أرسل بواسطة: طاليس في ديسمبر 07, 2005, 07:29:19 صباحاً
رصدت المركبة " كاسيني " جزيئات ثلجية تندفع الى الفضاء من منطقة تقع حول القطب الجنوبي للقمر " انسلاديوس " فيما يعد علامة مؤكدة على نشاط جيولوجي.
وتوضح أحدث الصور شكلا يشبه لأول وهلة الهلال الضيق لكسوف شمسي مع انبعاث خيط من الجزيئات من القمر انسيلادوس.
وقالت كارولين بوركو المسؤولة عن عمليات التصوير بالمركبة كاسيني في معهد علوم الفضاء في بولدر بولاية كولورادو "رصد نشاط على جسم اخر في النظام الشمسي شيء مهم جدا بالنسبة لعلماء استكشاف الفضاء مثلنا."
وتوضح الصور التي التقطها المركبة انبعاثات متعددة تنطلق من منطقة القطب الجنوبي للقمر. ويقول علماء انهم يعتقدون ان هذه الانبعاثات مصدرها شقوق دافئة تعرف باسم خطوط النمر.
ويبلغ طول الانبعاث الضعيف حوالي 483 كيلومترا فوق سطح القمر انسيلادوس الذي يبلغ عرضه 483 كيلومترا فقط.
ولكي تندفع هذه الجزيئات يجب ان يكون للبخار كثافة ما ويقول انجرسول ان هذا يعني "وجود درجات حرارة دافئة بشكل مثير للدهشة في جسم بارد مثل انسيلادوس."
مـلـحـق اضـافـي :-
للاطـلاع عـلـى تـفـاصـيل الجـزء الاول اضـغـط هـــنـــا
أرسل بواسطة: طاليس في فبراير 11, 2006, 04:10:13 مساءاً
هذه احدث صورة متحركة للقمر تيتان اكبر اقمار كوكب زحل والتي التقطها المسبار " كاسيني "
من خلال جهاز التخطيط الذي يعمل بالاشعة تحت الحمراء " سبيكتروميتر " خلال تحليق " كاسيني " ثلاث مرات بالقرب من تيتان .
وحدث ذلك التحليق في 28 اكتوبر 2005 و 26 ديسمبر 2006 و 15 يناير 2006
ولمشاهدة الصورة بشكل متحرك اضغط هــــنــــا
أرسل بواسطة: طاليس في مارس 11, 2006, 05:12:51 مساءاً
اظهرت صور التقطتها المسبار " كاسيني " تشير إلى احتمال وجود محيط من المياه الباردة تحت القشرة الجليدية المتجمدة للقمر "إنسيلادوس" .
ويعتقد العلماء أنه ربما توجد مخزونات من المياه السائلة على مقربة من سطح "إنسيلادوس" وأن المياه تنبثق من باطن القمر على شكل ينابيع حارة، ويرى العلماء أنه حيثما يوجد ماء هناك احتمال لوجود شكل من أشكال الحياة.
وكان العلماء قد شاهدوا هذه الحمّات أو الينابيع الحارة تنبثق من بقعة ساخنة في المنطقة القطبية الجنوبية للقمر "إنسيلادوس".وشبّه العلماء الذين يدرسون هذه الينابيع الحارة بتلك في "منتزه ييلو ستون الوطني" في الولايات المتحدة.
ويعتقد العلماء أيضا أن قمر "أوروبا" التابع لكوكب المشتري يحوي محيطا مائيا مالحا تحت قشرته الجليدية. كما أن السطح الجليدي للقمر "ترايتون" التابع لكوكب نبتون فيه نشاط بركاني، حيث تنبعث من فوهات براكينه سُحُبٌ من النيتروجين.
أرسل بواسطة: طاليس في مارس 20, 2006, 10:52:11 صباحاً
أعلن علماء فلك كنديون عن وجود آثار صخور الأرض للحياة على سطح اكبر اقمار زحل "تيتان"
ويحتوي قمر تيتان على مركبات عضوية تؤمن ظروفاً لانتعاش حياة بدائية على سطحه، أما "يوروبا"، وهو قمر آخر يدور حول زحل، فيعتقد العلماء بوجود محيط من المياه تحت قشرة سطحه الجليدية.
