سلام عليكم اشكر اخي للتطرق لهذا الموضوع المثير وهو فكرة الابعاد اود ان اذكر انه بات من المؤكد عدم وجود حياة في بعدين وذلك لعدم قدرة اي كائن في بعدين اين يتناول اي نوع من الاغذيه ومثال ذلك تخيل ان كلب(اكرمكم الله) من عالم ذوب بعدين واراد ان يبتلع عظم بما ان العظم من عالم ذو بعدين فأنه حاد جدا جدا وعمليت الاكل تتم بان يبلع الكلب الاكل من فمه ويخرجه من دبره فسوف يقوم العظم بتمزيق كل عظوا يمرم به وقد ينقسم الكلب الى نصفين ولنتخيل ان كائن من علم ذو بعدين على شكل مربع يريد ان يعمل عملية جراحيه وهي استاصال الكليه فاذا اراد طبيب من نفس العالم ان يجري عمليه سوف يحتاج الي شق هذا المريض الى ان يصل الى العضو المطلوب (تخيل المريض على شكل مربع والعضو في وسطه فان الطبيب سوف يقطع كل المسافه من طلع المربع الى العضو ) ولكن لو كائن من عالمنا يريد ان يجري هذه العمليه للهذا المريض ذو البعدين فإن اعضائه سوف تكون مكشوفه امامه وسوف يستاصل اي عضو بدون اجراء عمليه بدون شق هذا الكائن وكذلك بالمثل لو ارد عالم من ابعاد اكثر من ابعادنا ان يعمل عمليه لشخص منا فانه سوف لن يحتاج الى اجراء عمليه جراحيه سوف يستغل البعد الزائد لديه ليتعامل معنا
اما عن الجن والابعاد فان لااعتقد ان عدم رئيتنا للجن يعود الى مسئلة ابعاد بل يرجع الى انها مخلوقه من طاقة (0نار) وهذا يفسر سرعتها ومقدرتها على الصعود الى السماء الدنيا ولكن مالفرق بينها وبين الملائكه والملائكه مخلوقه من طاقه نور
اما نحن فإننا نعيش في اربع ابعاد ثلاث مكانيه وواحد زمني لانستطيع الفصل بينها
واما عن ابعاد اكثر فاعتقد انه توجد عوالم من ابعاد غير منتهيه
واذكر حديث الرسول عليه الصلاة والسلام عن الجنه فيها ما لاعين رائة ولا اذن سمعت ولا خطر على قلب بشر قد تكون الجنه من ابعاد غير منتهيه لما لا وكل شي قد يحدث في علمنا لايوجد شي مستحيل قد نجد مخلوقات من عوالم اخرى هههههههه
هذه عبارة عن وجهة نظر وقد تكون مليئه بالاخطأ
والله اعلم
وعن الابعاد ارجع الى نظرية الاوتار الفائقه تجد ان بعض العلماء يعتقدون ان كوننا مكون من 26 بعد في الاساس
