السلام عيكم ورحمة الله و بركاتة
أشكر الإخوه على المشاركة .أما الاخ Arsin Lopeen
فأنا معك في أنه إذا زاد عدد الالكترونات بيزيد بذلك عدد البروتونات الموجبه اللي تعمل على جذبه .ومقابل كل زياده
في البروتونات توجد زياده في الألكترونات حيث ان الحديث عن الذرة المعتدلة( عدد البروتونات=عدد الألكترونات)حيث
تساهم الألكترونات المضافة بحجب قوة جذب البروتونات
لألكترون المدروس وكذلك تدفعه بعيدا عن الذرة المعتبره وأحد هذين الشقين ماذكره الأخ فيزيائي ب
(ظاهرة الحجب)ولها طريقه للحساب لنذكرها لاحقا وأنا معك يافيزيائي بصياغة السؤال(لماذ لا يوجد عناصر ذات عدد ذري أكبر من 118؟؟ )والفرضيةالمقترحةبأن قوة ربط الألكترون بعد أمتلاء الطبقة السابعةبالألكترونات بالذره أضعف من ربط الكترون ذو طاقة تحددها درجة الصفر المطلق (أو غير ذلك)
ولا توجد قيمة لهذه الفرضية إلا إذا برهنا أو نقضنا ذلك
وفق القوانين المعروفة وطرحي هذا هو محاولات لتفكير بناء
نمتثل به طرق العلم للنمو لبنة لبنه بتضافر جهوديصب مآلها
في البناء. أما الفرضية الأخرى هو تعميم العلم أن مالم نكتشفه خاضع لنفس التوقعات وهذا ماقلتة أنت بعبارة ما
(السبب في أعتقادي قد يرجع الى أنه لم يتم أكتشاف هذه العناصر بعد... فنحن نعلم أنه يوجد عناصر في الجدول الدوري لم يتم اكتشافها بعد و أخر عنصر تم أكتشافه في عام 1996 هو عنصر الأنكتيوم ununoctium.
ببساطه نحن لا نستطيع أن نجزم(وانا أفترض ولا أجذم) بأن ماهو مكتشف الأن يمثل كل شئ! فمن ناحية نظرية ليس هناك أي مانع لتواجد الكترونات في مدارات أعلي من المدار السابع بل أنه من الممكن أثارة بعض الكترونات الى مدارات أعلى(هذا موضوع أخر). كما أن العامل الذي يتحكم بعدد الكترونات في الذرة ليس عدد المدارات ولكن عدد البروتونات (الشحنة الموجبة) في النواة(ولم نقل غير ذلك وكذلك الطبقات الألكترونه).
وأعتقد أننا أصبحنا بنقطة لنحسب فيما لوتم ملء الطبقات السبع بالألكترونات وأخذنا معاملات الحجب للنواة فوفق الفيزياءالكلاسيكيةأو شرودنجر أوأي طريقة كيف تأول الأمور.أرجو من الجميع المشاركه وأشكرنيوتن و فيزيائي
على دفعهما الموضوع إلى ألأمام بالنقدوالتحديد والجديد ..
وأخراوليس أخيرا.
وأنقل كلاما لفاين مان
وسائل البحث عن قوانين جديده
نبدأ بالتخمين ثم نحسب نتائج تخميننا لنرى ماذا يستدعي هذا القانون لو كان حدسنا صحيحا.ثم نقارن نتائج حساباتنا
مع الطبيعة بفضل التجربة .فإذا وجدنا غير ذلك كان تعميمنا خاطئا.وهذا النص البسيط هو مفتاح العلم.