ومن جانبهم أشار باحثون في جامعة بريتيش كولومبيا في فانكوفر، إلي أن حساباتهم تشير إلى احتمال وصول 20 صخرة أرضية إلى تيتان، واصطدامها به بسرعة 10 إلى 15 كلم/ساعة، وهي سرعة تسمح للأحياء المجهرية الأرضية بالبقاء حية، والعيش على الجرم الكوني الجديد.
كما يعتقدون أن الاصطدام الكوني الذي أدى إلى اندثار الديناصورات من الأرض ربما أدى إلى انطلاق مواد كافية نحو الكون وصلت إلى قمر تيتان، وما كانت صخور الأرض لتستطيع الانطلاق نحو الكون إلا بعد اصطدام كويكب أو مذنب يبلغ عرضه بين 10 و 50 كلم بالأرض.
وقد اصطدم واحد من هذه الأجرام المماثلة بالأرض قبل 65 مليون عام وأحدث حفرة في سطحها يتراوح عرضها بين 160 و 240 كلم في شبه جزيرة يوكاتان في المكسيك.
أرسل بواسطة: طاليس في أبريل 01, 2006, 08:33:11 مساءاً
ذكر علماء إن الفجوات الغريبة التي عثر عليها في الحلقات التي تحيط بكوكب زحل تشير إلى أنها موجودة هناك منذ زمن بعيد، وتعزز النظرية القائلة إن الحلقات هي بقايا قمر جليدي تحطم أثناء ارتطامه بالكوكب في ذلك الوقت.
ويعتقد العلماء أن نجما مذنبا أو كوكبا صغيرا ارتطم بأحد نجوم زحل قبل ما يقرب من 100 مليون عام. ومن شأن مثل هذا الارتطام أن يحدث حطاما على مختلف الأحجام، إلا أن العلماء لم يعثروا حتى الآن سوى على دليل بوجود قطع صغيرة من الصخر تبعد أميالا عن الكوكب.
وكان مسبار كاسيني قد عثر على فجوات غريبة على شكل S في حلقات زحل. ويعتقد العلماء بأن هذه الفجوات تشكلت بواسطة قطع صخرية يبلغ عرضها 100 متر.
وقد نشرت تفاصيل ذلك في دورية الطبيعة التي صدرت في يوم الجمعه الماضية الموافق 30 مارس 2006
أرسل بواسطة: طاليس في أبريل 10, 2006, 07:23:00 مساءاً
ذكرت وكالة الفضاء الامريكية " ناسا " ان أفضل مكان للبحث عن حياة في المجموعة الشمسية هو قمر "إنسيلادوس" التابع لكوكب زحل.
وذكر الدكتور "بوب براون" أمام مؤتمر علمي هام في العاصمة النمساوية فيينا إن القمر "إنسيلادوس" يحتوي جزيئات عضوية وماء وحرارة, وهي الظروف التي تسمح بظهور حياة. وأثار براون احتمال إرسال بعثات في المستقبل لاستكشاف جوف هذا القمر.
وأشار بحث قدم لمؤتمر "الاتحاد الأوروبي للعلوم الجيولوجية" في اجتماعه السنوي إلى أن القمر "إنسيلادوس" ربما له مركز من الصخور المنصهرة تقارب درجة حراراتها 1100 درجة مئوية.
وكانت المركبة كاسيني قد أكملت في يوليو 2005 رحلة طيران مثيرة قريبة من القمر "إنسيلادوس" حيث مرت على مسافة 173 كلمترا منه فقط. ومن هذا الطيران القريب تأكد العلماء من وجود غلاف جوي يحيط بالقمر ومن وجود دليل قوي على أن الغازات التي تشكل ذلك الغلاف الجوي مصدرها صدوع في سطح "إنسيلادوس" أطلق عليها اسم "خطوط النمر" موجودة قرب القطب الجنوبي لهذا القمر.
