Advanced Search

التصويت

التجارب على الحيوانات

اوافق على اجراء التجارب على الحيوانات
3 (25%)
اوافق على اجراء التجارب على الحيوانات ولكن بشروط
8 (66.7%)
لا اوافق على اجراء التجارب على الحيوانات
1 (8.3%)

إجمالي التصويت: 13

المحرر موضوع: التجارب على الحيوانات  (زيارة 1235 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

يونيو 16, 2003, 02:49:48 صباحاً
زيارة 1235 مرات

ابو يوسف

  • عضو خبير

  • *****

  • 10867
    مشاركة

  • مشرف اداري

    • مشاهدة الملف الشخصي
التجارب على الحيوانات
« في: يونيو 16, 2003, 02:49:48 صباحاً »
مرحبا

تلقى اعداد كبيرة من الكائنات الحية حتفها نتيجة للتجارب العلمية التي يجريها العلماء عليها. بعضها لاغراض طبية, او لأهداف علمية او حتى لفحص تأثير مستحضرات التجميل. وقد وصل الامر الى اجراء بعض التجارب على بني البشر.

فما رأيكم بالموضوع؟

هل انتم مع اجراء التجارب العلمية على الحيوانات؟ ام انكم ضد ذلك؟

في انتظار تفاعل الجميع مع الموضوع

 
'<img'>

يونيو 16, 2003, 05:04:17 مساءاً
رد #1

spores_bacteria

  • عضو خبير

  • *****

  • 1645
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
التجارب على الحيوانات
« رد #1 في: يونيو 16, 2003, 05:04:17 مساءاً »
السلام عليكم جميعا يا احيائين  '<img'>

عطلة سعيده ان شاء الله تقضونها في ربوع منتدانا الحبيب ....

الأخ العزيز ابو يوسف ......

شلونك ؟؟؟ شخبار الطبيعية وياك ؟؟؟؟؟؟


موضوع لوووووووولي بصراحه وكوووووووووول بعد ......

آنه من ناحيتي اوافق على اجراء التجارب على الحيوانات ولكن بشروط ..

اذا كان الحيوان ما فيه منه وااااايد يعني ثمين بيكون وبالتالي اجراء التجارب الا احتمال تؤدي الى هلاكه راح تساهم بشكل كبير في تفاقم النقص الموجود عندنا في هاي النوعية من الحيوانات وبالتالي بينقرض هذا النوع من الحيوانات ....


وسلامت عمركم اعزائي
SPORES_BACTERIA



©Realy >>There are some words do same as the scorpion venom in the body !


احلى مافي الحياة علوم الحياة
احلى مافي الحياة علوم الحياة


u should be like a buffer .. not any buffer >> EDTA BUFFER ':<img:'>

يونيو 17, 2003, 10:58:54 صباحاً
رد #2

صديق الطبيعة

  • عضو متقدم

  • ****

  • 631
    مشاركة

  • عضو المجلس الشوري

    • مشاهدة الملف الشخصي
التجارب على الحيوانات
« رد #2 في: يونيو 17, 2003, 10:58:54 صباحاً »
'<img'> السلام عليكم ورحمة الله و بركاته '<img'>

أنا أيضاً لا أؤيد التجارب على الحيوان إلا في حالات خاصة  ووفق شروط معينة..

كما قالت الأخت المشرفة.. ندرة الحيوان يفترض أن تأخذ في الحسبان..
أعتقد أيضا أن الجانب الإنساني يجب أن يكون له تأثير.. فما ذنب الحيوان ليتعذب على حساب مستحضر تجميل ؟؟ فالتعذيب محرم.. و لا أعتقد أن صناعة شي ترفيهي يبيح التعذيب.. لكن إن كان لتجريب علاج نافع للبشر.. فالحاجة تبيح المحضور..

فما أذكر ان جينات الفأران تتشابه بنسبة 80% تقريباً مع جينات الإنسان.. أي أن تأثير بعض المواد و الأدوية عليها يقارب نفس التأثير لدى الإنسان.. فما المانع من الاستفادة من هذه الخاصية لمعالجة البشر ؟

تجارب ضد البشر.. أحسها قوية شوي.. '<img'>
يقول المولى عز و جل:
(( وَ لاْ تُفْسِدُوا فِي الأرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِين ))

نوفمبر 18, 2004, 08:23:33 مساءاً
رد #3

الأحيائي الصغير

  • عضو خبير

  • *****

  • 6258
    مشاركة

  • مشرف علوم الأرض

    • مشاهدة الملف الشخصي
التجارب على الحيوانات
« رد #3 في: نوفمبر 18, 2004, 08:23:33 مساءاً »
الله يعطيك العافية أخي العزيز "" أبو يوسف ""

