مرحبا اخوتي الكرام
الاثار الاجتماعية للضجيج
يتعين على الكثيرين من البشر في الوقت الحاضر في البيئات الصناعية أو القريبة منها ومعاناة العوامل الفيزيائية المؤذية كالضجيج وتكون الضوضاء ناتجا ثانويا للنشاط الصناعي والميكانيكي خاصة
فالقطار والمصانع والورش والحافلات والطائرات وغيرها أصبحت جزئا من الحياة المعاصرة وهي جميعها تصدر الضجيج الذي ينتشر في البيئة المحيطة ويزعج ويضر بالمكونات الحيوية التي من بينها الإنسان وعلى الإنسان أن يتحمل خلال عمله ومعيشته وجود هذا النوع من التلوث ولا يستطيع منعه وإيقافه عن الصدور بشكل مباشر على الرغم من إزعاجه المستمر
وقد بينت التجربة أن الإنسان يشعر بكره ونفور تجاه مصدر الضجة ومسببها وقد يصل به الأمر حد التصرف الذي يهدف إلى إزالة مصدر الضجة ذاته.
واذكر انني قرأت بينما كنت اتصفح بعض المواضيع القديمة ما شعر به الاخ الكريم الفيزيائي احمد لوجود كلب في منزل مجاور
'>