Advanced Search

المحرر موضوع: نشرة أخبار الفلك والفضاء لعام 2009  (زيارة 5046 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

سبتمبر 25, 2009, 01:21:52 صباحاً
زيارة 5046 مرات

amona alymona

  • عضو متقدم

  • ****

  • 761
    مشاركة

  • عضوة مجلس الفلك

    • مشاهدة الملف الشخصي


أنا البحر في أحشائه الدرّ كامن     فهل سألوا الغواص عن صدفاتي

سبتمبر 25, 2009, 01:44:14 صباحاً
رد #1

amona alymona

  • عضو متقدم

  • ****

  • 761
    مشاركة

  • عضوة مجلس الفلك

    • مشاهدة الملف الشخصي


أنا البحر في أحشائه الدرّ كامن     فهل سألوا الغواص عن صدفاتي

سبتمبر 25, 2009, 02:08:38 صباحاً
رد #2

amona alymona

  • عضو متقدم

  • ****

  • 761
    مشاركة

  • عضوة مجلس الفلك

    • مشاهدة الملف الشخصي
نشرة أخبار الفلك والفضاء لعام 2009
« رد #2 في: سبتمبر 25, 2009, 02:08:38 صباحاً »
السلام عليكم ،

أدلة جديدة على وجود كميات كبيرة من المياه في القمر



(BBC)-- أظهرت ثلاث بعثات فضائية منفصلة إلى القمر أن هناك أدلة واضحة على وجود المياه في سطح الكوكب، وتتركز المياه في قطبي القمر وربما تشكلت نتيجة الرياح الشمسية.

وكشفت التقارير البحثية التي ستنشر في مجلة "ساينس" الجمعة أن المياه تتحرك بشكل دوري ومتتابع، وتشكلت ربما بفعل اختلاط الجسيمات بالغبار الموجود على سطح القمر.


وراجعت الباحثة كارل بيترز من جامعة براون في جزيرة رود وزملاؤها المعطيات التي توصل إليها المسبار الهندي إلى القمر، واكتشفوا أن هناك أدلة على وجود كميات من المياه في سطح القمر.

ويبدو أن المياه التي عثر عليها تتميز بكثافة عالية ومتركزة في المناطق القريبة من قطبي القمر.

وقالت بيترز في بيان صادر عنها "عندما نقول مياه على سطح القمر، فإننا لا نتحدث عن بحيرات أو محيطات أو حتى برك. وجود مياه في القمر يعني جزيئات مائية ومزيج من الهيدروجين والأكسجين تتفاعل مع جزيئات الصخور والغبار ولا سيما في الأجزاء العلوية (الميلمترات العلوية) من سطح القمر".

ويقول بول لوسي، من جامعة هاواي، "إن هذه التقارير التي تتحدث عن وجود مياه في سطح القمر تتزامن مع الاهتمام الكبير باحتمال وجود كميات من المياه في قطبي القمر".

 

وأضاف قائلا "يمكن العثور على مناطق أكثر رطوبة بعيدا عن المناطق التي اكتشفناها إلى حد الآن".

وتابع "من المحتمل أيضا أن تكون المعادن الحاملة لجزيئات مائية والتي اكتشفت سابقا في عينات من القمر نشأت في هذا الكوكب. لكن النتيجة الأكثر أهمية من وراء هذه الملاحظات هي أنها جعلت الباحثين يعيدون التفكير في مفهوم أن القمر كوكب جاف. إنه ليس جافا كما يبدو".

ويُذكر أن القمر معروف بأنه أكثر جفافا من أي منطقة صحراوية على كوكب الأرض.

ويعود الفضل في اكتشاف آثار على وجود كميات من المياه إلى المعدات الأمريكية التي حملتها أول بعثة فضائية هندية إلى القمر.

 '<img'>


أنا البحر في أحشائه الدرّ كامن     فهل سألوا الغواص عن صدفاتي

سبتمبر 25, 2009, 07:24:32 مساءاً
رد #3

amona alymona

  • عضو متقدم

  • ****

  • 761
    مشاركة

  • عضوة مجلس الفلك

    • مشاهدة الملف الشخصي
نشرة أخبار الفلك والفضاء لعام 2009
« رد #3 في: سبتمبر 25, 2009, 07:24:32 مساءاً »
ناسا تكشف عن وجود كميات كبيرة من الماء على القمر



دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- توصل فريق من العلماء في وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، إلى وجود المياه على سطح القمر، بكميات أكبر مما كان يعتقد سابقاً، لكن الكميات المكتشفة ليست كبيرة.

ويقول العالم الجيولوجي جاك موستارد: "رغم أن الكميات المكتشفة ليست قليلة، إلا أن النتائج بينت أنه يمكن الوصول لكميات أكبر، ما قد يدعم الأنشطة البشرية هناك."

وأضاف قائلاً: "وجد الماء في بيئات صخرية، وبعض الحفر، وهذا يعني وجود الماء في أماكن لم نكن نعتقد بوجوده فيها من قبل."