أوافق على إجراء التجارب على الحيوانات بشروط

و لي عودة قريبا إن شاء الله  '<img'>
اللهم أنت الله الذي لا إله إلا أنت الأول فليس قبلك شيء و الآخر فليس بعدك شيء و الظاهر فليس فوقك شيء و الباطن فليس دونك شيء أسألك اللهم بأسمائك الحسنى و صفاتك العليا و باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت و إذا سئلت به أعطيت أن تنتقم لنبينا و حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم من كل من أرد به و بدينه و بالمسلمين السوء إنك يا مولنا على كل شيء قدير

نوفمبر 18, 2004, 09:03:59 مساءاً
رد #4

الأحيائي الصغير

  • عضو خبير

  • *****

  • 6258
    مشاركة

  • مشرف علوم الأرض

    • مشاهدة الملف الشخصي
التجارب على الحيوانات
« رد #4 في: نوفمبر 18, 2004, 09:03:59 مساءاً »
أحد السائلين كان يسأل عن حكم إجراء التجارب على الحيوانات
فكان الرد كالتالي *:-

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
أخي الكريم: إن الإسلام دين يحث على الأخذ بكل بما هو نافع ومفيد، ولا يقف أمام إبداع ولا يحول دون ابتكار، ولقد علمنا -رسول الله صلى الله عليه وسلم- أن (الحكمة ضالة المؤمن، فحيث وجدها فهو أحق بها) ولقد رفع الإسلام من شأن العلم والعلماء، وحث كل مسلم أن يسلك طريق العلم ورغب في هذا الأمر فقال: - صلى الله عليه وسلم- (من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له طريقا إلى الجنة)، وإذا كان إجراء التجارب على الحيوانات ضرورة قد تمليها حاجة البحث العلمي ولكن هذا الأمر ينبغي أن يضبط بالضوابط الشرعية، لأن العلم الذي لا يضبطه شرعٌ يفتقر إلى الأخلاق، وحينئذ يضر أكثر مما ينفع ويكون وبالاً على أهله وسبباَ في التعاسةِ والشقاء بدلاً من أن يكون مصدراً للسعادة والرخاء.

يقول فضيلة الدكتور مصطفى محمد عرجاوي –أستاذ الفقه المقارن بكلية الشريعة بالكويت-:
الضوابط الشرعية لإجراء التجارب
من المعروف أن الإسلام يُعلي من شأن العلم والعلماء ويدعو إلى بذل النفس والنفيس لتحصيل بعض العلوم النافعة للبشرية أو التي لا غني للإنسان عنها، وهناك من العلوم أو المعارف ما يتطلب لتحصيله إجراء بعض التجارب على نباتات أو حيوانات بل قد يتطلب الأمر إجراء تجارب معينة على الإنسان ذاته، فهل تطلق الشريعة الإسلامية لهذه التجارب العنان، لتمضي في طريقها لا يحدوها سوى تحقيق غايتها بلا ضوابط أو قيود تحد من شرورها أو مخاطرها على مخلوقات الله تعالى؟ لا يمكن ترك الحبل على الغارب وإطلاق يد العلماء والباحثين لإجراء تجاربهم بلا ضوابط أو قيود شرعية أو أخلاقية لأن لكل شئ ضوابطه وإطاره ونطاقه الذي لا يُسمح بتجاوزه شرعا أو وضعا لحماية المجتمع من المتطرفين أو المنحرفين بالعلم عن مساره القويم، ومن أهم الضوابط الشرعية لإجازة إجراء التجارب على الحيوانات ما يلي:
أولا مشروعية الوسائل من ناحيتين:
عدم الاعتداء على حياة الحيوانات التي لم نؤمر بقلتها لمجرد الاعتداء بلا غاية أو هدف.
عدم استخدام أعيان أو وسائل غير مشروعه في إجراء التجارب.
ثانيا مشروعية الغايات والمقاصد من خلال مراعاة ما يلي:
أ: أن تكون المقاصد متفقة مع المقاصد الشرعية في حفظ النفوس والعقول والأعراض والأموال.

ب: ألا تكون الغابة من التجارب مجرد العبث بمخلوقات الله تعالى بطريقة تنافي التكوين الطبيعي لها.

ج: ألا يترتب على إجراء هذه التجارب مخاطر تضر بحياة الإنسان في الحاضر أو المستقبل بصورة قطيعة أو ظنية أو احتمالية، من باب سد الذرائع.

د: ألا تؤدى التجارب إلى تداخل عناصر الوراثة أو تعمل على انتقالها بصورة ينجم عنها بعض المضار المعلومة أو المحتملة وبخاصة إذا ما تعلق الأمر بإجراء التجارب على الحيوانات التي لها صلة وطيدة أو مباشرة بغذاء الإنسان.

