أهلًا وسهلًا ومَرحبـــًا..
أُستــاذِي الكَريمـ أرشَميدس مِصر..
بِذاتِي ذُهلت مِن نتــائِج البحثْ...
إذ أنني تَوقعت غير ذلكـ..
ولكِني ولله الحمد خاب ظَنِي فِي ذلكـ....
QUOTE
فكرت أنه بإمكاني أن أصنع نموذج معلم يكتسب خبرات جميع هؤلاء الأساتذة، بحيث يتبع الصفات الحسنة في فلان، وينظر كيف تغلب زيد على النقطة التي تعتبر ضعفا في عمرو. وعلى هذا فإن بإمكاني إذا وضعت في موضع الأستاذ (المدرسي أو الجامعي) أن أرتدي قميص هذا النموذج وأقلل من أخطائي استفادة بأخطاء من علمني. فالسعيد - كما يقال - من وعظ بغيره.
فكِرة رائِعَــــة بِحق...
رُبمــا عليَّ أن أسرِق فكرتكـ
'>
ولكِن هل سأطبقها فِعلًا دُون أن تكون شِعَــار طُويت صفحة التَطبيقِ مِن قامُوسِه...!!!
أستـــاذِنا القَدير .. ابو عُمر
أتفِق مَعكـ فِي هَذِه النُقطَــــة
:""
أما المدرس الجامعي فلا يوجد وللأسف الشديد أي بنية أو هيئة تربوية لتأهيله للتعليم الجامعي سوى الخبرة الذاتية ! فالأمر الوحيد الذي يؤهل المدرس الجامعي للتعليم هو حصوله على شهادة الدكتوراه وفي بعض الحالات الماجستير. ولذلك يشكو أحياناً بعض الطلاب من سوء شرح الدكتور فلان أو فشله في عرض الموضوع المطروح بشكل ناجح أو "مالو فهمان" ...إلخ. هنا نحن أمام مدرس يمتلك جزءاً من المعرفة العلمية لكنه ليس بالضرورة يستطيع نقلها بطريقة ناجعة.والشيء الوحيد الذي يمتلكه إضافة إلى شهادته هي سيرته الذاتية وبيئته ونشأته وتربيته وثقافته.
""
ولكِن أظن بِأننا أوجدنا حُجـــة للدكاتِرة وأساتِذَة الجامِعات والكُليــاتْ.. وفِي المُقابِل حُجـــةً على أســاتِذة المَدارِسْ...
للأسف يا سيدي الكريمـ..//::
سَنوات التأهيل فِي الجامعــة لِطلبة التربية ذَهب أدراج الرياح فِي ظِل وسائِل الضَرب [ الذِي يُصرف فِي غير موضِعِه ] و وسائِل الاستِهزَاءْ.. وسُوء الشَرح..؟؟!!
هَل السبب سُوء التَأهيل الجَــامِعي؟؟ أمـ أن هُنالكـ أسباب خــارجـــة عن مسؤولية التأهيل.. ومتعلقة فقطـ بِشخصية الدارِس وسلوكـــه؟؟
شُكرًا للأستــاذ أبو الطيب على مُداخلاتِه الأكثر مِن رائِعَـــة...
دُمتُمـ بِنقـــاء
'>