وكان العلماء يعتقدون منذ بدأت مهمة "أبولو" في الستينيات أن القمر جاف، ولا يحتوي إلا على كميات قليلة جداً من الماء، وذلك بعد أن فحصوا الصخور والأتربة التي جمعتها المهمات التي أرسلت إلى القمر.

وأعلنت ناسا أن جهاز Moon Mineralogy Mapper - M3 الذي زودت به ناسا، أول مركبة فضائية هندية تتجه إلى القمر "تشاندريان 1" في أكتوبر/تشرين أول عام 2008، قد قام بتزويد ناسا بأول خرائط دقيقة لسطح القمر، ما مكنها من جمع معلومات مهمة عن المعادن التي يمكن أن تكون هناك.

وتوصل علماء ناسا إلى أن المياه التي وجدت في المناطق القطبية على سطح القمر، ربما تكون قد تجمعت من مختلف المناطق على سطح القمر.

وتطابقت النتائج وتم التأكد منها، مع ما وصل العلماء من بيانات من جهاز الطيف عالي الدقة الذي كانت تحمله مركبة كاسيني الفضائية، والتي وجدت الماء على انخفاضات عميقة على قطبي القمر، إضافة إلى الخرائط التي التقطت باستخدام الأشعة تحت الحمراء، والتي دلت على وجود الماء على أجزاء من سطح القمر.

ووصف موستارد المعلومات الجديدة بأنها "الأهم في هذا الإطار، فالمعلومات السابقة كانت بحجم تكساس، أما المعلومات الحديثة فهي بحجم الولاية بأكملها.. لقد وجدنا الماء موزعاً على مساحات شاسعة."

وكان العلماء قد توصلوا في التسعينيات إلى وجد جيوب من الهيدروجين، وتوقعوا في ذلك الوقت اتحاد جزئيات الهيدروجين هذه مع الأوكسجين لتكوين الماء.

 '<img'>  '<img'>


أنا البحر في أحشائه الدرّ كامن     فهل سألوا الغواص عن صدفاتي

سبتمبر 26, 2009, 11:11:06 مساءاً
رد #4

حورية نبيل

  • عضو مساعد

  • **

  • 221
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
نشرة أخبار الفلك والفضاء لعام 2009
« رد #4 في: سبتمبر 26, 2009, 11:11:06 مساءاً »
اشكرك موضوع جد جميل   ':203:'

ساتابع معك انشاء الله  '<img'>
حوريــــــــــــــــــة

سبتمبر 29, 2009, 11:01:20 مساءاً
رد #5

amona alymona

  • عضو متقدم

  • ****

  • 761
    مشاركة

  • عضوة مجلس الفلك

    • مشاهدة الملف الشخصي
نشرة أخبار الفلك والفضاء لعام 2009
« رد #5 في: سبتمبر 29, 2009, 11:01:20 مساءاً »
بعد ارتطامه بسطح القمر.. الهند تسعى لاستعادة "تشاندريان 1"





نيودلهي، الهند (CNN)-- أعلن مسؤول في وكالة أبحاث الفضاء الهندية الجمعة، أن أول مسبار فضائي غير مأهول أطلقته الهند، "تشاندريان 1"، قد أصيب بعطب مما قد يضطر الوكالة إلى أن تقلص رحلته التي كان منه المفترض أن تستمر لسنتين.

وقال سيرينفاسا مورثي ساتيش، المتحدث باسم الوكالة  لـCNN: "لقد تعطل جهاز استشعار النجوم في المسبار، وهو الذي يوجه رحلته، ولكن البعثة ستستمر بدعم من جهاز استشعار احتياطي على متنه."

وأضاف ساتيش: "لقد تم اكتشاف الخلل في جهاز الاستشعار منذ شهر، ونحن لا نزال نتحقق من السبب الكامن وراء تعطله، خصوصاً وأن الهدف من إطلاق تشاندريان 1، لتوسيع المعارف العلمية حول القمر، قد تحقق."

وكان تشاندريان 1، وهو مسبار لا يزيد حجمه على حجم التلفزيون العادي، ومزيّن بألوان العلم الهندي، قد حط بنجاح على سطح القمر مساء يوم 14 نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2008، كجزء من أول بعثة هندية غير مأهولة إلى سطح القمر، وفق ما أعلنت وكالة أبحاث الفضاء الهندية.

وقال المسؤول بوكالة الفضاء الهندية، شيف كومار، إن المسبار البالغ وزنه 34 كيلوغراماً سقط على سطح القمر بسرعة بلغت 1.6 كيلومتراً في الثانية، أي ما يعادل 5760 كيلومتراً في الساعة.

وأضاف أن المسبار بدأ بإرسال معلومات إلى المركبة الأم قبل الهبوط العنيف، غير أنه لا يتوقع أن يرسل أي معلومات أخرى بعد الارتطام.

وجاء في بيان صحفي نقلته وكالة الأنباء الهندية، أن المسبار قام بهبوط عنيف على سطح القمر الأمر الذي أدى إلى "تعطل وظائفه."

من جهته، قال المتحدث باسم الوكالة إنها لم تكن تعتزم استعادة المسبار، مشيراً إلى أن أحد أهداف المسبار هو فهم القمر من أجل تنفيذ عمليات هبوط أسهل وأيسر في المستقبل.

