تفاعل جميل.. أشكركم جميعًا.. وتحية طيبة للأستاذ أبو عبد العزيز وترانيم الغالية وحور المتألقة، وأخيرًا المفكرة الرائعة جنين..
طبعًا أنا كنت أنتظر جنينشتاين (من جنين+ أنشتاين) لأرى رأيها في الموضوع، وخاصة مع ما ألاحظه من حبها للكهرباء والمغناطيسية.. (وهذا واضح من مواضيعها)
المهم..
في حقيقة جنين أوفت في الحديث عن الموضوع (وهذا كله من دون مناقشة
'> ) فجزاك الله خيرًا.. وإن كنت لم تذكري رأيك أنت في الموضوع..
الذي حصل أيها الكرام هو التالي:
البيضة لم تسلق، وخرجت كما هي..
وبقدر ما كنت أشعر أن هذا ما سيحدث، إلا أنني أصابني الإحباط!!!
أولا القناة العلمية لم تذكر الزمن الذي استغرقه رنين هذه الأجهزة!!
كما لم تذكر الفكرة من جعلها ترن معًا في الوقت نفسه.. فالإشعاعات موجودة حتى بدون رنين!!
كم لم تفسر لماذا حدث هذا!! ولم تذكر أي ظروف أخرى كان يمكن أن تساعد على تغيير النتيجة!!
يقولون دومًا أنك أذنك تغدو حمراء بعد فترة طويلة من الحديث عبر الجوال!! وأن سبب هذا هو الإشعاع بكل تأكيد ـ حسب ما يقولون ـ........ لكن لو تذكرنا أنفسنا، فإن آذاننا تغدو حمراء أيضا عندما نستيقظ من النوم بعد أن نكون قد أمضينا الليل كله وقد حشرنا إحدى آذاننا بين رأسنا والوسادة (عندما تنام على جنبك الأيمن أو الأيسر)!! فهل للوسادة إشعاعًا ونحن لا ندري!!! بالطبع الإحتكاك هو سيد الموقف هنا..
نعود لمسألة البيضة..
لقد تولدت أسألة أكثر من الإجابة نفسها..أهمها: ( لماذا لم تُسلق؟ )
الإجابة تحتاج إلى بحث أكثر.. ولعلي أعود لذلك بعد فترة من الزمن..
أستودعكم الله.. وأعتذر عن تخييب آمالكم بعدم وجود إجابة وافية....