يا شباب الموضوع عن المنطقة 51 وليس الولاية فالولاية معروفة _ اللاسكا _ وإت\نما السؤال عن المنطقة
ولعلمكم توجد في وكالة الفضاء الأمريكية هيئة خاصة بالكائنات الغريبة وكذلك في وكالة الفضاء الروسية وقد تحدث كثير من رواد الفضاء الروس والأمريكيين باستحياء عن هذا الموضوع
بل ذكر بعضهم أن القانون عندهم لايسمح لهم باعطاء أي معلومة لأي جهة وسوف أسوق لكم هذه القصة للتدليل على كلامي
والموضوع منقول من صفحة الحياة الذكية من موقع الفضاء التاسع
http://www.the9thspace.20m.com/laife%20suber.htmلقد هبط في عام 1967م في ولاية كولورادو الأمريكية طبق طائر ونزل من ذلك الطبق مخلوق غريب الشكل وتوجه نحو جواد موجود هناك بشكل يدعو للأرتياب وكان يحمل معه شيئاً غريباً بيده فقتل الجواد ثم فر بطبقه هارباً وتجمهر الناس حول ذلك الجواد وحضر العلماء والأطباء ونقلوا الجواد إلى المشفى الطبي البيطري وقام الأطباء بتشريح الجواد لمعرفة سبب موته وكانوا في أشد حالات الأستغراب حيث لا خدوش أو جروح في جسم الجواد ولا أثر لتسمم وبعد التشريح وجدوا ما لم يكن في الحسبان حيث وجدوا ما يلي أن المخ فارغا تماماًً كما لوكان هناك شيئاً قد امتصه ، وأن النخاع الشوكي مع العمود الفقري بكامله كان مفقوداً وكأنه جرد بأسلوب علمي رهيب ، وأن الأحشاء الداخلية مفقودة ، ولا يوجد أي خدش أو جرح أو دواء ذي مفعول سام وعلى هذا لايعرفوا كيفية امتصاص أو افراغ ماذكر دون أي علامة
وفي مكان الحادثة كان العلماء يبحثوا وينقبوا فتبين لهم وجود آثار دوائر كبيرة وصغيرة مما يدل على هبوط آلات أسطوانية ومختلفة الأقطار
والأهم أن المخلوقات التي هبطت واكد ذلك كثير من الشهود الذين شاهدوا الحادثة قد نسوا آلة غريبة الشكل صغيرة الحجم بالقرب من جثة الجواد المقتول وتوقع العلماء أن هذه الآلة هي التي استخدمت في قتل الجواد وبفحص االآلة الغريبة بشكل علمي دقيق تبين بأنها لاتنتسب لأي معدن يمكن أن يكون موجوداً على كرتنا الأرضية مما جعلهم يقفوا متحيرين ولم يجدوا حلاً لهذة الحادثة الغريبة
في سبتمبر عام 1985م ادلى الدكتور روبرت جاكويس بعد تركه سلاح الطيران واشتغاله أستاذاً بجامعة وسكونش بتصريح خطير جداً وقد كان متخصص في الأفلام الوثائقية وخدم في سلاح الطيران حتى وصل إلى رتبة ميجور وبدأ تصريحه بأنه يتحمل مسئولية ما يقول وجاء في تصريحه
لقد احتفظت بالسر واطعت الأوامر الصارمة عشرين سنة كاملة أما الآن فلم يعد في مقدوري أن اتحمل الكتمان وصرت اشعر بعدهذه السنين الطويلة أن من حق الناس أن يعرفوا حقيقة الأطباق الطائرة ومن حق كل الناس في بلاد العالم أن يعرفوا أن السلطات الأمريكية تعرف الكثير عن الأطباق الطائرة ولكنها تتستر على ذلك وتتظاهر بأنها لاتعرف