وأضاف أن المركبة الأم "تشاندريان 1" ستقوم بإرسال البيانات التي حصلت عليها من المسبار قبل تعطله إلى مقر الوكالة على الأرض.

وكانت الهند قد أطلقت المركبة "تشاندريان 1"، وتعني "عربة القمر"، بنجاح في الثاني والعشرين من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وظلت في مدار لها حول الأرض لمدة أسبوعين، قبل أن تتجه نحو القمر وتستقر في مدار حوله.

وتتلخص مهمة المركبة، التي تستغرق عامين، في التقاط صور ثلاثية الأبعاد لسطح القمر، وخصوصاً في المنطقتين القطبيتين المعتمتين.

كذلك ستقوم المهمة بالبحث عن مياه أو ثلج على سطح القمر، كما ستحاول تحديد العناصر الكيماوية لبعض صخور القمر.

وتحمل المركبة الهندية مكونات وأجهزة أمريكية وأوروبية وبلغارية، وتسعى نيودلهي إلى مشاركة البيانات التي ستحصل عليها من خلال هذه المهمة مع الهيئات الفضائية الدولية الأخرى، بما في ذلك وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا."


 '<img'>


أنا البحر في أحشائه الدرّ كامن     فهل سألوا الغواص عن صدفاتي

سبتمبر 29, 2009, 11:03:10 مساءاً
رد #6

amona alymona

  • عضو متقدم

  • ****

  • 761
    مشاركة

  • عضوة مجلس الفلك

    • مشاهدة الملف الشخصي
نشرة أخبار الفلك والفضاء لعام 2009
« رد #6 في: سبتمبر 29, 2009, 11:03:10 مساءاً »
ناسا: كيبلر يبدأ مهمة البحث عن "أشقاء" للأرض بنجاح




دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعلنت وكالة أبحاث الفضاء والطيران الأمريكية "ناسا"، أن التليسكوب "كيبلر" قد بدأ فعلاً بتزويد المحطة بمعلومات جديدة، في المهمة التي أرسل لإتمامها، والتي بدأت قبل عشرة أيام.

وأكد علماء ناسا أن كيبلر، الذي تم إطلاقه في السادس من مارس/ آذار الماضي، يعمل بشكل جيد، وأن قدرته على رصد تغييرات بسيطة في الضوء المنبعث من النجوم والكواكب، تدل العلماء على أن نجماً معيناً يملك غلافاً جوياً.

وأكد رئيس فريق العلماء العاملين بمهمة كيبلر، ويليام بوروكي، أن "قدرة التليسكوب على قياس الضوء وجمع المعلومات الخاصة عنه، ستمكن العلماء من اكتشاف كواكب جديدة بحجم الأرض."

وتتضمن مهمة التليسكوب التي تمتد لثلاث سنوات ونصف، الحصول على معلومات حول آلاف النجوم في مجرة طريق اللبانة التي ينتمي إليها كوكب الأرض، للوصول إلى كواكب بحجم الكرة الأرضية ومدى انتشارها في الفضاء.

واستخدم علماء ناسا كوكباً رصدته تليسكوبات أقل تطوراً من كيبلر يدعى HAT P-7 وهو أقرب إلى الشمس بـ26 مرة، ويساوي في حجمه حجم كوكب المشتري، وهو كوكب خارج النظام الشمسي.

واستطاع كيبلر رصد غلاف جوي لهذا الكوكب، ما يعطي صورة عن قدرات التليسكوب الكبيرة.

ووفقاً لسارا سيغر، عضو فريق البحث في مهمة كيبلر، فإن التليسكوب "استطاع نقل معلومات عن ذلك الكوكب، أوصلت العلماء إلى أن درجة حرارة الكوكب بلغت 4000 درجة فهرنهايت، وهي درجة حرارة مرتفعة، لكنها من جانب واحد، فيما تبلغ درجة حرارة الكوكب من الجانب الآخر حوالي 1000 درجة فهرنهايت."

وأضافت سيغر أن "المعلومات الواردة عن الكوكب أظهرت أن تغييرات كبيرة تحدث في شدة الضوء المنبعث منه، وهذا يدل على أن الكوكب يدور حول نجم معين، فتتغير إضاءته، تماماً كما نرى نحن القمر من الأرض."

وتابعت قائلة إن "كيبلر أوصلنا إلى معلومات جديدة، حول كوكب قديم، والمعلومة الجديدة هي أن درجة الحرارة على الكوكب مرتفعة جداً جداً، ولكن في جانب واحد منه."

وينفذ التليسكوب كيبلر مهمة سهلة ظاهرياً، لكنها شديدة التعقيد في واقع الأمر، وتتمثل بالتركيز على نقطة واحدة في الفضاء لمدة ثلاثة أعوام ونصف، للبحث عن كواكب قد تكون شبيهة بالأرض.

وبحسب "ناسا" فإن الهدف هو النظر في إمكانية العثور على كوكب يدور حول شمس موجودة في تلك النقطة، وفق ظروف مماثلة لظروف الأرض، ويحتمل بالتالي أن يكون ذلك قد مهّد لظهور حياة على سطحه.

