بعد حمد الله سبحانه والثناء عليه
أتقدم بهذه المعلومة الاجتهادية حول عجائب المخلوقات ..
سمعت مرة أن أجنة الكائنات الحية في وقت محدد تكون متشابهة أي أن صورة جنين الإنسان تشابه صورة جنين الضفدع مثلاً تشابه الحصان وذلك في وقت محدد لا أذكره ثم تأتي قدرة الله سبحانه ويشق سمع الإنسان وبصره ويشكله في صورة مختلفة تماماً عن صور الكائنات الأخرى ويزينه بالعقل .. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ...(ياأيها الإنسان ماغرك بربك الكريم * الذي خلقك فسواك فعدلك *في أي صورة ما شاء ركبك )د
كلامي هذا ناقص .. وأنتم أهل الخبرة في هذا وعليكم التصحيح إن وجد الخطأ