ويبدو أن تلك الغازات تندفع من باطن القمر للأعلى مسافة مئات الكيلومترات قبل أن تختفي مشكلة حلقة إي حول الكوكب زحل.
ومعظم تلك الغازات عبارة عن بخار الماء مما يشير بقوة إلى وجود مياه سائلة نحت قشرة سطح القمر إنسيلادوس الجليدية.
وذكر الدكتور بوب براون لقد شاهدنا الماء بوضوح. هناك ماء في كل مكان على سطح "إنسيلادوس". عموما يوجد 99.9% على شكل ماء متجمد على السطح ونحن نعرف ذلك منذ سنوات، لذلك لم يكن هذا مفاجأة كبيرة لنا".
ويقول براون إن فريقه اكتشف جزيئات عضوية تضم الهيدروجين والكربون معا. وتبدو تلك الجزيئات بسيطة جدا وهي عبارة عن الميثان بشكل كبير.
كما عثر العلماء في أماكن انبعاث الغازات من باطن القمر على النيتروجين. ويقول د.براون إنه بإضافة الحرارة الموجودة في جوف القمر هناك, والأكسجين في بخار الماء تصبح الظروف اللازمة المواتية لتطور شكل من أشكال الحياة متوفرة هناك.
ويضيف براون: "لذا فإن إنسيلادوس يصبح أهم مرشح بشكل جدي لوجود حياة على سطحه بشكل أكبر من أجرام سماوية أخرى مثل القمر "يوروبا" التابع للمشتري على سبيل المثال."
ومن الأمور المحيرة المحيطة بـ"إنسيلادوس" السبب والكيفية التي تجعل الحرارة متوفرة بشكل كاف لتوليد الماء السائل ونثر بخار الماء في الفضاء.
وتبلغ درجة حرارة معظم مناطق سطح القمر نحو مائة وثلاثة وتسعين درجة مئوية تحت الصفر, لكن في منطقة "خطوط النمر" ترتفعالحرارة إلى مائة وثلاثة وعشرين درجة تحت الصفر مما يحمل على الاعتقاد أن جوف القمر أشد حرارة بكثير.
ويرى العلماء من النماذج المولدة عن طريق الحاسوب لجوف القمر أن درجة الحرارة قد تصل فيه إلى نحو ألف ومائة درجة مئوية وأن هناك كتلا صخرية منصهرة وأن هناك آلية حرارية من نوع ما في جوف القمر "إنسيلادوس".
ويعتبر "إنسيلادوس" الجرم السماوي الوحيد النشط جيولوجيا في المجموعة الشمسية بالإضافة إلى الأرض والقمر "إيو" التابع للمشتري.
أرسل بواسطة: طاليس في أبريل 19, 2006, 08:58:44 مساءاً
نجح المسبار "كاسيني"، التابع لوكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، فى اكتشاف أربعة أقمار صغيرة فى إحدى الحلقات المحيطة بكوكب زحل.
وأوضحت وكالة "ناسا" أن الأقمار يصل قطرها إلى نحو مائة متر، أى ما يوازى طول ملعب كرة قدم.
وأشار خبراء الوكالة إلى أن هناك حوالى عشرة ملايين قمير صغير مختبئة بين حلقات الكوكب الشهير، وأن هذا الاكتشاف قد يوضح كيفية تكون الحلقات حول زحل، حيث يعتقد حالياً أن كتلة كبيرة من الثلج تفتت قبل مليارات السنين، وأن بعض شظاياها كونت الحلقات المحيطة بكوكب
وقد عثر على الأقمار الصغيرة فى الحلقة الخارجية للكوكب، وهى أكبر حلقاته
أرسل بواسطة: طاليس في يوليو 18, 2006, 10:10:01 صباحاً
هذه صورة فريدة من نوعها حيث اظهرت ان القمر تيتان اكبر اقمار كوكب زحل ، وهو يحجب بواسطة القمر الصغير المعروف باسم " ريحا " ، الاختلاف بين القمرين كبيرا حيث ان تيتان يمتلك غلاف جوي ثخين ، بينما ريحا لا جو له .
