السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
فعلاً قد سبق لي قرأت كلام الأخ بوزترون , فقبل عدة شهور كان أحد الدكاترة يقوله ( في أحد مواقع الشبكة العنكبوتية) .. ثم تقريباً قبل شهرين ( وجدت نفس التعليق في أمريكان سينيس)
وهو في الحقيقة كلام أكثر منطقيةً من نظيره بالنسبة لأي فيزيائي - وهو أن شكل الحوض وأرتفاعه وعلاقة بالجاذبية هو المتسبب بذلك ( ويمكن أن ننظر لها من حيث أختلاف الضغوط) لأن سرعة جريان الماء تبدو أسرع من أن تؤثر عليها قوة كوريولس -.. حتى عندما ترجمت بعض المواضيع التي تخص هذه الظاهرة
http://olom.info/ib3/ikonboard.cgi?act=ST;f=1;t=20129;hlhttp://olom.info/ib3....لدوامية
كنت أميل إلى هذا الأعتقاد إلى أن قرأت هذا المقطع ( والذي أعتقد أني سبق وترجمته في الرابط الأول)
A common observation that the water in a basin (bathtub or toilet bowl) goes down the drain in specific directions: counter-clockwise or clockwise. One can also find both counterclockwise and clockwise flowing drains in both hemispheres. The over-addicted physics teacher may even said that it is the result of the Coriolis effect. Don't believe them! There is one technicality: although water will tend to swirl in the basin as it nears the drain, the effect is so incredibly slight that the swirling direction you observed is not Coriolis effect but instead the geometric structure of the basin and the outlet. Surely, the physics teachers are not that crazy to have such arguments, but they wrongly emphasize such effect and reluctantly apply them to the basin (bathtub or toilet bowl). In a rigorous experiment, not using hand basin this time, the more precise conclusions are: counter-clockwise in the Northern Hemisphere and clockwise in the Southern.
To prove that the effect does occurs, experiments were actually done in the sixities by two groups of scientiests: one in Massachusetts Institure of Technology (MIT), and one at the University of Sydney in Australia. Boths groups used a tank six feet in diameter, filled to a depth of six inches with water. The drain was three-eighths of an inch across, set in the middle of the tank, flush with the bottom. Both groups allowed the water to sit for 18 to 24 hours after filling. Their plugs were being pulled out from below, leaving the stilled surface of the water undisturbed. These experiments confirmed what everyone had expected - the water does flow down the drain in different directions in the Northern and Southern Hemispheres.
من هذا الرباط
http://www.physics.hku.hk/~phys0607/lectures/chap02.html وكنت أود أن أصحح ماكتبته , ولكن كنت بحاجة لوجود من ينفي لي تلك التجربة ..
فمثلاً في أميركان سينس , فسر سبب حصول الذين قاموا بالتجربة على نفس النتائج المتوقعة , أنه حظ؟؟!!
يمكن أن أتقبل هذا الكلام إذا كان الحوض المستخدم مختلف .. لكن أن تكون التيجة هي مثل المتوقعة ومستخدم فيها نفس الحوض .. فكلمة حظ تبدوا لي حجة ضعيفة جداً .. فمن يعلم قد يكون هذا الأثر الضعيف جداً من قوة كوريولس له بعض الأثر بما أن ليس هناك وجود لأي مقابل ؟؟!!
وهناك من يقول أن هذا االأثر نتج لأنهم جعلوا الماء يستقر لمدة تقريباً 24 ساعة مما جعل هذا الأثر ظاهر , بينما لو كان إنتظروا عليه عشر دقائق تقريباً ( وهي المدة التي غالباً ماينتظرها الشخص العادي) لما شوهد هذا الأثر.
وحتى عند قرآءة هذه المعلومة التالية:
أن الدوامات الصغير ( وليس الإعصار) أي مايقل عن 100 كلم.. يمكن أن تدور في كلا الإتجاهين في نصفي الكرة الأرضية , وقد شوهد ذلك , وفسر تبعاً لإختلاف الضغوط ..
– فبالنسبة لي هذا لا ينفي أثر قوة كوريولس ) فقد تكون القوة الناتجة عن الضغوط أكبر من قوة كوريولس فألغت تأثيرها ..
أنا لا أستبعد أبداً اثر الشكل الهندسي للحوض وطريقة تدفق الماء من الصنبور في عملية الدوران , لكن يجب أن تفسر لي تلك التجربة لكي أستطيع أن أصحح المعلومة بشكل تام.. وأن ليس هناك أدنى أثر لقوة كوريولس .. فكما هو معلوم يجب أن يعدل التفسير ليتوافق مع التجربة..
وللمعلومية ( كملاحظة جانبية) : قوة كوريولس هي قوة خيالية , مثل قوة الطرد المركزي أخترعناها لتماشي مع مرجعنا المتسيرع ( الأرض )
أما تعليقي على الشكل الدوامي : فأعتقد أن ذلك يرجع لشكل ( البالوعة) فمثلاً لو كانت مربعة لكان نزول الماء على شكل دوامة مربعة .. أما ليه يبدوا دوامة ..فأعتقد لأن الماء يحاول أن ينزل من جميع الجهات المتاحة ( وهي جميع حدود البالوعة)..
وأخيراً فقط أحببت ان أشارككم بما لدي لعل هناك من يستفيد ويفيد...والله أعلم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..