 '<img'>  '<img'>





أنا البحر في أحشائه الدرّ كامن     فهل سألوا الغواص عن صدفاتي

سبتمبر 29, 2009, 11:06:23 مساءاً
رد #7

amona alymona

  • عضو متقدم

  • ****

  • 761
    مشاركة

  • عضوة مجلس الفلك

    • مشاهدة الملف الشخصي
نشرة أخبار الفلك والفضاء لعام 2009
« رد #7 في: سبتمبر 29, 2009, 11:06:23 مساءاً »
علماء: القمر قد يكون"محطة تزود بالوقود" لرحلات الفضاء مستقبلاً




أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- يرى علماء أن القمر، قد يصبح "محطة خدمات" لتزويد سفن الفضاء بالوقود أثناء رحلات بعيدة لسبر أغوار الكون السحيق، بعد اكتشاف أن سطحه غني بالمياه ووقود الصواريخ.

ومن أبرز عوائق تنظيم رحلات لاستكشاف الكواكب الأخرى البعيدة، استهلاك سفن الفضاء لكميات هائلة من الوقود أثناء الاندفاع من الأرض إلى المدار؛ بحيث لا يسمح الوقود القليل المتبقي لمركبات الفضاء قطع مسافات بعيدة.

وقد يفرض الكشف، ولأول مرة، عن أن سطح القمر مغطى بالهيدروجين وجزئيات الأوكسجين، المكون الرئيسي للماء والهواء ووقود المحركات، تغييراً جذرياً في برامج استكشاف الفضاء.

وقد تعني تلك المستجدات، إمكانية بناء "ميناء فضائي" في القمر لاستخراج تلك المكونات القيمة واستخدامها، ليس لإعادة تزويد سفن الفضاء بالوقود فحسب، بل تحميلها بإمدادات من المياه والهواء.

ويفتح كشف مسبار وكالة الطيران والفضاء الأمريكية - "ناسا" - على متن مركبة الفضاء الهندية "شاندريان-1" الباب على مصراعيه لتنظيم رحلات تجارية لاستكشاف الفضاء السحيق، وسيقدم دفعة محورية لخطط رحلات  إلى كوكب المريخ، وفق دراسة "جامعة تنيسي" الأمريكية ونشرت في دورية العلوم.

وقال عالم الكواكب بالجامعة، بروفيسور لاري تيلور: "نعتقد أنه أول دليل حقيقي على وجود ماء في القمر.. سفن الفضاء تستهلك 85 في المائة من وقودها للوصول إلى القمر، لكن ذلك سيسمح للقمر بأن يكون محطة للتزود بالوقود في السماء."

وتابع: "هذا يعني أن بعثات الفضاء ستتمكن من التزود بالهيدروجين والأكسجين ويصبح القمر نقطة انطلاق لكواكب أخرى كالمريخ."

وقديماً.. اعتقد العلماء أن القمر جاف وخال من المياه التي يمكن تجميعها من مناطق محددة لا تشرق فيها الشمس أبداً على سطحه، إلا أن تيلور وفريقه من الباحثين اكتشفوا توفرها في كافة أنحاء سطح القمر بعد دراسة بيانات المسبار.

ويذكر أن المسبار مزود بتقنيات لتحليل موجات أشعة الشمس المنعكسة من على سطح القمر ودراسة المعادن التي قد يحويها سطح القمر.

ويعتقد العلماء بإمكانية استخلاص ليترين من المياه والوقود من طن واحد من تربة القمر وإقامة محطات تعمل بالرياح الشمسية لإنتاج المياه بصورة دائمة.


 '<img'>  '<img'>


أنا البحر في أحشائه الدرّ كامن     فهل سألوا الغواص عن صدفاتي

سبتمبر 29, 2009, 11:07:44 مساءاً
رد #8

amona alymona

  • عضو متقدم

  • ****

  • 761
    مشاركة

  • عضوة مجلس الفلك

    • مشاهدة الملف الشخصي
نشرة أخبار الفلك والفضاء لعام 2009
« رد #8 في: سبتمبر 29, 2009, 11:07:44 مساءاً »

(حورية نبيل @ 26/9/2009 الساعة 22:11)
QUOTE
اشكرك موضوع جد جميل   ':203:'

ساتابع معك انشاء الله  '<img'>

أهلا وسهلا بـــك  '<img'>


أنا البحر في أحشائه الدرّ كامن     فهل سألوا الغواص عن صدفاتي

أكتوبر 05, 2009, 10:52:18 مساءاً
رد #9

amona alymona

  • عضو متقدم

  • ****

  • 761
    مشاركة

  • عضوة مجلس الفلك

    • مشاهدة الملف الشخصي
نشرة أخبار الفلك والفضاء لعام 2009
« رد #9 في: أكتوبر 05, 2009, 10:52:18 مساءاً »
تقرير: إيران تخطط لإطلاق رحلة مأهولة للفضاء




طهران، إيران (CNN) -- بعد ثمانية أشهر من إطلاق قمر صناعي محلي الصنع، أعلنت إيران عن خطط لإطلاق مركبة مأهولة للفضاء الخارجي.