هذه الصورة التقطها المسبار " ماسيني " في 11 يونيو 2006 عندما كان على مسافه 3.6 مليون كيلومتر ( 2.2 مليون ميل ) من القمر ريحا.
أرسل بواسطة: طاليس في يوليو 20, 2006, 04:47:02 مساءاً
اكتشفت وكالة الفضاء الامريكية ناسا " قارة " جديدة على اكبر اقمار كوكب زحل ، القمر تيتان . وكانت الوكالة قد افرجت عن صور ردادية قام بالتقاطها المسبار " كاسيني " ، ويبلغ حجم القارة المكتشفة حجم قارة استراليا.
واظهرت الصور وجود تعرجات تشبة تلك التي تحدثها الانهار على سطح الارض ، وتم تسمية هذه القارة الجديدة باسم " Xanadu " وهي تشبة الى حد كبير الارض.
ولكن لا يمكن ان يكون القمر تيتان يشبة الارض حيث ان درجة الحرارة على السطح تبلغ 290 فهرنهايت تحت الصفر ، وهو شديد البرودة لوجود المياه في حالة سائلة . ويعتقد العلماء ان الانهار التي رصدت في القارة الجديدة ربما تكون قد نحتت بفعل الميثان السائل .
هذه المادة القابلة للاشتعال والتي تتدفق في الانهار والبحيرات وامطار تاتي السماء ، يعتقد العلماء وهو مجرد اعتقاد بانها تصنع مايعرف على الارض بقوس قزح.
الصورة السابقة هي للقارة الجديدة وتظهر شبكة من الانهار والواقعه شمال القارة " Xanadu " وهذه الصورة التقطت في 30 ابريل 2006
أرسل بواسطة: أبو عمرو في يوليو 20, 2006, 06:06:00 مساءاً
أرسل بواسطة: طاليس في يوليو 21, 2006, 08:08:04 صباحاً
اهلا بك أبو عمرو
معنا في منتدى الفلك ونتمنى لك قضى امتع الاوقات
تحياتي
أرسل بواسطة: طاليس في يوليو 25, 2006, 05:06:24 مساءاً
ذكرت وكالة الفضاء الامريكية ناسا انصوراالتقطها الردار على متن المسبار كاسيني ، للقمر " تيتان " اكبر اقمار كوكب زحل اظهرت امرا اثار علماء الفلك والفضاء .
فا بعد ايام من قيام المسبار من مسح ردادي لتيتان اظهرت الصور وجود بحيرة مليئة بمادة سائلة ، الباحثين يعتقدون ان هذا السائل ليس " ماء " ولكنه ميثان سائل .
مــلـحـق اضــافــي :-
مــزيــد مـــن الـمـعـلومـات هــنــا
أرسل بواسطة: طاليس في يوليو 29, 2006, 07:48:10 مساءاً
في هذه اللحظات ، فان الامطار تتساقط على اكبر اقمار كوكب زحل " تيتيان " .
هذا ما اكدة علماء الفلك والفضاء الذين درسوا البينات المرسلة من المسبار " هيجينز " والذي هبط على سطح تيتان العام الماضي 2005 .
وذكر العلماء ان غيوم تيتان تنتج ما يعرف باسم " الامطار الخفيفية " او " الرذاذ " بشكل ثابت طوال العام . وهذه الامطار هي عبارة امطار ميثانية .
اضافة الى ذلك فقد رصد العلماء ما نعرفة على سطح الارض باسم قوس قزح على القمر تيتيان ايضا .
مـلحـق اضـافــي :-
تـقـريـر لـوكـالـة الـفـضـاء الامـريـكـية نـاسـا هنا
أرسل بواسطة: طاليس في مارس 03, 2007, 03:33:08 مساءاً
نشرت وكالة الفضاء الامريكية ناسا بتاريخ 1 مارس 2007 صورا فريدة من نوعها لكوكب زحل اجمل كواكب النظام الشمسي التقطت بواسطة المسبار " كــاســيـني "
ونجح المسبار في التقاط الصور عندما كان يوجد في مدار أعرض حول كوكب زحل خلال الشهرين الماضيين.