في ضوء هذه الضوابط المبدئية يمكن القول بجواز إجراء التجارب على الحيوانات مع التدرج في إجرائها بحسب حاجة البحث العلمي ونوعية الحيوان وجعل الأولية عند إجراء التجارب أن تتم على الحيوانات المأمور بقتلها وهي التي قال فيها النبي –صلى الله عليه وسلم- "(خمس لا جناح على من قتلهن في الحرم والإحرام الفأرة والعقرب والغراب والحدأة والكلب العقور). ثم الحيوانات المتوحشة ويمنع إجراء التجارب على هذه الحيوانات المتوحشة إذا ترتب على إجرائها إلحاق أي مخاطر بحياة القائم بهذه التجارب فردا كان أو جماعة فلا يتم إجراء التجارب عليها إلا في إطار نظم أمنية ولتحقيق أهداف بحثية مشروعة مع مراعاة عدم تعريض هذه الحيوانات للتنكيل أو التمثيل أو التعذيب بلا مبرر محدد أو مشروع بهدف لخدمة الإنسانية أو الحياة البرية بصورة عامة.

ثم الحيوانات المستأنسة المنهي عن أكلها ثم المأكولة أو المسموح بأكلها بلا ضرورة حاجة تنزل منزلتها.
ولابد من توافر المقصد والهدف والثمرة المشروعة من إجراء التجارب على هذه الحيوانات فضلا عن الإحسان إليها في مرحلة حبسها أو إعدادها لإجراء التجارب عليها فلا يحرم الحيوان من الطعام أو الشراب بلا مبرر مشروع لنهي الرسول صلي الله عليه وسلم عن تعذيب الحيوانات وما جاء في هذا الشأن لتأكيد هذا التوجه الكريم ما يلي:

ما روى عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلي الله عليه وسلم قال: (دخلت امرأة النار في هرة ربطتها فلم تطعمها ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض).
ما روى عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال: (بينما رجل يمشي فاشتد عليه العطش فنزل بئرا فشرب منها ثم خرج فإذا بكلب يلهث يأكل الثري من العطش فقال لقد بلغ هذا مثل الذي بلغ بي فملأ خفه ثم أمسكه بفيه ثم رقى فسقى الكلب فشكر الله له فغفر له، فقالوا يا رسول الله وإن لنا في البهائم أجرا قال في كل كبد رطبة أجر).

لأن في ترك تغذية وسقي الحيوانات مع حبسها غلظة لا تتفق مع أخلاق المسلم الذي يعيش في ظلال الإسلام وشرعيته السمحة.

مقاصد إجراء التجارب
من أهم المقاصد والأهداف المنوطة من إجراء التجارب على الحيوانات تحقيق مجموعة من الفوائد والمنافع منها:
الفوائد الطبية، والفوائد التحسينية (الإنتاجية) والفوائد التكاثرية وكلها تدخل في نطاق المشروعية في حال تحقيق الهدف المنوط بها صحيا أو إنتاجيا أو تناسليا شرط عدم تعريض حياة الإنسان لأي مخاطر حالة أو مستقبلية حقيقية أو محتملة وبصورة قاطعة.

الثمرات الطيبة
الإسلام يشجع الإنسان على الاستفادة بمنجزات العلوم ومكتشفات البحوث ما دامت هذه الإنجازات والمكتشفات غير محرمة شرعا في ذاتها أو مخربة للحياة الإنسانية بصورة مباشرة أو غير مباشرة للنهي عن الضرر والضرار شرعا فإذا أجريت تجارب معملية في إطار الهندسة الوراثية لاستخراج ألبان من الأبقار لها خاصية لبن الأم – مثلا- فلا مانع شرعا من الاستفادة بثمار ونتائج هذه التجربة طالما أنها تتم في نطاق الضوابط الشرعية وتلتزم بأصول ما يباح من التطبيقات المفيدة في هذا الشأن.

الثمرات التحسينية
يعد من أهم ثمار هذه التجارب تحسين السلالات وتضخيم حجمها من خلال ابتكار أنواع من التغذية تساعد على استمرار زيادتها أو تجويد طعمها أو قدراتها شرط ألا يترتب على هذا العمل أي مضار صحية للإنسان أو الحيوانات الخاضعة لهذه التجارب في الحال أو المستقبل بصورة لا تقبل الشك لأن الضرر يزال شرعا وسد الذرائع مقدم على جلب المنافع وذلك للحفاظ على الثروة الحيوانية من التجارب المحفوفة بالمخاطر وأيضا للمحافظة على صحة وحياة الإنسان.