ونقل موقع "بريس" الإلكتروني عن وزير الإعلام والاتصالات الإيراني، رضا تقيبور، قوله إن العلماء يستطلعون كيفية تطبيق خطط مبدئية لإرسال رائد فضاء في رحلة مأهولة للفضاء الخارجي.

وكانت إيران قد أعلنت في فبراير/شباط الماضي إطلاق أول قمر صناعي من تصنيعها - "أميد" باستخدام صاروخ "سفير-2"، فيما اعتبرته "إنجازاً" في ظل العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها لتنضم بذلك إلى قلة من الدول التي تمتلك تقنيات لتصنيع أقمار صناعية وإطلاقها للفضاء من منصات إطلاق محلية، حسب التقرير.

وتتعرض إيران لعقوبات اقتصادية من قبل الأمم المتحدة لرفضها التخلي عن برنامجها النووي، حيث تتهمها الولايات المتحدة والغرب بمحاولة إنتاج أسلحة نووية، وتنفي الجمهورية الإسلامية ذلك وتؤكد أن برنامجها النووي ذو طابع سلمي.

وصمم القمر الصناعي الإيراني، المخصص لمعالجة البيانات للدوران حول الأرض 15 مرة كل 24 ساعة، وإرسالها لمركز الفضاء الإيراني بواسطة موجتي تردد وثمانية هوائيات.

واحترق القمر الصناعي في مارس/آذار بعد إكماله بنجاح دورته المقررة حول الأرض واستغرقت 50 يوماً.

وكان الرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد، قد أعلن أن إطلاق الصاروخ جاء بهدف نشر "الإيمان والسلم والعدالة في العالم" بينما قال وزير خارجيته منوشهر متقي إن القمر الصناعي هو فقط للأغراض السلمية وان من حق كل الدول الاستفادة من هذه التكنولوجيا.

وأثار إطلاق القمر الصناعي مخاوف في الغرب من أن يستخدم لإطلاق صواريخ بعيدة المدى، ربما برؤوس نووية.

وقد أعربت كل من الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا عن قلقهما من هذه الخطوة.

وشككت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" في صحة التقارير التي روجتها وسائل الإعلام الإيرانية، بأن الجمهورية الإسلامية أطلقت صاروخاً يحمل أول قمر صناعي إيراني للفضاء.


 '<img'>   '<img'>


أنا البحر في أحشائه الدرّ كامن     فهل سألوا الغواص عن صدفاتي

أكتوبر 09, 2009, 09:01:11 مساءاً
رد #10

amona alymona

  • عضو متقدم

  • ****

  • 761
    مشاركة

  • عضوة مجلس الفلك

    • مشاهدة الملف الشخصي
نشرة أخبار الفلك والفضاء لعام 2009
« رد #10 في: أكتوبر 09, 2009, 09:01:11 مساءاً »
علماء يكتشفون حلقة جديدة هائلة الحجم حول كوكب زحل



-رسم توضيحي للحلقة الجديدة التي تم اكتشافها مؤخرا-


فلوريدا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- اكتشف علماء الفلك الأمريكيون حلقة غير مرئية تقريباً حول كوكب زحل، وهي من الكبر من ناحية الحجم بحيث يمكنها استيعاب مليار كرة أرضية لتعبئتها.

ويميل مدار الحلقة الجديدة بمقدار 27 درجة عن مستوى الحلقة الرئيسية لزحل، وتوجد على بعد 6 ملايين كيلومتر عن الكوكب الشهير بحلقاته العديدة، وتمتد على مسافة 12 مليون كيلومتر.

ويعادل نصف قطر الحلقة المكتشف وجود 300 كوكب زحل مصفوفة بجانب بعضها، كما أن حجمها الكبير يتيح لها استيعاب مليار كرة أرضية، وفقاً لما كشفه مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" الثلاثاء.

وقالت عالمة الفلك في جامعة فرجينيا بشارلوت فيل، آن فيربيسكر: "إنها حلقة هائلة الحجم."

وفيربيسكر، إلى جانب اثنين من زملائها، شاركوا في إعداد الدراسة التي تضمنت الاكتشاف الجديد، والتي ستنشر الأربعاء في مجلة "نيتشر".

والسؤال المطروح الآن هو: لماذا استغرق العلماء كل هذه الفترة لاكتشاف شيء هائل الحجم؟

وتقول فيربيسكر رداً على السؤال إن الحلقة تتألف من قطع جليدية وجزيئات الغبار الفضائي المتباعدة عن بعضها إلى حد "إنه إذا وقفت داخلها فإنك لن تدرك ذلك."

هذا الأمر إلى جانب عدم وصول ما يكفي من أشعة الشمس لكوكب زحل ساعد في عدم اكتشاف الحلقة من قبل، كما أن الحلقة لا ينعكس عنها ضوء مرئي، كما هو الحال مع حلقات الكوكب المعروفة.

على أن جزيئات الغبار الباردة، التي تصل حرارتها إلى ناقص 316 درجة فهرنهايتية، تطلق أشعة حرارية، وهي الأشعة التي تمكن تلسكوب "سبيتزر" التابع لناسا، الذي استخدم في تحديد الحلقة، من التقاطها.

