Advanced Search

المحرر موضوع: سؤال في الـ جا و جتا ووو  (زيارة 1449 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

مايو 26, 2003, 08:01:18 مساءاً
زيارة 1449 مرات

الجوري

  • عضو مبتدى

  • *

  • 6
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
سؤال في الـ جا و جتا ووو
« في: مايو 26, 2003, 08:01:18 مساءاً »
هلا فيكم ..

ممكن اسال سؤال:
ما سبب تسمية الدوال:
الجيب (( جا ))
جيب التمام (( جتا ))
الظل (( ظا ))
ظل التمام (( ظتا ))
القاطع (( قا ))
قاطع التمام (( قتا ))

بهذا الاسم؟؟

مايو 26, 2003, 11:30:32 مساءاً
رد #1

الخالد

  • عضو خبير

  • *****

  • 2286
    مشاركة

  • مشرف الرياضيات

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • http://
سؤال في الـ جا و جتا ووو
« رد #1 في: مايو 26, 2003, 11:30:32 مساءاً »
السلام عليكم

مع الأسف الشديد المعلومات المتعلقة بتسميات الدوال المثلثية ، تعد معلومات قليلة (على الأقل بالنسبة لي)
بخصوص الجيب ، فقد كان الأغريق يطلقون عليه تسمية وتر ضعف القوس .
ولكن العرب المسلمون استعاروا لفظ الجيب من المصطلح الهندي ( Jiva) ، ثم عرفوا التسميات الأخرى وأوجدوا العلاقات الرابطة بينها ، وقد يكون لاسباب تسميتها بتلك التسميات ، اسباب هندسية.
فمثلاً الظل هو نسبة بين طول مقابل زاوية ومجاورها في مثلث قائم وهذا وصف لمقدار ميلان الوتر وبالتالي الظل الذي يصنعه.

تحياتي لك





كفى بك داء أن تـرى الموتَ شـافيـاً                و حسبُ المنـايا أن يكنّ أمانيـــا

مايو 27, 2003, 02:00:34 مساءاً
رد #2

الجوري

  • عضو مبتدى

  • *

  • 6
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
سؤال في الـ جا و جتا ووو
« رد #2 في: مايو 27, 2003, 02:00:34 مساءاً »
مشكور اخوي الخالد على الرد

سبتمبر 14, 2004, 03:54:00 مساءاً
رد #3

سقراط

  • عضو متقدم

  • ****

  • 625
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
سؤال في الـ جا و جتا ووو
« رد #3 في: سبتمبر 14, 2004, 03:54:00 مساءاً »
عذرا استوى لبس:
شكرا لك أبا يوسف كفيت ووفيت وكما يقال" لا عطر بعد عروس"
لكن لا ننسى دور العرب المسلمين في عملية التسمية
وكأني قرأت أيضا أن كلمة جيب جائت من أنوالعرب تطلق على المكان الذي يودع فيه النقود في ملابس الرجل أو المرأة بالجيب . وعسى يكون أحد من الأخوة المغاربة موجود بينا يتحفنا بالمزيد لأن الدرسات في هذا المجال عندهم كثيرة ومتقدمة بارك الله فيهم :blush:
دعا سقراط ضيوفه إلى مائدة، ولاحظ أحدهم أن ليس على المائدة ما ينبغي، وأنه ينقصها الشيء الكثير فقال له: كان ينبغي أن تهتم أكثر بضيوفك، وأن تعتني باختيار ألوان الطعام، فقال له سقراط: إن كنتم عقلاء فعليها ما يكفيكم، وإن كنتم جهلاء فعليها فوق ما تستحقون.