Advanced Search

المحرر موضوع: بيل جيتس لا زال في الصدارة  (زيارة 824 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

سبتمبر 21, 2003, 07:16:35 صباحاً
زيارة 824 مرات

السفير

  • عضو خبير

  • *****

  • 7214
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
بيل جيتس لا زال في الصدارة
« في: سبتمبر 21, 2003, 07:16:35 صباحاً »
السلام عليكم

بيل غيتس لا يزال اغنى رجل في العالم
 

زيادة ثروة مالك مايكروسوفت بثلاثة مليارات تسمح له بالبقاء على صدارة نادي اصحاب المليارات في العالم...


ذكرت مجلة "فوربس" الاميركية ان مؤسس شركة مايكروسوفت للمعلوماتية بيل غيتس لا يزال يحتل للسنة العاشرة على التوالي، المرتبة الاولى في قائمة العشرة الاكثر ثراء في الولايات المتحدة، مع ثروة تقدر بـ46 مليار دولار، اي بزيادة ثلاثة مليارات عن العام الماضي.

كما ورد ايضا اسم المساهم في تأسيس مايكروسوفت بول الان في المرتبة الثالثة.

اما اللائحة فقد جاءت على الشكل التالي:

1- بيل غيتس: 46 مليار دولار.

2- وارن بافيت (بركشاير هاذاوي): 36 مليار دولار.

3- بول الان (فولكان فنتوريز): 22 مليار دولار.

4- هيلين والتون (وول مارت): 5،20 مليار دولار.

5- روبسون والتون (وول مارت): 5،20 مليار دولار.

6- جون والتون (وول مارت): 5،20 مليار دولار.

7- جيم والتون (وول مارت): 5،20 مليار دولار.

8- اليس والتون (وول مارت): 5،20 مليار دولار.

9- لورنس ايليسون (اوراكل): 18 مليار دولار.

10- مايكل ديل (ديل انك.): 13 مليار دولار .

*****************************

من كون بيل جيتس هو الاغنى نستطيع ان نعرف لماذا يهاجمنا فيروس جديد كل يوم !!

سبتمبر 21, 2003, 03:26:45 مساءاً
رد #1

بشارة

  • عضو مشارك

  • ***

  • 397
    مشاركة

  • مشرف العلوم الإدارية

    • مشاهدة الملف الشخصي
بيل جيتس لا زال في الصدارة
« رد #1 في: سبتمبر 21, 2003, 03:26:45 مساءاً »
هذه أسئلة عرضت على بيل غيتس ، تدور حول نجاحه ، أردت أن أضعها بين يديكم ، ولطولها سوف اعرض سوالا واحدا فقط .امل انت تستفيدوا منها . وقد قامت بهذا الحوار مجلة Management Today .
                              ولكم فائق التحية والاحترام