ويوجد أحد أقمار كوكب زحل، التي يزيد عددها على 60 قمراً، القمر "فيبي" في مدار داخل الحلقة.

و"فيبي" عرضة للشهب والنيازك التي تتحطم على سطحه، الأمر الذي يؤدي إلى اندفاع الغبار الفضائي منه.

ويعتقد العلماء أن جزيئات الغبار والجليد المندفع من القمر "فيبي" هي التي شكلت أساس الحلقة المكتشفة حديثاً.

كذلك يعتقد العلماء أن الحلقة قد تساعد على تفسير غموضاً أبدياً يحيط بقمر آخر من أقمار ثاني أكبر كواكب المجموعة الشمسية وهو "إيابيتوس".

وكان عالم الفلك الشهير، جيوفاني كاسيني، أول من شاهد القمر إيابيتوس عام 1671، واستنتج آنذاك أن سطح القمر يتضمن لونين، الأبيض والأسود، وهو شبيه بشعار "ينغ يانغ"، غير أن العلماء لم يعرفوا سبباً لذلك.

ويعتقد العلماء أن الحلقة المكتشفة حديثاً هي المسؤولة عن اللونين على سطح القمر إيابيتوس، الذي يدور بعكس دوران الحلقة.

ويوضح العلماء أن الجزء المعتم من سطح القمر هو نتيجة لقيام جزيئات الغبار في الحلقة بعكس الأشعة المنبعثة من سطح القمر باتجاهه مرة ثانية، الأمر الذي يجعل تلك المنطقة معتمة بالنسبة لمن يراها.

 '<img'>  '<img'>


أنا البحر في أحشائه الدرّ كامن     فهل سألوا الغواص عن صدفاتي

أكتوبر 09, 2009, 09:06:12 مساءاً
رد #11

amona alymona

  • عضو متقدم

  • ****

  • 761
    مشاركة

  • عضوة مجلس الفلك

    • مشاهدة الملف الشخصي
نشرة أخبار الفلك والفضاء لعام 2009
« رد #11 في: أكتوبر 09, 2009, 09:06:12 مساءاً »
ناسا تجري أول تفجير صاروخي على سطح القمر بنجاح



دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أجرت وكالة أبحاث الفضاء والطيران الأمريكية "ناسا" الجمعة، عملية تفجير "مزدوجة" على سطح القمر، هي الأولى من نوعها، في إطار مساعيها للبحث عن مصادر للمياه ضمن السطح الصخري للقمر.

بدأت عملية التفجير في حوالي 7:31 من صباح الجمعة، بحسب توقيت الساحل الأمريكي الشرقي، حيث قامت مركبة فضائية بإسقاط صاروخ على سطح القمر، تلاه بعد نحو أربع دقائق، سقوط القمر الصناعي LCROSS، الخاص برصد "الفوهات القمرية"، ليرتطم هو الآخر بسطح القمر.

وتسعى ناسا، من وراء التفجير الذي بلغت تكلفته حوالي 79 مليون دولار، إلى التأكد من وجود مياه في تربة القمر، حيث أحدث الصاروخ سحابة كثيفة من الغبار، يقدرها المسؤولون في ناسا بنحو 2200 كيلوغرام، بحيث يمكن للقمر LCROSS قياس نسبة المياه في تربة القمر، وإرسال نتائج فورية إلى الأرض، قبل أن يتحطم عند القطب الجنوبي للقمر.

وقد عرضت ناسا مشاهد هذا التصادم الفضائي في بث حي، باستخدام التليسكوب الفضائي العملاق "هابل"، نقلته شبكات التلفزيون العالمية، بالإضافة إلى مئات التليسكوبات والمراصد الفلكية الأخرى بمختلف أنحاء العالم، التي أُتيحت أمامها فرصة نادرة لالتقاط صور لهذا الحدث الفريد.

وكان فريق من العلماء في وكالة "ناسا"، قد ذكروا، في وقت سابق للتفجير، أنهم توصلوا إلى دليل يفيد بوجود المياه على سطح القمر، بكميات أكبر مما كان يعتقد سابقاً، لكن الكميات المكتشفة ليست كبيرة، كما رجحوا أن المياه التي وجدت في المناطق القطبية على سطح القمر، ربما تكون قد تجمعت من مختلف المناطق على سطح القمر.

وكان العلماء يعتقدون منذ بدأت مهمة "أبولو" في ستينيات القرن الماضي، أن القمر جاف، ولا يحتوي إلا على كميات قليلة جداً من الماء، وذلك بعد أن فحصوا الصخور والأتربة التي جمعتها المهمات المتتالية التي أرسلت إلى القمر.

كما توصل العلماء في التسعينيات إلى وجد جيوب من الهيدروجين، وتوقعوا في ذلك الوقت اتحاد جزئيات الهيدروجين هذه مع الأوكسجين لتكوين الماء.

