وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,,
مرحباً بك مشرفنا الود..
بدايةً,, شكراً لك على هذا الرد وعلى قصة الإمام أحمد..
بالنسبة للمسجل وإعادة تركيبه , فإن هذه الطريقة سوف تحول تعكر مزاجي إلى غضب , فأنا أعرف نفسي لا أتحمل أن أقوم بأشياء دقيقة ومزاجي غير صافي..
أما الترتيب وما أدراك ما الترتيب !!!!! فأمي كل مرة تستيقض فيها وتراني لم أنم تكرر على مسامعي لماذا لم ترتبي شيء أوتقومين بشيء مفيد على الأقل ؟؟ ولكن هيهـــــــات فهذا من سابع المستحيلات , فأنا لا أرتب إلا إذا كان لي مزاج مو نص ونص ولا طبيعي فما بالك بمعكر !! ( نعم أعرف إمرأة إذا كانت معصبة تنضف البيت >>> والله وناسة لو أني أمها كان كل إسبوعين أعكر صفوها
'> ماتنلام زعلها مفيد
)
اقتباس |
فإن لم يفده الأمر ذهبت إليه وجعلته يتحدث ويتحدث حتى يفرغ هذه الشحنات |
أستغرب أنه إستقبلك
'>
فالبنسبة لي لاااااا أرغب أبداً بذلك : لسببين ,, الأول : أنه ليس هناك ما أتحدث فيه, فلو كنت أعرفه لعالجته بنفسي..
ثانياً,, لا أريد أن أسمع كلمات مواساة ( مثل الدنيا ماتسوى ... وما إلى ذلك) فأنا أعرفها ولا داعي لتكرارها فهي تنرفزني.... هذا غير أن المعالجة هي بيدي( وهو أو هي) لا تستطيع شيء فأنا من يعرف المشكلة ومن يعرف الحل , ولكن أحتاج لمرحلة إنتقالية, ومزيد من التفكير وأخذ القرار,,,,, وإذا إحتجت نصيحة فسوف أطلبها ولكن هنا سوف نكون دخلنا بموضوع أخر غير تعكر المزاج..
بالنسبة للوضوء والصلاة وقرآة القرآن ,, فأنا لا أشك بفعاليتها رغم أني لم أجربها ولكني قمت بتجربة أخرى تعتمد على نفس المبدء حيث أني لاحظت أني إذا وضعت رأسي وهو يؤذن فأني أنام بسرعة قياسية , لذلك قلت مالي إلا أستغفر إذا ماجاني النوم – وهذا يكون بفترة الإمتحانات حيث تكون ساعات النوم محسوبة , أما السهر عموماً فأنا لا أمانع فيه إذا لم تكن لي خطط معينة بل هو أهون عندي من فترة الظهيرة فأنا لا أحبها- لكي أكون في كلا الحالتين كسبانة : فإما أن يتعاون إبليس وينومني
'> , أو أخذ حسنات وتكون تلك الساعتين هي نجاتي في الأخرة ( وأتخذ هذا المنحى لكي لا أعصب إذا لم أنم وأنا في هذا الوقت الحرج)...... ولكن هل تعلم ماهي النتيجة لااااااااااااا أنام..
عموماً عادي السهر عندي ,وأحياناً يكون له أسبابه فأنا أشرب منبهات كثيراً , أو يكون لدي طاقة معينة أريد أن أستنزفها ولا أريد النوم >>>>> بمعنى أكون سعيدة ولستوا مغتمة.... كذلك أستطيع أن أنظم نومي بسرعة فقط علي أن لا أخذ كفايتي من النوم في اليوم الذي سهرت فيه ( مثلاً إذا نمت 12 الظهر أستيقض 4 العصر بتالي أكيد أني راح أنام بدري نسبياً ( قبل صلاة الفجر أو حولها
'> )
ولكن أسباب تعكر مزاجي,, أعتقد أني أعرفها ولكني أتجاهلها , ولكنها ترفض ذلك وتحتج بين فترة وأخرى على صورة مزج معكر لتذكرني بها خوفاً من أنساها من كثرة إهمالها..
وأخيراً :: جزاك الله خير , ورزقك على قدر نيتك..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..