيّتُهــــا قِرَاءَةٌ فِي كِتـــاب....
وهُنـــا بِمَشِئَـــةِ اللهِ تَعـــالَى ....
سَأتَحَدثُ عَن كِتــاب المُحـاضِر العــالَمِيّ رائِدُ التَنمِيَّـــةِ البَشَرِيَّـــــة الدكتُور إِبراهِيمـ الفَقِى
وقَبل أَن َأتحَدث عَن الكِتــاب
سأعرُض الكِتــــاب عَليكُمـ
دُمتُمـ بِنقــــاء
ع ــــاشِقة الاقصــــى الشَريفْ....