 '<img'>  '<img'>


أنا البحر في أحشائه الدرّ كامن     فهل سألوا الغواص عن صدفاتي

أكتوبر 10, 2009, 06:00:03 مساءاً
رد #12

amona alymona

  • عضو متقدم

  • ****

  • 761
    مشاركة

  • عضوة مجلس الفلك

    • مشاهدة الملف الشخصي
نشرة أخبار الفلك والفضاء لعام 2009
« رد #12 في: أكتوبر 10, 2009, 06:00:03 مساءاً »
هواة الفلك يصابون بخيبة أمل بعد تفجيرات ناسا على القمر


دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أصيب الكثير من هواة الفلك حول العالم الجمعة، بالإحباط الشديد، بسبب عدم تمكنهم من مشاهدة التفجير الذي قامت به ناسا على سطح القمر، لاكتشاف فيما إذا كان هناك ماء على سطح القمر.

وأبدى الهواة امتعاضهم الشديد، بسبب قيامهم باكراً وإعداد مناظيرهم الفلكية التي جهزوها لمشاهدة الحدث، بعد ما أخبرتهم ناسا، عن إمكانية رصدهم لهذا الحدث الفريد، إلا أنهم لم يروا شيئاً، رغم أن الجو كان ملائماً للرؤية.

وشجعت وكالة الفضاء الأمريكية، الجميع لمشاهدة الغبار الذي سيتطاير من على سطح القمر عند التفجير، مبينة أنه يمكن مشاهدته باستخدام مناظير فلكية قياس 10 بوصات أو أكثر، كما بينت أن فرصة مشاهدة هذا الحدث ستكون أكبر في المناطق التي ستكون مظلمة، وقت التفجير.

كما قامت الوكالة الأمريكية، بوضع خريطة على موقعها الإلكتروني، تبين فيها أماكن عامة سيكون فيها تجمعات جزت خصيصاً حتى يتمكن العامة من مشاهدة الحدث، الذي سينتج أعمدة من الغبار جراء الانفجار، يقوم بعده أحد الأقمار الصناعية التابعة لناسا، بالدخول لأعمدة الغبار وتحليل محتوياتها ونقلها فوراً إلى الوكالة، قبل أن ينفجر على سطح القمر.

وتقول جينفر ستراسنر من أركنساس، أنها استيقظت باكراً لمشاهدة الحدث، لكنها أصيب بخيبة أمل، : "لم يكن هناك انفجار .. لاشيء على الإطلاق، فقط ظلام دامس." وتضيف : "كنت أحاول البحث عن شيء ما، أي حدث ..والكثيرون غيري .. لكن لا أحد شاهد شيئاً."

من جانبها تقول ليزا كو :"لقد أحببت أن أشاهد ذلك..مشاهدة كميات هائلة من الغبار تتطاير شيء جميل، ولكن للأسف لم أر شيئاً، اعتقدت أن المشهد سيكون واضحاً، رغم الاقتراب أكثر وأكثر من القمر عبر المناظير.. إلا إنه كان أقرب لصورة للقمر وضعها أحدهم هناك."

وكانت ناسا قد أعلنت عن نجاح المهمة التي بلغت تكلفتها 79 مليون دولار، واستطاعت الوكالة الحصول على المعلومات التي أرادتها من هذا التفجير.


 '<img'> !


أنا البحر في أحشائه الدرّ كامن     فهل سألوا الغواص عن صدفاتي

أكتوبر 15, 2009, 11:50:56 مساءاً
رد #13

amona alymona

  • عضو متقدم

  • ****

  • 761
    مشاركة

  • عضوة مجلس الفلك

    • مشاهدة الملف الشخصي
نشرة أخبار الفلك والفضاء لعام 2009
« رد #13 في: أكتوبر 15, 2009, 11:50:56 مساءاً »
شاحنة الإمدادات "بروغريس" في طريقها للمحطة الفضائية



موسكو، روسيا (CNN)-- انطلقت شاحنة الفضاء الروسية "بروغريس إم 03 إم" إلى المحطة الفضائية الدولية صباح الخميس، من قاعدة "بايكونور" في كازاخستان، لتزويد طاقم المحطة بالمؤن والإمدادات الضرورية.

وتحمل الشاحنة الفضائية، التي أُطلقت على متن صاروخ روسي من طراز "سويوز"، على متنها شحنة يبلغ وزنها نحو 2.5 طن من المواد الغذائية والمياه والوقود، بالإضافة إلى مجموعة من المعدات العلمية.

ومن المتوقع أن تلتحم بروغريس بالمحطة الفضائية الدولية في 18 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، وفقاً لما نقلت وكالة "نوفوستي" للأنباء، عن مسؤولي وكالة الفضاء الروسية "روسكوسموس."

ويتواجد حالياً على متن المحطة الفضائية ستة رواد، هم الروسيان رومان رومانينكو ومكسيم سورايف، والأمريكيان نيكول سكوت وجفري ويليامز، والبلجيكي فرانك دي وين، والكندي روبرت ثيرسك.

ومن المقرر أن يغادر أفراد هذا الطاقم، والذي يحمل رقم 21، المحطة الفضائية في طريقهم للعودة إلى الأرض في ديسمبر/ كانون الأول القادم، بعد قليل من وصول أفراد الطاقم 22.

