Advanced Search

المحرر موضوع: رد على تسائل ألبرت في موضوع (درع مغناطيسي حول الشمس)  (زيارة 2617 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

مايو 26, 2001, 03:51:10 مساءاً
زيارة 2617 مرات

لحن الوجود

  • عضو مبتدى

  • *

  • 3
    مشاركة

    • مشاهدة الملف الشخصي
    • http://
أسف يأخي ألبرت ( مع إني مو عجبني هذا الإسم ) على التأخير في الرد لأن كنت في هذه الفترة مسافر
اللي يعجبني فيك يا اخ ألبرت إنك تسئل عن كل كبيرة وصغيرة وكل شاردة وواردة نتمنى أن نكون مثلك ( أنا صراحة أخدتها منك ) وأنا أتوقع أن نراك مثل الأسم الذي تحمله في العلم مو في أشياء ثانية

أنا عندي مشكلة في الكتابة في المنتدى فعندما أكتب موضوع جديد وأضع p.w و ID  تنقبل وينزل الموضوع في المنتدى هذا إذا كان الموضوع في صفحة  موضوع جديد  ولكن عندما أريد أن أكتب رد على موضوع في نفس صفحة الموضوع فإنه لا يقبل مني و تظهر صفحة يقول أن كلمة السر خاطئة أو إنك غير مسجل في المنتدى أرجو من الإخوان يحلولي هذه المشكلة .

أما عن إستفسارك عن تكسر الموجات فليس عندي الخلفية التامة الآن ولكن سأبحث عنها إن شاء الله  
وأتمنى من الإخوة أذ يعرفون شىء في هذا الموضوع يسعفون به


أما الاستفسار الثاني عن طبقة الأوزون
      اعتقد إن طبقة الأوزون ليس لها دور في حجب الرياح الشمسية إنما هي طبقه تعلوها بكثير تسمى طبقة الماجنتوسفير التى تحيط بالأرض وهذه الطبقه لها خطوط مغناطيسية ممتده من القطب المغناطيسي الشمالي إلى القطب المغناطيسي الجنوبي وقد اكتشفها العالم فان آلن في القرن العشرين وقد سميت باسمه (حزمة فان آلن)   فعندما تأتى الرياح الشمسية تنكسر على هذه الطبقه قبل أن تصل إلى الطبقات العليا (منها طبقة الأوزون ) .
ولكن ايضاً لطبقة الايونوسفير دور كبير  في حماية الأرض من أشعة اكس(X) القادم من الشمس حيث تقوم الاشعه السينية اكس(X)بتأيين الذرات المتعادله الموجودة في الطبقه وتحويلها إلى أيونات وإلكترونات حرة نتيجة للطاقة العالية والعمليه هذه تسمى(photoionization )التأين
الفوتوني وعلى فكره هذه الطبقه يستفاد منها في عكس أشعة الراديو للبث الإذاعي والاتصال اللاسلكي عبر المسافات الطويلة
آما طبقة الأوزون المعروفة بـ (التراستوسفير) فلها دور في امتصاص أشعة الشمس  فوق البنفسجية من النوع  Cالقاتل وتسمح بالمرور للنوع (A)وقليل من النوع (B) وهذان النوعان لها أهميه في قتل الفطريات على جلد الإنسان وتكوين فيتامين د (D) لبنا العظام.

تزود من التقوى فإنك لا تدري    إذا جن ليل هل تعيش إلى الفجر