تلقيت أمراً رسمياً وأنا في خدمة سلاح الجو أن ألتم الصمت وهددوني بقوانين الأسرار العسكرية أن افشيت أي معلومات أو ألمحت إلى حقيقة ما حدث ذات يوم حين اطلقت القاعدة صاروخاًً من طراز أطلس وكنت أنا المسئول عن فريق يتكون من مائة وعشرين رجلاً مهمتنا تسجيل عملية الأطلاق ومتابعة الصاروخ فوق المحيط الأطلسي وذلك بواسطة أشرطة فيديو وأفلام سينمائية بواسطة كاميرات متعددة من أجل ضمان التصوير وكان الفريق يقوم بالمهمة دائماً ومن الأستعدادات نصب كاميرات على سفح الجبل المطل على القاعدة وكل كاميرا مزودة برادار يوجهها مع الصاروخ لأستمرار التصوير وكل كاميرا مزودة بتلسكوب يعمل إلكترونياً لتقدير المسافة اللازمة لوضوح الصورة وكلف ذلك الكثير من أجل الأحتفاظ بوثائق وتسجيلات رسمية لايرقى له الشك واطلق الصاروخ وسار كل شيء على مايرام وكنت في غرفة المراقبة الرئيسة ومعي عشرة من المصورين والخبراء وفي تلك الثواني قفزنا فرحين وقمنا بتبادل التهاني بنجاح عملية الأطلاق ويبدو ان شيء حدث اثناء ذلك لاننا حين عدنا لمراقبة الصاروخ شاهدنا الصاروخ يهتز ويتقلب مما يدل على شيء قد حدث وفي لحظة سقط الصاروخ في المحيط بعيداً عن هدفه
وبعد ثلاثة أيام كنا نبحث عن سبب سقوط الصاروخ قبل وصوله لهدفه استدعوني إلى مكتب قائد القاعدة الميجور فلورنز مانسمان وجدت هناك رجلين متجهمين قدمهما لي بالاسم الأول فقط وقال أنهما من واشمطن وبعد قليل أطفأ نور الغرفة وادار جهاز العرض لنر الفيلم الذي صور عملية اطلاق الصاروخأطلس وطلب مني أن اراقب بدقة ما يظهر على الشاشة وعند لحظة معينة كانت تتزامن مع لحظة قفزنا وفرحتنا رأيت جسماً بيضاوياً مضئياً فوق الصاروخ يبعد حوالي خمسين كيلومتر في الفضاء وبسرعة اقترب ذلك الجسم اللامع من الصاروخ وبنفس سرعته وفوق رأس الصاروخ بمسافة قريبة جداً ظهر وميض في الجسم الغريب واستدار هذا الجسم إلى مؤخرة الصاروخ ومرة أخرى ظهر الوميض وكرر العملية ثلاث مرات أخرى على جانبي الصاروخ وابتعد عنه وانطلق شمال شرق
هتفت ياإلهي ماهذا الذي أراه على الشاشة إنه طبق طائر لاشك في ذلك وكان الوميض يشبه ضوء الكاميرا لكنه اوسع وأكبر ولم ابتعد الطبق سقط الصاروخ وأوقف الميجور مانسمان العرض واضاء الغرفة وسالني ماذا اظن فتحيرت وقلت إنه غريب واعدنا العرض مرات ومرات واوقفنا الصورة وفحصناها واخيراً قلت أنه طبق طائر فقال مانسمان ها انت قلتها الآن اطلب منك بل آمرك ألا تنطق هذه الكلمة مرة أخرى بأي شكل من الأشكال لاكلاماً ولاكتابة إنه أمر عسكري ولا حاجة لأذكرك بحيوية كتمان الأسرار العسكرية هذا الذي رأيناه لم يحدث ولانعرف عنه شيء
وحدث امامي واثناء وجودي بمكتبه أن سلم الميجور مانسمان لفافة الفيلم وسلمها للرجلين الغامضين القادمين من واشنطن وقال لهما أن الأفلام الأخرى جرى تسليمها للسلطات المعنية حسب الأصول ترى أية أصول ظ ألا يعني ذلك أن هناك سوابق في أفلام كهذه جرى تسليمها للسلطات المعنية وما تلك السلطات ومن الذي يقف ورأها ؟ لاجدال أن الرجلين كانا من الأستخبارات المركزية
وقد حدثت هذه الحادثة في يوم تجربة صاروخ اطلس وسقوطه قبل وصوله لهدفه في صباح الثامن من يناير عام 1965م
وهذه الحادثة تدل دلالة قطعية على أخفاء الحكومة الأمريكية معلومات مهمة عن الأطباق الطائرة