وللاطلاع على كافة الصور التي افرجت عنها ناسا هــــنـــــا
أرسل بواسطة: طاليس في مارس 14, 2007, 04:16:20 مساءاً
ذكر العلماء يوم امس الثلاثاء ان المسبار كاسيني وجدت دليلا على بحار ضخمة أحدها أكبر من أي من البحيرات العظمى في امريكا الشمالية على أكبر قمر حول كوكب زحل.
وقال العلماءان البحار على قمر تيتان من المرجح أن تكون مليئة بالميثان او الايثان السائل وان هذا الاكتشاف يعزز نظريات سابقة.
واضاف العلماء ان اجهزة الرادار على متن كاسيني التقطت صورا لمناطق مظلمة للغاية قرب القطب الشمالي لتيتان. وتبلغ مساحة أكبر هذه المناطق 100 ألف كيلومتر مربع على الاقل.
وتيتان هو ثاني أكبر قمر في النظام الشمسي بعد قمر جانيميدي الذي يدور حول كوكب المشتري وهو أكبر بحوالي 50 في المئة من القمر الذي يدور حول الارض وقالت ناسا انه على الرغم من عدم وجود دليل على ان هذه البحار تحتوي على سوائل فان الشكل والمظهر المظلم الذي يبدو على الرادار يشيران الى سطح أملس.
وربما يكون السائل هو الميثان او الايثان لان هذين المركبين يوجدان بوفرة في سحب الغلاف الجوي لتيتان. وقال العلماء ان وجود البحار عزز الاعتقاد الحالي بأن سطح تيتان لا بد وأنه يعيد اطلاق الميثان الى غلافه الجوي.
وبعد هذه الصور الجديدة سيعمل فريق كاسيني على اعادة تمركز أجهزة الرادار بالمركبة في مايو حتى يتسنى لها المرور مباشرة فوق المناطق المظلمة التي التقطتها الكاميرات.
أرسل بواسطة: الفلكي في أبريل 08, 2007, 02:08:22 مساءاً
يقول العلماء إنهم لم يروا سابقاً أي شيء مماثل على أي من الكواكب الشمسية: إنه عبارة عن مسدس الأضلاع يحيط بمنطقة القطب الشمالي على كوكب زحل. وكان هذا المسدس قد رصد للمرة الأولى في عام 1980 خلال رحلة فواياجير، ثم عاد السابر كاسيني لرصده من جديد. وقد التقطت كاميرا Cassini's VIMS بالأشعة تحت الحمراء الآثار الزرقاء لشفق قطبي في الغلاف الجوي العالي لزحل
أرسل بواسطة: طاليس في يوليو 20, 2007, 09:18:40 صباحاً
ذكرت وكالة الفضاء الامريكية " ناسا " عن اكتشاف القمر الـ 60 لكوكب زحل اجمل كواكب النظام الشمسي بواسطة المسبار كاسيني.
القمر الجديد لم يعطى تسمية رسمية حتى الان ولكن اعطيت له تسمية مؤقته S/2007 S4 ويبلغ قطرة 1.2 ميل ( 2 كيلومتر) وهو يتحرك بين مدار القمرين " ميهون " و " بالين " وهما قمران لكوكب زحل تم اكتشافهما في العام 2004 .
القمر الجديد يبعدعن كوكب وحل مسافة 1.09مليون ميل ( 1.76 مليون كيلوكتر ) ، ويعتقد العلماء انه واحد من مجموعه اقمار كبيرة لم يتم اكتشافها حتى الان
واعلنت ناسا بان هذا القمر تم رصده للمرة الاولى في 30 مايو 2007 ، ويعتبر كوكب زحل ثاني كوكب لدية عدد كبير من الاقمار بعد كوكب المشتري الذي يملك 63 قمرا مكتشفة حتى الان.