يقترن اسم بيل غيتس بشركة ميكروسوفت العملاقة في مجال برامج الحاسوب وبثروته الهائلة التي لم يجمع نظيرها أحد من قبل. وبيل غيتس غني عن التعريف؛ فقد ساهم بفضل نظام التشغيل (ويندوز) في جعل الحاسوب في متناول الجميع مما دفع بثورة المعلومات والاتصالات إلى مستويات لم تخطر على بال أحد من قبل. ومع أن كثيراً من الناس يعزون النجاح الهائل الذي حققه بيل غيتس إلى "الحظ" الذي صادف ذكاءً وحنكة. إلا أن هذا ليس موضع اهتمامنا في هذه الحلقة. فبيل غيتس لم يصل إلى ما وصل إليه بمحض الصدفة. ولولا تمتعه بصفات قيادية وحنكة إدارية لما استطاع أن يصل بشركته إلى ما وصلت إليه. وفي الحوار التالي يجيب بيل غيتس عن بعض الأسئلة الإدارية مفصحاً عن فلسفته وأفكاره في الإدارة. وهو حوار قامت به مجلة . Management Today  وعسى أن يكون فيه بعض الفائدة، فرب سامع أوعى من مبلغ!  
سؤال: كيف أعرف إن كان أحد المشاريع جيّدا أم لا، وإن كان جيّدا ، فكيف سأحافظ على سلامة مساره؟
بيل غيتس : ليس هناك وصفات سحرية، بيد أن لي بعض الإرشادات المتعلقة بعملية اختيار وإدارة المشاريع:
*اختر مشاريعك بحذر، ولا تدخل إلا في مشروع كبير العائد وتأكد أنك تمتلك المهارات اللازمة لإنجاحه.  حدد إطاراً زمنياً واقعياً، مع تحاشي الإطالة المفرطة، وذلك لأنه، وبعد مرور عدد من السنوات، سيصبح من الصعب عليك المحافظة على حداثة المشروع وتحمسك له.
*ضع سيناريو العملاء في الحسبان بشكل دائم:  كيف سيستخدم العميل منتجاتك؟ ومالذي يجعل منتجاتك خيرا لهم من منتجات الجهات التي كانوا يتعاملون معها في السابق؟
* اطلع موظفيك على أهمية المشروع.  لأن هذا سيعزز الحماس وروح الفريق، وسيعين أفراد الفريق على إبراز أفضل ما لديهم من قدرات، وعلى الاستفادة من نقاط القوة لدى الآخرين.
* ملّك الحقائق للموظفين وأطلعهم على كافة الحقائق المتعلقة بالمشروع والقيود التي يخضع لها.  ما هي السرعة المطلوبة في تنفيذه؟  ما هي الحدود المالية؟ ومن الطبيعي أن تكون للناس هموم أولية متباينة. وهم يأتون إلى المشروع بتجاربهم الفردية.  ولكن يجب أن يكون هناك إدراك مشترك للتقدم الذي يجري إحرازه، والإشكالات التي تواجه المشروع.
*اشرك في اجتماعاتك أناسا من مختلف أقسام وفروع الشركة.  وليست هناك حاجة لمشاركتهم الشخصية في الاجتماعات، فوسيلة البريد الإليكتروني تجعل من السهل على المديرين إشراك أي شخص في الموضوع ومده بتقرير حول وضع ومسار المشروع.  بالإضافة إلى أن المديرين الأكفاء يستخدمون طريقة القياس، مثل مقارنة انتاجهم بانتاج شركة أخرى منافسة، ثم يطلعون موظفيهم على أداء انتاجهم في مضمار المنافسة.
*تحسس وتعرف باستمرار على مستوى أداء ومعنويات فريقك.  هل يشعرون بأن لهم أهدافاً مشتركة؟ ما هي نظرتهم إلى المشروع؟  كما أنك تستطيع أن تتعرف على مشاعر أفراد فريقك بدراسة معدل انتقالهم إلى الأقسام الأخرى بالشركة.
* أشرك موظفيك في المعلومات والأخبار غير السارة عندما لا تسير الأمور على ما يرام.  ومواجهة المشاكل أمر لا يسلم منه صاحب مشروع، إلا أن العجز عن معرفة المشاكل والتعامل معها سلوك لا يعذر صاحبه.
* اتخذ قرارات المقايضة ( استبدال مشروع بمشروع آخر أو منتج بمنتج آخر) بطريقة معتدلة، وقلل من عمل تغييرات كبيرة، لكن ليس معنى ذلك أن تغدو جامدا إلى حد التحجّر، وذلك لأن من المهم أن تكون قادرا على التكيف مع ما يطرأ على السوق من مستجدات، وأن تحول بؤرة تركيزك إلى الأهداف الجديدة التي يقترحها العملاء.  وعندما يجري الاعتراف مقدما بالحاجة إلى عمل مقايضات، يكون صناع القرار أحرارا في البحث عن أفضل وجه من وجوه الجمع بين الأهداف التي تحققت وتلك التي لم تتحقق.
 يجب أن تعرف بالضبط الوقت الذي سيتعين عليك فيه الانسحاب من مشروع ما.  إذ إن الشركات الناجحة مدينة في نجاحها لما لديها من استعداد للاستماع وتحويل تركيزها تبعا لما يحدث من تحولات في السوق، أو عندما تدرك أن بإمكانها الإسهام بشكل جيّد في منطقة أخرى.  ويفضل، عندما تفكر في الدخول في مشروع فيه قدر من المخاطرة، أن تستخدم فيه أشخاصا يمكن الاستفادة منهم في مشروع آخر، وذلك لكي يتم تحويلهم إذا لم يلق المشروع الأصلي نجاحا.
 أوجد جوا صحياً ومعتدلاً للمنافسة ، لأن احتمال النجاح يزيد عندما يحاول أعضاء فريقك التفوق على منافسيهم أو على مستويات أدائهم في السابق.

سبتمبر 21, 2003, 03:35:09 مساءاً
رد #2

السفير

  • عضو خبير

  • *****

  • 7214
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
بيل جيتس لا زال في الصدارة
« رد #2 في: سبتمبر 21, 2003, 03:35:09 مساءاً »
مرحبا

شكرا لك اخي بشارة . ومن الواجب دائما ان نتعرف على آراء الاخرين .

ونطمع بالمزيد ..

 '<img'>