الثمرات التكاثرية
إذا ترتب على بعض التجارب المعملية أو التطبيقية تكاثر نسل الحيوان بصورة طبيعية أو صناعية أو تحسين سلالاته المتكاثرة بالتوالد الطبيعي أو الصناعي بلا ادني تاثير جانبي ينجم عن هذه التجارب على بنية الحيوان أو مكوناته النافعة أو يضر بصحة الإنسان أو الحيوان في الحال أو الاستقبال بصورة لا ريب فيها فإن هذه التجارب تكون مفيدة ومشروعة ويؤخذ بثمارها بل ينبغي أن تعلم كل الجهات المعنية به على تشجيعها ودفعها إلى المزيد في هذا المضمار المفيد.

أما إذا ترتب على هذا التكاثر مخاطر حالية أو احتمالية تؤدي إلى تغيير الصفات الوراثية بالضعف أو الاضمحلال فإن هذه التجارب تكون غير مشروعة وتحظر ويمنع الاستمرار فيها حرصا على الثروة الحيوانية وصحة الإنسان لأن الضرر يُمنع قدر الإمكان فالغاية لا تبرر الوسيلة لأن الغاية ينبغي أن تُراعي كل ما يحقق المصالح المشروعة للإنسان ولا تعرضه للأذى الظاهر أو الخفي مهما بلغت درجته في الحال أو المستقبل البعيد.

مساوئ مخالفة الضوابط الشرعية
تتعدد هذه المساوئ، وتظهر آثارها الضارة بعد حين أو في المستقبل البعيد، ويمكن ملاحظة المساوئ المترتبة على تغذية الحيوانات من مضار في صورة أمراض سرطانية، أو وبائية فتاكة مثل الحمي القلاعية التي فتكت بملايين الرؤوس من الماشية خلال أيام معدودات في بعض الدول الأوربية فحسب، ويمكن بيان أهم المضار التي تلحق بالحيوانات وبصحة الإنسان في الطعام وفي الحيوان ذاته وفي صورة أمراض وبائية وفي الثروة وفي البيئة وفي الحياة بوجه عام (مثل تعديل بعض الخصائص من خلال التلاعب بالجينات بصورة ضارة بحياة الإنسان أو الحيوان).

مضار المخالفات الشرعية
أولا: ظهور ما يعرف بجنون البقر، والحمي القلاعية.
ثانيا: التشوهات الخلقية التي تعرضت لها بعض الحيوانات في المعامل.
ثالثا: الخسائر المالية الضخمة التي ترتبت على هدر معظم الحيوانات المصابة بالأمراض الوراثية.
رابعا: ظهور بعض الأمراض غير المعروفة بسبب الأعلاف الحيوانية والأمصال التي تعطي للحيوانات بهدف زيادة وزنها أو حجمها أو سرعة تسويقها وما يترتب على ذلك من مضار بصحة الإنسان.

هذا وإذا كان القرآن هو كتاب الله المسطور، فإن الكون هو كتاب الله المنظور فلا مانع على الإطلاق من إجراء التجارب على جميع الحيوانات والمضي قدما في جميع التجارب التي تحقق الخير للإنسانية شرط الالتزام بالضوابط الشرعية لأن العلم المنفلت من الشرعية يفتقر إلى الأخلاق وقد يضر أكثر مما يفيد ويكفي رفع بعض العلمانيين شعار اليوم ضفدع وغدا إنسان اغترارًا ببعض النتائج التي تم التواصل إليها بصورة غير مشروعة.

لذا لا مفر من وضع الأطر والضوابط الشرعية والقانونية لحماية الإنسان من شرور أخيه الإنسان وحتى لا يتحول من التجارب العلمية إلى قنبلة نووية تدمر حياة الإنسان من حيث يدرى أو لا يدري إذا لم يلتزم بالضوابط الشرعية والأخلاقية عند إجرائه للتجارب على الحيوانات أي حيوانات قبل فوات الأوان. والله أعلم.

* من موقع إسلام أون لاين
اللهم أنت الله الذي لا إله إلا أنت الأول فليس قبلك شيء و الآخر فليس بعدك شيء و الظاهر فليس فوقك شيء و الباطن فليس دونك شيء أسألك اللهم بأسمائك الحسنى و صفاتك العليا و باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت و إذا سئلت به أعطيت أن تنتقم لنبينا و حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم من كل من أرد به و بدينه و بالمسلمين السوء إنك يا مولنا على كل شيء قدير

نوفمبر 19, 2004, 01:05:32 صباحاً
رد #5

ابو يوسف

  • عضو خبير

  • *****

  • 10867
    مشاركة

  • مشرف اداري

    • مشاهدة الملف الشخصي
التجارب على الحيوانات
« رد #5 في: نوفمبر 19, 2004, 01:05:32 صباحاً »
السلام عليكم

اخي الكريم الاحيائي الكبير

جزاك الله كل خير على مدنا بهذه المعلومات الهامة

شكرا لك

'<img'>