وتعتبر "بروغريس" أول مركبة شحن في العالم، تقوم بتزويد المحطات الفضائية بالمعدات اللازمة، وتقوم روسيا بتصنيع أربعة مركبات غير مأهولة من هذا الطراز سنوياً، بالإضافة إلى مركبتين مأهولتين من طراز "سويوز."

وبدأت صناعة الفضاء الروسية تحصد المزيد من النجاحات والأرباح، مع تقاعد أسطول مكاكيك الفضاء الأمريكية، وتحول روسيا إلى الناقل الرئيسي لطواقم رواد الفضاء والشحنات الأخرى إلى محطة الفضاء الدولية.

غير أن هذا الأمر أخذ يثير قلق الخبراء ورواد الفضاء الروس، فهم يخشون أن تكون هذه الريادة قصيرة الأمد وأن يتباطأ التطور لاحقاً، خاصة فيما يتعلق باستبدال المركبات الفضائية من طراز سويوز، التي تعد محور البرنامج الفضائي الروسي منذ 40 عاماً.

وكانت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" قد وقعت اتفاقية مع وكالة الفضاء الروسية "روسكوسموس"، تستمر ناسا بموجبها في استخدام السفن الروسية "سويوز"، حتى عام 2013، لنقل الرواد الأمريكيين إلى ومن المحطة الفضائية الدولية.

ويأتي اعتماد "ناسا" على مركبات الفضاء الروسية، نتيجة للفجوة الزمنية المقدرة بخمس سنوات المقررة لتقاعد مكاكيك الفضاء عام 2010، وتصنيع البديل في العام 2015، كما أن برنامج "كونستليشن" الفضائي الجديد، لن يكون جاهزاً للاختبار قبل سبتمبر/ أيلول عام 2014.

 '<img'>  '<img'>





أنا البحر في أحشائه الدرّ كامن     فهل سألوا الغواص عن صدفاتي

أكتوبر 20, 2009, 11:16:34 مساءاً
رد #14

amona alymona

  • عضو متقدم

  • ****

  • 761
    مشاركة

  • عضوة مجلس الفلك

    • مشاهدة الملف الشخصي
نشرة أخبار الفلك والفضاء لعام 2009
« رد #14 في: أكتوبر 20, 2009, 11:16:34 مساءاً »
السلام عليكم ..

اكتشاف 32 كوكباً جديداً خارج المجموعة الشمسية

واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- أعلن فريق من علماء الفلك اكتشاف 32 كوكباً جديداً خارج مجموعتنا الشمسية، ليرتفع بهذا الاكتشاف عدد الكواكب الخارجية المكتشفة لأكثر من 400 كوكب.

وتوصلت مجموعة العلماء لهذا الكشف باستخدام جهاز البحث عن الكواكب المعروف اختصارا باسم "هاربس" HARPS، والمثبت في منظار بمرصد للاتحاد الأوروبي في مدينة "لاسال" بتشيلي.

وقالت سيتفاني أوردي من جامعة جنيف لـCNN: "نحن في بداية الطريق ونهايته ستكون بالعثور على حياة وكواكب أخرى مشابهة لكوكبنا، لكن هذا يتحقق تدريجياً."

وتشمل الكواكب المكتشفة حديثاً، ستة كواكب تزيد في أحجامها عدة أضعاف فقط عن حجم الأرض، وهو ما يمثل علامة مشجعة في السعي لاكتشاف عوالم, مثل الأرض يمكن أن يكون عليها حياة.

وعلى مدى السنوات الخمس الماضية، رصد "هاربس" ما يزيد على 75 من الكواكب الخارجية، وذكر المرصد الأوروبي الجنوبي أن هذا الاكتشاف عزز وضع "هاربس" باعتباره أهم راصد للكواكب خارج النظام الشمسي.

وكان علماء الفلك قد حققوا في 2007 قفزة غير مسبوقة بالإعلان عن اكتشاف كوكب خارج النظام الشمسي يعتقد أن ظروفه الطبيعية مشابهة لظروف كوكب الأرض بشكل يسمح بوجود حياة على سطحه.

والكوكب الذي تفصله عن الأرض مسافة 120 تريليون ميل (20 سنة ضوئية) وهي مسافة غير كبيرة بالمعايير الكونية، يدور حول نجم يعرف باسم "القزم الأحمر" وهو أصغر من شمسنا وأقل حرارة منها، ويعتقد العلماء أن مياهاً سائلة تجري على سطحه.

وقد تم رصد الكوكب من قبل فريق مكوّن من 11 عالم فلك أوروبيا من خلال عدسة تلسكوب "المرصد الجنوبي الأوروبي"، باستخدام جهاز خاص يبث ومضات ضوئية نحو المناطق المظلمة في الكون.

ومن المعروف أن نجم "القزم الأحمر" ينتمي إلى فئة من النجوم المختلفة عن شمسنا، حيث يصغرها حجماً وقوة، وهو يرسل أشعة حمراء بوتيرة تسمح له الاحتفاظ بطاقته لفترة طويلة جداً.

............


أنا البحر في أحشائه الدرّ كامن     فهل سألوا الغواص عن صدفاتي